أحدث الأخبار مع #حزبالبعثالدموي،


الديار
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
رفع علم سوريا الجديد في نيويورك
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب رُفع العلم السوري الجديد في مقر الأمم المتحدة بنيويورك بمشاركة وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني. وأكد الشيباني بهذه المناسبة أن رفع علم سوريا الجديدة "يتوِّج انتصار شعبنا.. وسيعزز دور سوريا في المنظمات الدولية". كما شدد على أن العالم بحاجة الآن إلى سماع متطلبات الشعب السوري بعد فقدان مقعدنا بالأمم المتحدة، مؤكدا أن بلاده منفتحة على المجتمع الدولي وتتطلع إلى معاملتها بالمثل، وفق تعبيره. وقال الشيباني إن سوريا "تحتاج الآن إلى رفع العقوبات والمساعدة في إنعاش اقتصادها". وأضاف: "مع زوال سبب العقوبات، يجب رفعها وألا تبقى تستهدف حياة الشعب السوري". وأكد أن السوريين في الداخل والخارج لديهم آمال في إعادة بناء بلدهم، مضيفا أن الشعب السوري "يستحق أن يعطى ثقة وهو محل لها". يشار إلى أن المعارضة السورية المسلحة كانت قد بسطت في الثامن من كانون الأول 2024، سيطرتها على العاصمة دمشق بعد مدن أخرى، منهية بذلك 61 عاما من حكم حزب البعث الدموي، و53 سنة من سيطرة عائلة الأسد.


صوت بيروت
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- صوت بيروت
اللاذقية.. ضبط معمل كبتاغون بمستودع يتبع لنظام الأسد المخلوع
تمكنت السلطات السورية، يوم السبت، من اكتشاف وضبط معمل لإنتاج المخدرات داخل مستودع مرتبط بالنظام السابق في محافظة اللاذقية شمال غربي البلاد. وعلى قناتها بمنصة 'تلغرام'، أشارت محافظة اللاذقية إلى أن فرع مكافحة المخدرات 'تمكن بعد عمليات بحث وتقصٍ دقيق من ضبط ومصادرة كميات كبيرة من الحبوب المخدرة، إضافة إلى مكبس يُستخدم في تصنيعها'. وأوضحت أن المضبوطات كانت ضمن مستودع للفرقة الرابعة، التابعة للنظام البائد. وبحسب تقديرات الحكومة البريطانية، كان نظام الأسد المخلوع مسؤولاً عن 80 بالمئة من الإنتاج العالمي من الكبتاغون. وتشير تقديرات إلى أن القيمة السنوية لتجارة الكبتاغون العالمية تبلغ نحو 10 مليارات دولار، في حين أن الربح السنوي لعائلة الأسد كان نحو 2.4 مليار دولار. وتسعى الإدارة السورية الجديدة إلى مكافحة إنتاج المواد المخدرة والاتجار بها، عبر حملات أمنية مستمرة في جميع محافظات البلاد. وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024 بسطت فصائل سورية سيطرتها على البلاد، منهية 61 عاما من حكم حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

السوسنة
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- السوسنة
الأمن السوري يحبط تهريب شحنة مخدرات إلى العراق
السوسنة- أعلنت السلطات السورية، السبت، ضبط شحنة مخدرات كبيرة كانت متجهة إلى العراق، واعتقال المتورطين في تهريبها. وذكرت محافظة حلب عبر قناتها على "تلغرام" أن إدارة مكافحة المخدرات، بالتعاون مع مديرية الأمن العام، تمكنت من إحباط عملية التهريب واحتجاز المروجين. وفي 9 مارس/ أذار الجاري، أكد البيان الختامي لمؤتمر سوريا ودول الجوار، الذي عقد بالأردن، على ضرورة 'التعاون في محاربة تهريب المخدرات والسلاح والجريمة المنظمة العابرة للحدود، وتقديم الدعم والإسناد لسوريا في تعزيز قدراتها في هذا السياق'. وبحسب تقديرات الحكومة البريطانية، كان نظام الأسد المخلوع مسؤولاً عن 80 بالمئة من الإنتاج العالمي من 'الكبتاغون'. وتشير تقديرات إلى أن القيمة السنوية لتجارة 'الكبتاغون' العالمية تبلغ نحو 10 مليارات دولار، في حين أن الربح السنوي لعائلة الأسد كان نحو 2.4 مليار دولار. وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد. وفي 29 يناير/ كانون الثاني الماضي، أعلنت الإدارة السورية تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد بالمرحلة الانتقالية، بجانب قرارات أخرى منها حل الفصائل المسلحة والأجهزة الأمنية القائمة بالعهد السابق، ومجلس الشعب (البرلمان)، وحزب البعث، وإلغاء العمل بالدستور. اقرأ المزيد عن:


الموقع بوست
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الموقع بوست
الجيش الإسرائيلي يعلن عن تدريب عسكري بالجولان السوري المحتل
الجيش الإسرائيلي يعلن عن تدريب عسكري بالجولان السوري المحتل موقع بوست - الأناضول الخميس, 20 مارس, 2025 - 03:11 مساءً أعلن الجيش الإسرائيلي، الخميس، عن إجراء تدريب عسكري اليوم في هضبة الجولان السورية المحتلة. وقال الجيش عبر منصة إكس: "اليوم صباحا سيُجرى تدريب عسكري في مرتفعات الجولان" التي تحتلها إسرائيل منذ 58 عاما. وأوضح أنه "كجزء من التدريب (لم يذكر سببه)، سيكون هناك الكثير من حركة المركبات وأفراد الأمن وسماع أصوات انفجارات". ومنذ العام 1967 تحتل إسرائيل معظم مساحة الجولان، واستغلت الوضع الراهن بسوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد فاحتلت المنطقة السورية العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين لعام 1974. وبوتيرة شبه يومية تشن إسرائيل منذ أشهر غارات جوية على سوريا، ما يؤدي إلى مقتل مدنيين، وتدمير مواقع عسكرية وآليات وذخائر للجيش السوري. وتتواصل الانتهاكات الإسرائيلية لسيادة سوريا، رغم أن الإدارة السورية الجديدة بقيادة رئيس البلاد أحمد الشرع، لم تهدد تل أبيب بأي شكل. وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024 بسطت فصائل سورية سيطرتها على البلاد منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد، منها 20 عاما حكم خلالها بشار الأسد.


نافذة على العالم
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : توكل كرمان: الثورات المضادة تطل برأسها في سوريا والشعب السوري سيحمي دولته وثورته
الجمعة 7 مارس 2025 09:00 مساءً قالت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام توكل كرمان، إن دول الثورات المضادة تطل برأسها مجددا في سوريا لإجهاض احلام الشعب السوري وحريته ودولته وثورته العظمى". وذكرت كرمان في منشور لها على فيسبوك إن "دول الثورات المضادة ايران، الامارات، اسرائيل ، وآخرون لا تعلمونهم". وأضافت "لكن الأكيد أن الثورة السورية ستحمي نفسها وشعبها ودولتها، وستقبر كل هذه الأوهام". وعلى مدار يومين، شهدت منطقة الساحل السوري حالة من التوتر الأمني إثر استهداف عناصر من فلول النظام السابق دوريات أمنية أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى. وفي وقت سابق اليوم أعلنت محافظة طرطوس السورية، عن عودة الحياة إلى طبيعتها في مدينة بانياس (شمال غرب) وذلك بعد توتر أمني بمدن الساحل، اعتبرته "محاولات فلول النظام البائد البائسة لزعزعة الأمن". وأشارت المحافظة إلى أن "عودة الحياة إلى طبيعتها في مدينة بانياس (تابعة لطرطوس)، استقرار كامل بعد محاولات فلول النظام البائد البائسة لزعزعة الأمن". وفي وقت سابق، الجمعة، أعلنت السلطات السورية تمديد حظر التجوال في محافظتي طرطوس واللاذقية (شمال غرب)، حتى صباح غد السبت، على خلفية توتر الأوضاع الأمنية فيهما. ومساء الخميس، أعلنت إدارة الأمن العام السورية فرض حظر تجول في طرطوس وحمص واللاذقية، حتى صباح الجمعة، فيما بدأت عمليات تمشيط بمراكز المدن والقرى والبلدات والجبال المحيطة. وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد. وعقب ذلك، فتحت السلطات السورية مراكز للتسوية مع عناصر النظام المنهار لتسليم السلاح، واستجاب آلاف الجنود، فيما رفض ذلك بعض الخارجين عن القانون لا سيما في منطقة الساحل معقل كبار ضباط الأسد، واختاروا الهروب والاختباء في المناطق الجبلية ونصب الكمائن للقوات الحكومية.