أحدث الأخبار مع #حسامالدين،
24 القاهرة
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
بعد استغاثته بالأعلى للجامعات.. جامعة القاهرة تبرئ أستاذًا جامعيًا من شبهة عدم الأمانة العلمية بعد شكوى لجنة الترقيات
تقدم الدكتور حسام الدين يسري الأستاذ المساعد بكلية طب القصر العيني بجامعة القاهرة، باستغاثة إلى الدكتور مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات الحكومية، بشأن تعنت اللجنة الدائمة لترقيات وظائف الأساتذة تخصص الجراحة العامة والتي انعقدت في 21 نوفمبر 2022 بجامعة المنصورة بمركز الجهاز الهضمي ومقررها الدكتور محمد عبد الوهاب علي. أستاذ مساعد بجامعة القاهرة يستغيث بأمين الأعلى للجامعات وقال حسام الدين يسرى في استغاثة عبر القاهرة 24، إنه تقدم لإعمال ترقية أستاذ جراحة الأوعية الدموية بعد استيفاء الشروط المطلوبة طبقًا لخطاب عميد كلية طب القصر العيني والمرسل إلى الدكتور محمد عبد الوهاب مقرر اللجنة الدائمة لترقيات وظائف الأساتذة والمسجل بتاريخ 19/8/ 2022 تخصص الجراحة العامة على أن يتم الرد خلال شهرين على الأكثر. وأضاف الأستاذ المساعد، أن الشروط هي أن أكون قد نشرت 3 أبحاث علمية في مجلات Q1 ذات التصنيف العالي، مشيرًا إلى أن إجمالي الإنتاج العلمي كان مجمله كالآتي: 2 بحث تم تقييمهم من قبل بتقدير جيد، و3 أبحاث عالمية منشورة في الدورية العالمية ذات الربع الأول Web of Science، Q1 وتحقق شرط مسار التميز العلمي 54 درجة ذلك بمشاركة زملاء، متابعًا: أحد الزملاء المشاركين في الأبحاث تقدم وحصل كل بحث على 18 درجة. وأوضح الدكتور حسام الدين، أنه عند التقدم إلى اللجنة العلمية قام بإيداع جواب مسار التميز العلمي لترقية أستاذ جراحة الأوعية الدموية، متابعًا: بعد التقديم قام مقرر اللجنة بالطعن في الأبحاث العلمية المنشورة في مجلات Q1 وعلى الرغم أنه قام مسبقًا بتقييم هذه الأبحاث لزملاء سابقين، مشيرًا إلى أن هناك شبهة عدم استيفاء قانوني للمدة اللازمة لترقيتي. وأضاف حسام الدين، أن هناك خلافات سابقة بينه وبين الدكتور هشام. م، قائلًا: قام الدكتور هشام. م من قبل بالتوعد وتهديدي بأنه سيقوم بتأخير أعمال ترقية الأستاذية الخاصة بي أمام أحد الزملاء من قبل وبالتالي فإن الدكتور هشام يستخدم وضعه كعضو لجنة ترقيات الأساتذة لتصفية الحسابات والخلافات الداخلية بالقسم والشخصية مع أعضاء هيئة التدريس غير المرضي عنهم من طرفه. وتابع: نتج عن ذلك تأجيل عرض مجمل النشاط العلمي غير المطلوب في حالة مسار التميز العلمي إلى مجلس قسم الجراحة والتأخير لمدة شهر كامل دون سبب واضح مخالفًا لأحكام القانون واللوائح الجامعية وتأخيري عن الترقية المستحقة ليّ، قائلًا: وفي هذا المجلس ترأس العميد الجلسة وأوصى بضرورة عمل التقييم بعد مجلس القسم مباشرة. قيادة قوات الدفاع الشعبي والعسكري تنظم ندوة تثقيفية لطلبة الجامعات المصرية بجامعة كفر الشيخ تعاون بين وزارة التضامن الاجتماعي وبنك التعمير والإسكان لدعم طلاب الجامعات من ذوي الإعاقة موعد انتهاء الترم الثاني 2025 لطلاب الجامعات وواصل: الدكتور هشام استغل مكانته وأخر ترقيتي 6 أشهر، وازداد الأمر إلى اتهام أحد الأبحاث والتي أجازتها اللجنة من قبل في ترقية زملائي بعدم الأمانة العلمية رغم توقيع اللجنة بنفس تشكيلها عليه، متابعًا: فتحت جامعة القاهرة تحقيق في الواقعة وتمت تحقيقات في الجامعة وأثبتت انتفاء التهمة وكيديتها. واختتم: تم كتابة الشكوى أكتر من مرة إلى أمين المجلس الأعلى للجامعات وأرجو التحقيق في الشكوى واتخاذ اللازم قانونًا ضد المخالفات والتجاوزات الصادرة من اللجنة الدائمة لترقية وظائف الأساتذة الخاصة بالجراحة العامة وجراحة الأوعية الدموية، وإصدار أمركم الكريم بإجازة واعتماد ترقية مسار التميز العلمي الخاصة بي إلى درجة أستاذ جراحة الأوعية الدموية بتاريخ اللجنة المنعقد يوم 21 نوفمبر 2024 مع كافة الآثار المترتبة على ذلك. وفي هذا السياق، أصدر الدكتور محمد سامي رئيس جامعة القاهرة قرارًا بحفظ التحقيق قبل كل من الدكتور محمود محمد أحمد ناصر والدكتور باكر مصطفى مصطفى غنيم الأستاذين المساعدين بقسم الجراحة العامة بكلية طب قصر العيني جامعة القاهرة وذلك لانتفاء التهمة، وذلك على النحو المبين تفصيلًا بالأوراق، وذلك وفقًا لمستند حصل عليه القاهرة 24. قرار جامعة القاهرة وجاء القرار استنادًا إلى القانون رقم 19 لسنة 1993 بشأن تنظيم الجامعات ولائحته التنفيذية وتعديلاتهما، حيث نص: بناءً على تقرير التحقيق الذي أجري بمعرفة الدكتور عبد المنعم زمزم أستاذ القانون الدولي الخاص بكلية الحقوق جامعة القاهرة في المذكرة المقدمة من أمين المجلس الأعلى للجامعات ضد كل من الدكتور محمود محمد أحمد ناصر والدكتور باكر مصطفى مصطفى غنيم الأستاذين المساعدين بقسم الجراحة العامة بكلية طب قصر العيني بجامعة القاهرة وذلك لشبهة عدم الأمانة العلمية للترقية لدرجة أستاذ.
صدى البلد
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى البلد
جيسيكا حسام الدين تكشف تفاصيل مشاركتها بالفيلم العالمي The Goat.. فيديو
كشفت الفنانة الشابة جيسيكا حسام الدين، عن تفاصيل مشاركتها بالفيلم العالمي The Goat، بجانب الفنانة نيللي كريم، وتم عرضه في مهرجان الجونة السينمائي. وأوضحت جيسيكا حسام الدين، في لقاء خاص مع الإعلامي شريف نور الدين، والإعلامية آية شعيب ببرنامج "أنا وهو وهي"، المذاع على قناة صدى البلد، أن التحضير لفيلم The Goat، أخذ وقتًا كبيرًا في تجهيزه، مشيرة إلى أنها انتهت من تصويره قبل المشاركة في بطولة مسلسل "كامل العدد". وأضافت جيسيكا حسام الدين، أنها شاركت بفيلم The Goat، بعد اجراء أوديشن، قائلة: "عملت اوديشن، هم كانوا مش عايزين بنت مصرية، هم كانوا عايزين بنت من أي دولة عربية، عشان الملامح والكلام والطريقة وكل حاجة، وعشان يجسدوا الكاركتر زي ما هي بالظبط، بس ما كانش لازم مصرية، كان أي دولة عربية، فهم عملوا اوديشن ما بين 5000 بنت في الدول العربية، وقعدنا سنين، وفي الآخر اختاروا 3 بنات، والحمد لله صفينا في الآخر ويعني خدت الدور". وأكدت جيسيكا، أن تجربة فيلم The Goat، كانت صعبة جدًا، قائلة: "كان سني صغير قوي ساعتها يعني كان عندي 12 سنة تقريبًا، ففكرة إن أنا استوعب الكاركتر دي واستوعب الصعوبات اللي هي بتعدي بيها، كان محتاج مذاكرة من قبلها كثير جدًا".
مصراوي
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
الإعلامي حسام الدين لـ"كلم ربنا": "أصبت بالاكتئاب 7 سنين.. وكنت بدعي ربنا أنام مصحاش تاني"
قال الإعلامي حسام الدين حسين، إن ربنا له عنوانين بمسيرته، الأول: الرحمة، فهو الرحمن الرحيم، لأنه في كتير من المواقف بحياتى مكنتش هعدي منها، وينقذنى بطريقة عجيبة وغريبة، أما التانى: (المعرفة)، إنه أي شخص بيسعى إلى المعرفة في حياته فهو يسعى إلى الله. وأضاف "حسام الدين"، خلال حواره لبرنامج "كلّم ربنا"، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو "9090"،: "في يوم كنت راكب عربيتي ورايح أزور أمي في المستشفى، وأدركت وقتها قد إيه ربنا حاضر في حياتنا، عرفت ربنا فعلًا لما أصبت بالاكتئاب وخضت رحلة طويلة مدتها 7 سنين، كان بالنسبة لي أصعب من السرطان، لأنه عبارة عن صراع بين شخصين جواك، والإثنين أنت!.. وده اللي بيخليه يتسمى الوحش الأسود، لأنه بياخد منك لذة كل حاجة بتحبها، وبيخليك تفقد إحساسك بكل حاجة حواليك". واستطرد: "تشخصت بنوع اسمه الاكتئاب المبتسم، لأن رغم حبي للمزيكا والسفر والهزار، كان جوايا مليان حزن وألم، المشكلة كانت في شغلي كمذيع، لأن الظهور على الشاشة بيتطلب مني تركيز وابتسامة، وده كان صعب جدًا خصوصًا مع البرامج الصباحية، الصبح كان العدو الأكبر ليا، لأنه بداية يوم جديد ومعاة معاناة جديدة، ساعات كنت بدعي وأنا بنام أقول: (يا رب، مش عايز أصحى تاني)»، موضحاً: "فيه كتاب اسمه (الاكتئاب شيطان الصباح) بيتكلم عن المعاناة دي بالتفصيل، والفترة دي كانت صعبة جدًا عليا، بس خلتني أقرب أكتر من ربنا وأبدأ أشوف الحياة بشكل مختلف". وتابع: "الاكتئاب اللي عانيت منه كان نتيجة أسباب متراكمة من طفولتي، من سن 7 سنين، بدأت أواجه صدمات كبيرة، أهمها انفصال والديّ وأنا في المرحلة الإعدادية، وكانت تجربة شديدة وقاسية، وربنا يرحمهما، بعدها أصيبت أمي بسرطان الثدي، وكانت التجربة دي من أصعب اللحظات في حياتي، أمي استمرت تعاني من المرض لمدة 17 سنة، وكانت حياتها كلها معجزة حقيقية لأنها واجهت المرض وهو بينتشر من الثدي للرئة للكبد وللمخ، ومع ذلك كانت بتقاوم بابتسامة". وتابع: "أمي كانت جميلة جدًا في حياتي، وكانت إنسانة معطاءة، بتخرج في الشارع تأكل القطط وتساعد الفقراء، وكل الناس كانت تعرفها وتحبها، أكتر حاجة كانت مخليّاها صامدة هي إنها كانت عايزه تطمّن عليّ وتشوفني في وضع جيد وأحقق أحلامي". وأضاف: "في اللحظات الأخيرة من حياتها، دخلت في غيبوبة وأنا كنت على الهواء، كنت خايف إنها تمشي من غير ما أقدر أكلمها وأسألها إذا كانت راضية عني، وده خلاني أكلم ربنا وأقول له: (يا رب، عايز أعرف إذا كانت راضية عني قبل ما تسيبني)، المفاجأة إنها فاقت لمدة 30 ثانية وابتسمت لي وسلمت عليّ، وكأنها كانت بتودعني، وتاني يوم حصلت الوفاة، وبعد ما كنت بلوم ربنا، شكرته لأنه سمح لي أشوفها وأكلمها في اللحظات الأخيرة". وأشار "حسام الدين"، إلى أنه قبل وفاة والدتي، أتذكر أن والدي أصيب بـالعمى، وفقد القدرة على الحركة، وقتها كنت بدأت كمراسل تليفزيوني، وفى صعوبة كبيرة في الفلوس والشغل، وكأنني أعيش كابوسًا، في لحظة انهيار وأنا في المستشفى، كنت مفلسًا تمامًا ولا أملك أي حيلة، فدعوت الله وقلت له: (يا رب لو ساعدتني في هذا الموقف، هكرّس حياتي كلها للبحث عنك)، بعدها تغيرت الأمور تدريجياً، حيث جاءني الدعم من عائلة خالتي، وقدّموا لي المساعدة". وأضاف: "اللحظات الأكثر ألمًا بالنسبة لي كانت في شهور مرض أمي الأخيرة، حينها، كان الاكتئاب يتفاقم داخلي، والدكاترة قالوا إن والدتي لا توجد فائدة من استمرار العلاج، واقترحوا إيقاف الأدوية لتريحها، لكنني كنت عاجزًا عن اتخاذ القرار، فدعيت ربنا: (يا رب، رحمتك هي اللي هتنقذني)، فقررت إيقاف العلاج، وبعد شهر توفيت، لم أحزن على وفاتها، لأنني شعرت أن الله رحّمها من رحلة عذاب طويلة مع العلاج". ولفت إلى أنه بسبب الاكتئاب لجأت للأطباء وللقراءة والبحث، وخضت رحلة صعبة ومؤلمة وبدأت رحلتي في البحث عن الله وعن نفسي، قرأت الفلسفة، الأديان، علوم الطبيعة، وكل ذلك جعلني أقترب أكثر من الإجابات التي كنت أبحث عنها»، وتابع: «خلال هذه الرحلة، بدأت ألاحظ إشارات من الله، تلقيت دعوة لحج كانت نقطة تتويج لمسيرتي، وحين رأيت الكعبة فقدت النطق، وكأن كل الدعوات اختفت من داخلي، ولم أطلب سوى: (اللهم زدني علمًا ومعرفة وافتح لي أبواب الحكمة)، وفي يوم عرفة، كتبت دعواتي للناس على فيسبوك، تلقيت حوالي 1000 رسالة ودعوت للناس، وقد تحقق بعضها، وحلمت أيضًا في المدينة المنورة بحلم جعلني أفهم قوانين الفيزياء والرياضيات". وختم قائلاً: "اليوم، أعتبر نفسي في مراحل الشفاء الأخيرة من الاكتئاب، والمرض بداية جديدة، وعملت على دعم الآخرين لتعويض ما فقدته، أزور دور الأيتام، أساعد مرضى السرطان وأفتح برنامج للمرضى، لا يجب أن ننظر لمرضى الاكتئاب بشكل سطحي، ولا نقول لهم إن مرضكم سببه ضعف في الإيمان أو الابتعاد عن الله، لأن هذا يزيد الألم. الاكتئاب ساعدني على استيقاظ روحي وبداية حياة أصيلة تعبر عن نفسي كما أريدها، والحمد لله الذي ساعدني على رؤية نفسي ومعرفتها".
