logo
#

أحدث الأخبار مع #حامدبنزايدآلنهيان،

مسؤولون وخبراء في أول أيام "اصنع في الإمارات": رؤية دولة الإمارات في صياغة مستقبل الصناعة تجاوزت أهدافها بسرعات قياسية
مسؤولون وخبراء في أول أيام "اصنع في الإمارات": رؤية دولة الإمارات في صياغة مستقبل الصناعة تجاوزت أهدافها بسرعات قياسية

زاوية

timeمنذ 20 ساعات

  • أعمال
  • زاوية

مسؤولون وخبراء في أول أيام "اصنع في الإمارات": رؤية دولة الإمارات في صياغة مستقبل الصناعة تجاوزت أهدافها بسرعات قياسية

الإعلان عن إطلاق صندوق الإمارات للنمو تحت مظلة مصرف الإمارات للتنمية بقيمة 1 مليار درهم الإعلان عن إطلاق شركة "مبادلة بايو" المتخصّصة في مجال الصناعات الدوائية، والتي تستهدف إنتاج وتوزيع منتجاتها في أكثر من 100 دولة حول العالم الإعلان عن صعود قيمة اتفاقيات شراء المنتجات المحلية إلى 168 مليار درهم، يؤكد شمولية رؤية دولة الإمارات في صياغة مستقبل الصناعة. دولة الإمارات، أبوظبي: شهد سمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان، العضو المنتدب لجهاز أبوظبي للاستثمار، انطلاق فعاليات الدورة الرابعة من «اصنع في الإمارات» التي تنعقد من 19 إلى 22 مايو الجاري في مركز أبوظبي الوطني للمعارض تحت شعار "تسريع الصناعات المتقدمة"، وتستضيفها وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة بالتعاون مع وزارة الثقافة، ومكتب أبوظبي للاستثمار، و«أدنوك»، وبتنظيم مجموعة شركة أبوظبي الوطنية للمعارض. وأكد سموه خلال جولته في المعرض إن «صُنع في الإمارات» ليس مجرد شعار، بل هو تجسيد عملي لطموح دولتنا بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، في بناء اقتصاد تنافسي ومستدام، يقوده التصنيع المحلي، ويعتمد على الكفاءات الوطنية والابتكار والتقنيات المتقدمة. وأضاف سموه أن المعرض يمثل منصة استراتيجية لتبادل الخبرات وتعزيز الشراكات الصناعية المحلية وتوسيع قاعدة الإنتاج الوطني، ما يسهم في دعم الاقتصاد الوطني، ويجعل من الإمارات مركزاً إقليمياً رائداً في القطاعات الصناعية الحيوية. من جانبهم أكد الخبراء في الجلسات النوعية لليوم الأول من منصة "اصنع في الإمارات"، أن رؤية دولة الإمارات في صياغة مستقبل الصناعة تجاوزت أهدافها التي وضعتها لنفسها بسرعة قياسية بالاستفادة من دعم شامل من قيادة الدولة، وخارطة طريق مدروسة متمثلة في "الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة"، وبرامج ريادية لترسيخ دعائم التصنيع المحلي كبرنامج "المحتوى الوطني"، وتسريع الصناعة المتقدمة. وأجمع المتحدثون على أن الأرقام القياسية التي تم الإعلان عنها مع انطلاق أعمال اليوم الأول من "اصنع في الإمارات"، كوصول حجم الصادرات الصناعية الإماراتية خلال عام 2024 إلى 197 مليار درهم، وصعود قيمة اتفاقيات شراء المنتجات المحلية إلى 168 مليار درهم، يؤكد شمولية رؤية دولة الإمارات في صياغة مستقبل الصناعة. وأشار مسؤولو مؤسسات استثمارية ومصارف تمويلية مشاركون في منصة "اصنع في الإمارات" إلى أن الاستثمار في القطاع الصناعي له عوائده المجزية على المدى الاستراتيجي، على مستوى دعم المحتوى الوطني والصناعات التحويلية، توفير فرص عمل جديدة، وتعزيز مرونة وتنافسية الاقتصاد المتنوع، واستدامة النمو. أفكار شبابية في الصناعة الإماراتية وشهدت فعاليات اليوم الأول إعلان معالي الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، عن إطلاق نسخة وطنية إماراتية من مبادرة "حلول شبابية"، التابعة لـ "مركز الشباب العربي"، لتحمل في دورتها السابعة عنوان "صُنع في العالم العربي - النسخة الإماراتية"، لتحفيز الشباب على تقديم حلول إبداعية وأفكار مبتكرة وتجارب ناشئة ملهمة في مجال الصناعة وقطاعاتها المختلفة لما فيه تعزيز التنمية الشاملة واستدامتها، مبيناً فتح باب التسجيل للمبادرة الشبابية الوطنية التي تتم بالتعاون مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في دولة الإمارات العربية المتحدة، والمؤسسة الاتحادية للشباب، لاستقطاب المواهب الشابة من مختلف التخصصات لتقديم حلول شبابية نوعية في القطاعات الصناعية. وجهة عالمية جاذبة للاستثمار المباشر وخلال جلسة حوارية رئيسية حول الاستثمار انعقدت في أول أيام الدورة الرابعة لمنصة "اصنع في الإمارات"، وشارك فيها كلٌ من سعادة أحمد محمد النقبي، الرئيس التنفيذي لمصرف الإمارات للتنمية، وحمد عبدالله الحمادي، نائب الرئيس التنفيذي للمجموعة في "القابضة" (ADQ)، ووأدارها ياسر زواوي، شريك أول في "ماكنزي"، ركز المتحدثون على قدرات جذب الاستثمار الأجنبي المباشر، والشراكات التي تعزز القيمة من خلال ربط المستثمرين بمختلف الخيارات التي توفرها البيئة الحيوية المتكاملة والفرص التي تزخر بها دولة الإمارات، لا سيما في القطاع الصناعي، وتوقع المتحاورون أنه وخلال السنوات الثلاث أو الخمس المقبلة ستكون دولة الإمارات ضمن الدول العشر الأوائل عالمياً في جذب الاستثمار الأجنبي المباشر بفضل تكامل كل الجهود على مختلف المستويات في الدولة. وفي جلسة رئيسية أخرى حول "جذب الاستثمار الأجنبي المباشر لتعزيز القطاع الصناعي في دولة الإمارات برعاية مصرف الإمارات للتنمية" على امتداد مساحة الدولة، أدارها سعادة أحمد النقبي، الرئيس التنفيذي للمصرف، استعرض الخبراء مقومات نجاح الاستثمارات في القطاع الصناعي داخل الدولة، والتي تركز على توفير بيئة الاستثمار الجاذبة، من حيث توفير التشريعات المرنة، والتسهيلات في الإجراءات، وتوفير الممكنات والحلول لسلاسل الإمداد، إضافة إلى الدعم المباشر في تسويق المنتجات. واستعرض سعود أبو الشوارب، مدير عام مدينة دبي الصناعية، الممكنات التي يتم توفيرها لجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة، والتي يأتي في مقدمتها الطاقة النظيفة، بالإضافة إلى تواجد منطقة دبي الصناعية بالقرب من ميناء جبل علي ومطار آل مكتوم، ما يساهم في تعزيز سلاسل الإمداد، وكذلك وجود العديد من الشراكات لتوسيع التصدير، ودعم المصنعين المحليين في تصدير منتجاتهم. وأضاف: "نصدر منتجات عالية الجودة إلى الأسواق الخارجية، ونركز في المرحلة الحالية على أن يكون لدينا مناطق متخصصة في صناعات مثل الأغذية، والمشروبات، والكيماويات، ومعدات البناء"، لافتاً إلى أن التركيز على الذكاء الاصطناعي والأتمتة في المنظومة الصناعية يساهم بشكل فاعل في تعزيز جاذبية البيئة الصناعية داخل الدولة. وتحدث محمد المشرخ، الرئيس التنفيذي لمكتب الشارقة للاستثمار الأجنبي المباشر، عن الممكنات التي توفرها إمارة الشارقة في القطاع الصناعي، حتى أصبح عدد المناطق الصناعية في الإمارة أكثر من 20 منطقة، والتي تركز على تغيير التصنيع التقليدي إلى تصنيع أكثر تطوراً، وذلك في ظل ما يتوافر من قدرات ومواهب من خريجي الجامعات الوطنية، ومجمع البحوث في الشارقة الذي ساهم بشكل فاعل في تعزيز الابتكار في قطاع التصنيع. وأضاف أن دولة الإمارات تحول التحديات إلى فرص للاستثمار، ومن ذلك ما تحقق من مواءمة بين الحكومات المحلية والحكومة الاتحادة أثناء فترة جائحة كورونا، حيث أطلقت الحكومة الاتحادية مجموعة من المحفزات التي جذبت استثمارات أجنبية مباشرة بشكل كبير، من إطلاق التأشيرة الذهبية للمستثمرين، بالإضافة إلى تسهيل امتلاك العقارات والأراضي التجارية والصناعة للمستثمرين الأجانب. وسلط محمد علي الكمالي، الرئيس التنفيذي للتجارة والصناعة في مكتب أبوظبي للاستثمار، الضوء على أهمية منصة "اصنع في الإمارات" في دعم الاستثمارات بالقطاع الصناعي داخل الدولة، مؤكداً أن ما تشهده الدورة الحالية من حضور كبير لرواد القطاع الصناعي يؤكد جاذبية البيئة الاستثمار في هذا القطاع. ولفت إلى أن مكتب أبوظبي للاستثمار يعمل على تحديث خدماتها بما يتناسب مع احتياجات وتطلعات المستثمرين الذين يرغبون في الاستثمار بالإمارة، مضيفاً: "نظر إلى رحلة المستثمر منذ البداية، وندعم كافة خطواته الاستثمارية حتى يحقق النجاح بما فيها تقديم المساعد في عملية تصدير منتجاته، وخلال الـ18 شهراً الماضية أعلنا عن تجمعات استثمارية كبيرة تساهم في دعم وتمكين المستثمرين، ومن ثم نعمل على استقطاب مزيد من الشركات للاستثمار في أبوظبي". صندوق الإمارات للنمو وضمن فعاليات اليوم الأول من "اصنع في الإمارات"، أعلنت سعادة نجلاء أحمد المدفع، نائب رئيس مركز الشارقة لريادة الأعمال "شراع"، نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لصندوق الإمارات للنمو، خلال كلمة رئيسية حملت عنوان "صندوق الإمارات للنمو: رأس المال الذي ينمو معك" لدعم رواد الصناعة في دولة الإمارات"، عن إطلاق صندوق الإمارات للنمو تحت مظلة مصرف الإمارات للتنمية برئاسة معالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، وزير الرياضة، وذلك بقيمة 1 مليار درهم، لدعم نمو وتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة، حيث يستهدف الصندوق تحقيق إيرادات في 4 قطاعات رئيسية هي؛ التصنيع، والتكنولوجيا المتقدمة، والرعاية الصحية، والأمن الغذائي. وفي جلسة بعنوان "ما المطلوب لإيصال علامة "اصنع في الإمارات" إلى العالمية؟"، ناقش الخبراء الفرص المتاحة أمام علامة "اصنع في الإمارات"، وسبل تعزيزها ووصولها إلى العالمية. وأوضح المتحدثون أن منصة "اصنع في الإمارات" تساهم بشكل كبير في جعل الشركات الصناعية العاملة في دولة الإمارات أن تكون أكثر تنافسية، من خلال طرحها لمنتجات عالية الجودة، على الرغم من أن تاريخ انطلاق هذه المنصة لم يتجاوز الأربع سنوات. وتحدث في الجلسة التي أدارها ستيفن فوكس من شركة ماكينزي، كل من طلال الذيابي، الرئيس التنفيذي لمجموعة الدار العقارية، وعبدالناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، ومطر الرميثي، رئيس قطاع الصناعات الدفاعية والأمنية في مجلس التوازان، وعبدالله مسعد، الرئيس التنفيذي لمجموعة سيراميك رأس الخيمة. ولفتوا إلى أن الصناعات الإماراتية أخذت مكانتها العالمية، ومن ذلك صناعة الألمنيوم التي تعد من بين الصناعات الأكثر جودة في العالم، وتصدر ما يزيد على 2.7 مليون طن، بالإضافة إلى جودة الصناعات الدفاعية والدوائية وصناعة السيراميك وغيرها داخل الدولة. وأفاد الخبراء بأن وصول "اصنع في الإمارات" إلى العالمية يحتاج إلى تمكين سلاسل التوريد، وتعزيز الكفاءات البشرية العاملة في القطاع الصناعي، والوصول إلى حلول عملية من خلال الاتفاقيات والشراكات مع الدول. اسم جديد في الصناعات الدوائية بدوره سلط الدكتور بخيت الكثيري، الرئيس التنفيذي لقطاع الاستثمار في شركة مبادلة للاستثمار، على دورها في الابتكار والنمو الصناعي وتعزيز الاكتفاء الذاتي، ما عزز الأسس الراسخة والبنى التحتية والعمل على تمكين المواهب الإماراتية، وتنمية الاقتصاد الوطني، من خلال النمو الاستراتيجي والتوسع في دول العالم. وأعلن الدكتور بخيت الكثيري على هامش "اصنع في الإمارات 2025" عن إطلاق شركة "مبادلة بايو" المتخصّصة في مجال الصناعات الدوائية، والتي تستهدف إنتاج وتوزيع منتجاتها في أكثر من 100 دولة حول العالم. تعزيز تنافسية المنتج المحلي كما شاركت غرفة تجارة وصناعة أبوظبي في "اصنع في الإمارات" في أول أيام "اصنع في الإمارات" نموذج عملها الملتزم بدعم الصناعات الوطنية وتعزيز تنافسية المنتج الإماراتي على المستويين الإقليمي والدولي. وشكّل جناح الغرفة منصة ديناميكية جمعت المستثمرين ورواد الأعمال الذين عرضوا ابتكاراتهم التي ساهمت في تحويل طموحات أبوظبي الصناعية إلى نتائج ملموسة تُعزز من مؤشرات الأداء الاقتصادي، بما ينسجم مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة "مشروع 300 مليار"، إذ تساعد الغرفة المصنعين الإماراتيين في التوسع والوصول إلى الأسواق العالمية. وجمعت غرفة أبوظبي في جناحها أربعة شركاء وطنيين رئيسيين يُمثّلون ركائز القوة الصناعية والمعرفية للإمارة، وهم: جامعة خليفة، والمركز الدولي لأبحاث التكنولوجيا المتقدمة (TII)، ومركز الإحصاء – أبوظبي (SCAD) التابع لدائرة التمكين الحكومي – أبوظبي، وبوليتكنك أبوظبي. وقد جسّد كل من هذه الجهات دوراً محورياً في مجالات التكنولوجيا المتقدمة، والتصنيع، والبحث العلمي، والسياسات المستندة إلى البيانات، وتنمية الكفاءات الوطنية. مستقبل سلاسل التوريد وخلال جلسة بعنوان "مستقبل سلاسل التوريد: الاستثمارات الاستراتيجية والمراكز الإقليمية"، التي استضافت كلاً من جابرييل سيميلاس، رئيس شركة إيرباص في أفريقيا والشرق الأوسط، وبيتر أبرامز، الرئيس التنفيذي للاستراتيجية والنمو في الشركة العالمية القابضة IHC، وسيف القبيسي، مدير صناعات الإمارات، منصة الاستثمارات الإماراتية في شركة مبادلة، أهمية الشراكات الاستراتيجية التي توفرها دولة الإمارات باعتبارها مركزاً عالمياً لسلاسل التوريد، وذلك انطلاقاً من موقعها الجغرافي الاستراتيجية، وبنيتها التحتية المتقدمة، والمرونة العالية التي تساهم في العبور بثبات وازدهار ونمو إلى المستقبل. وأكد المشاركون على وفرة الحلول المالية التي تقدمها دولة الإمارات للمنصات الصناعية، التي تعزز تنويع الاقتصاد المستدام، وهو ما تدعمه الاستراتيجيات الحكومية لوضع سياسات النمو الاقتصادي، مما يعزز تنافسية الصناعات الإماراتية، والاستثمارات طويلة الأمد، ووفرة المواهب والخبرات، التي تشكل قيمة مضافة تدعم رأس المال، بما يتماشى مع الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة. فرص واعدة في قطاع التنقل كما شهدت جلسة حوارية بعنوان "رؤية دولة الإمارات لمستقبل التنقل" بتنظيم من مكتب أبوظبي للاستثمار، مشاركة نخبة من المتحدثين البارزين، من بينهم جو بامفورد، مالك وعضو مجلس إدارة شركة "رايت باص وهاي كاب"، وزافيير بورتا، العضو المنتدب لشركة "نوتوم أوتوموتيف"، وجارفيس فنغ يان، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "روكس موتورز"، وبيتر وولمان، رئيس مجلس إدارة شركة "آر إم سوثبيز" في المملكة المتحدة وأوروبا والشرق الأوسط. وناقش الخبراء الفرص في مجال توزيع الطاقة، لا سيما البنية التحتية لمحطات الشحن، مشيرين إلى أن التحول في قطاع الطاقة ساهم في تسريع وتيرة الانتقال نحو الطاقة الكهربائية والهيدروجين، وهو ما يتطلب إعادة النظر في سلسلة القيمة للطاقة. وأكدوا أن المستقبل سيشهد تغييرات جذرية في طريقة استخدامنا للطاقة، خاصة في ظل تسارع عملية الانتقال نحو مصادر الطاقة المتجددة. كما سلط المشاركون الضوء على أنشطة تشغيل الموانئ، و المركبات، والعمليات اللوجستية العالمية، وتقنيات السيارات الكهربائية ذات المدى المعزز، والتي تدمج بين مميزات السيارات التي تعمل بالوقود والكهرباء لتقديم حل عملي لمشكلة نقص محطات الشحن العامة. وأضاف أن السيارات لم تعد مجرد وسيلة تقليدية للنقل، بل أصبحت تجمع بين الذكاء والتكنولوجيا من خلال جمع وتحليل البيانات من البيئة المحيطة بالمركبة، مؤكدًا أن خفة الوزن في تصميم سيارات روكس تعزز الكفاءة دون المساس بعوامل السلامة. من المزرعة إلى المصنع وفي جلسة بعنوان "من المزرعة إلى المصنع: تطوير التكنولوجيا الزراعية في دولة الإمارات"، أشار أحمد سعيد السويدي، الرئيس التنفيذي لشركة الظاهرة الزراعية، إلى أن الابتكار ضرورة حيوية للزراعة في البيئات الصحراوية الصعبة، لافتاً إلى أن دولة الإمارات ترسخ مكانتها كمركز عالمي لحلول التكنولوجيا الزراعية على نطاق صناعي، وأنها أحدثت تحولاً جذرياً في الزراعة الصحراوية من خلال الابتكارات التكنولوجية، بما في ذلك تقنيات الحفاظ على المياه، وتطوير البذور، والممارسات الزراعية المتقدمة. بدوره، أكد الدكتور شمال محمد، الرئيس التنفيذي لواحة الابتكار التابعة لشركة سلال، أن دولة الإمارات وبفضل موقعها الاستراتيجي، وبيئتها المُلائمة للأعمال، والدعم الحكومي تعد وجهة جاذبة للاستثمارات والشراكات الزراعية الدولية. وأوضح أن تطوير المواهب المحلية وبرامج التدريب والشراكات الجامعية تسهم في إعداد قادة المستقبل في مجال التكنولوجيا الزراعية والتصنيع الزارعي المتقدم. نماذج صناعية ناجحة وشهدت فعاليات اليوم الأول سلسلة من الجلسات التي سلطت الضوء على نماذج ناجحة وتجارب متميزة للصناعة الإماراتية، ومنها التجارب الريادية لكلٍ من "ستراتا" لقطاعات التصنيع المتقدمة والمبتكرة، و"إمستيل" لإنتاج الحديد، و"الإسلامي" للمنتجات الغذائية، و"بارتانا" لتحويل المحاليل الملحية إلى إسمنت، و"إليت أجرو" الزراعية. "اصنع في الإمارات 2025" وتستضيف وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة فعاليات الدورة الرابعة من منصة "اصنع في الإمارات" المنعقدة في مركز أبوظبي الوطني للمعارض خلال الفترة من 19 إلى 22 مايو الجاري، وذلك بالتعاون مع وزارة الثقافة، ومكتب أبوظبي للاستثمار، وأدنوك، وبتنظيم من مجموعة شركة أبوظبي الوطنية للمعارض. وتعتبر منصة "اصنع في الإمارات" إحدى مرتكزات "الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة". وتعد أبرز المنصات الوطنية المختصة في القطاع الصناعي في الدولة. -انتهى- #بياناتحكومية

حامد بن زايد يحضر حفل سفارة أستراليا بمناسبة 50 عاماً من العلاقات
حامد بن زايد يحضر حفل سفارة أستراليا بمناسبة 50 عاماً من العلاقات

الشارقة 24

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشارقة 24

حامد بن زايد يحضر حفل سفارة أستراليا بمناسبة 50 عاماً من العلاقات

الشارقة 24 – وام: حضر سمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان، وسام موستين الحاكمة العامة لكومنولث أستراليا، مساء الاثنين، حفل الاستقبال الذي أقامه رضوان جدوت سفير كومنولث أستراليا لدى الدولة بمناسبة مرور 50 عاماً على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. وحضر الحفل - الذي أقيم في فندق "الريتز كارلتون" أبوظبي - معالى ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية وسعادة فهد عبيد التفاق سفير الدولة لدى كومنولث أستراليا وعدد من المسؤولين ورؤساء البعثات الدبلوماسية العربية والأجنبية المعتمدين لدى الدولة وأبناء الجالية الأسترالية المقيمة بالدولة. وأكدت الحاكم العام لكومنولث أستراليا في كلمة لها بهذه المناسبة حرص بلادها على تعزيز العلاقات الثنائية والشراكة الاستراتيجية مع دولة الإمارات معربة عن تقديرها للزخم الذي تشهده علاقات البلدين منذ 50 عاماً. من جانبه أشاد سعادة رضوان جدوت في كلمته خلال الحفل بالعلاقات التي تربط بلاده بدولة الإمارات مؤكدا أن أستراليا تعتبر شريكا هاما للإمارات ووجهة مميزة للاستثمار في قطاع السياحة والطب والتعليم وغيرها من المجالات. وذكر أن حجم التجارة البينية غير النفطية بين البلدين بلغ 2.3 مليار دولار في النصف الأول من عام 2024، بزيادة نسبتها 10.1 بالمائة عن النصف الأول من عام 2023. وأضاف أن دولة الإمارات تعد الشريك التجاري الأول لأستراليا في الشرق الأوسط والعشرين على المستوى العالمي.

حامد بن زايد يحضر حفل سفارة أستراليا بمناسبة 50 عاماً على العلاقات الدبلوماسية المشتركة
حامد بن زايد يحضر حفل سفارة أستراليا بمناسبة 50 عاماً على العلاقات الدبلوماسية المشتركة

البيان

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

حامد بن زايد يحضر حفل سفارة أستراليا بمناسبة 50 عاماً على العلاقات الدبلوماسية المشتركة

حضر سمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان، وسام موستين، الحاكمة العامة لكومنولث أستراليا، مساء أمس، حفل الاستقبال الذي أقامه رضوان جدوت، سفير كومنولث أستراليا لدى الدولة بمناسبة مرور 50 عاماً على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. حضر الحفل، الذي أقيم في فندق «الريتز كارلتون» أبوظبي، معالي ثاني بن أحمد الزيودي، وزير دولة للتجارة الخارجية وفهد عبيد التفاق، سفير الدولة لدى كومنولث أستراليا، وعدد من المسؤولين ورؤساء البعثات الدبلوماسية العربية والأجنبية المعتمدين لدى الدولة، وأبناء الجالية الأسترالية المقيمة بالدولة. وأكدت الحاكمة العامة لكومنولث أستراليا في كلمة لها بهذه المناسبة حرص بلادها على تعزيز العلاقات الثنائية والشراكة الاستراتيجية مع دولة الإمارات، معربة عن تقديرها للزخم الذي تشهده علاقات البلدين منذ 50 عاماً. من جانبه أشاد رضوان جدوت في كلمته خلال الحفل بالعلاقات التي تربط بلاده بدولة الإمارات، مؤكداً أن أستراليا تعتبر شريكاً مهماً للإمارات ووجهة مميزة للاستثمار في قطاع السياحة والطب والتعليم وغيرها من المجالات. وذكر أن حجم التجارة البينية غير النفطية بين البلدين بلغ 2.3 مليار دولار في النصف الأول من عام 2024، بزيادة نسبتها 10.1 بالمئة عن النصف الأول من عام 2023. وأضاف أن دولة الإمارات تعد الشريك التجاري الأول لأستراليا في الشرق الأوسط والعشرين على المستوى العالمي.

حامد بن زايد يحضر حفل السفارة الأسترالية
حامد بن زايد يحضر حفل السفارة الأسترالية

صحيفة الخليج

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

حامد بن زايد يحضر حفل السفارة الأسترالية

حضر سمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان، وسام موستين الحاكمة العامة لكومنولث أستراليا، أمس، حفل الاستقبال الذي أقامه رضوان جدوت سفير كومنولث أستراليا لدى الدولة، بمناسبة مرور 50 عاماً على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. حضر الحفل، ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية، وفهد عبيد التفاق سفير الدولة لدى كومنولث أستراليا، وعدد من المسؤولين ورؤساء البعثات الدبلوماسية العربية والأجنبية المعتمدين لدى الدولة وأبناء الجالية الأسترالية المقيمة. وأكدت الحاكم العام لكومنولث أستراليا، في كلمة بهذه المناسبة، حرص بلادها على تعزيز العلاقات الثنائية والشراكة الاستراتيجية مع دولة الإمارات، معربة عن تقديرها للزخم الذي تشهده علاقات البلدين منذ 50 عاماً. من جانبه، أشاد رضوان جدوت بالعلاقات التي تربط بلاده بدولة الإمارات، مؤكداً أن أستراليا تعتبر شريكاً مهماً للإمارات ووجهة مميزة للاستثمار في قطاع السياحة والطب والتعليم وغيرها من المجالات. وذكر أن حجم التجارة البينية غير النفطية بين البلدين بلغ 2.3 مليار دولار في النصف الأول من عام 2024، بزيادة نسبتها 10.1% على النصف الأول من عام 2023، وأن دولة الإمارات تعد الشريك التجاري الأول لأستراليا في الشرق الأوسط والعشرين على المستوى العالمي.

«قمة AIM» تناقش بأبوظبي نهج الإمارات في «الاستثمار التأثيري»
«قمة AIM» تناقش بأبوظبي نهج الإمارات في «الاستثمار التأثيري»

الإمارات اليوم

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

«قمة AIM» تناقش بأبوظبي نهج الإمارات في «الاستثمار التأثيري»

شهد سموّ الشيخ حامد بن زايد آل نهيان، العضو المنتدب لجهاز أبوظبي للاستثمار، حفل افتتاح فعاليات الدورة الـ14 من «قمة AIM للاستثمار» في «مركز أدنيك أبوظبي»، أمس، بمشاركة نحو 20 ألف مشارك من 180 دولة، وحضور عدد من رؤساء الدول وأكثر من 60 وزيراً ومسؤولاً، و150 متحدثاً يشاركون في 400 جلسة حوارية. وتُنظَّم القمة - التي تسلط الضوء على تبني دولة الإمارات لنهج «الاستثمار التأثيري» ودوره في تعزيز الاقتصادات - بدعم من وزارة الاقتصاد ووزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة ووزارة الاستثمار، تحت شعار «خارطة مستقبل الاستثمار العالمي: الاتجاه الجديد للمشهد الاستثماري العالمي، نحو نظام عالمي متوازن». وانطلقت إلى جانب أعمال القمة، فعاليات الدورة الثالثة من المنتدى العالمي للإنتاج المحلي التي تنظِّمها منظمة الصحة العالمية، تحت شعار «تعزيز الإنتاج المحلي من أجل العدالة الصحية والأمن الصحي العالمي والتنمية المستدامة». وأكّد وزير دولة للتجارة الخارجية رئيس القمة، الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، أن استضافة أبوظبي لـ«قمة AIM للاستثمار» تسهم في مواصلة ترسيخ مكانة دولة الإمارات وجهة عالمية لتدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر، ومركزاً محورياً لمجتمع الاستثمار العالمي. وأضاف في كلمة افتتاحية أن القمة تُشكل منصة دولية مهمة لبناء اتجاه جديد للاستثمار العالمي، وفرصة لتعزيز الجهود الدولية لتحقيق التحول الإيجابي في هذا المجال من خلال توسيع الفرص الاستثمارية، وقيادة الابتكار وتنمية التواصل الاستراتيجي الدولي. ورحّب الزيودي في مستهل كلمته بالمشاركين في القمة، التي تأتي في وقت تواصل دولة الإمارات تقديم نموذج عالمي رائد يُحتذى للتأثير الإيجابي للاستثمار في تعزيز التنمية الشاملة والنمو المستدام، وبما يعكس حرص الدولة على مواصلة جهودها لتسخير إمكانات الاستثمار الأجنبي المباشر والتجارة العالمية لدفع النمو الاقتصادي. وأشار إلى أن القمة تُشكل منصة مهمة لتسليط الضوء على المشهد الاستثماري العالمي الجديد، والذي من أبرزه «الاستثمار التأثيري»، مؤكداً أن دولة الإمارات في ظل توجيهات القيادة الحكيمة حرصت على تبني هذا النهج عبر تحقيق التأثير الإيجابي للاستثمارات في تعزيز الاقتصادات، ودعم المجتمعات والارتقاء بجودة الحياة. وذكر الزيودي أن دولة الإمارات، بحسب تقرير الاستثمار العالمي، أصبحت في المرتبة الـ16 من حيث أكبر مصدر للاستثمار الأجنبي في العالم، ففي عام 2023 خصصت الإمارات 22.3 مليار دولار لمشاريع دولية شملت العديد من الأسواق النامية، كما استقطبت 30.7 مليار دولار في عام 2023، لتحتل المرتبة الـ11 عالمياً من حيث تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر. من جانبه، قال الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبوالغيط، إن ركيزة التطور والتقدم في الدول العربية تعتمد على قدرتها على الاستغلال الأمثل للطاقات الشابة لديها، ولموقعها الاستراتيجي الجاذب للاستثمار، فالاستثمار لم يعد مجرد نشاط اقتصادي بحت، بل أصبح عنصراً أساسياً في تحقيق الأمن والتكامل الاقتصادي. في السياق نفسه، أكّد رئيس أرمينيا، فاهاغن غارنيكي خاتشاتوريان، أهمية الاستثمارات الاستراتيجية، مركّزاً على دور الابتكار والتعليم والتعاون في الاقتصاد العالمي الذي يشهد تحولاً سريعاً. وأكّد استعداد أرمينيا للعب دور بناء في صناعة مستقبل الاستثمار العالمي، وتوسيع مظلة مستهدفاته، ولاسيما أن أرمينيا تمتلك تجربة كبيرة في هذا المجال عبر استثماراتها في التقنيات الإبداعية والتعليم، والذكاء الاصطناعي، والروبوتات، والتكنولوجيا المتقدمة. من جهته، أشار رئيس الكونغو الديمقراطية، دينيس ساسو نغيسو، إلى إمكانات الاستثمار الكبيرة في الكونغو، لا سيما في مجالات البنية التحتية، والطاقة النظيفة، والتنمية الزراعية التي تعتبر ركائز رئيسة للتنمية المستدامة، مشيراً إلى ما تمتلكه الكونغو من موارد طبيعية مهمة مثل الذهب، والزنك، والألماس، والنفط، والغاز، والتي تعتبر محركات اقتصادية حيوية، هذا إلى جانب موقعها الاستراتيجي المهم الذي يجعلها نقطة عبور رئيسة للتجارة العالمية. وأكّد استعداد الكونغو لدعم روّاد الأعمال وتحديث الخدمات العامة لتعزيز الابتكار، وتوفير بيئة أعمال متطورة للمستثمرين لضمان نجاح ونمو أعمالهم. أمّا رئيس جمهورية تتارستان، رستم مينيخانوف، فأشاد بعملية النمو السريع والتطور في مجالات الاستثمار والابتكار الذي تشهده دولة الإمارات بشكل خاص ودول المنطقة بشكل عام، مشيراً إلى أن تتارستان أظهرت في مجال الاستثمار مرونة استثنائية رغم عدم الاستقرار العالمي، حيث بلغ معدل نمو الاستثمار في رأس المال الثابت أكثر من 12%. ثاني الزيودي: • استضافة أبوظبي لـ«قمة AIM» تسهم في مواصلة ترسيخ مكانة دولة الإمارات وجهة عالمية لتدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر. مشاركون في القمة يبحثون جذب استثمارات إماراتية إلى بلادهم قال مسؤولون حكوميون مشاركون في المعرض المصاحب لـ«قمة AIM للاستثمار» لـ«الإمارات اليوم»، إنهم يشاركون في المعرض لجذب استثمارات إماراتية ودولية، وبحث فرص الاستثمار في الإمارات، لافتين إلى قوة الاقتصاد الإماراتي، ووجود تسهيلات كبيرة في الاستثمار بالدولة، حيث تُعد الإمارات من أهم الدول المستثمرة في الخارج. فاسيليكي سافوبولو. من المصدر وقالت مستشارة تطوير الاستثمار في وكالة «استثمر في قبرص» الحكومية، فاسيليكي سافوبولو، إن بلادها تشارك في قمة الاستثمار لاهتمامها الشديد بالاقتصاد الإماراتي القوي، والنجاحات الكبيرة التي حققها، مشيرة إلى رغبة قبرص في جذب مزيد من الاستثمارات الأجنبية والإماراتية بشكل خاص إلى بلدها في مختلف القطاعات. جوزالخون توجيميرزيفا. من المصدر من جانبها، قالت نائب مدير تطوير الأعمال في «شركة با الصناعية القابضة» في أوزبكستان، جوزالخون توجيميرزيفا، إن الشركة تشارك في القمة لجذب مزيد من الاستثمارات في قطاع الصناعة إلى بلدها، وتتطلع إلى جذب استثمارات إماراتية ومن دول أخرى، لا سيما أن القمة تشهد مشاركات وفود من مختلف أنحاء العالم. وأكّدت أن الشركة تستهدف كذلك إقامة استثمارات جديدة في الإمارات، نظراً إلى قوة الاقتصاد الإماراتي والتسهيلات الكبيرة التي يوفرها للمستثمرين. في السياق نفسه، قال مفوض حكومة ولاية «زامفارا» في نيجيريا، عبدالرحمن اليو، إن الولاية تتطلع إلى جذب استثمارات إماراتية ودولية في قطاعات مختلفة مثل استخراج الذهب، والزراعة، والثروة الحيوانية، والصناعة، والسياحة، مؤكداً أن دولة الإمارات رسّخت مكانتها واحدة من أهم الدول المستثمرة عالمياً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store