logo
#

أحدث الأخبار مع #حسامالدينالجبابلي،

وزير الداخلية التونسي: بلادنا ليست أرض توطين ولا حارسا للفضاء الأوروبي
وزير الداخلية التونسي: بلادنا ليست أرض توطين ولا حارسا للفضاء الأوروبي

روسيا اليوم

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

وزير الداخلية التونسي: بلادنا ليست أرض توطين ولا حارسا للفضاء الأوروبي

وأكد خالد النوري خلال جلسة عامة لمجلس نواب الشعب، أن تونس تهتم فقط بحماية حدودها البرية والبحرية. وأشار وزير الداخلية إلى أن السلطات على استعداد للتصدي لكل مخططات تغيير التركيبة الديمغرافية للشعب التونسي. وأفاد بأن تونس تعد منطقة عبور بالنسبة للمهاجرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء نظرا لانخفاض مخاطر البحر في عمليات الهجرة غير النظامية انطلاقا من السواحل التونسية. وأوضح في السياق أن لدى الوزارة خطة بالتعاون مع القوات العسكرية لتأمين حدود تونس البرية والبحرية وحماية البلاد. المصدر: وسائل إعلام تونسية قال المتحدث باسم الإدارة العامة للحرس في تونس حسام الدين الجبابلي، إن الوضع في منطقة العامرة بولاية صفاقس تحت سيطرة الأمن ولا مجال للعودة إلى الفوضى وبناء المخيمات العشوائية. ألقت السلطات التونسية القبض على عنصر مصنف خطير صدر في حقه 35 منشور تفتيش لفائدة عدد من الوحدات الأمنية والجهات القضائية. أعلن متحدث باسم الحرس الوطني في تونس، اليوم السبت، ضبط أسلحة بيضاء أثناء عمليات إخلاء وتفكيك مخيمات لمهاجرين من إفريقيا جنوب الصحراء في صفاقس. قال المتحدث باسم الإدارة العامة للحرس الوطني في تونس حسام الدين الجبابلي، إن السلطات أوقفت عددا من الأفارقة خلال عملية إخلاء مخيمات بالعامرة وجبنيانة من ولاية صفاقس. أكد المتحدث باسم الإدارة العامة للحرس الوطني في تونس حسام الدين الجبابلي، أن عملية إخلاء مخيمات أفارقة دول جنوب الصحراء بالعامرة وجبنيانة (صفاقس) والتي انطلقت الخميس، متواصلة. حذرت منظمة الهلال الأحمر بتونس من تدهور الوضع الصحي في مخيمات بغابات الزيتون يقطنها مهاجرون غير نظاميين في مدينتي العامرة وجبنيانة بولاية صفاقس. ذكرت وكالة الأنباء الألمانية، أن السلطات الأمنية في تونس أوقفت ثلاثة مهاجرين بتهمة "ممارسة شعائر دينية" دون ترخيص. كشف مجلس الأمن الوطني التونسي أن المهاجرين من إفريقيا جنوب الصحراء حصلوا على حوالي مليار دولار في شكل تحويلات من بلدانهم هذا العام.

حجز مئات الآلاف من الأقراص المخدرة وعشرات الكيلوغرامات من الكوكايين وآلاف من صفائح القنب الهندي منذ بداية السنة الجارية (الجبابلي )
حجز مئات الآلاف من الأقراص المخدرة وعشرات الكيلوغرامات من الكوكايين وآلاف من صفائح القنب الهندي منذ بداية السنة الجارية (الجبابلي )

Babnet

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • Babnet

حجز مئات الآلاف من الأقراص المخدرة وعشرات الكيلوغرامات من الكوكايين وآلاف من صفائح القنب الهندي منذ بداية السنة الجارية (الجبابلي )

أكّد المتحدّث باسم الإدارة العامة للحرس الوطني العميد حسام الدين الجبابلي، أنه منذ بداية السنة الجارية، تم حجز مئات الآلاف من الأقراص المخدرة من نوع "اكستازي" وعشرات الكيلوغرامات من مخدر "الكوكايين"، الى جانب آلاف من صفائح مخدر "القنب الهندي" من طرف الوحدات الحدودية سواء على الحدود الغربية أو الجنوبية الشرقية، وذلك في إطار الحرب على المخدرات. وأفاد الجبابلي، خلال نقطة إعلامية انعقدت اليوم السبت بمقر الإدارة العامة للحرس الوطني بالعوينة، بأنّ الادارة العامة لوحدات التدخل بمختلف اختصاصاتها، هي شريك فاعل هذه العمليات الأمنية الناجحة، التي تم خلالها ضرب أباطرة ترويج المخدرات سواء كان في التوريد أو التوسط أو الترويج. كما لفت إلى أنّ الوحدات المرورية تقوم بدورها بعمليات الضبط في الطرقات الوطنية أو في الطرقات السيارة، وتحجز كميات كبيرة من المخدرات، ليتم لاحقا بالتنسيق مع النيابة العمومية، إحالة جميع الموقوفين على وحدات الاختصاص سواء كانت الادارة الفرعية لمكافحة المخدرات بإدراة الشؤون العدلية للحرس الوطني أو الفرقة المركزية لمكافحة المخدرات بالإدارة الفرعية للأبحاث بإدارة الإستعلامات والأبحاث للحرس الوطني، التي تقوم بدورها بعمليات التساخير الفنية اللازمة للأعمال الميدانية وبالضبطيات الاخرى. وقال إنّ الحرب على المخدرات مازالت متواصلة دون هوادة، وأنّه منذ اعلان رئيس الجمهورية شن هذه الحرب، تجندت الوحدات الأمنية من أمن وحرس وطنيين ومختلف الأسلاك الأخرى في إطار أعمال مشتركة، لكسب هذه الحرب، معتبرا أنّ هذه العملية الأخيرة التي تم خلالها حجز أكثر من مليون و200 ألف قرص مخدر من نوع "إكستازي" بقيمة تتجاوز 40 مليون دينار، هي بمثابة "ضربة قاصمة" في صفوف مروجي المخدرات وأباطرة ترويج المخدرات، وفق توصيفه.

الجبابلي : حجز مئات الآلاف من الأقراص المخدرة وعشرات الكيلوغرامات من ''الكوكايين''
الجبابلي : حجز مئات الآلاف من الأقراص المخدرة وعشرات الكيلوغرامات من ''الكوكايين''

الإذاعة الوطنية

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • الإذاعة الوطنية

الجبابلي : حجز مئات الآلاف من الأقراص المخدرة وعشرات الكيلوغرامات من ''الكوكايين''

أكّد المتحدّث باسم الإدارة العامة للحرس الوطني العميد حسام الدين الجبابلي، أنه منذ بداية السنة الجارية، تم حجز مئات الآلاف من الأقراص المخدرة من نوع "اكستازي" وعشرات الكيلوغرامات من مخدر "الكوكايين"، الى جانب آلاف من صفائح مخدر "القنب الهندي" من طرف الوحدات الحدودية سواء على الحدود الغربية أو الجنوبية الشرقية، وذلك في إطار الحرب على المخدرات. وأفاد الجبابلي، خلال نقطة إعلامية انعقدت اليوم السبت بمقر الإدارة العامة للحرس الوطني بالعوينة، بأنّ الادارة العامة لوحدات التدخل بمختلف اختصاصاتها، هي شريك فاعل هذه العمليات الأمنية الناجحة، التي تم خلالها ضرب أباطرة ترويج المخدرات سواء كان في التوريد أو التوسط أو الترويج. كما لفت إلى أنّ الوحدات المرورية تقوم بدورها بعمليات الضبط في الطرقات الوطنية أو في الطرقات السيارة، وتحجز كميات كبيرة من المخدرات، ليتم لاحقا بالتنسيق مع النيابة العمومية، إحالة جميع الموقوفين على وحدات الاختصاص سواء كانت الادارة الفرعية لمكافحة المخدرات بإدراة الشؤون العدلية للحرس الوطني أو الفرقة المركزية لمكافحة المخدرات بالإدارة الفرعية للأبحاث بإدارة الإستعلامات والأبحاث للحرس الوطني، التي تقوم بدورها بعمليات التساخير الفنية اللازمة للأعمال الميدانية وبالضبطيات الاخرى. وقال إنّ الحرب على المخدرات مازالت متواصلة دون هوادة، وأنّه منذ اعلان رئيس الجمهورية شن هذه الحرب، تجندت الوحدات الأمنية من أمن وحرس وطنيين ومختلف الأسلاك الأخرى في إطار أعمال مشتركة، لكسب هذه الحرب، معتبرا أنّ هذه العملية الأخيرة التي تم خلالها حجز أكثر من مليون و200 ألف قرص مخدر من نوع "إكستازي" بقيمة تتجاوز 40 مليون دينار، هي بمثابة "ضربة قاصمة" في صفوف مروجي المخدرات وأباطرة ترويج المخدرات، وفق توصيفه.

تونس تواصل إزالة مخيمات المهاجرين والآلاف يواجهون مصيراً مجهولاً
تونس تواصل إزالة مخيمات المهاجرين والآلاف يواجهون مصيراً مجهولاً

الوسط

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

تونس تواصل إزالة مخيمات المهاجرين والآلاف يواجهون مصيراً مجهولاً

قررت السلطات التونسية إزالة المخيمات التي تأوي آلاف المهاجرين من جنوب الصحراء الإفريقية والذين يسعون للعبور نحو إيطاليا. وأخرجت السلطات حوالي 4000 مهاجر من أحد أكبر المخيمات في وسط شرق البلاد، حيث «تفرق بعضهم في البرية» يواجه نحو 4000 مهاجر في تونس مصيرًا مجهولًا بعد أن قامت السلطات يوم الجمعة بتفكيك مخيمات مؤقتة كانت تؤوي آلاف المهاجرين القادمين من إفريقيا جنوب الصحراء. وقد جاء هذا التحرك استجابة لحملة على وسائل التواصل الاجتماعي دعت إلى رحيل المهاجرين غير النظاميين. ومن المتوقع أن تستمر حملات إخلاء المخيمات خلال الأيام المقبلة، حيث أكد المتحدث باسم الإدارة العامة للحرس الوطني، حسام الدين الجبابلي، ذلك. وتعد تونس نقطة عبور رئيسية لآلاف المهاجرين من جنوب الصحراء الكبرى الساعين للوصول إلى السواحل الإيطالية. العودة طواعية يضع هذا القرار العديد من الأشخاص أمام مصير مجهول. وفي رده على سؤال حول مصير المهاجرين، قال الجبابلي إن بعضهم «تفرقوا في البرية»، وتحدث عن رغبة العديد منهم في العودة طواعية إلى بلدانهم. وقال إن السلطات الصحية تكفلت بالاعتناء بأشخاص ضعفاء وبنساء حوامل. وقدر الجبابلي عدد المهاجرين بنحو عشرين ألفًا، موزعين على عدة مخيمات غير رسمية. وعادة ما ينصب هؤلاء خياما داخل الحقول. وتم إقامة بعض المخيمات في بساتين الزيتون في منطقتي العامرة وجبنيانة في وسط شرق البلاد، ما أثار استياءً كبيرًا لدى سكان القرى المحيطة. مخيم «الكيلو 24» هو أحد أكبر المخيمات في المنطقة، وقد اضطر نحو 4000 شخص من جنسيات مختلفة إلى مغادرته منذ يوم الخميس، كما تم إخلاء مخيمات أخرى في المنطقة نفسها. وصرح الجبابلي بأن «إزالة كل أشكال الفوضى» كانت من واجبهم، وأشار إلى وجود العديد من القضايا أمام المحاكم بشأن «احتلال ممتلكات خاصة»، مثل بساتين الزيتون. من جانبه، دعا الرئيس قيس سعيد المنظمة الدولية للهجرة إلى تكثيف جهودها لضمان «العودة الطوعية" للمهاجرين غير النظاميين إلى بلدانهم. هذا العام، لقي 343 شخصًا مصرعهم أو فقدوا أثناء محاولاتهم عبور البحر الأبيض المتوسط، وفقًا للمنظمة الدولية للهجرة. وفي الوقت نفسه، تتزايد ضغوط الاتحاد الأوروبي على تونس للحد من هذه الرحلات. في حين ارتفع عدد المهاجرين الوافدين إلى إيطاليا هذا العام إلى حوالي 8743 مهاجرًا حتى بداية نيسان، وهو عدد أكبر بقليل مما كان عليه في الفترة نفسها من العام الماضي، وفقًا لوزارة الداخلية الإيطالية.

تونس تزيل مخيمات المهاجرين وسط استياء محلي
تونس تزيل مخيمات المهاجرين وسط استياء محلي

السوسنة

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • السوسنة

تونس تزيل مخيمات المهاجرين وسط استياء محلي

السوسنة- قامت السلطات التونسية بتفكيك مخيمات مؤقتة كانت تؤوي آلاف المهاجرين القادمين من دول أفريقيا جنوب الصحراء، وذلك بعد حملة على شبكات التواصل الاجتماعي تطالب بترحيل هؤلاء المهاجرين غير النظاميين. وقد أُقيمت هذه المخيمات في بساتين الزيتون في منطقتي العامرة وجبنيانة في وسط شرق البلاد، حيث أصبحت مصدر قلق للسلطات وأثارت استياء واسعاً بين سكان القرى المجاورة.وقال المتحدث باسم الإدارة العامة للحرس الوطني، حسام الدين الجبابلي، لوكالة الصحافة الفرنسية، مساء الجمعة، إن نحو 20 ألف مهاجر، مقسمين في مخيمات عدة غير رسمية، نصبوا خياماً في الحقول، مضيفاً أنه منذ الخميس اضطر نحو 4000 شخص من جنسيات عدة إلى مغادرة مخيم «الكيلو 24»، وهو أحد أكبر المخيمات في المنطقة، وأنه تم إخلاء مخيمات عشوائية أخرى في المنطقة نفسها، لافتاً إلى أن العمليات ستستمر خلال الأيام المقبلة، وأن السلطات الصحية تكفلت بالاعتناء بأشخاص ضعفاء وبنساء حوامل. ولدى سؤاله عن مصير الآلاف من المهاجرين المتبقين، قال إن بعضهم «تفرقوا في البرية». وأوضح أن أشخاصاً كثيرين أبدوا رغبتهم في العودة طوعاً إلى بلادهم.ومساء الجمعة، شوهدت في مخيم «الكيلو 24»، في جنح الظلام أحذية وبقايا طعام، وحزمة من المتعلقات الشخصية، إلى جانب أكوام من الأشياء والفرش المحترقة. وفي هذا السياق قال الجبابلي: «كان هناك العديد من القضايا المعروضة أمام المحاكم بسبب احتلال ممتلكات خاصة»، مثل بساتين الزيتون، «وكان من واجبنا إزالة كل أشكال الفوضى». وفي نهاية مارس (آذار) الماضي، دعا الرئيس قيس سعيد المنظمة الدولية للهجرة إلى تكثيف جهودها لضمان «العودة الطوعية» للمهاجرين غير النظاميين إلى بلدانهم، على اعتبار أن قضية المهاجرين القادمين من أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى تشكل موضوع توتر شديد في تونس، التي تعد نقطة عبور رئيسية لآلاف المهاجرين واللاجئين من أفريقيا جنوب الصحراء، الراغبين في الوصول إلى الساحل الإيطالي، خاصة أن أقرب نقطة من تونس إلى جزيرة لامبيدوزا الإيطالية لا تبعد سوى أقل من 150 كيلومتراً، وغالباً ما تكون أول نقطة وصول للمهاجرين غير القانونيين.ويحاول عشرات الآلاف من المهاجرين، معظمهم من دول أفريقيا جنوب الصحراء، العبور كل عام. ووفقاً للمنظمة الدولية للهجرة، فقد مات أو فُقد 343 شخصاً أثناء محاولتهم عبور البحر الأبيض المتوسط هذا العام. ولذلك تواجه تونس ضغطاً متزايداً من الاتحاد الأوروبي للحدّ من هذه الرحلات غير القانونية، بينما أثارت مجموعات حقوقية مخاوف بشأن معاملة المهاجرين، الذين يعيشون بشكل مؤقت في مناطق غير مؤهلة للسكن في تونس.ووصل نحو 8743 مهاجراً إلى إيطاليا حتى الآن هذا العام، وهو عدد أكبر بقليل مما كان عليه في الفترة نفسها من العام الفائت، وفقاً لوزارة الداخلية الإيطالية.في سياق ذلك، أعلن متحدث باسم الحرس الوطني في تونس، السبت، ضبط أسلحة بيضاء أثناء عمليات إخلاء وتفكيك مخيمات لمهاجرين من أفريقيا جنوب الصحراء في صفاقس. وقال شهود لوكالة الأنباء الألمانية إن قوات الأمن داهمت، مساء الجمعة، المخيمات في خطوة لدفع المهاجرين الهائمين على وجوههم في غابات الزيتون بمدينتي العامرة وجبنيانة في ولاية صفاقس، إلى المغادرة الطوعية نحو بلدانهم الأصلية. وتابع الجبابلي أنه «تبين خلال الأبحاث مع الموقوفين تواصلهم مع أطراف أجنبية لبث البلبلة في المخيمات وفي المناطق المجاورة». وأعلنت الحكومة الإيطالية، الأسبوع الحالي، تخصيص 20 مليون يورو لتمويل عمليات الإعادة الطوعية، بالتعاون مع المنظمة الدولية للهجرة، لنحو ثلاثة آلاف و300 من المهاجرين غير النظاميين في دول شمال أفريقيا، وهي تونس والجزائر وليبيا:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store