أحدث الأخبار مع #حزبرياكمشار


الديار
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
تصاعد الازمة جنوب السودان ومساع كينية لاحتوائها
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب دعت الحكومة البريطانية، رعاياها إلى مغادرة جنوب السودان "فورا" وسط مخاوف من تجدد الصراع في هذا البلد بعد اعتقال رياك مشار النائب الأول للرئيس سلفاكير ميارديت على أيدي القوات الموالية لسلفاكير. كما يتوقع أن توفد كينيا رئيس وزرائها السابق رايلا أودينغا بصفته مبعوثا خاصا إلى جنوب السودان للمساعدة في حل الخلاف الذي يتسع منذ فترة طويلة مهددا بجر البلاد مجددا لأتون الحرب. وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي -على منصة إكس- "رسالتي إلى المواطنين البريطانيين في جنوب السودان واضحة. إذا كنتم تعتقدون أن الوضع الأمني يسمح بذلك، غادروا فورا"، داعيا قادة البلاد إلى "السعي للتهدئة". كما دعا قادة البلاد إلى "السعي للتهدئة"، مؤكدا أن "الانغماس في العنف والصراع ليس في مصلحة أحد". من ناحية أخرى، أعلن وزير الإعلام في حكومة جنوب السودان أن قوات الحركة الشعبية بقيادة رياك مشار هاجمت مواقع للجيش، مشددا على أن الرئيس سلفاكير وافق على إيقاف نائبه "حفاظا على اتفاقية السلام ومنعا للانتقام". وعقب الأنباء عن اعتقال مشار -الخصم القديم للرئيس سلفاكير ميارديت- أعلنت أيضا السفارة الأميركية في جوبا أمس تخفيض عدد الموظفين الحكوميين إلى الحد الأدنى بسبب "استمرار التهديدات الأمنية في جنوب السودان". ولاحقا قال مكتب الشؤون الأفريقية بالخارجية الأميركية "قلقون من تقارير عن وضع نائب رئيس جنوب السودان قيد الإقامة الجبرية"، وأضاف "نحث رئيس جنوب السودان على التراجع عن هذا الإجراء ومنع تصعيد الوضع". من جانبها، نصحت الحكومة الكندية مواطنيها في جنوب السودان بمغادرة البلاد بالوسائل التجارية إذا كان ذلك آمنا. كما أعلنت سفارة النرويج إغلاق أبوابها لأسباب أمنية، بينما طلبت ألمانيا وبريطانيا من رعاياهما عدم السفر إلى جنوب السودان. وكان مسؤول لجنة العلاقات الخارجية بالوكالة في حزب رياك مشار قد أكد أن نائب الرئيس وزوجته تم حبسهما في منزلهما بالعاصمة جوبا. وأوضح أن قوة مسلحة من 20 مركبة اقتحمت منزل مشار واعتقلته بعد تجريد حراسه من أسلحتهم، في خطوة حذرت الأمم المتحدة من أنها قد تجر البلاد إلى حرب أهلية جديدة. وجاء اعتقال مشار بعد أسبوع على إعلان حزب الحركة الشعبية جناح المعارضة (أحد أحزاب الائتلاف الحاكم) تعليق دوره في عنصر رئيسي من اتفاق السلام الموقع 2018، وذلك وسط تدهور العلاقات بين الرئيس سلفاكير ميارديت ونائبه رياك مشار. وقد أنهى اتفاق السلام 2018 الحرب الأهلية التي استمرت 5 سنوات وراح ضحيتها أكثر من 400 ألف قتيل، وتسببت في نزوح وتشريد ما لا يقل عن مليوني شخص. ومع تدهور العلاقات بين الرئيس ونائبه، عادت التوترات من جديد، وتجددت الاشتباكات العنيفة بين الأطراف في شرق البلاد خلال الفترة الماضية.


وطنا نيوز
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وطنا نيوز
بريطانيا تطالب رعاياها بمغادرة جنوب السودان ومساع كينية لاحتواء الأزمة
وطنا اليوم:دعت الحكومة البريطانية، اليوم الجمعة، رعاياها إلى مغادرة جنوب السودان 'فورا' وسط مخاوف من تجدد الصراع في هذا البلد بعد اعتقال رياك مشار النائب الأول للرئيس سلفاكير ميارديت على أيدي القوات الموالية لسلفاكير. كما يتوقع أن توفد كينيا رئيس وزرائها السابق رايلا أودينغا بصفته مبعوثا خاصا إلى جنوب السودان للمساعدة في حل الخلاف الذي يتسع منذ فترة طويلة مهددا بجر البلاد مجددا لأتون الحرب. وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي -على منصة إكس- 'رسالتي إلى المواطنين البريطانيين في جنوب السودان واضحة. إذا كنتم تعتقدون أن الوضع الأمني يسمح بذلك، غادروا فورا'، داعيا قادة البلاد إلى 'السعي للتهدئة'. كما دعا قادة البلاد إلى 'السعي للتهدئة'، مؤكدا أن 'الانغماس في العنف والصراع ليس في مصلحة أحد'. من ناحية أخرى، أعلن وزير الإعلام في حكومة جنوب السودان أن قوات الحركة الشعبية بقيادة رياك مشار هاجمت مواقع للجيش، مشددا على أن الرئيس سلفاكير وافق على إيقاف نائبه 'حفاظا على اتفاقية السلام ومنعا للانتقام'. وعقب الأنباء عن اعتقال مشار -الخصم القديم للرئيس سلفاكير ميارديت- أعلنت أيضا السفارة الأميركية في جوبا أمس تخفيض عدد الموظفين الحكوميين إلى الحد الأدنى بسبب 'استمرار التهديدات الأمنية في جنوب السودان'. ولاحقا قال مكتب الشؤون الأفريقية بالخارجية الأميركية 'قلقون من تقارير عن وضع نائب رئيس جنوب السودان قيد الإقامة الجبرية'، وأضاف 'نحث رئيس جنوب السودان على التراجع عن هذا الإجراء ومنع تصعيد الوضع'. من جانبها، نصحت الحكومة الكندية مواطنيها في جنوب السودان بمغادرة البلاد بالوسائل التجارية إذا كان ذلك آمنا. كما أعلنت سفارة النرويج إغلاق أبوابها لأسباب أمنية، بينما طلبت ألمانيا وبريطانيا من رعاياهما عدم السفر إلى جنوب السودان. وكان مسؤول لجنة العلاقات الخارجية بالوكالة في حزب رياك مشار قد أكد أمس للجزيرة أن نائب الرئيس وزوجته تم حبسهما في منزلهما بالعاصمة جوبا. وأوضح أن قوة مسلحة من 20 مركبة اقتحمت -الأربعاء الماضي- منزل مشار واعتقلته بعد تجريد حراسه من أسلحتهم، في خطوة حذرت الأمم المتحدة من أنها قد تجر البلاد إلى حرب أهلية جديدة. وجاء اعتقال مشار بعد أسبوع على إعلان حزب الحركة الشعبية جناح المعارضة (أحد أحزاب الائتلاف الحاكم) تعليق دوره في عنصر رئيسي من اتفاق السلام الموقع 2018، وذلك وسط تدهور العلاقات بين الرئيس سلفاكير ميارديت ونائبه رياك مشار. وقد أنهى اتفاق السلام 2018 الحرب الأهلية التي استمرت 5 سنوات وراح ضحيتها أكثر من 400 ألف قتيل، وتسببت في نزوح وتشريد ما لا يقل عن مليوني شخص. ومع تدهور العلاقات بين الرئيس ونائبه، عادت التوترات من جديد، وتجددت الاشتباكات العنيفة بين الأطراف في شرق البلاد خلال الفترة الماضية.


الجزيرة
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
بريطانيا تطالب رعاياها بمغادرة جنوب السودان ومساع كينية لاحتواء الأزمة
دعت الحكومة البريطانية، اليوم الجمعة، رعاياها إلى مغادرة جنوب السودان"فورا" وسط مخاوف من تجدد الصراع في هذا البلد بعد اعتقال رياك مشار النائب الأول للرئيس سلفاكير ميارديت على أيدي القوات الموالية لسلفاكير. كما يتوقع أن توفد كينيا رئيس وزرائها السابق رايلا أودينغا بصفته مبعوثا خاصا إلى جنوب السودان للمساعدة في حل الخلاف الذي يتسع منذ فترة طويلة مهددا بجر البلاد مجددا لأتون الحرب. وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي -على منصة إكس- "رسالتي إلى المواطنين البريطانيين في جنوب السودان واضحة. إذا كنتم تعتقدون أن الوضع الأمني يسمح بذلك، غادروا فورا"، داعيا قادة البلاد إلى "السعي للتهدئة". كما دعا قادة البلاد إلى "السعي للتهدئة"، مؤكدا أن "الانغماس في العنف والصراع ليس في مصلحة أحد". من ناحية أخرى، أعلن وزير الإعلام في حكومة جنوب السودان أن قوات الحركة الشعبية بقيادة رياك مشار هاجمت مواقع للجيش، مشددا على أن الرئيس سلفاكير وافق على إيقاف نائبه "حفاظا على اتفاقية السلام ومنعا للانتقام". وعقب الأنباء عن اعتقال مشار -الخصم القديم للرئيس سلفاكير ميارديت- أعلنت أيضا السفارة الأميركية في جوبا أمس تخفيض عدد الموظفين الحكوميين إلى الحد الأدنى بسبب "استمرار التهديدات الأمنية في جنوب السودان". ولاحقا قال مكتب الشؤون الأفريقية بالخارجية الأميركية "قلقون من تقارير عن وضع نائب رئيس جنوب السودان قيد الإقامة الجبرية"، وأضاف "نحث رئيس جنوب السودان على التراجع عن هذا الإجراء ومنع تصعيد الوضع". من جانبها، نصحت الحكومة الكندية مواطنيها في جنوب السودان بمغادرة البلاد بالوسائل التجارية إذا كان ذلك آمنا. كما أعلنت سفارة النرويج إغلاق أبوابها لأسباب أمنية، بينما طلبت ألمانيا وبريطانيا من رعاياهما عدم السفر إلى جنوب السودان. وكان مسؤول لجنة العلاقات الخارجية بالوكالة في حزب رياك مشار قد أكد أمس للجزيرة أن نائب الرئيس وزوجته تم حبسهما في منزلهما بالعاصمة جوبا. وأوضح أن قوة مسلحة من 20 مركبة اقتحمت -الأربعاء الماضي- منزل مشار واعتقلته بعد تجريد حراسه من أسلحتهم، في خطوة حذرت الأمم المتحدة من أنها قد تجر البلاد إلى حرب أهلية جديدة. وجاء اعتقال مشار بعد أسبوع على إعلان حزب الحركة الشعبية جناح المعارضة (أحد أحزاب الائتلاف الحاكم) تعليق دوره في عنصر رئيسي من اتفاق السلام الموقع 2018 ، وذلك وسط تدهور العلاقات بين الرئيس سلفاكير ميارديت ونائبه رياك مشار. وقد أنهى اتفاق السلام 2018 الحرب الأهلية التي استمرت 5 سنوات وراح ضحيتها أكثر من 400 ألف قتيل، وتسببت في نزوح وتشريد ما لا يقل عن مليوني شخص. ومع تدهور العلاقات بين الرئيس ونائبه، عادت التوترات من جديد، وتجددت الاشتباكات العنيفة بين الأطراف في شرق البلاد خلال الفترة الماضية.


24 القاهرة
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- 24 القاهرة
شبح الحرب الأهلية يهدد جنوب السودان مجددا بعد توقيف نائب الرئيس
أعلنت الحركة الشعبية المعارضة في جنوب السودان ، اعتقال الحكومة لزعيمها رياك مشار الذي يشغل منصب نائب الرئيس، وهو كذلك خصم قديم لرئيس البلاد سلفا كير. شبح الحرب الأهلية يهدد جنوب السودان مجددا بعد توقيف نائب الرئيس وأعلن حزب رياك مشار أنه تم توقيف في مقر إقامته في العاصمة جوبا أمس الأربعاء، وهي خطوة حذرت الأمم المتحدة من أنها قد تجر البلاد إلى حرب أهلية جديدة. ودعت فيه الأمم المتحدة جميع الأطراف إلى الالتزام باتفاق السلام الموقع عام 2018، الذي أنهى الحرب الأهلية في البلاد. توقيف رياك مشار نائب رئيس جنوب السودان وقال رئيس لجنة العلاقات الخارجية في الحزب ريث موتش تانج، في بيان على فيسبوك: ندين بشدة الإجراءات غير الدستورية التي اتخذها اليوم وزير الدفاع ورئيس الأمن الوطني باقتحامهما، برفقة أكثر من 20 مركبة مدججة بالسلاح، مقر إقامة النائب الأول للرئيس. بعد إعلان حظر التجوال.. ماذا يحدث في جنوب السودان؟ 12 طالبًا يموتون يوميا بسبب الحر.. طوارئ في جنوب السودان وغلق للمدارس وأضاف: لقد جُرد حراسه الشخصيون من أسلحتهم وصدرت في حقه مذكرة توقيف بتهم غامضة. وسارعت بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان يونميس إلى التحذير من أن توقيف مشار يضع البلاد على شفا حرب، داعية كل الأطراف إلى ضبط النفس. وقال رئيس البعثة نيكولاس هايسوم، في بيان إنه في هذه الليلة يقف قادة البلاد على شفا الانزلاق إلى صراع واسع النطاق أو المضي بالبلاد إلى الأمام نحو السلام والتعافي والديمقراطية. ودعت الولايات المتحدة اليوم الخميس رئيس جنوب السودان سلفا كير إلى إطلاق سراح مشار، وقالت إن الوقت حان ليظهر قادة البلاد التزامهم بالسلام. وكتب مكتب الشؤون الأفريقية في واشنطن على منصة إكس: نشعر بالقلق من تقارير ذكرت أن النائب الأول لرئيس جنوب السودان مشار قيد الإقامة الجبرية، ونحث الرئيس كير على التراجع عن هذا الإجراء ومنع المزيد من التصعيد. ومنذ أسابيع، تدور في جنوب السودان معارك بين القوات الفيدرالية الموالية للرئيس كير وقوات مؤيدة لنائبه مشار، وذلك على رغم اتفاق السلام الموقع بينهما في 2018. ومنذ استقلالها عن السودان في 2011 غرقت دولة جنوب السودان في أعمال عنف متتالية تحول عمليا دون وضع حد للحرب الأهلية الدامية بين كير ومشار، وأدت تلك الحرب إلى مقتل نحو 400 ألف شخص ونزوح 4 ملايين بين عامي 2013 و2018 عندما وقع اتفاق سلام.