logo
#

أحدث الأخبار مع #حسنالعطاس،

العطاس: أكثر من 13 مليار دولار قدمها البرنامج السعودي لدعم التنمية في اليمن وهذه أبرز الصعوبات
العطاس: أكثر من 13 مليار دولار قدمها البرنامج السعودي لدعم التنمية في اليمن وهذه أبرز الصعوبات

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال

العطاس: أكثر من 13 مليار دولار قدمها البرنامج السعودي لدعم التنمية في اليمن وهذه أبرز الصعوبات

أكد المهندس حسن العطاس، مساعد المشرف العام في البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، أن البرنامج شكّل تجربة فريدة في مجال الدعم التنموي المستدام، منذ إنشائه في عام 2018 بأمر من خادم الحرمين الشريفين، حيث تم تنفيذ أكثر من 264 مشروعاً ومبادرة في مختلف القطاعات الحيوية داخل اليمن. وأوضح العطاس، في لقاء تلفزيوني مع برنامج "يا هلا" على قناة "روتانا خليجية"، أن اختيار المشاريع يتم وفق معايير دقيقة أبرزها الحاجة الفعلية للخدمات، وكفاءة التنفيذ، واستدامة الأثر، مشيراً إلى أن البرنامج يعمل من خلال أربعة مكاتب داخل الأراضي اليمنية، تتابع آلية الحوكمة والرقابة على التنفيذ. وأضاف أن البرنامج نفذ 60 مشروعاً في قطاع المياه، و56 مشروعاً في التعليم، و33 في الصحة، بينما شكّل قطاع الطاقة الأعلى من حيث التكلفة المالية، في حين بلغ عدد مشروعات قطاع النقل نحو 30 مشروعاً، بهدف تسهيل حركة المواطنين وتعزيز إيصال الخدمات والمواد الغذائية. وأشار العطاس إلى أن مستشفى الأمير محمد بن سلمان في عدن، الذي يديره فريق سعودي بالكامل، قدم خلال عامين ونصف أكثر من 2.7 مليون خدمة طبية، منها أكثر من 900 عملية قلب مفتوح، و15 ألف جراحة، و5 آلاف قسطرة قلبية، ويواصل تقديم خدماته مجاناً لجميع المواطنين دون تمييز. ولفت إلى أن البرنامج يولي اهتماماً كبيراً بقطاعي الزراعة والثروة السمكية لما لهما من أهمية في الحياة اليومية لليمنيين، إذ تم تمويل مشاريع متعددة لدعمهما، مشيراً إلى أن إجمالي ما خصصه البرنامج من تمويل للمشاريع في اليمن تجاوز المليار دولار، إضافة إلى نحو 12 مليار دولار قُدمت لدعم البنك المركزي اليمني ومساندة الحكومة في إدارة مؤسسات الدولة. وفيما يتعلق بالتحديات، أوضح العطاس أن أبرز المعوقات تشمل صعوبة الوصول إلى بعض المناطق، وضعف البنية المؤسسية في بعض الوزارات، إلى جانب نقص المواد والمعدات، إلا أن التنسيق المستمر مع الحكومة اليمنية وشركاء التنمية، الذين يزيد عددهم على 70 جهة، ساعد في تجاوز كثير من هذه العقبات. ومن بين هؤلاء الشركاء: البنك الدولي، البنك الإسلامي للتنمية، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي. وختم العطاس بالتأكيد على التزام المملكة العربية السعودية بمواصلة دعم اليمن، مشيراً إلى وجود خطة شاملة لتغطية كافة المحافظات اليمنية بالمشاريع التنموية، قائلاً: "اليمن يستحق منا كل الدعم والمساندة".

برنامج سعودي يبحث التعاون مع صندوق عالمي لدعم جهود التنمية في اليمن
برنامج سعودي يبحث التعاون مع صندوق عالمي لدعم جهود التنمية في اليمن

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال

برنامج سعودي يبحث التعاون مع صندوق عالمي لدعم جهود التنمية في اليمن

عقد مساعد المشرف العام على البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، المهندس حسن العطاس، اليوم الثلاثاء، اجتماعاً مع رئيس الصندوق العالمي لإشراك المجتمعات ومساعدتها على الصمود في مواجهة التطرف العنيف (GCERF)، الدكتور خالد كوسر، وذلك في إطار تعزيز التعاون الدولي لدعم جهود التنمية في اليمن. وبحث الجانبان خلال اللقاء سبل الشراكة والتنسيق بين البرنامج والصندوق، بما يسهم في دعم المجتمعات المحلية اليمنية وتعزيز قدرتها على الصمود في وجه التحديات، لا سيما في ظل الظروف الإنسانية والاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد. ويأتي هذا الاجتماع ضمن جهود البرنامج السعودي الرامية إلى توسيع نطاق التعاون مع المؤسسات الدولية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في اليمن، وتعزيز الاستقرار المجتمعي من خلال مشروعات تنموية فعالة تسهم في بناء قدرات الأفراد والمجتمعات.

ضربة «قاصمة» للحوثي في البحر الأحمر
ضربة «قاصمة» للحوثي في البحر الأحمر

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة

ضربة «قاصمة» للحوثي في البحر الأحمر

وقع «صيد ثمين» في قبضة قوات المقاومة الوطنية اليمنية، الخميس، بعد ضبطها شحنة من السلاح الإيراني المهرب للحوثيين في عرض البحر الأحمر. وفي بيان للمقاومة الوطنية، تلقته «العين الإخبارية»، ذكرت أن قواتها في «خفر السواحل بقطاع البحر الأحمر، بالتنسيق مع شعبة الاستخبارات العامة، ضبطت شحنة أسلحة نوعية قادمة من إيران لمليشيات الحوثي، كانت في طريقها إلى ميناء الصليف بمحافظة الحديدة». تفاصيل العملية وأوضح البيان أن «خفر السواحل بقطاع البحر الأحمر تلقى معلومات من شعبة الاستخبارات العامة في المقاومة الوطنية حول سنبوق (زورق) يُدعى «الزهراء»، يعمل عليه 5 بحارة مرتبطين بالقيادي الحوثي المدعو حسن العطاس، المعيَّن من قِبل المليشيات مديرًا للمصائد السمكية في الحديدة، وقد انطلق من جيبوتي في طريقه إلى ميناء الصليف وعلى متنه مواد مشبوهة». وأكد البيان أن «دورية من خفر السواحل اعترضت الزورق في المكان المناسب بالبحر الأحمر وأوقفته للتفتيش، حيث عثرت على حاوية بطول 40 قدمًا تحتوي على معدات عسكرية نوعية، منها أجسام صواريخ مجنحة، ومحركات نفاثة تُستخدم في الصواريخ المجنحة والطائرات المسيّرة الانتحارية». كما «تضم الشحنة طائرات مسيّرة استطلاعية، ورادارات بحرية حديثة، ومنظومة تشويش متطورة، بالإضافة إلى منظومة اتصالات لاسلكية حديثة»، وفقًا للبيان. استمرار التهريب وتكشف الشحنة المضبوطة استمرار تدفق الأسلحة من إيران للحوثيين في اليمن، واستغلال المليشيات الإرهابية لموانئ الحديدة المدنية في تهريب السلاح القادم من طهران، مما يفضح زيف ما تسميه مليشيات الحوثي «التصنيع الحربي». ووفقًا لاعترافات البحارة المضبوطين، فقد عملوا كعناصر تهريب لصالح المدعو حسن العطاس، المعيَّن من قِبل مليشيات الحوثي رئيسًا للمصائد السمكية في الحديدة. اعترافات و«مخدوعون» وأكدت الاعترافات أن «المختصين الحوثيين المكلفين بالإشراف على الشحنة خدعوهم، حيث أوهموهم بأن الشحنة تحتوي على قطع غيار سيارات، واستخرجوا لهم أوراقًا مزورة (منافيست)، ولم يدركوا أنها تحمل معدات عسكرية للحوثيين إلا حين تم اعتراض الزورق من قِبل خفر السواحل وتفتيشه». وكشف المسؤول الأول عن الزورق المضبوط، المدعو عماد الفقيه، أن «القيادي الحوثي حسن العطاس اتصل به فور سماعه بخبر ضبط الشحنة، وهدده قائلًا: «إذا لم تصل الشحنة إلى ميناء الصليف، فإنني قادر على تصفيتك مهما كلف الأمر»، في إشارة إلى أهمية الشحنة بالنسبة للمليشيات. يشار إلى أن المقاومة الوطنية، بقيادة طارق صالح، تضم قوة عسكرية واسعة تنتشر في جبهات الساحل الغربي لليمن، كما تؤمّن مضيق باب المندب وأجزاء واسعة من سواحل البحر الأحمر.

ضربة «قاصمة» للحوثي.. ضبط شحنة أسلحة إيرانية في البحر الأحمر
ضربة «قاصمة» للحوثي.. ضبط شحنة أسلحة إيرانية في البحر الأحمر

العين الإخبارية

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

ضربة «قاصمة» للحوثي.. ضبط شحنة أسلحة إيرانية في البحر الأحمر

وقع «صيد ثمين» في قبضة قوات المقاومة الوطنية اليمنية، الخميس، بعد ضبطها شحنة من السلاح الإيراني المهرب للحوثيين في عرض البحر الأحمر. وفي بيان للمقاومة الوطنية، تلقته «العين الإخبارية»، ذكرت أن قواتها في «خفر السواحل بقطاع البحر الأحمر، بالتنسيق مع شعبة الاستخبارات العامة، ضبطت شحنة أسلحة نوعية قادمة من إيران لمليشيات الحوثي، كانت في طريقها إلى ميناء الصليف بمحافظة الحديدة». تفاصيل العملية وأوضح البيان أن «خفر السواحل بقطاع البحر الأحمر تلقى معلومات من شعبة الاستخبارات العامة في المقاومة الوطنية حول سنبوق (زورق) يُدعى «الزهراء»، يعمل عليه 5 بحارة مرتبطين بالقيادي الحوثي المدعو حسن العطاس، المعيَّن من قِبل المليشيات مديرًا للمصائد السمكية في الحديدة، وقد انطلق من جيبوتي في طريقه إلى ميناء الصليف وعلى متنه مواد مشبوهة». وأكد البيان أن «دورية من خفر السواحل اعترضت الزورق في المكان المناسب بالبحر الأحمر وأوقفته للتفتيش، حيث عثرت على حاوية بطول 40 قدمًا تحتوي على معدات عسكرية نوعية، منها أجسام صواريخ مجنحة، ومحركات نفاثة تُستخدم في الصواريخ المجنحة والطائرات المسيّرة الانتحارية». كما «تضم الشحنة طائرات مسيّرة استطلاعية، ورادارات بحرية حديثة، ومنظومة تشويش متطورة، بالإضافة إلى منظومة اتصالات لاسلكية حديثة»، وفقًا للبيان. استمرار التهريب وتكشف الشحنة المضبوطة استمرار تدفق الأسلحة من إيران للحوثيين في اليمن، واستغلال المليشيات الإرهابية لموانئ الحديدة المدنية في تهريب السلاح القادم من طهران، مما يفضح زيف ما تسميه مليشيات الحوثي «التصنيع الحربي». ووفقًا لاعترافات البحارة المضبوطين، فقد عملوا كعناصر تهريب لصالح المدعو حسن العطاس، المعيَّن من قِبل مليشيات الحوثي رئيسًا للمصائد السمكية في الحديدة. اعترافات و«مخدوعون» وأكدت الاعترافات أن «المختصين الحوثيين المكلفين بالإشراف على الشحنة خدعوهم، حيث أوهموهم بأن الشحنة تحتوي على قطع غيار سيارات، واستخرجوا لهم أوراقًا مزورة (منافيست)، ولم يدركوا أنها تحمل معدات عسكرية للحوثيين إلا حين تم اعتراض الزورق من قِبل خفر السواحل وتفتيشه». وكشف المسؤول الأول عن الزورق المضبوط، المدعو عماد الفقيه، أن «القيادي الحوثي حسن العطاس اتصل به فور سماعه بخبر ضبط الشحنة، وهدده قائلًا: «إذا لم تصل الشحنة إلى ميناء الصليف، فإنني قادر على تصفيتك مهما كلف الأمر»»، في إشارة إلى أهمية الشحنة بالنسبة للمليشيات. يشار إلى أن المقاومة الوطنية، بقيادة طارق صالح، تضم قوة عسكرية واسعة تنتشر في جبهات الساحل الغربي لليمن، كما تؤمّن مضيق باب المندب وأجزاء واسعة من سواحل البحر الأحمر. aXA6IDUwLjExNC4zMC4xNTgg جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store