أحدث الأخبار مع #حسامشاكر،


الجزيرة
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
"7 أكتوبر: ثمن الحرب".. ندوة في الدوحة تناقش وثائقي للجزيرة 360
نظّم مركز الجزيرة للدراسات بالتعاون مع منصة الجزيرة 360، ندوة حوارية حول الفيلم الوثائقي "7 أكتوبر.. ثمن الحرب"، في العاصمة القطرية الدوحة. وافتتحت الندوة بعرض مقتطفات مطوّلة من الفيلم الذي أنتجته منصة الجزيرة 360، بهدف تعريف الجمهور بأبرز مضامينه، تلاه نقاش موسّع شارك فيه الأستاذ المساعد في برنامج إدارة النزاع والعمل الإنساني بمعهد الدوحة إبراهيم خطيب، والباحث والاستشاري الإعلامي حسام شاكر، والباحث في مركز الجزيرة للدراسات شفيق شقير. ويسلط الفيلم الضوء على عملية " طوفان الأقصى" وما أعقبها من حرب شنتها إسرائيل على قطاع غزة ، كاشفا عن التداعيات العميقة لهذه الأحداث على بنية إسرائيل العسكرية والسياسية والاجتماعية، وما أفرزته من أزمات بنيوية متراكمة باتت تعصف بالدولة والمجتمع معا. وتناول النقاش الأبعاد الإستراتيجية لهذه الحرب وتداعياتها الاجتماعية، إضافة إلى أساليب معالجتها إعلاميا في ظل التحولات الجذرية التي يشهدها الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. 3 أفلام وقد أُنتجت هذه السلسلة الوثائقية -التي تتكون من 3 أفلام- في خضم حرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل بدعم من الولايات المتحدة وحلفائها، وتتعمق السلسلة في تحليل شامل لتأثيرات هذه الحرب، سياسيا وعسكريا ونفسيا واجتماعيا واقتصاديا، على إسرائيل. ومن خلال عدسة إنسانية دقيقة، تسلط الضوء على الانقسامات العميقة التي تهدد مستقبل المجتمع الإسرائيلي، وتكشف أبعاد الصراع الذي ينهش في جذور الهوية الإسرائيلية الاستيطانية. وتتضمن هذه الثلاثية عشرات المقابلات الحصرية التي حصلت عليها الجزيرة مع إسرائيليين، بمن فيهم جنود شاركوا في الحرب وعائلات من الجيش الإسرائيلي. وتمثل هذه السلسلة الوثائقية نموذجا لوثائقي بحثي يسعى لتقديم رؤية تحليلية شاملة وغير مسبوقة. ويتسم العمل بمحتوى توثيقي غني يستند إلى بحث مكثف وشهادات متنوعة، مما يتيح للمشاهد فرصة الوصول إلى الرأي والرأي الآخر. وتتضمن السلسلة مقابلات مع شخصيات بارزة من داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، بما في ذلك خبراء ومستشارون خدموا الحكومة والمؤسسة الدبلوماسية والأمنية لأكثر من عقدين من الزمن. وإلى جانب ذلك، تسلط الضوء على أصوات ناقدة، مثل صحفيين وخبراء بالصحة النفسية حاولوا على مر السنين تقديم نصائح للمؤسسة العسكرية وفشلوا بسبب تجاهل القيادة لهذه التحذيرات. كما تشمل شهادات شباب إسرائيليين رفضوا الخدمة في الجيش بسبب افتقاره للأخلاقيات والقيم الإنسانية، بالإضافة إلى أساتذة بالعلوم السياسية وشخصيات أخرى تقدم تحليلات معمقة تكشف الانقسامات الداخلية والأزمات الأخلاقية والسياسية التي تواجهها إسرائيل. وقد رسم الفيلم ملامح صورة دقيقة تعكس التعقيدات السياسية والاجتماعية والنفسية، مع الحفاظ على معايير مهنية رفيعة المستوى في التصوير والتحرير، ليكون مرجعًا تاريخيا ووثيقة تتجاوز الأخبار اليومية. خسائر إسرائيل الفيلم الأول: يركز على فشل القيادة الإسرائيلية -السياسية والعسكرية- في رؤية غزة كأرض مأهولة بالناس، وليس فقط كتهديد أمني. ويوثق كيف تعاملت إسرائيل مع القطاع بعدسة أمنية متعجرفة، مما أدى إلى الصدمة الكبيرة في 7 أكتوبر/تشرين الأول، حين نفذ شعب تحت الاحتلال عملية معقدة ضد محتليه. والفيلم الثاني يغوص في الأزمات النفسية والاجتماعية داخل إسرائيل، مع تركيز خاص على الصدمة النفسية التي خلّفتها الحرب والإبادة الجماعية. ويعرض في جزئه الثاني كيف أثرت هذه العوامل على الجنود وعائلاتهم، وعلى المجتمع الإسرائيلي، الذي يواجه انقسامات سياسية واقتصادية عميقة، تهدده أزماته النفسية والأخلاقية والقانونية. وفي الفيلم الثالث والأخير من الثلاثية يجري التركيز على الخسائر الدولية التي لحقت بإسرائيل، بما في ذلك انهيار صورتها على الساحة الدولية، وفقدان مصداقيتها القانونية والأخلاقية، وارتفاع موجات الاحتجاجات العالمية. ويتناول كيف اهتزت السرديات التي بنتها إسرائيل لعقود بسبب هذه الحرب، مما ألقى بظلال قاتمة على مستقبلها السياسي والاقتصادي. وتسلط هذه السلسلة الضوء على حقائق الاحتلال والإبادة الجماعية التي يفرضها النظام الإسرائيلي، ليس فقط على الفلسطينيين، بل أيضًا على الإسرائيليين أنفسهم الذين يعانون من الأزمات النفسية والمجتمعية. ومن خلال العمل مع فريق من الباحثين والخبراء والمحامين الدوليين، وتقديم أصوات من مختلف أنحاء العالم، تقدم هذه السلسلة رؤية شاملة لصراع بات يمثل أزمة إنسانية وأخلاقية وسياسية عالمية.


24 القاهرة
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 القاهرة
المنير في فن التصوير.. كتاب جديد للدكتور حسام شاكر يستعرض التصوير في عصر الدرونز والذكاء الاصطناعي
أصدر الدكتور حسام شاكر، عضو هيئة التدريس بكلية الإعلام ومدير المركز الإعلامي بجامعة الأزهر، كتابا جديدا، يرصد فيه رحلة التصوير الفوتوغرافي من بدايته حتى العصر الحديث، حيث يحتوي الكتاب على معلومات حول التطور الزمنى والعملي للتصوير التقليدي مرورا بالتصوير الرقمي، والتطورات التكنولوجية، والتقنيات الفوتوغرافية، وأنواع الكاميرات، ومجالات التصوير، وأنواع الصور، وقواعد التقاطها، وزوايا التصوير، كما تطرق الكتاب إلى الصفات الواجب توافرها في الراغبين بالعمل في التصوير الصحفي، والارشادات الخاصة للتصوير في مناطق الصراعات والحروب، وطرق الحماية منها، وتناول حقوق الملكية الفكرية للصور، وطرق حفظ هذه الحقوق، مبرهنا بالقصة الشهيرة لـ سيلفي القرد التي ضجت بها المحاكم لعدة سنوات. كما استعرض المؤلف صور الوهم البصري وأنواعها، واستخدامات الذكاء الاصطناعي فى التصوير الذي يؤدي دورا مهما ومؤثرا بالاستفادة من خوارزميات التعلم العميق ومحاكاتها بالواقع ومخاطر هذا التزييف العميق والطرق التي يجب علينا اتباعها للتحقق من هذه الصور المولدة بالذكاء الاصطناعي والأضرار التى يمكن أن تترتب عليها. ثم تجول الكتاب ملقيا الضوء على صحافة الدرونز وأهم انواع طائرات الدرونز وايجابيات وسلبيات العمل بهذه الطائرات، وموقف القانون المصري من طائرات الدرونز واستخداماتها، والأخلاقيات الواجب اتباعها عند تصوير الإنسان والحيوان. وقال شاكر في منشور له عبر صفحته على الفيس بوك: أتمنى أن يكون هذا الكتاب مصدر إلهام للمصورين الجدد، وأن يساهم في تعزيز هذا الفن الجميل، ويشجع الجيل الجديد على الاستفادة من هذه التقنيات في هذا المجال، وأن يكون خطوة نحو تعزيز التصوير الفوتوغرافي في مصر والعالم، فقد صرنا إلى زمن يصدق الناس فيه الصور أكثر من الواقع بل وإن شئت فقل يصدقون الصورة ويكذبون الواقع، ومنذ عشر سنوات تقريبا ألف الدكتور الفاضل شاكر عبدالحميد كتاب ماتع عنونه ب عصر الصورة صدر عن سلسلة عالم المعرفة، وبهذا فإن قلنا إننا نعيش الآن عصر صورة فلن نكون منصفين لأننا تخطينا هذا المرحلة، وأصبحنا نعيش الآن عصر التزييف العميق وهو ما دعاني لتوثيق مراحل التصوير بتأليف المنير في فن التصوير ليضئ الطريق ويحكي قصص التصوير من الغرفة المظلمة إلى طائرات الدرونز والذكاء الاصطناعي. يذكر أنه قدم للكتاب مجدي إبراهيم رئيس شعبة المصورين بنقابة الصحفيين، ورئيس قسم التصوير بمؤسسة الشروق، وضبطه لغويا الأستاذ ياسر الشرقاوي وجاء تصميم الغلاف للأستاذ سامح مهنا، ويأتي الكتاب في نحو 200 صفحة ويعد امتدادا للمؤلفات السابقة التي قام بها الدكتور حسام شاكر في تخصص الصحافة والإعلام مثل: الواضح في إعداد الصحفي الناجح، الحوار والتحقيق الصحفي بين النظرية والتطبيق، معالجة الكاريكاتير للقضايا السياسية بعد ثورة يناير معالجة الصورة الصحفية لقضايا الإرهاب وعلاقتها ببناء التحيزات يعرض الكتاب الجديد بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته 56 بدار التعليم الجامعي صالة 1 c47 وسيتاح إلكترونيا عقب معرض الكتاب.


النبأ
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- النبأ
لعشاق القراءة.. "المنير في فن التصوير" يأخذك في رحلة إلى الذكاء الاصطناعي
يأخذنا كتاب "المنير في فن التصوير" الذي أصدره الدكتور حسام شاكر، عضو هيئة التدريس بكلية الإعلام ومدير المركز الإعلامي بجامعة الأزهر، إلى رحلة قصيرة لاستعراض فن التصوير الفوتوغرافي منذ نشأته وصولًا إلى العصر الرقمي، مسلطًا الضوء على التحولات التكنولوجية والتقنيات الحديثة التي أحدثت ثورة في هذا المجال. "المنير في فن التصوير" يأخذك في رحلة إلى الذكاء الاصطناعي وخلال صفحات الكتاب يستعرض مؤلفه التطور الزمني والعملي للتصوير، بداية من الأساليب التقليدية، مرورًا بالتصوير الرقمي، وصولًا إلى أحدث الابتكارات في عالم التصوير، متضمنة ذلك الذكاء الاصطناعي والتزييف العميق. كما يتناول أنواع الكاميرات، مجالات التصوير، زوايا التقاط الصور، وقواعد التصوير الاحترافي. كما يستعرض المؤلف مواصفات المصور الصحفي الناجح، إضافةً إلى إرشادات التصوير في مناطق الصراعات والحروب، وطرق الحماية أثناء التغطيات الخطرة، علاوة على قضية "حقوق الملكية الفكرية للصور"، مشيرًا إلى القصة الشهيرة لـ**"سيلفي القرد"**، التي شغلت المحاكم لسنوات. ويسلط المؤلف الضوء على "صحافة الدرونز"، حيث يعرض أهم أنواع طائرات التصوير المسيرة، مزاياها وسلبياتها، علاوة موقف القانون المصري من استخدامها. ولم يغفل المؤلف الأخلاقيات الواجب اتباعها عند تصوير البشر والحيوانات، مؤكدًا على ضرورة التحقق من الصور في ظل انتشار التزييف العميق. من جانبه نشر الدكتور حسام شاكر منشور عبر صفحته على فيسبوك، جاء فيه: "أتمنى أن يكون هذا الكتاب مصدر إلهام للمصورين الجدد، وأن يساهم في تعزيز هذا الفن، ويشجع الجيل الجديد على الاستفادة من التقنيات الحديثة في التصوير. لقد أصبحنا في زمن يصدق فيه الناس الصورة أكثر من الواقع، بل وربما يكذبون الواقع إن خالفها. من هنا، جاء تأليف (المنير في فن التصوير) لتوثيق رحلة التصوير من الغرفة المظلمة إلى طائرات الدرونز والذكاء الاصطناعي". يشار إلى أن الكتاب جاء في 200 صفحة، وكتب مقدمته الأستاذ مجدي إبراهيم، رئيس شعبة المصورين بنقابة الصحفيين ورئيس قسم التصوير بمؤسسة الشروق، فيما تولى الأستاذ ياسر الشرقاوي ضبطه لغويًا، وصمم غلافه الأستاذ سامح مهنا. ويُعرض الكتاب في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56، بجناح دار التعليم الجامعي، صالة 1 (C47)، على أن يُتاح إلكترونيًا بعد انتهاء المعرض.