أحدث الأخبار مع #حربفوكلاند


صحيفة الخليج
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
بريطانيا تتجه لتأميم «بريتش ستيل».. آخر منتجي الصلب البكر
اتخذت بريطانيا خطوات للسيطرة على شركة «بريتش ستيل» للصلب، والإبقاء على أفران الصهر في الشركة مفتوحة، السبت، وقال وزير الأعمال والتجارة جوناثان رينولدز، في جلسة برلمانية طارئة، إن التأميم الكامل لآخر منتجي الصلب البكر في المملكة المتحدة، بات مرجحاً بشكل متزايد. وتوظف الشركة المملوكة لمجموعة «جينغي» الصينية 3500 شخص في مصنعها في بلدة سكونثورب، الذي صار مستقبله غامضاً، بعد فشل الحكومة والشركة في الاتفاق على صفقة تمويل، لتحويله إلى عمليات إنتاج الصلب الأكثر مراعاة للبيئة. واستدعت الحكومة نواب البرلمان في عطلة الفصح، من أجل تمرير قانون يمكّنها من السيطرة على مجلس إدارة الشركة والقوى العاملة فيها، وضمان حصولهم على رواتبهم وطلب المواد الخام اللازمة للحفاظ على تشغيل أفران الصهر. وأعلن رئيس الوزراء كير ستارمر، أنه يتخذ إجراءات لتجنب الإغلاق الوشيك لأفران الصهر، التي تسجل خسارة 700 ألف جنيه إسترليني (915600 دولار) يومياً. وقال ستارمر، في زيارة قام بها لمصانع الصلب: «سيتم تمرير مشروع القانون.. وهذا يعني أننا سنكون بعد ذلك مسيطرين على الموقع». واعترف بأن القانون الطارئ «غير مسبوق إلى حد كبير»، لكنه قال إنه يعني أنه سيكون هناك مستقبل للصلب في بريطانيا، وأن ذلك يصب في المصلحة الوطنية. واستدعاء البرلمان لجلسة، السبت خلال عطلة، هو الأول منذ حرب فوكلاند في عام 1982. وقال الوزير رينولدز للنواب إن مشروع القانون، سيمنح المزيد من الوقت للتفاوض على مستقبل دائم لشركة بريتش ستيل. وأضاف: «لا يزال نقل الملكية إلى الدولة مطروحاً على الطاولة (للمناقشة) وقد يكون في هذه المرحلة، بالنظر إلى سلوك الشركة، هو الخيار المحتمل»، قائلاً إنه لا يزال يأمل في الشراكة مع القطاع الخاص لتأمين مستقبلها على المدى الطويل. ومن شأن إغلاق الأفران أن تصبح بريطانيا الدولة الوحيدة في مجموعة السبع، التي لا يمكنها إنتاج ما يسمى بالصلب البكر من خام الحديد وفحم الكوك والمدخلات الأخرى. كانت شركة الصلب البريطانية في سوق عالمية تعاني من فائض في المعروض، قبل ارتفاع تكاليف الطاقة في السنوات الأخيرة. وشكّلت الرسوم الجمركية الأمريكية بنسبة 25% على جميع واردات الصلب، والتي دخلت حيز التنفيذ في مارس/ آذار، ضربة أخرى. ووفقاً لهيئة الصلب البريطانية فإن الولايات المتحدة تستقبل نحو خمسة في المئة من صادرات الصلب البريطانية، بقيمة 400 مليون جنيه إسترليني سنوياً. (رويترز)


العربية
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
المملوكة لمجموعة جينغي الصينية
اتخذت بريطانيا خطوات للسيطرة على شركة (بريتش ستيل) للصلب والإبقاء على أفران الصهر في الشركة مفتوحة يوم السبت، وقال وزير الأعمال والتجارة جوناثان رينولدز في جلسة برلمانية طارئة إن التأميم الكامل لآخر منتجي الصلب البكر في المملكة المتحدة بات مرجحا بشكل متزايد. وتوظف الشركة المملوكة لمجموعة جينغي الصينية 3500 شخص في مصنعها في بلدة سكونثورب، الذي صار مستقبله غامضا بعد فشل الحكومة والشركة في الاتفاق على صفقة تمويل لتحويله إلى عمليات إنتاج الصلب الأكثر مراعاة للبيئة. واستدعت الحكومة نواب البرلمان في عطلة الفصح من أجل تمرير قانون يمكّنها من السيطرة على مجلس إدارة الشركة والقوى العاملة فيها، وضمان حصولهم على رواتبهم وطلب المواد الخام اللازمة للحفاظ على تشغيل أفران الصهر. وأعلن رئيس الوزراء كير ستارمر إنه يتخذ إجراءات لتجنب الإغلاق الوشيك لأفران الصهر التي تسجل خسارة 700 ألف جنيه إسترليني (915600 دولار) يوميا. وقال ستارمر في زيارة قام بها لمصانع الصلب "سيتم تمرير مشروع القانون اليوم... وهذا يعني أننا سنكون بعد ذلك مسيطرين على الموقع". واعترف بأن القانون الطارئ "غير مسبوق إلى حد كبير"، لكنه قال إنه يعني أنه سيكون هناك مستقبل للصلب في بريطانيا وأن ذلك يصب في المصلحة الوطنية. واستدعاء البرلمان لجلسة يوم السبت خلال عطلة هو الأول منذ حرب فوكلاند في عام 1982. وقال الوزير رينولدز للنواب إن مشروع القانون سيمنح المزيد من الوقت للتفاوض على مستقبل دائم لشركة بريتش ستيل. وأضاف: "لا يزال نقل الملكية إلى الدولة مطروحا على الطاولة (للمناقشة) وقد يكون في هذه المرحلة، بالنظر إلى سلوك الشركة، هو الخيار المحتمل"، قائلا إنه لا يزال يأمل في الشراكة مع القطاع الخاص لتأمين مستقبلها على المدى الطويل. ومن شأن إغلاق الأفران أن تصبح بريطانيا الدولة الوحيدة في مجموعة السبع التي لا يمكنها إنتاج ما يسمى بالصلب البكر من خام الحديد وفحم الكوك والمدخلات الأخرى. كانت شركة الصلب البريطانية تعاني بالفعل في سوق عالمية تعاني من فائض في المعروض قبل ارتفاع تكاليف الطاقة في السنوات الأخيرة. وشكلت الرسوم الجمركية الأميركية بنسبة 25% على جميع واردات الصلب، والتي دخلت حيز التنفيذ في مارس/آذار، ضربة أخرى. ووفقا لهيئة الصلب البريطانية فإن الولايات المتحدة تستقبل حوالي 5% من صادرات الصلب البريطانية، بقيمة 400 مليون جنيه إسترليني سنويا.


صوت بيروت
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت بيروت
بريطانيا تسيطر على "بريتش ستيل" مع بحث تأميم الشركة
اتخذت بريطانيا خطوات للسيطرة على شركة (بريتش ستيل) للصلب والإبقاء على أفران الصهر في الشركة مفتوحة اليوم السبت، وقال وزير الأعمال والتجارة جوناثان رينولدز في جلسة برلمانية طارئة إن التأميم الكامل لآخر منتجي الصلب البكر في المملكة المتحدة بات مرجحا بشكل متزايد. وتوظف الشركة المملوكة لمجموعة جينغي الصينية 3500 شخص في مصنعها في بلدة سكونثورب، الذي صار مستقبله غامضا بعد فشل الحكومة والشركة في الاتفاق على صفقة تمويل لتحويله إلى عمليات إنتاج الصلب الأكثر مراعاة للبيئة. واستدعت الحكومة نواب البرلمان في عطلة الفصح من أجل تمرير قانون يمكّنها من السيطرة على مجلس إدارة الشركة والقوى العاملة فيها، وضمان حصولهم على رواتبهم وطلب المواد الخام اللازمة للحفاظ على تشغيل أفران الصهر. وأعلن رئيس الوزراء كير ستارمر إنه يتخذ إجراءات لتجنب الإغلاق الوشيك لأفران الصهر التي تسجل خسارة 700 ألف جنيه إسترليني (915600 دولار) يوميا. وقال ستارمر في زيارة قام بها لمصانع الصلب 'سيتم تمرير مشروع القانون اليوم… وهذا يعني أننا سنكون بعد ذلك مسيطرين على الموقع'. واعترف بأن القانون الطارئ 'غير مسبوق إلى حد كبير'، لكنه قال إنه يعني أنه سيكون هناك مستقبل للصلب في بريطانيا وأن ذلك يصب في المصلحة الوطنية. واستدعاء البرلمان لجلسة اليوم السبت خلال عطلة هو الأول منذ حرب فوكلاند في عام 1982. وقال الوزير رينولدز للنواب إن مشروع القانون سيمنح المزيد من الوقت للتفاوض على مستقبل دائم لشركة بريتش ستيل. وأضاف 'لا يزال نقل الملكية إلى الدولة مطروحا على الطاولة (للمناقشة) وقد يكون في هذه المرحلة، بالنظر إلى سلوك الشركة، هو الخيار المحتمل'، قائلا إنه لا يزال يأمل في الشراكة مع القطاع الخاص لتأمين مستقبلها على المدى الطويل. ومن شأن إغلاق الأفران أن تصبح بريطانيا الدولة الوحيدة في مجموعة السبع التي لا يمكنها إنتاج ما يسمى بالصلب البكر من خام الحديد وفحم الكوك والمدخلات الأخرى. كانت شركة الصلب البريطانية تعاني بالفعل في سوق عالمية تعاني من فائض في المعروض قبل ارتفاع تكاليف الطاقة في السنوات الأخيرة. وشكلت الرسوم الجمركية الأمريكية بنسبة 25 بالمئة على جميع واردات الصلب، والتي دخلت حيز التنفيذ في مارس آذار، ضربة أخرى. ووفقا لهيئة الصلب البريطانية فإن الولايات المتحدة تستقبل حوالي خمسة بالمئة من صادرات الصلب البريطانية، بقيمة 400 مليون جنيه إسترليني سنويا.


الوئام
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
إجراء بريطاني لأول مرة منذ 1982 للسيطرة على شركة صينية
تحركت بريطانيا للسيطرة على شركة الصلب البريطانية وإبقاء أفران الصهر التابعة لها مفتوحة، في حين قال وزير في جلسة برلمانية طارئة إن التأميم الكامل لآخر شركة لصناعة الصلب الخام في المملكة المتحدة أصبح مرجحا بشكل متزايد. وتوظف الشركة المملوكة لمجموعة جينجي الصينية 3500 شخص في مصنعها في سكانثورب، والذي كان مستقبله موضع تساؤل بعد فشل الحكومة والشركة في الاتفاق على صفقة تمويل للتحول إلى إنتاج الصلب الأكثر خضرة. واستدعت الحكومة المشرعين، الذين كانوا في عطلة عيد الفصح، من أجل تمرير قانون يسمح لها بتوجيه مجلس إدارة الشركة وقوة العمل، وضمان حصولهم على أجورهم، وطلب المواد الخام اللازمة لتشغيل فرن الصهر. وقال رئيس الوزراء كير ستارمر إنه اتخذ إجراءات لتجنب الإغلاق الوشيك لأفران الصهر، التي تعمل بخسارة 700 ألف جنيه إسترليني (915600 دولار) يوميا، مشيرا خلال زيارة لمصانع الصلب: 'سيتم إقرار مشروع القانون اليوم… وهذا يعني أننا سنكون بعد ذلك مسؤولين عن الموقع'. وأشارت رويترز، إلى أن استدعاء البرلمان لعقد جلسة يوم السبت أثناء العطلة هو الأول منذ حرب فوكلاند في عام 1982، وفي كلمته أمام المشرعين، قال وزير الأعمال جوناثان رينولدز إن مشروع القانون سيعطي المزيد من الوقت للتفاوض على مستقبل دائم لشركة الصلب البريطانية. وقال رينولدز للمشرعين 'إن نقل الملكية إلى الدولة يظل مطروحا على الطاولة، وقد يكون في هذه المرحلة، نظرا لسلوك الشركة، الخيار المرجح'، معربا عن أمله في الشراكة مع القطاع الخاص لتأمين مستقبل الشركة على المدى الطويل.