أحدث الأخبار مع #حدثمياكي


كش 24
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- كش 24
تحذيرات من عاصفة شمسية قد تدمر العالم الرقمي وتعيدنا إلى القرن الـ19
حذّر فريق من الخبراء من احتمال وقوع عاصفة شمسية هائلة قد تضرب الأرض في أي لحظة، بقوة كافية لتعطيل الأقمار الصناعية وتدمير البنية التحتية لشبكات الكهرباء. ورغم أن توهجات شمسية بهذا الحجم لم تحدث منذ أكثر من ألف عام، إلا أن تكرارها اليوم سيُشكل تهديدا غير مسبوق على العالم الرقمي والأنظمة الحيوية التي يعتمد عليها الإنسان في حياته اليومية. ويطلق العلماء على هذا النوع من الظواهر اسم "حدث مياكي"، وهو مصطلح مستمد من اكتشاف الباحثة اليابانية فوسا مياكي عام 2012، حين لاحظت ارتفاعا حادا في مستويات الكربون-14 في حلقات أشجار أرز تعود إلى أكثر من 1250 عاما. وأشار تحليلها إلى أن مصدر هذا الارتفاع كان انفجارا شمسيا ضخما أطلق كميات هائلة من الجسيمات عالية الطاقة نحو الأرض. وصرّح البروفيسور ماثيو أوينز، من جامعة ريدينغ، بأن تكرار "حدث مياكي" اليوم "سيُحرق محولات الكهرباء ويحدث انهيارا في شبكات الطاقة، ويجعل من الصعب إعادة تشغيلها بسبب طول فترة تصنيع المحولات واستبدالها". ماذا سيحدث إذا ضُربت الأرض بعاصفة شمسية شديدة؟ انهيار شبكات الكهرباء حول العالم. انقطاع الإنترنت وخدمات الاتصالات. تعطل الأقمار الصناعية وأجهزة الملاحة. توقف محطات تنقية المياه والصرف الصحي. تلف الأغذية المبردة نتيجة انقطاع الكهرباء. زيادة الإشعاع على ارتفاعات الطيران العالية، ما قد يؤثر على صحة الركاب والطاقم. استنزاف طبقة الأوزون بنسبة تصل إلى 8.5%، مع تأثيرات مناخية ملحوظة. مشاهد مذهلة للشفق القطبي قد تُرى في مناطق غير معتادة حول العالم. وأوضح العلماء أن العالم قد لا يحصل إلا على 18 ساعة فقط من الإنذار المسبق قبل وصول الجسيمات الشمسية إلى الأرض، وهو وقت غير كاف لاتخاذ إجراءات وقائية فعالة على نطاق واسع. ويشير الخبراء إلى أن "حدث مياكي" قد يكون أقوى بعشر مرات على الأقل من عاصفة "كارينغتون" الشهيرة عام 1859، والتي سببت حينها تعطل التلغرافات واشتعال أجهزتها وظهور الشفق القطبي في مناطق قريبة من خط الاستواء. وفي دراسة أجرتها جامعة كوينزلاند، خلص العلماء إلى أن حدثا من هذا النوع اليوم قد يُحدث ضررا بالغا بالمجتمع التكنولوجي والمحيط الحيوي، بسبب ضعف قدرة العلماء على التنبؤ به وصعوبة التعامل مع نتائجه. وأشارت الدراسة إلى أن الكابلات البحرية والأقمار الصناعية قد تتعرض لأضرار جسيمة، ما يؤدي إلى انقطاع طويل الأمد للإنترنت، ويعطل الاقتصاد العالمي والبنية التحتية الرقمية.


الديار
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الديار
تحذيرات من عاصفة شمسية قد تدمر العالم الرقمي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حذّر فريق من الخبراء من احتمال وقوع عاصفة شمسية هائلة قد تضرب الأرض في أي لحظة، بقوة كافية لتعطيل الأقمار الصناعية وتدمير البنية التحتية لشبكات الكهرباء. ورغم أن توهجات شمسية بهذا الحجم لم تحدث منذ أكثر من ألف عام، إلا أن تكرارها اليوم سيُشكل تهديدا غير مسبوق على العالم الرقمي والأنظمة الحيوية التي يعتمد عليها الإنسان في حياته اليومية. ويطلق العلماء على هذا النوع من الظواهر اسم "حدث مياكي"، وهو مصطلح مستمد من اكتشاف الباحثة اليابانية فوسا مياكي عام 2012، حين لاحظت ارتفاعا حادا في مستويات الكربون-14 في حلقات أشجار أرز تعود إلى أكثر من 1250 عاما. وأشار تحليلها إلى أن مصدر هذا الارتفاع كان انفجارا شمسيا ضخما أطلق كميات هائلة من الجسيمات عالية الطاقة نحو الأرض. وصرّح البروفيسور ماثيو أوينز، من جامعة ريدينغ، بأن تكرار "حدث مياكي" اليوم "سيُحرق محولات الكهرباء ويحدث انهيارا في شبكات الطاقة، ويجعل من الصعب إعادة تشغيلها بسبب طول فترة تصنيع المحولات واستبدالها". ماذا سيحدث إذا ضُربت الأرض بعاصفة شمسية شديدة؟ انهيار شبكات الكهرباء حول العالم. انقطاع الإنترنت وخدمات الاتصالات. تعطل الأقمار الصناعية وأجهزة الملاحة. توقف محطات تنقية المياه والصرف الصحي. تلف الأغذية المبردة نتيجة انقطاع الكهرباء. زيادة الإشعاع على ارتفاعات الطيران العالية، ما قد يؤثر على صحة الركاب والطاقم. استنزاف طبقة الأوزون بنسبة تصل إلى 8.5%، مع تأثيرات مناخية ملحوظة. مشاهد مذهلة للشفق القطبي قد تُرى في مناطق غير معتادة حول العالم. وأوضح العلماء أن العالم قد لا يحصل إلا على 18 ساعة فقط من الإنذار المسبق قبل وصول الجسيمات الشمسية إلى الأرض، وهو وقت غير كاف لاتخاذ إجراءات وقائية فعالة على نطاق واسع. ويشير الخبراء إلى أن "حدث مياكي" قد يكون أقوى بعشر مرات على الأقل من عاصفة "كارينغتون" الشهيرة عام 1859، والتي سببت حينها تعطل التلغرافات واشتعال أجهزتها وظهور الشفق القطبي في مناطق قريبة من خط الاستواء. وفي دراسة أجرتها جامعة كوينزلاند، خلص العلماء إلى أن حدثا من هذا النوع اليوم قد يُحدث ضررا بالغا بالمجتمع التكنولوجي والمحيط الحيوي، بسبب ضعف قدرة العلماء على التنبؤ به وصعوبة التعامل مع نتائجه. وأشارت الدراسة إلى أن الكابلات البحرية والأقمار الصناعية قد تتعرض لأضرار جسيمة، ما يؤدي إلى انقطاع طويل الأمد للإنترنت، ويعطل الاقتصاد العالمي والبنية التحتية الرقمية.


رؤيا
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- رؤيا
انقطاع طويل للإنترنت.. تحذيرات من عاصفة شمسية قد تدمر العالم الرقمي وتعيدنا إلى القرن الـ19
تحذيرات علمية من عاصفة شمسية مدمرة قد تضرب الأرض دون إنذار كافٍ حذر فريق من العلماء من احتمال وقوع عاصفة شمسية هائلة في أي لحظة، قد تتسبب بأضرار واسعة على كوكب الأرض، تشمل تدمير الأقمار الصناعية، وانهيار شبكات الكهرباء، وتعطيل البنية التحتية الرقمية التي يعتمد عليها العالم بشكل أساسي. ورغم أن توهجات شمسية بهذا الحجم لم تُسجل منذ أكثر من ألف عام، إلا أن تكرارها اليوم قد يشكل تهديدًا غير مسبوق على الأنظمة الحيوية في العصر الحديث، حيث تعتمد المجتمعات بشكل كامل تقريبًا على التكنولوجيا الرقمية والطاقة الكهربائية. ويطلق العلماء على هذه الظاهرة اسم "حدث مياكي"، نسبة إلى الباحثة اليابانية فوسا مياكي، التي رصدت عام 2012 ارتفاعًا غير طبيعي في مستويات الكربون-14 في حلقات أشجار تعود إلى نحو 1250 عامًا، ما يشير إلى وقوع انفجار شمسي هائل في ذلك الوقت، أطلق كميات ضخمة من الجسيمات عالية الطاقة نحو الأرض. البروفيسور ماثيو أوينز من جامعة ريدينغ قال إن تكرار "حدث مياكي" في وقتنا الحاضر "قد يؤدي إلى احتراق محولات الكهرباء، ويُسقط شبكات الطاقة بالكامل"، مشيرًا إلى صعوبة إعادة تشغيل تلك الشبكات بسبب طول فترة تصنيع المحولات واستبدالها. ماذا سيحدث إذا ضُربت الأرض بعاصفة شمسية شديدة؟ انهيار شامل لشبكات الكهرباء حول العالم. انقطاع الإنترنت وخدمات الاتصالات. تعطل الأقمار الصناعية وأجهزة الملاحة الجوية والبحرية. توقف محطات معالجة المياه والصرف الصحي. تلف الأغذية المخزنة والمبردة نتيجة لانقطاع الكهرباء. زيادة خطيرة في مستويات الإشعاع على ارتفاعات الطيران العالية. استنزاف طبقة الأوزون بنسبة قد تصل إلى 8.5% مع تأثيرات مناخية واسعة. مشاهد نادرة للشفق القطبي قد تُرى في مناطق غير معتادة على سطح الأرض. وأوضحت الدراسات أن المهلة الزمنية المتوقعة للتحذير من مثل هذا الحدث لا تتجاوز 18 ساعة فقط، وهو وقت غير كافٍ لاتخاذ تدابير وقائية فعالة على نطاق عالمي. ووفقًا للعلماء، فإن "حدث مياكي" قد يكون أقوى بما لا يقل عن عشر مرات من العاصفة الشمسية الشهيرة المعروفة باسم "عاصفة كارينغتون" عام 1859، والتي تسببت في تعطل أنظمة التلغراف حينها وظهور الشفق القطبي في أماكن قريبة من خط الاستواء. وفي دراسة حديثة أجرتها جامعة كوينزلاند، خلص الباحثون إلى أن وقوع حدث مماثل في وقتنا الحالي قد يُحدث ضررًا بالغًا بالمجتمع التكنولوجي والرقمي، ويؤدي إلى انقطاع طويل الأمد للإنترنت وتعطيل واسع للاقتصاد العالمي، خاصة بسبب هشاشة البنية التحتية الرقمية وصعوبة التنبؤ المسبق بهذه الكوارث الكونية.