أحدث الأخبار مع #حسنجاسمالنويس


العين الإخبارية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- العين الإخبارية
شراكة بين M42 وجامعة ياماغاتا.. الإمارات مركز عالمي للابتكار
أعلنت شركة 'M42' عن توقيع مذكرة تفاهم مع جامعة ياماغاتا اليابانية بهدف تسريع وتيرة البحث والتطوير في مجال العلاج بالأيونات الثقيلة أحد أكثر تقنيات العلاج الإشعاعي تقدماً في علاج السرطان. جاء توقيع المذكرة خلال زيارة وفد من شركة M42 إلى اليابان ويُجسّد هذا التعاون التزام الشركة بتعزيز الابتكار في رعاية مرضى السرطان عبر توظيف تقنيات متقدمة تركّز على المريض وتقدّم خدمات طبية بمعايير عالمية. وتأتي هذه المذكرة في أعقاب الشراكة الhستراتيجية التي جمعت M42 ومستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي مع شركة توشيبا لحلول وأنظمة الطاقة لإنشاء أول مركز للعلاج بالأيونات الثقيلة في منطقة الشرق الأوسط وذلك في العاصمة الإماراتية أبوظبي. ويمثل هذا المشروع خطوة نوعية نحو تعزيز قدرات دولة الإمارات في مجال علاج الأورام وترسيخ مكانة الإمارة كمركز عالمي للابتكار في علوم الأورام والرعاية المتقدمة. وسيتم إنشاء المركز ضمن حرم مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي إلى جانب مركز فاطمة بنت مبارك لعلاج السرطان الذي يُعد أول مركز شامل من نوعه في المنطقة ومن شأن هذه المنشأة الجديدة أن توفر حلولاً علاجية متقدمة تُنقذ حياة المرضى، خاصة في ظل غياب أي مراكز للعلاج بالأيونات الثقيلة ضمن نطاق جغرافي قريب. ويتميّز العلاج بالأيونات الثقيلة بقدرته الدقيقة على استهداف الخلايا السرطانية وتدميرها مع الحد الأدنى من الضرر على الأنسجة السليمة المحيطة ما يجعله خياراً مثالياً لعلاج أنواع معقّدة من الأورام. وقال حسن جاسم النويس العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة M42 ورئيس مجلس إدارة كليفلاند كلينك أبوظبي : يسعدنا التعاون مع جامعة ياماغاتا ثاني أكبر جامعة في منطقة توهوكو والتي تحتضن أحدث منشأة للعلاج بالأيونات الثقيلة في اليابان ، مشيرا إلى أن هذه الشراكة تمثل محطة مفصلية في سعينا للارتقاء بأبحاث الأورام والرعاية السريرية . من جانبه قال ساتورو ناغاسي عميد كلية الطب في جامعة ياماغاتا نفتخر بإبرام هذه الشراكة التي تتيح لنا توسيع أثر العلاج بالأيونات الثقيلة عالميًا ونمتلك خبرات واسعة في الفيزياء الطبية والتخطيط العلاجي ونتطلع إلى المساهمة في تحسين نتائج علاج السرطان من خلال هذا التعاون. من جهته قال الدكتور جورج باسكال هبر الرئيس التنفيذي لمستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي : يمثل هذا التحالف خطوة مهمة في تطوير الرعاية المبتكرة للسرطان وتوسيع نطاق البحوث السريرية ونحن ملتزمون بتسريع وتيرة الابتكار لخدمة المرضى محليًا وعالميًا. aXA6IDgyLjI3LjIxOC4xNDYg جزيرة ام اند امز LV


صحيفة الخليج
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
شراكة لتطوير علاجات بالذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة M42، استثماراً استراتيجياً وشراكة نوعية مع شركة «جوفينيسينس» المتخصصة في مجال إطالة الحياة والتكنولوجيا الحيوية. وذلك خلال فعاليات «أسبوع أبوظبي العالمي للصحة». وتهدف الشراكة إلى تطوير مجموعة من العلاجات المدعومة بالذكاء الاصطناعي لتعزيز الصحة الوقائية وإطالة متوسط العمر الصحي وتحسين سبل علاج الأمراض المزمنة والخطِرة. ويأتي هذا التعاون ضمن رؤية M42 لتوسيع قدراتها في مجالات اكتشاف وتطوير الأدوية، وذلك بعد إطلاقها منصتي «الحلول الصحية المتكاملة» و«علوم الحياة بالذكاء الاصطناعي» في هيكلها التشغيلي الجديد. وتستند الشراكة إلى الجمع بين خبرات M42 في مجالات الجينوم والحوسبة الحيوية والبنوك الحيوية والتجارب السريرية مع التقنيات المتقدمة لشركة «جوفينيسينس» في اكتشاف الأدوية باستخدام الذكاء الاصطناعي. وسيُشرف على تنفيذ هذه الشراكة لجنة توجيهية مشتركة تضم نخبة من القيادات التنفيذية من الجانبين وستعمل على تحديد فرص جديدة في مجال البحث والتطوير إلى جانب دعم استراتيجية M42 في التكنولوجيا الحيوية داخل إمارة أبوظبي. وقال حسن جاسم النويس العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة M42 إن هذا الاستثمار خطوة محورية في مسيرة أبوظبي نحو الريادة العالمية في الابتكار الطبي. وأكد الدكتور فهد المرزوقي الرئيس التنفيذي لمنصة «الحلول الصحية المتكاملة» والرئيس التنفيذي بالإنابة لمنصة «علوم الحياة بالذكاء الاصطناعي» في M42 أن الشراكة تمثل منعطفاً في تجديد المفاهيم التقليدية في قطاع الرعاية الصحية.(وام)


زاوية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- زاوية
المختبر المرجعي الوطني التابع لـ M42 يُطلق أول مركز للتشخيص العصبي البيوكيميائي المتقدم
مركز جديد يُقدم اختبارات غير تدخّلية للمرضى بدءاً من سنّ الأربعين فما فوق، للكشف المبكر عن مرض الزهايمر والحدّ من انتشاره في دولة الإمارات والمنطقة المركز يضّم أحدث المعدّات والتجهيزات المخبرية العالمية وتُشرف عليه نخبة من أخصائيي الأعصاب والطبّ المخبري أبوظبي، دولة الإمارات العربية المتحدة: في خطوة تهدف إلى وضع مقياس مرجعي جديد في مجال تشخيص الأمراض العصبية، أعلن المختبر المرجعي الوطني، التابع لمجموعة M42، عن تأسيس أول مركز للتشخيص العصبي البيوكيميائي المتقدم للكشف المبكر عن الزهايمر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وذلك بالتعاون مع شركة نوروكود إنترناشيونال Neurocode International، الرائدة على مستوى العالم في حلول تشخيص الأمراض العصبية. تمّ الإعلان عن هذا التعاون على هامش فعاليات أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025، حيث يُمثل المركز الجديد، من مقرّه في أبوظبي، خطوة سبّاقة للحدّ من انتشار مرض الزهايمر في دولة الإمارات والمنطقة، وإحداث نقلة نوعية في آليات تشخيص الأمراض العصبية على مستوى العالم. يُعد مرض الزهايمر من أبرز التحدّيات الصحية العالمية؛ إذ يؤثر على أكثر من 57 مليون شخص حول العالم، بحسب بيانات عام 2021، ويُشكّل النسبة الكبرى من حالات الخرف بنسبة تتراوح بين 60 - 70%. ويُعتبر الكشف المبكر عاملاً جوهرياً في تدبير أعراض الزهايمر وإبطاء تقدّمه، غير أن الطرق التقليدية للتشخيص غالباً ما تكون تدخّلية، مثل سحب السائل الشوكي، مما يُقلّل من فرص التشخيص في المراحل الأولى. ومن هنا، يهدف مركز التشخيص العصبي البيوكيميائي المتقدم الجديد إلى إحداث نقلة في مجال التشخيص، من خلال تقديم اختبارات غير تدخّلية تعتمد على تحليل الدم، ويمكن إجراؤها ابتداءً من سنّ الأربعين، مما يتيح فرصة للتدخل المبكر ويُحسّن فرص المرضى في العلاج الفعّال. وفي معرض تعليقه على إطلاق المركز الجديد، صرّح حسن جاسم النويس العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للمجموعة في M42: "يُمثل إطلاق أول مركز للتشخيص العصبي البيوكيميائي المتقدم على مستوى المنطقة محطة فارقة في تأكيد التزامنا بالارتقاء بالمنظومة الصحية، وحرصنا على تعزيز نهجنا القائم على الوقاية والكشف المبكر؛ حيث نؤمن بأن التدخل في المراحل الأولى يُحدث فارقاً حقيقياً في حياة المرضى، ويُسهم في الحدّ من آثار مرض الزهايمر داخل دولة الإمارات وخارجها." ويطمح المركز الجديد إلى ترسيخ مكانته بأن يُصبح المختبر السريري الأكثر تطوّراً في العالم لأمراض الدماغ؛ حيث يضع معايير جديدة للتشخيص الدقيق ويوفّر بيانات علمية رائدة تُنشر في أبرز المجلات العلمية الطبية. كما يتميز المركز بتجهيزاته المخبرية عالمية المستوى، والتي تضمن توحيد مستويات التحاليل ونتائجها مع المختبرات الرائدة على مستوى العالم، مما يُعزّز من دقّة التشخيص وسرعة التدخل العلاجي. من جانبها، قالت الدكتورة ليلى عبد الوارث، الرئيس التنفيذي للمختبر المرجعي الوطني: "بفضل تعاوننا مع نوروكود إنترناشيونال، نساهم بتمكين مقياس مرجعي جديد في التشخيص الدقيق والمبكر للأمراض العصبية، مما يُسهم في تحسين نتائج المرضى وتسريع الاستجابة العلاجية. ويُعدّ تأسيس المركز نقطة تحوّل مهمة في جهودنا الهادفة لمكافحة مرض الزهايمر والاضطرابات العصبية ذات الصلة.". وسيعتمد المركز الجديد على فريق من الخبراء العالميين في التشخيص العصبي، من بينهم أستاذ جامعي متخصّص في أمراض الأعصاب مقيم بدوام كامل في المختبر، تلقى تدريبه في جامعة غوتنبرغ. كما سيتعاون المركز مع اثنين من أبرز الأسماء العالمية المرموقة في هذا المجال كمستشارين خارجيين خارج الموقع، وهما: البروفيسور هنريك زيتربيرغ، أحد كبار الخبراء في تطوير المؤشرات الحيوية والتشخيصات الخاصة بمرض الزهايمر، والبروفيسور كاج بلينو، المعروف بدوره المحوري في ابتكار أدوات التشخيص المبكر للمرض. من جهة أخرى، قال الدكتور هانز فريكمان، الرئيس التنفيذي لشركة نوروكود إنترناشيونال: "يسرّنا التعاون مع المختبر المرجعي الوطني لإنشاء مختبر سريري لأمراض الدماغ نطمح أن يكون الأفضل من نوعه في العالم. وبالاعتماد على نخبة من من أكثر العلماء المعروفين بخبراتهم الواسعة في هذا المجال، نسعى لتوجيه الأطباء في المنطقة والعالم نحو تشخيص أدقّ وأسرع لمرض الزهايمر وغيره من الأمراض العصبية. وسيشكل هذا التعاون خطوة بارزة في مسيرة تطوير التشخيص العصبي وتحسين الرعاية الصحية للمرضى." ومن الجدير بالذكر أن إطلاق مركز التشخيص العصبي البيوكيميائي المتقدم يُعتبر إنجازاً غير مسبوق في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، كما يُمثّل بداية فصل جديد في مسيرة الأبحاث العالمية حول مرض الزهايمر. ومن خلال التركيز على الوقاية الاستباقية والتشخيص المبكر، يسعى المركز إلى الارتقاء بمعايير الرعاية الصحية والحدّ من انتشار المرض في دولة الإمارات والمنطقة. نبذة عن المختبر المرجعي الوطني يُعدّ المختبر المرجعي الوطني، التابع لمجموعة M42، من الجهات الرائدة في تعزيز كفاءة وتنوّع الفحوصات المخبرية في دولة الإمارات؛ حيث يُطبّق أفضل الممارسات العالمية المعتمدة في المختبرات المرجعية، ويسعى إلى ترسيخ معايير الجودة على مستوى المنطقة. يقدم المختبر مجموعة واسعة من الفحوصات التي تغطي مختلف الاحتياجات السريرية في الدولة والمنطقة، مع تنفيذ 98% من هذه الفحوصات داخل الدولة، مما يوفّر حلاً متكاملاً وعالي الكفاءة لتقليل زمن إجراء الفحوصات وخفض التكاليف اللوجستية مقارنة بالمختبرات الأخرى وتُدير المختبر المرجعي الوطني إحدى أكبر شبكات المختبرات المعتمدة من كلية علم الأمراض الأمريكية (CAP) في الشرق الأوسط، والتي تضم ثلاثة مختبرات تتبع لها مباشرةً؛ أحدها في أبوظبي واثنان في دبي، إلى جانب إدارة مختبرات جميع شركاء مبادلة للرعاية الصحية، مثل كليفلاند كلينك أبوظبي، ومركز إمبريال كوليدج لندن للسكري، وهيلث بوينت. كما تتولى أيضاً إدارة المختبرات في عدد من أكبر المستشفيات الخاصة في الدولة. نبذة عن مجموعة M42 M42 شركة عالمية رائدة في مجال الصحة المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا وعلم الجينوم، تهدف إلى دفع عجلة الابتكار في قطاع الصحة لخدمة الإنسان والبشرية. يقع مقرّ M42 الرئيسي في أبوظبي، وتجمع الشركة بين مرافقها المتخصصة والمتطوّرة وحلولها الصحية المتكاملة مثل علم الجينوم وتخزين العينات الحيوية، وتوظف أحدث التقنيات لتقديم رعاية صحية دقيقة ووقائية وتنبؤية، بما يُحدث تحوّلاً جوهرياً في النماذج التقليدية للرعاية الصحية ويؤثر بشكل إيجابي في حياة الناس حول العالم. تأسست M42 في عام 2022 بعد اندماج G42 للرعاية الصحية ومبادلة للرعاية الصحية، وتضم أكثر من 480 مرفقاً طبياً في 26 دولة، ويعمل ضمن شبكتها أكثر من 20 ألف موظف. وتشمل منشآت الرعاية الصحية التابعة لـ M42 كلًا من: "كليفلاند كلينك أبوظبي"، و"دانة الإمارات"، و"دياڤيرم"، ومركز إمبريال كوليدج لندن للسكري، ومستشفى الشيخ سلطان بن زايد، ومستشفى مورفيلدز للعيون - أبوظبي. كما تدير M42 برنامج الجينوم الإماراتي، وبنك أبوظبي الحيوي، وخدمات بيانات الصحة في أبوظبي؛ وهي شركة رعاية صحية عالمية مدعومة بالتكنولوجيا تتولى تشغيل منصّة "ملفي" لتبادل المعلومات الصحية. نبذة عن أسبوع أبوظبي العالمي للصحة (ADGHW) أسبوع أبوظبي العالمي للصحة هو مبادرة حكومية رئيسية أطلقها دائرة الصحة - أبوظبي، تًعدّ بمثابة منصّة عالمية للابتكار والتعاون، وتقام تحت شعار: " نحو حياة مديدة: مفهوم جديد للصحة والعافية". تُركز المبادرة على تبني منهجية مجتمعية استباقية تركز على الرعاية الوقائية والشخصية والشاملة. وتتضمن الفعالية أربعة محاور رئيسية هي: إطالة العمر والعلاجات الدقيقة؛ ومرونة واستدامة الأنظمة الصحية؛ والصحة الرقمية والذكاء الاصطناعي؛ والاستثمار في علوم الحياة. وتجدر الإشارة إلى أن دخول الزوار مجاني خلال أسبوع أبوظبي العالمي للصحة لعام 2025، حيث يمكنهم الاطلاع على منطقة الشركات الناشئة، وحضور الجلسات المباشرة، وزيارة قاعة المعرض التي تضم أكثر من 150 جهة رائدة في القطاع الصحي على مستوى العالم. -انتهى-


زاوية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- زاوية
M42 تُعلن عن استثمار إستراتيجي وشراكة مع جوفينيسينس الرائدة في التكنولوجيا الحيوية
تعاون M42 مع "جوفينيسينس" يهدف إلى اكتشاف وتطوير مجموعة من الأدوية المبتكرة لتحسين الوقاية وتلبية الاحتياجات الملحّة للأمراض في دولة الإمارات والعالم والأمراض المرتبطة بتقدّم العمر يُعزّز هذا الاستثمار الإستراتيجي في "جوفينيسينس" قدرة الشركة على تسريع برامجها السريرية وتطوير الأدوية لتمكين هذا التعاون الواعد. توسعة القدرات في مجال العلاجات المدعومة بالذكاء الاصطناعي تأكيداً على أهمية رؤية أبوظبي الطموحة نحو التحوّل إلى مركز عالمي لعلوم إطالة الحياة وتطوير الأدوية المستقبلية أبوظبي، دولة الإمارات العربية المتحدة: أعلنت M42، الشركة العالمية الرائدة في مجال الصحة والمدعومة بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا وعلم الجينوم، عن استثمار وشراكة إستراتيجية في شركة جوفينيسينس الرائدة في علوم إطالة الحياة. وتم الإعلان عن الاستثمار خلال أسبوع أبوظبي العالمي للصحة، إحدى المبادرات الاستراتيجية من حكومة أبوظبي، وهي منصة مستدامة للتفاعل المستمر طوال العام، تهدف إلى دفع عجلة التقدم نحو إنشاء نظام صحي عالمي استباقي أكثر تطوراً ومرونة، وتعقدفي مركز أبوظبي الوطني للمعارض خلال الفترة من 15 إلى 17 أبريل، حيث تشارك M42 كشريك مؤسس للعام الثاني على التوالي. وعبر هذه الشراكة الإستراتيجية، ستتعاون M42 مع "جوفينيسينس" في تحديد وتطوير مجموعة من العلاجات المدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي بهدف تعزيز الصحة الوقائية وإطالة الحياة الصحية وتحسين سبل معالجة الأمراض الخطيرة. تُجسّد هذه الشراكة الإستراتيجية والاستثمار المرافق لها التزام M42 الراسخ بتوسيع قدراتها في مجال اكتشاف وتطوير الأدوية، وذلك في أعقاب إطلاقها لمنصّة "الحلول الصحية المتكاملة" ومنصّة "علوم الحياة بالذكاء الاصطناعي" ضمن هيكلها التشغيلي الجديد الذي أُعلن عنه مؤخراً. وبالاستفادة من الخبرات العميقة التي تتمتع بها M42 في مجالات الجينوم، والحوسبة الحيوية والبنوك الحيوية، والبنية التحتية للتجارب السريرية، إلى جانب تقنيات "جوفينيسينس" المتقدمة في اكتشاف الأدوية المدعومة بالذكاء الاصطناعي وخبرتها الواسعة في تطوير العقاقير، يُتوقّع أن تُسهم هذه الشراكة في تحقيق اختراقات نوعية في أبحاث علوم الحياة، وتعميق فهم الأمراض، وتسريع وتيرة التجارب السريرية. وبالإضافة إلى تحديد أهداف الأدوية والعلاجات الجديدة والمبتكرة، ستركز شراكة M42 مع "جوفينيسنس" على استكشاف فرص التعاون في مجال الأبحاث والتطوير مع أبرز المؤسسات الأكاديمية والبحثية حول العالم، ودعم تطوير إستراتيجية M42 في مجال التكنولوجيا الحيوية في أبوظبي. وستتولى لجنة توجيهية مشتركة، تضم كبار التنفيذيين من كلتا الشركتين مهام الإشراف على تنفيذ هذه الشراكة ومتابعة مراحلها المختلفة. وفي معرض تعليقه على استمثار M42 وطموحاتها المستقبلية في مجال علوم الحياة، صرّح حسن جاسم النويس العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للمجموعة في M42 قائلاً: "يُمثل استثمار M42 وشراكتها مع جوفينيسينس خطوة جوهرية في مسيرة أبوظبي الهادفة إلى ترسيخ مكانتها كمركز عالمي للعلاجات المدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي والابتكار في مجال الطبّ الحيوي، ودعم جهودها الرامية لمعالجة التحديات الصحية على المستويين المحلي والدولي. وعبر شراكتنا مع جوفينيسينس، نُطلق العنان لإمكانات الذكاء الاصطناعي في تجديد مفاهيمنا حول اكتشاف الأدوية وتقديم العلاجات، بما يمكّننا من طرح حلول صحية مبتكرة تُحدث فارقاً ملموساً في حياة المرضى حول العالم. كما أنّ تركيزنا لن يقتصر على الابتكار فحسب؛ بل يمتد تأثيره ليشمل حياة الأفراد، ومسيرة البحث العلمي ومستقبل القطاع الصحي عموماً". ومن جانبه، قال الدكتور فهد المرزوقي، الرئيس التنفيذي لمنصة الحلول الصحية المتكاملة والرئيس التنفيذي بالإنابة لمنصّة "علوم الحياة بالذكاء الاصطناعي" في M42: "تُعد شراكتنا مع جوفينيسينس خطوة أساسية نحو تجديد المفاهيم في قطاع الرعاية الصحية من خلال تطوير علاجات دوائية معتمدة على الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحيوية. ومن خلال دمج الابتكار مع الذكاء الاصطناعي وخبرات التطوير الدوائي، نسعى إلى مواجهة الأمراض المرتبطة بالتقدم في السنّ، كما نبني منظومة عالمية تُعزّز مفاهيم الوقاية والدقة والتطور، لتقديم علاجات مبتكرة للعالم انطلاقاً من أبوظبي". من جهته، أعرب الدكتور ريتشارد مارشال، الرئيس التنفيذي لشركة جوفينيسينس، عن سعادته بالتعاون مع M42 موضحاً أن هذه الشراكة القوية ستجمع بين خبرات M42 المتقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا، وعلم الجينوم، وبين القدرات الفريدة التي تمتلكها "جوفينيسينس" في اكتشاف وتطوير أدوية مبتكرة تستهدف الأمراض المرتبطة بتقدم العمر. وأضاف: "سيتيح لنا هذا التعاون إنشاء مجموعة علاجية فريدة من نوعها تتمتع بإمكانات هائلة في معالجة الأسباب الجذرية للأمراض المرتبطة بتقدم العمر، مما يسهم في تحسين صحة المرضى على مستوى العالم." ومن خلال هذه الشراكة سيعمل فريق "جوفينيسينس" الذي يضمّ علماء وروّاد مرموقين في هذا المجال على مستوى العالم، ممن يتمتعون بخبرة إجمالية تزيد عن 150 عاماً في اكتشاف وتطوير الأدوية، بالتعاون مع M42، لإنشاء خط إنتاج علاجات مبتكرة خاصة بها. ومن خلال شراكتها مع "جوفينيسينس" ستُعزّز M42 خبرتها في مجال علم الجينوم، والتي طورتها بالتعاون مع دائرة الصحة - أبوظبي، بهدف تطوير فهم أوسع للأمراض والممارسات الطبية الدقيقة. كما سيعمل مركز أوميكس للتميز التابع لـ M42، وهو المركز الأكبر خارج الولايات المتحدة، على دعم مشروع برنامج الجينوم الإماراتي الذي نجح بالفعل في توثيق أكثر من 800 ألف جينوم كامل، ويهدف إلى وضع خارطة شاملة للبيانات الجينية الوراثية لمليون مواطن إماراتي. بالإضافة إلى ذلك، قام بنك أبوظبي الحيوي التابع لـ M42 بتخزين أكثر من 900 ألف عينة، وهو مستودع سيكون مورداً قيماً لأبحاث الطبّ الحيوي المستقبلية في دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها. وجدير بالذكر أن هذه الشراكة تؤكد على التزام M42 الثابت، ورؤية أبوظبي الطموحة نحو التحوّل إلى مركز عالمي مرموق لعلوم الحياة، للمساهمة بتعزيز مكانة الإمارة في مجال الابتكارات الصحية الحديثة، ضمن إطار إستراتيجية شاملة تسعى إلى تحفيز البحث العلمي، ودعم التقنيات الطبية المتقدمة، وتطوير حلول صحية مستدامة تُحدث فارقاً ملموساً في حياة الأفراد، كما تدعم هذه الشراكة خطط أبوظبي الطموحة لتنويع الاقتصاد، من خلال تعزيز الاستثمار في القطاعات المعرفية عالية القيمة، ودفع عجلة التحوّل نحو اقتصاد قائم على الابتكار والتكنولوجيا الحيوية. إلى جانب الدكتور ريتشارد مارشال، الرئيس التنفيذي، يضم فريق "جوفينيسينس" عددًا من الشخصيات البارزة في قطاع التكنولوجيا الحيوية، من بينهم جيم ميلون، نائب الرئيس والمؤسس لمنتدى طول الحياة؛ والدكتور غريغ بيلي، الرئيس التنفيذي لمجلس الإدارة؛ والدكتور ديكلان دوغان، عضو مجلس الإدارة؛ وجيليان داينز، الرئيسة العلمية؛ والدكتور ستيف فيلستيد، الرئيس التنفيذي الطبي. وقد ساهم فريق تطوير "جوفينيسينس" بدور محوري في الموافقة على أدوية بلغ مجموع مبيعاتها السنوية في ذروتها نحو 30 مليار دولار. ويحمل المؤسسون الثلاثة؛ جيم، وغريغ، وديكلان سجلاً حافلاً في إبرام صفقات ضخمة في قطاع التكنولوجيا الحيوية، حيث ضخّوا قرابة 100 مليون دولار من استثماراتهم الشخصية في "جوفينيسينس"، ويعود إليهم الفضل في اثنتين من أكبر عشر الصفقات في هذا القطاع خلال العقد الماضي، ومن أبرزها؛ صفقة استحواذ شركة فايزر على شركة بيوهافن في مايو 2022 مقابل 11.6 مليار دولار، بعد أن استثمروا في 54% من "بيوهافن" مقابل 3.5 مليون دولار فقط. كما شاركوا في تمويل شركة ميديفيشن في مراحلها الأولى، والتي استحوذت عليها لاحقاً "فايزر" أيضاً مقابل 14.3 مليار دولار، وحققت عوائد تجاوزت 200 ضعف. نبذة عن مجموعة M42 M42 شركة عالمية رائدة في مجال الصحة المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا وعلم الجينوم، تهدف إلى دفع عجلة الابتكار في قطاع الصحة لخدمة الإنسان والبشرية. يقع مقرّ M42 الرئيسي في أبوظبي، وتجمع الشركة بين مرافقها المتخصصة والمتطوّرة وحلولها الصحية المتكاملة مثل علم الجينوم وتخزين العينات الحيوية، وتوظف أحدث التقنيات لتقديم رعاية صحية دقيقة ووقائية وتنبؤية، بما يُحدث تحوّلاً جوهرياً في النماذج التقليدية للرعاية الصحية ويؤثر بشكل إيجابي في حياة الناس حول العالم. تأسست M42 في عام 2022 بعد اندماج G42 للرعاية الصحية ومبادلة للرعاية الصحية، وتضم أكثر من 480 مرفقاً طبياً في 26 دولة، ويعمل ضمن شبكتها أكثر من 20 ألف موظف. وتشمل منشآت الرعاية الصحية التابعة لـ M42 كلًا من: "كليفلاند كلينك أبوظبي"، و"دانة الإمارات"، و"دياڤيرم"، ومركز إمبريال كوليدج لندن للسكري، ومستشفى الشيخ سلطان بن زايد، ومستشفى مورفيلدز للعيون - أبوظبي. كما تدير M42 برنامج الجينوم الإماراتي، وبنك أبوظبي الحيوي، وخدمات بيانات الصحة في أبوظبي؛ وهي شركة رعاية صحية عالمية مدعومة بالتكنولوجيا تتولى تشغيل منصّة "ملفي" لتبادل المعلومات الصحية. نبذة عن جوفينيسينس "جوفينيسنس" هي شركة تكنولوجيا حيوية مدعومة بالذكاء الاصطناعي تعمل في المراحل السريرية المتقدمة على تطوير أدوية مبتكرة تهدف إلى إطالة الحياة الصحية. وينطلق نهجها في العمل من استهداف الآليات الجوهرية للشيخوخة، لتقديم حلول دوائية لا تكتفي بعلاج الأمراض المرتبطة بتقدم العمر فحسب، بل تسعى أيضاً إلى الوقاية منها بشكل استباقي. تأسست شركة جوفينيسينس على يد جيم ميلون، والدكتور غريغ بيلي، والدكتور ديكلان دوغان، الذين يتمتعون بسجل حافل في قيادة اثنتين من أكبر عشر صفقات في قطاع التكنولوجيا الحيوية خلال العقد الماضي، ومن بينها صفقة بيع شركة بيوهافن لشركة فايزر مقابل 11.6 مليار دولار. واليوم، يقود الدكتور ريتشارد مارشال الحاصل على وسام الإمبراطورية البريطانية، فريق الشركة التنفيذي الذي يضمّ نخبة من قادة البحث والتطوير ممن ساهموا بأدوار رئيسية في تحصيل الموافقات على أدوية حققت أكثر من 30 مليار دولار في ذروة مبيعاتها السنوية. تعتمد "جوفينيسنس" على أدوات الذكاء الاصطناعي المتقدمة في إطلاق علاجات فعالة ومبتكرة بدعم من فريق استثنائي لتطوير للأدوية. ويشمل خطها العلاجي مجموعة متنوّعة من الأدوية في المراحل السريرية وقبيل السريرية، تستهدف الآليات الأساسية للشيخوخة في مجالات الإدراك، والتمثيل الغذائي القلبي، والمناعة، وإصلاح الخلايا. كما تمتلك الشركة استثمارات في عدد من الشركات والمنصّات التكنولوجية الرائدة في مجالي الذكاء الاصطناعي والطب التجديدي. نبذة عن أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025: يعتبر أسبوع أبوظبي العالمي للصحة إحدى المبادرات الحكومية الرئيسية لدائرة الصحة – أبوظبي، ويمثل منصة للابتكار والتعاون وينعقد هذا العام تحت شعار "نحو حياة مديدة: مفهوم جديد للصحة والعافية". ويضع تركيزاً كبيراً على صحة وعافية المجتمع عبر تبني منهجية استباقية تركز على الرعاية الوقائية والشخصية والشاملة. ويقوم الحدث على أربعة موضوعات رئيسية وهي: الحياة الصحية المديدة والصحة الدقيقة: إضفاء طابع شخصي على مستقبل الطب، ومرونة النظام الصحي واستدامته: صياغة أطر عمل تواكب متطلبات المستقبل، والصحة الرقمية والذكاء الاصطناعي: الرعاية الصحية النوعية المدعومة بالتكنولوجيا، الاستثمار في علوم الحياة: الابتكار العالمي نحو آفاق أوسع. ومن خلال استقطاب مختلف الأطراف المعنية بهذه المجالات من شتى أرجاء العالم، يعتبر أسبوع أبوظبي العالمي للصحة حدثاً عالمياً بكل المقاييس يسعى لصياغة مستقبل الصحة والعافية. ويقدم أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025 تذاكر مجانية للزوار تتيح لهم الدخول لمنطقة الشركات الناشئة وحضور جلساته الحية وزيارة معرضه العالمي الذي يضم 150 جهة رائدة عالمياً. -انتهى-


زاوية
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- زاوية
M42 شريك مؤسّس في أسبوع أبوظبي العالمي للرعاية الصحية 2025
M42 الشركة العالمية الرائدة في مجال الصحة تعود من مقرّها في أبوظبي؛ شريكاً مؤسساً في أسبوع أبوظبي العالمي للرعاية الصحية، وتجمع تحت مظلّتها نخبة من الخبراء والمتحدثين العالميين، لإطلاق العنان أمام قوّة الشراكات والأفراد والأعمال لرسم مستقبل أفضل للرعاية الصحية. أبوظبي، دولة الإمارات العربية المتحدة، أعلنت M42، الشركة العالمية الرائدة في مجال الصحة والمدعومة بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا، عن مشاركتها بصفة الشريك المؤسّس في أسبوع أبوظبي العالمي للرعاية الصحية 2025 للعام الثاني على التوالي. وبرعاية كريمة من سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، تستضيف دائرة الصحة - أبوظبي النسخة الثانية من أسبوع أبوظبي العالمي للرعاية الصحية خلال الفترة من 15 إلى 17 أبريل في مركز أبوظبي الوطني للمعارض (أدنيك) تحت شعار؛ "نحو حياة مديدة: مفهوم جديد للصحة والعافية"، وتجمع نخبة من القادة والخبراء والروّاد في مجالات الرعاية الصحية والعلوم والتكنولوجيا. وفي هذا العام، تتعاون M42 مجدّداً مع منتدى The Longevity Forum في استضافة نخبة من أبرز المفكرين العالميين في مجال الرعاية الصحية وكبار خبراء التكنولوجيا على منصّتها الخاصة. وانسجاماً مع موضوع الحدث، ستركز M42 على ثلاث محاور رئيسية لمفهوم الصحة تتناول؛ تطلعات ورؤى M42 المستقبلية، وتمكين الأفراد من اتخاذ قراراتهم الصحية، وتعزيز التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص والمجتمعات لتحقيق نتائج صحية أفضل للجميع. وبهذه المناسبة، قال حسن جاسم النويس العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للمجموعة في M42: "نفخر بتعاوننا كشريك مؤسّس في أسبوع أبوظبي العالمي للرعاية الصحية 2025، والذي يجمع أهم المؤسسات العالمية وألمع العقول لإطلاق حوارات مُلهمة تُعزّز الابتكار، وتدفع نحو التغيير الإيجابي في مجال الرعاية الصحية على مستوى العالم. ونحن في M42 نؤمن بأن مستقبل الصحة يُبنى على أسس التعاون. ومن خلال تمكين الأفراد من امتلاك خياراتهم الصحية، وإقامة شراكات إستراتيجية عابرة للقطاعات والحدود، نطمح لمعالجة تحديات الرعاية الصحية اليوم، ووضع أسس راسخة لمستقبل أكثر صحةً وازدهاراً للمجتمعات حول العالم." وستتناول فعاليات اليوم الأول على منصّة M42 موضوع؛ "مستقبل الرعاية الرعاية الصحية يبدأ اليوم"، بمشاركة؛ جيم ميلون، الشريك المؤسس ونائب رئيس مجلس إدارة شركة جوفينيسينس ومؤسس منتدى The Longevity Forum؛ وإلينا بونفيليولي، قائدة قطاع الأعمال العالمية للصحة في مايكروسوفت؛ والدكتور جورج باسكال هابر، الرئيس التنفيذي لكليفلاند كلينك أبوظبي؛ الدكتور محمد البنا، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Humabiologics؛ والدكتور خلدون كيلاني، الرئيس التنفيذي لشركة Incube؛ والدكتور ديفيد بيرس، الرئيس التنفيذي لشركة Halia Therapeutics. أما فعاليات اليوم الثاني فستقام تحت عنوان؛ "صحتك، مستقبلك"، وتشهد مشاركة الدكتور جيمس مولت، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة BioIntellisense؛ والدكتورة أسماء المناعي، المدير التنفيذي لقطاع علوم الحياة الصحية في دائرة الصحة - أبوظبي؛ والدكتورة ميغان روسي المعروفة باسم "طبيبة الأمعاء" The Gut Doctor؛ وماك روبرتس، خبير اللياقة والصحة في المملكة المتحدة، ومؤسس نوادي Evolution والكاتب في صحيفة تلغراف، إلى جانب نخبة من المتحدثين الآخرين. ويُختتم الأسبوع في اليوم الثالث تحت عنوان؛ "الصحة بلا حدود - مسؤولية عالمية"، بمشاركة الدكتورة فريدة الحوسني، نائب الرئيس التنفيذي للمعهد العالمي للقضاء على الأمراض المعدية "غلايد"؛ وبيتر أونيموس، مؤسس شركة Decadoo؛ وهيمن بيكيلي، الباحث والمبتكر الشاب الذي يبلغ من 15 عاماً فقط؛ وكينت روجرز، الرئيس التنفيذي لشركة EveryONE Medicine؛ بالإضافة إلى مجموعة من الشخصيات المؤثرة على المستوى العالمي. و خلال الفعالية، ستتاح أمام الحضور فرصة للاطلاع على أفضل الممارسات العالمية، والتعرّف عن كثب على أحدث شراكات M42 وإنجازاتها وابتكاراتها الرائدة التي تعكس نهجها المتكامل في التصدّي للتحدّيات الصحية المعاصرة على الصعيدين المحلي والعالمي، وتحقيق تأثير إيجابي في رفاهية الأفراد والمجتمعات. وتجدر الإشارة إلى أنّ أسبوع أبوظبي العالمي الرعاية الصحية، المبادرة الحكومية الرائدة التي تنظمها دائرة الصحة - أبوظبي، يهدف إلى تسريع التعاون والابتكار والاستثمار، وجمع الباحثين وصنّاع السياسات والخبراء والمتخصّصين في الرعاية الصحية والمستثمرين وروّاد الأعمال من مختلف أنحاء منظومة الرعاية الصحية وعلوم الحياة على مستوى العالم. نبذة عن مجموعة M42 M42 شركة عالمية رائدة في مجال الصحة المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا وعلم الجينوم، تهدف إلى دفع عجلة الابتكار في قطاع الصحة لخدمة الإنسان والبشرية. يقع مقرّ M42 الرئيسي في أبوظبي، وتجمع الشركة بين مرافقها المتخصصة والمتطوّرة وحلولها الصحية المتكاملة مثل علم الجينوم وتخزين العينات الحيوية، وتوظف أحدث التقنيات لتقديم رعاية صحية دقيقة ووقائية وتنبؤية، بما يُحدث تحوّلاً جوهرياً في النماذج التقليدية للرعاية الصحية ويؤثر بشكل إيجابي في حياة الناس حول العالم. تأسست M42 في عام 2022 بعد اندماج G42 للرعاية الصحية ومبادلة للرعاية الصحية، وتضم أكثر من 480 مرفقاً طبياً في 26 دولة، ويعمل ضمن شبكتها أكثر من 20 ألف موظف. وتشمل منشآت الرعاية الصحية التابعة لـ M42 كلًا من: "كليفلاند كلينك أبوظبي"، و"دانة الإمارات"، و"دياڤيرم"، ومركز إمبريال كوليدج لندن للسكري، ومستشفى الشيخ سلطان بن زايد، ومستشفى مورفيلدز للعيون - أبوظبي. كما تدير M42 برنامج الجينوم الإماراتي، وبنك أبوظبي الحيوي، وخدمات بيانات الصحة في أبوظبي؛ وهي شركة رعاية صحية عالمية مدعومة بالتكنولوجيا تتولى تشغيل منصّة "ملفي" لتبادل المعلومات الصحية. نبذة عن أسبوع أأبوظبي العالمي للصحة يعتبر أسبوع أبوظبي العالمي للصحة إحدى المبادرات الحكومية الرئيسية لدائرة الصحة – أبوظبي، ويمثل منصة للابتكار والتعاون وينعقد هذا العام تحت شعار "نحو حياة مديدة: مفهوم جديد للصحة والعافية". ويضع تركيزاً كبيراً على صحة وعافية المجتمع عبر تبني منهجية استباقية تركز على الرعاية الوقائية والشخصية والشاملة. ويقوم الحدث على أربعة موضوعات رئيسية وهي: الحياة الصحية المديدة والصحة الدقيقة: إضفاء طابع شخصي على مستقبل الطب، ومرونة النظام الصحي واستدامته: صياغة أطر عمل تواكب متطلبات المستقبل، والصحة الرقمية والذكاء الاصطناعي: الرعاية الصحية النوعية المدعومة بالتكنولوجيا، الاستثمار في علوم الحياة: الابتكار العالمي نحو آفاق أوسع. ومن خلال استقطاب مختلف الأطراف المعنية بهذه المجالات من شتى أرجاء العالم، يعتبر أسبوع أبوظبي العالمي للصحة حدثاً عالمياً بكل المقاييس يسعى لصياغة مستقبل الصحة والعافية. ويقدم أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025 تذاكر مجانية للزوار تتيح لهم الدخول لمنطقة الشركات الناشئة وحضور جلساته الحية وزيارة معرضه العالمي الذي يضم 150 جهة رائدة عالمياً. وللحصول على المزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: