أحدث الأخبار مع #حزبناليراكالقومي


ليبانون 24
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
غرينلاند تحت الأضواء.. هل تغير نتائج الانتخابات مصير الجزيرة؟
كتب موقع"سكاي نيوز عربية": لم يكن أحد في العالم تقريبا يهتم بالانتخابات البرلمانية التي تجرى في غرينلاند، لكن تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن أطماعه في الاستحواذ على الجزيرة الشاسعة في القطب الشمالي ربما تغير هذه النظرة. فقد بدأ سكان غرينلاند، الثلاثاء، التصويت في انتخابات حازت اهتماما دوليا، بعد تعهد ترامب بالسيطرة على الجزيرة الغنية بالمعادن، مما أثار جدلا حول استقلالها. ومنذ تولي ترامب منصبه في كانون الاول، تعهد بجعل غرينلاند، وهي منطقة شبه مستقلة لكنها تتبع الدنمارك، جزءا من الولايات المتحدة، قائلا إنها مهمة للمصالح الأمنية الأميركية. ووقعت الجزيرة الشاسعة التي يبلغ عدد سكانها 57 ألف نسمة فقط، في سباق جيوسياسي من أجل الهيمنة في القطب الشمالي، حيث يجعل ذوبان القمم الجليدية الوصول إلى مواردها أكثر سهولة ويفتح طرق شحن جديدة، كما تكثف روسيا والصين نشاطهما العسكري في المنطقة. وغرينلاند مستعمرة دنماركية سابقة وجزء من أراضي الدنمارك منذ عام 1953، وحصلت على قدر من الحكم الذاتي عام 1979 عندما تشكل أول برلمان فيها، لكن كوبنهاغن لا تزال تسيطر على الشؤون الخارجية والدفاع والسياسة النقدية، وتوفر ما يقرب من مليار دولار سنويا لاقتصادها. وفي 2009، حصلت على الحق في إعلان الاستقلال الكامل من خلال استفتاء، رغم أنها لم تفعل ذلك بسبب المخاوف من انخفاض مستويات المعيشة في غياب الدعم الاقتصادي من الدنمارك. فاز الحزب الديمقراطي (يمين وسط) المعارض في الانتخابات البرلمانية، التي تميزت كذلك بتحقيق القوميين المطالبين بسرعة نيل جزيرتهم القطبية الشمالية استقلالها عن الدنمارك صعودا غير مسبوق. وقالت قناة "كي إن آر" التلفزيونية إنه بنتيجة فرز الأصوات في العاصمة نوك، فإن الحزب الديمقراطي الذي يقدم نفسه على أنه ليبرالي اجتماعي يؤيد استقلال الجزيرة في نهاية المطاف، تصدر بفارق كبير لا يمكن معه لأقرب منافسيه أن يلحق به، مما يجعله الفائز في الانتخابات. في المقابل، يوشك حزب "ناليراك" القومي على تحقيق "نتيجة مذهلة"، وفق القناة. وتوجه هذه النتائج ضربة لأطماع ترامب في السيطرة على غرينلاند، إذ أن فوز مؤيدي استقلال الجزيرة يصعب مهمة الرئيس الأميركي أكثر. يشار إلى أن النقاش حول مستقبل غرينلاند، الذي أُطلق بعد إعلان ترامب عن رغبته في ضمها للولايات المتحدة، خيم على الحملة الانتخابية، حيث رفض السياسيون في غرينلاند والدنمارك المطالب الأميركية. وبحسب استطلاع للرأي، هناك أقلية صغيرة فقط تؤيد أن تصير غرينلاند جزءا من الولايات المتحدة، لكن الفائزين في الانتخابات ليسوا من هذه النسبة. أطماع متجددة قبل ساعات من توجه سكان غرينلاند إلى مراكز الاقتراع، طرح ترامب مجددا خططه لأن يصبح الإقليم جزءا من الولايات المتحدة. وكتب ترامب على منصة "تروث سوشال" في وقت متأخر من الأحد: "نحن مستعدون لاستثمار مليارات الدولارات لتوفير وظائف جديدة وجعلكم أثرياء، وإذا اخترتم هذا نرحب بأن تكونوا جزءا من الأمة الأعظم في العالم، الولايات المتحدة الأميركية". وشارك إيلون ماسك، حليف ترامب المسؤول عن وزارة لتقليص النفقات الحكومية، المنشور عبر منصة "إكس" التي يمتلكها، مما جعله ينتشر على نطاق أوسع. وفي مقابلة أجريت قبل يوم الانتخابات، أعرب رئيس وزراء غرينلاند موته بي إيجيده عن انتقاده الواضح لترامب. وقال لهيئة الإذاعة الدنماركية: " الأشياء التي تحدث الآن في العالم تجعلني قلقا للغاية. نظام العالم يتداعي على الكثير من الأصعدة وربما يكون هناك رئيس في الولايات المتحدة الذي لا يمكن توقع تصرفاته للغاية وبهذه الطريقة يضمن قلق الناس". وأضاف: "نستحق أن نُعامل باحترام، ولا أعتقد أن الرئيس الأميركي فعل هذا منذ تولى المنصب". (سكاي نيوز عربية)


البلاد البحرينية
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد البحرينية
نتائج انتخابات غرينلاند.. ماذا تعني لأطماع ترامب في ضمها؟
لم يكن أحد في العالم تقريبا يهتم بالانتخابات البرلمانية التي تجرى في غرينلاند، لكن تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن أطماعه في الاستحواذ على الجزيرة الشاسعة في القطب الشمالي ربما تغير هذه النظرة. فقد بدأ سكان غرينلاند، الثلاثاء، التصويت في انتخابات حازت اهتماما دوليا، بعد تعهد ترامب بالسيطرة على الجزيرة الغنية بالمعادن، مما أثار جدلا حول استقلالها. ومنذ تولي ترامب منصبه في يناير، تعهد بجعل غرينلاند، وهي منطقة شبه مستقلة لكنها تتبع الدنمارك، جزءا من الولايات المتحدة، قائلا إنها مهمة للمصالح الأمنية الأميركية. ووقعت الجزيرة الشاسعة التي يبلغ عدد سكانها 57 ألف نسمة فقط، في سباق جيوسياسي من أجل الهيمنة في القطب الشمالي، حيث يجعل ذوبان القمم الجليدية الوصول إلى مواردها أكثر سهولة ويفتح طرق شحن جديدة، كما تكثف روسيا والصين نشاطهما العسكري في المنطقة. وغرينلاند مستعمرة دنماركية سابقة وجزء من أراضي الدنمارك منذ عام 1953، وحصلت على قدر من الحكم الذاتي عام 1979 عندما تشكل أول برلمان فيها، لكن كوبنهاغن لا تزال تسيطر على الشؤون الخارجية والدفاع والسياسة النقدية، وتوفر ما يقرب من مليار دولار سنويا لاقتصادها. وفي 2009، حصلت على الحق في إعلان الاستقلال الكامل من خلال استفتاء، رغم أنها لم تفعل ذلك بسبب المخاوف من انخفاض مستويات المعيشة في غياب الدعم الاقتصادي من الدنمارك. ماذا حدث في الانتخابات؟ وماذا يعني ذلك لأطماع ترامب؟ فاز الحزب الديمقراطي (يمين وسط) المعارض في الانتخابات البرلمانية، التي تميزت كذلك بتحقيق القوميين المطالبين بسرعة نيل جزيرتهم القطبية الشمالية استقلالها عن الدنمارك صعودا غير مسبوق. وقالت قناة "كي إن آر" التلفزيونية إنه بنتيجة فرز الأصوات في العاصمة نوك، فإن الحزب الديمقراطي الذي يقدم نفسه على أنه ليبرالي اجتماعي يؤيد استقلال الجزيرة في نهاية المطاف، تصدر بفارق كبير لا يمكن معه لأقرب منافسيه أن يلحق به، مما يجعله الفائز في الانتخابات. في المقابل، يوشك حزب "ناليراك" القومي على تحقيق "نتيجة مذهلة"، وفق القناة. وتوجه هذه النتائج ضربة لأطماع ترامب في السيطرة على غرينلاند، إذ أن فوز مؤيدي استقلال الجزيرة يصعب مهمة الرئيس الأميركي أكثر. يشار إلى أن النقاش حول مستقبل غرينلاند، الذي أُطلق بعد إعلان ترامب عن رغبته في ضمها للولايات المتحدة، خيم على الحملة الانتخابية، حيث رفض السياسيون في غرينلاند والدنمارك المطالب الأميركية. وبحسب استطلاع للرأي، هناك أقلية صغيرة فقط تؤيد أن تصير غرينلاند جزءا من الولايات المتحدة، لكن الفائزين في الانتخابات ليسوا من هذه النسبة. أطماع متجددة قبل ساعات من توجه سكان غرينلاند إلى مراكز الاقتراع، طرح ترامب مجددا خططه لأن يصبح الإقليم جزءا من الولايات المتحدة. وكتب ترامب على منصة "تروث سوشال" في وقت متأخر من الأحد: "نحن مستعدون لاستثمار مليارات الدولارات لتوفير وظائف جديدة وجعلكم أثرياء، وإذا اخترتم هذا نرحب بأن تكونوا جزءا من الأمة الأعظم في العالم، الولايات المتحدة الأميركية". وشارك إيلون ماسك، حليف ترامب المسؤول عن وزارة لتقليص النفقات الحكومية، المنشور عبر منصة "إكس" التي يمتلكها، مما جعله ينتشر على نطاق أوسع. وفي مقابلة أجريت قبل يوم الانتخابات، أعرب رئيس وزراء غرينلاند موته بي إيجيده عن انتقاده الواضح لترامب. وقال لهيئة الإذاعة الدنماركية: " الأشياء التي تحدث الآن في العالم تجعلني قلقا للغاية. نظام العالم يتداعي على الكثير من الأصعدة وربما يكون هناك رئيس في الولايات المتحدة الذي لا يمكن توقع تصرفاته للغاية وبهذه الطريقة يضمن قلق الناس". وأضاف: "نستحق أن نُعامل باحترام، ولا أعتقد أن الرئيس الأميركي فعل هذا منذ تولى المنصب".

سكاي نيوز عربية
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
نتائج انتخابات غرينلاند.. ماذا تعني لأطماع ترامب في ضمها؟
فقد بدأ سكان غرينلاند، الثلاثاء، التصويت في انتخابات حازت اهتماما دوليا، بعد تعهد ترامب بالسيطرة على الجزيرة الغنية بالمعادن، مما أثار جدلا حول استقلالها. ومنذ تولي ترامب منصبه في يناير، تعهد بجعل غرينلاند ، وهي منطقة شبه مستقلة لكنها تتبع الدنمارك ، جزءا من الولايات المتحدة، قائلا إنها مهمة للمصالح الأمنية الأميركية. ووقعت الجزيرة الشاسعة التي يبلغ عدد سكانها 57 ألف نسمة فقط، في سباق جيوسياسي من أجل الهيمنة في القطب الشمالي، حيث يجعل ذوبان القمم الجليدية الوصول إلى مواردها أكثر سهولة ويفتح طرق شحن جديدة، كما تكثف روسيا والصين نشاطهما العسكري في المنطقة. وغرينلاند مستعمرة دنماركية سابقة وجزء من أراضي الدنمارك منذ عام 1953، وحصلت على قدر من الحكم الذاتي عام 1979 عندما تشكل أول برلمان فيها، لكن كوبنهاغن لا تزال تسيطر على الشؤون الخارجية والدفاع والسياسة النقدية، وتوفر ما يقرب من مليار دولار سنويا لاقتصادها. وفي 2009، حصلت على الحق في إعلان الاستقلال الكامل من خلال استفتاء، رغم أنها لم تفعل ذلك بسبب المخاوف من انخفاض مستويات المعيشة في غياب الدعم الاقتصادي من الدنمارك. ماذا حدث في الانتخابات؟ وماذا يعني ذلك لأطماع ترامب؟ فاز الحزب الديمقراطي (يمين وسط) المعارض في الانتخابات البرلمانية ، التي تميزت كذلك بتحقيق القوميين المطالبين بسرعة نيل جزيرتهم القطبية الشمالية استقلالها عن الدنمارك صعودا غير مسبوق. وقالت قناة "كي إن آر" التلفزيونية إنه بنتيجة فرز الأصوات في العاصمة نوك، فإن الحزب الديمقراطي الذي يقدم نفسه على أنه ليبرالي اجتماعي يؤيد استقلال الجزيرة في نهاية المطاف، تصدر بفارق كبير لا يمكن معه لأقرب منافسيه أن يلحق به، مما يجعله الفائز في الانتخابات. في المقابل، يوشك حزب "ناليراك" القومي على تحقيق "نتيجة مذهلة"، وفق القناة. وتوجه هذه النتائج ضربة لأطماع ترامب في السيطرة على غرينلاند، إذ أن فوز مؤيدي استقلال الجزيرة يصعب مهمة الرئيس الأميركي أكثر. يشار إلى أن النقاش حول مستقبل غرينلاند، الذي أُطلق بعد إعلان ترامب عن رغبته في ضمها للولايات المتحدة، خيم على الحملة الانتخابية ، حيث رفض السياسيون في غرينلاند والدنمارك المطالب الأميركية. وبحسب استطلاع للرأي، هناك أقلية صغيرة فقط تؤيد أن تصير غرينلاند جزءا من الولايات المتحدة ، لكن الفائزين في الانتخابات ليسوا من هذه النسبة. قبل ساعات من توجه سكان غرينلاند إلى مراكز الاقتراع، طرح ترامب مجددا خططه لأن يصبح الإقليم جزءا من الولايات المتحدة. وكتب ترامب على منصة " تروث سوشال" في وقت متأخر من الأحد: "نحن مستعدون لاستثمار مليارات الدولارات لتوفير وظائف جديدة وجعلكم أثرياء، وإذا اخترتم هذا نرحب بأن تكونوا جزءا من الأمة الأعظم في العالم، الولايات المتحدة الأميركية". وشارك إيلون ماسك ، حليف ترامب المسؤول عن وزارة لتقليص النفقات الحكومية، المنشور عبر منصة "إكس" التي يمتلكها، مما جعله ينتشر على نطاق أوسع. وفي مقابلة أجريت قبل يوم الانتخابات، أعرب رئيس وزراء غرينلاند موته بي إيجيده عن انتقاده الواضح لترامب. وقال لهيئة الإذاعة الدنماركية: " الأشياء التي تحدث الآن في العالم تجعلني قلقا للغاية. نظام العالم يتداعي على الكثير من الأصعدة وربما يكون هناك رئيس في الولايات المتحدة الذي لا يمكن توقع تصرفاته للغاية وبهذه الطريقة يضمن قلق الناس". وأضاف: "نستحق أن نُعامل باحترام، ولا أعتقد أن الرئيس الأميركي فعل هذا منذ تولى المنصب".


فيتو
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
المعارضة تفوز بالانتخابات التشريعية في جرينلاند والقوميون يتقدمون
فاز الحزب الديمقراطي (يمين وسط) المعارض في الانتخابات البرلمانية التي جرت في جرينلاند، الثلاثاء، وتميزت كذلك بتحقيق القوميين المطالبين بسرعة نيل جزيرتهم القطبية الشمالية استقلالها عن الدنمارك صعودًا غير مسبوق في ظل مطامع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأراضيهم. وقالت قناة "كي إن آر" التلفزيونية، إنه بنتيجة فرز الأصوات في العاصمة نوك، فإن "الحزب الديموقراطي" الذي يقدم نفسه على أنه "ليبرالي اجتماعي" يؤيد استقلال الجزيرة في نهاية المطاف، تصدر بفارق كبير لا يمكن معه لأقرب منافسيه أن يلحق به مما يجعله الفائز في الانتخابات. بالمقابل، يوشك حزب "ناليراك" القومي على تحقيق "نتيجة مذهلة". وتركّزت الحملة الانتخابية على مسائل الصحة والتعليم والاقتصاد ومستقبل العلاقات مع الدنمارك التي لا تزال رغم الحكم الذاتي الممنوح للمستعمرة السابقة منذ العام 1979، تمسك بالقرار في المسائل السيادية مثل الخارجية والدفاع. وبعد أن طرح شراء غرينلاند خلال ولايته الأولى، في فكرة قوبلت برفض شديد من سلطات الدنمارك وجرينلاند، عاود ترامب خلال الأشهر الأخيرة تأكيد رغبته في وضع اليد، وبالقوة إن لزم، على المنطقة التي يعتبرها مهمة للأمن الأمريكي في مواجهة روسيا والصين. ووعد ترامب مجددًا أمس الثلاثاء عبر شبكته الاجتماعية "تروث سوشايل" بالأمن والازدهار لمواطني جرينلاند الذين يرغبون في "أن يكونوا جزءًا من أعظم أمة في العالم". وبحسب استطلاع للرأي نُشر في يناير الماضي، يرفض نحو 85% من سكان جرينلاند هذا الاحتمال. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.