أحدث الأخبار مع #حسامأبوصفية،


26 سبتمبر نيت
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- 26 سبتمبر نيت
مؤسسة حقوقية تقدم طلبا لاعتقال وزير خارجية الكيان بلندن
أعلنت مؤسسة 'هند رجب' الحقوقية، مساء الأربعاء، أنها تقدمت بطلب للسلطات البريطانية، تدعوها فيه لاعتقال وزير خارجية العدو جدعون ساعر المتواجد حاليا بالعاصمة لندن؛ بتهمة ارتكاب جرائم حرب بحق الفلسطينيين بقطاع غزة. أعلنت مؤسسة 'هند رجب' الحقوقية، مساء الأربعاء، أنها تقدمت بطلب للسلطات البريطانية، تدعوها فيه لاعتقال وزير خارجية العدو جدعون ساعر المتواجد حاليا بالعاصمة لندن؛ بتهمة ارتكاب جرائم حرب بحق الفلسطينيين بقطاع غزة. وبدعم أمريكي مطلق يرتكب كيان العدو الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 جرائم حرب وإبادة بغزة، خلّفت أكثر من 167 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. وقالت 'هند رجب' في بيان: 'بدعم من أطباء، قدمت الشبكة العالمية للإجراءات القانونية (GLAN) ومؤسسة هند رجب طلبا رسميا إلى المدعي العام ومدير النيابة العامة في المملكة المتحدة لإصدار مذكرة اعتقال بحق ساعر'. وتابعت: 'تجري مساعٍ لإصدار مذكرة اعتقال عاجلة بحق ساعر، العضو في المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينت)'. وتتركز الاتهامات بحق ساعر حول 'حصار مستشفى كمال عدوان أواخر عام 2024، والذي انتهى باختطاف وتعذيب مدير المستشفى الدكتور حسام أبو صفية'، وفق المؤسسة.


المنار
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المنار
آلاف المتظاهرين أمام السفارة الصهيونية في لندن يندّدون بالعدوان على غزة
شارك آلاف المتظاهرين في اعتصام حاشد أمام السفارة الصهيونية في لندن، رفضًا للعدوان المستمر على غزة، واستنكارًا لتواطؤ الحكومة البريطانية في دعم جرائم الاحتلال. وجاء هذا التحرّك ضمن سلسلة فعاليات نظّمتها عدة جهات تضامنية، على رأسها المنتدى الفلسطيني في بريطانيا، للتأكيد على الرفض الشعبي الواسع للجرائم الإسرائيلية، والمطالبة بوقف الدعم العسكري البريطاني للكيان الإسرائيلي. وردّد المتظاهرون هتافات مندّدة بجرائم الحرب الصهيونية، ورفعوا شعارات تطالب بوقف تصدير قطع الغيار العسكرية لطائرات الاحتلال، وإنهاء عمليات التجسس الجوية لصالحه. كما رفرفت الأعلام الفلسطينية وسط لافتات تطالب بالإفراج عن الأسرى الفلسطينيين، وعلى رأسهم الدكتور حسام أبو صفية، ووقف الاعتداءات على المسجد الأقصى، خاصة خلال الأيام الأخيرة من شهر رمضان. وقال القائم بأعمال رئيس المنتدى الفلسطيني في بريطانيا، عدنان حميدان: 'هذه المظاهرة ليست مجرد احتجاج عابر، بل هي صرخة غضب في وجه الظلم، وتأكيد على أننا لن نقف مكتوفي الأيدي بينما تُسفك دماء الأبرياء في غزة'. وأكّد أن 'كل قذيفة تسقط على منازل المدنيين، وكل طفل يُنتشل من تحت الأنقاض، وكل أم تفقد أبناءها، هي وصمة عار على جبين الحكومات التي تدعم هذا الاحتلال المجرم. نقولها بصوت عالٍ: لن نسكت، لن نساوم، وسنظل في الشوارع نطالب بالعدالة حتى يتحرر آخر شبر من فلسطين، وحتى تكون غزة آمنة من بطش الاحتلال'. وشهد الاعتصام كلمات مؤثرة من شخصيات بارزة، من بينهم الفنان خالد عبد الله، والموسيقية بالوما فيث، والممثلة جولييت ستيفنسون، الذين أعربوا عن تضامنهم المطلق مع الشعب الفلسطيني، وطالبوا الحكومة البريطانية بإنهاء دعمها للانتهاكات الصهيونية. المصدر: مواقع


٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
آلاف المتظاهرين أمام السفارة الصهيونية في لندن يندّدون بالعدوان على غزة
شارك آلاف المتظاهرين في اعتصام حاشد أمام السفارة الصهيونية في لندن، رفضًا للعدوان المستمر على غزة، واستنكارًا لتواطؤ الحكومة البريطانية في دعم جرائم الاحتلال. وجاء هذا التحرّك ضمن سلسلة فعاليات نظّمتها عدة جهات تضامنية، على رأسها المنتدى الفلسطيني في بريطانيا، للتأكيد على الرفض الشعبي الواسع للجرائم الإسرائيلية، والمطالبة بوقف الدعم العسكري البريطاني للكيان الإسرائيلي. وردّد المتظاهرون هتافات مندّدة بجرائم الحرب الصهيونية، ورفعوا شعارات تطالب بوقف تصدير قطع الغيار العسكرية لطائرات الاحتلال، وإنهاء عمليات التجسس الجوية لصالحه. كما رفرفت الأعلام الفلسطينية وسط لافتات تطالب بالإفراج عن الأسرى الفلسطينيين، وعلى رأسهم الدكتور حسام أبو صفية، ووقف الاعتداءات على المسجد الأقصى، خاصة خلال الأيام الأخيرة من شهر رمضان. وقال القائم بأعمال رئيس المنتدى الفلسطيني في بريطانيا، عدنان حميدان: 'هذه المظاهرة ليست مجرد احتجاج عابر، بل هي صرخة غضب في وجه الظلم، وتأكيد على أننا لن نقف مكتوفي الأيدي بينما تُسفك دماء الأبرياء في غزة'. وأكّد أن 'كل قذيفة تسقط على منازل المدنيين، وكل طفل يُنتشل من تحت الأنقاض، وكل أم تفقد أبناءها، هي وصمة عار على جبين الحكومات التي تدعم هذا الاحتلال المجرم. نقولها بصوت عالٍ: لن نسكت، لن نساوم، وسنظل في الشوارع نطالب بالعدالة حتى يتحرر آخر شبر من فلسطين، وحتى تكون غزة آمنة من بطش الاحتلال'. وشهد الاعتصام كلمات مؤثرة من شخصيات بارزة، من بينهم الفنان خالد عبد الله، والموسيقية بالوما فيث، والممثلة جولييت ستيفنسون، الذين أعربوا عن تضامنهم المطلق مع الشعب الفلسطيني، وطالبوا الحكومة البريطانية بإنهاء دعمها للانتهاكات الصهيونية.


المنار
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المنار
آلاف المتظاهرين أمام السفارة الصهيونية في لندن يندّدون بالعدوان على غزة
شارك آلاف المتظاهرين في اعتصام حاشد أمام السفارة الصهيونية في لندن، رفضًا للعدوان المستمر على غزة، واستنكارًا لتواطؤ الحكومة البريطانية في دعم جرائم الاحتلال. وجاء هذا التحرّك ضمن سلسلة فعاليات نظّمتها عدة جهات تضامنية، على رأسها المنتدى الفلسطيني في بريطانيا، للتأكيد على الرفض الشعبي الواسع للجرائم الإسرائيلية، والمطالبة بوقف الدعم العسكري البريطاني للكيان الإسرائيلي. وردّد المتظاهرون هتافات مندّدة بجرائم الحرب الصهيونية، ورفعوا شعارات تطالب بوقف تصدير قطع الغيار العسكرية لطائرات الاحتلال، وإنهاء عمليات التجسس الجوية لصالحه. كما رفرفت الأعلام الفلسطينية وسط لافتات تطالب بالإفراج عن الأسرى الفلسطينيين، وعلى رأسهم الدكتور حسام أبو صفية، ووقف الاعتداءات على المسجد الأقصى، خاصة خلال الأيام الأخيرة من شهر رمضان. وقال القائم بأعمال رئيس المنتدى الفلسطيني في بريطانيا، عدنان حميدان: 'هذه المظاهرة ليست مجرد احتجاج عابر، بل هي صرخة غضب في وجه الظلم، وتأكيد على أننا لن نقف مكتوفي الأيدي بينما تُسفك دماء الأبرياء في غزة'. وأكّد أن 'كل قذيفة تسقط على منازل المدنيين، وكل طفل يُنتشل من تحت الأنقاض، وكل أم تفقد أبناءها، هي وصمة عار على جبين الحكومات التي تدعم هذا الاحتلال المجرم. نقولها بصوت عالٍ: لن نسكت، لن نساوم، وسنظل في الشوارع نطالب بالعدالة حتى يتحرر آخر شبر من فلسطين، وحتى تكون غزة آمنة من بطش الاحتلال'. وشهد الاعتصام كلمات مؤثرة من شخصيات بارزة، من بينهم الفنان خالد عبد الله، والموسيقية بالوما فيث، والممثلة جولييت ستيفنسون، الذين أعربوا عن تضامنهم المطلق مع الشعب الفلسطيني، وطالبوا الحكومة البريطانية بإنهاء دعمها للانتهاكات الصهيونية.


الدستور
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
احتجاز الأطباء في غزة.. قلق دولي حول مصير العاملين في الرعاية الصحية
تعتقد منظمات حقوقية، أن ما لا يقل عن 160 عاملًا في مجال الرعاية الصحية في غزة، من بينهم أكثر من 20 طبيبًا، لا يزالون محتجزين في مرافق الاعتقال الإسرائيلية، وسط تصاعد المخاوف بشأن سلامتهم وحقوقهم. وأعربت منظمة الصحة العالمية عن "قلقها العميق" إزاء أوضاع هؤلاء المعتقلين، مؤكدة أن استمرار احتجازهم يشكل تهديدًا خطيرًا على نظام الرعاية الصحية في القطاع. احتجاز ممنهج للعاملين الصحيين وأفادت منظمة مراقبة العاملين في المجال الطبي، وهي منظمة غير حكومية فلسطينية، بأن 162 من الأطباء والممرضين والمسعفين لا يزالون رهن الاحتجاز، بينما فقد أثر 24 آخرين بعد نقلهم قسرًا من المستشفيات خلال العمليات العسكرية الإسرائيلية. وقال معاذ السر، مدير عام مؤسسة الرعاية الصحية الأولية: "اعتقال هذا العدد الكبير من الأطباء والممرضين والمسعفين يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، ويحرم المدنيين الفلسطينيين من حقهم الأساسي في الحصول على الرعاية الصحية اللازمة". وأكد السر أن استهداف الكوادر الطبية بهذا الشكل أدى إلى انهيار تخصصات طبية كاملة، وتسبب في تفاقم الأوضاع الصحية داخل غزة، حيث يموت العديد من المرضى بسبب نقص الرعاية. تقارير متضاربة وأرقام متزايدة وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فقد تم اعتقال 297 عاملًا في مجال الرعاية الصحية من قبل الجيش الإسرائيلي منذ اندلاع الحرب، لكن لا توجد بيانات واضحة حول عدد من تم الإفراج عنهم. في المقابل، تشير منظمة HWW إلى أن العدد الفعلي للمعتقلين بلغ 339 شخصًا، مما يعكس تضاربًا في الإحصاءات ويثير المزيد من التساؤلات حول مصير هؤلاء المعتقلين. وأصدرت منظمة الصحة العالمية بيانًا أكدت فيه أنها "تشعر بقلق بالغ إزاء التقارير التي تفيد بتعرض المعتقلين الفلسطينيين، بمن فيهم الأطباء والمسعفون، لسوء المعاملة والعنف داخل السجون الإسرائيلية". شهادات مروعة من المعتقلين روى محامي الدكتور حسام أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان، أنه تمكن مؤخرًا من زيارته في سجن عوفر بمدينة رام الله، حيث كشف الطبيب المعتقل عن تعرضه لتعذيب ممنهج، بما في ذلك الضرب والحرمان من العلاج الطبي. كما استمعت الجارديان وشبكة أريج للصحافة الاستقصائية إلى شهادات سبعة أطباء كبار أكدوا أنهم اختُطفوا من المستشفيات وسيارات الإسعاف ونقاط التفتيش، ثم نقلوا إلى السجون الإسرائيلية، حيث تعرضوا لأشهر من التعذيب والمعاملة اللاإنسانية قبل الإفراج عنهم دون توجيه أي تهم إليهم. وقال الدكتور محمد أبو سلمية، مدير مستشفى الشفاء، والذي قضى سبعة أشهر في الاعتقال قبل الإفراج عنه: "مهما حاولت أن أصف ما حدث داخل السجن، فإنه لا يعكس سوى جزء بسيط من الحقيقة. رأيت زملاء يموتون من شدة التعذيب، عانيت من الضرب بالهراوات وأعقاب البنادق، والهجوم من قبل الكلاب المدربة. كان هناك نقص حاد في الطعام والماء، وانعدام تام للنظافة الشخصية... لا يمر يوم دون تعذيب"، بحسب الجارديان. مخاوف دولية وتحركات حقوقية أثارت هذه الانتهاكات غضبًا واسعًا بين المنظمات الحقوقية والمجتمع الدولي، وسط دعوات لإجراء تحقيقات عاجلة في مصير المعتقلين وظروف احتجازهم. وتطالب مؤسسات حقوقية بالإفراج الفوري عن الكوادر الطبية المحتجزة، محذرة من أن استمرار هذه السياسة سيؤدي إلى انهيار قطاع الصحة في غزة بشكل كارثي. في ظل غياب تحرك دولي فعّال، يبقى مصير عشرات الأطباء والمسعفين الفلسطينيين مجهولًا، في وقت يتفاقم فيه الوضع الإنساني في غزة بسبب استهداف ممنهج للعاملين في الرعاية الصحية.