أحدث الأخبار مع #حسنسليمان،

مصرس
منذ يوم واحد
- منوعات
- مصرس
استشعار أجواء الحج: رحلة إيمانية تتجاوز المناسك
أكد الدكتور حسن سليمان ، رئيس إذاعة القرآن الكريم ،الأسبق، أن أيام الحج تمثل فرصة عظيمة للمسلمين لتجديد الروح والعودة إلى الله. اقرأ أيضا|«القاهرة الإخبارية»: الفلسطينيون يواجهون مشقة قاسية في النزوحوأوضح الدكتور حسن سليمان، خلال لقاء تلفزيوني أن الحج، ليس مجرد أداء مناسك ، بل هو رحلة إيمانية تعكس قيم التواضع والمساواة بين البشر.كما أشار إلى أن من لم يُكتب له الحج هذا العام يمكنه مشاركة الحجاج، الأجواء الروحانية من خلال كثرة الذكر، الصيام، قراءة القرآن، والصدقات ، لأن الأجر متاح للجميع.أوضح سليمان، أن مناسك الحج مثل الإحرام والطواف والسعي ورمي الجمرات، تعبرعن التسليم المطلق لله ، مشددًا على أهمية الالتزام بأوامر الله دون البحث عن تفسير لكل خطوة، لأن جوهر الحج هو الامتثال والطاعة.كما أكد أن معرفة قصص الأماكن المقدسة المرتبطة بشعائر الحج تساعد الحاج على التعايش معها بروحه وقلبه ، مما يعزز الشعور بالارتباط الروحي بالمكان.اقرأ أيضا|الأرصاد: ارتفاع طفيف في درجات الحرارة بدءًا من الخميس

مصرس
منذ يوم واحد
- منوعات
- مصرس
رئيس إذاعة القرآن الكريم الأسبق: أيام الحج فرصة عظيمة لتجديد أرواح المسلمين.. فيديو
قال الدكتور حسن سليمان، رئيس إذاعة القرآن الكريم الأسبق، إن الحج هو الركن الخامس من أركان الإسلام وكل مسلم ومشتاق يتمنى أن يكمل دينه بأداء هذه الشعيرة وبهذا الركن الخامس، مشيرًا إلى أن من فجاج الأرض يأتين من كل فج عميق ومن أقاصي الأرض وعلى كل ضامر أي وسيلة الانتقال إلى مكة المكرمة. وأضاف "سليمان" في حواره لبرنامج "هذا الصباح" على فضائية "إكسترا نيوز" اليوم الأربعاء، أن أداء شعيرة الحج هي نقل للأفئدة والأرواح وليس نقل للأجساد فقط، موضحًا أن أيام الحج تمثل فرصة عظيمة للمسلمين لتجديد الروح والعودة إلى الله.وتابع، أن الحج ليس مجرد أداء مناسك، بل هو رحلة إيمانية تعكس قيم التواضع والمساواة بين البشر، موضحًا أن من لم يُكتب له الحج هذا العام يمكنه مشاركة الحجاج الأجواء الروحانية من خلال كثرة الذكر، الصيام، قراءة القرآن، والصدقات، لأن الأجر متاح للجميع.وأردف، رئيس إذاعة القرآن الكريم الأسبق، أن المناسك مثل الإحرام والطواف والسعي ورمي الجمرات، كلها تعبير عن التسليم المطلق لله، قائلًا: "علينا الالتزام بأوامر الله، لمجرد التسليم المطلق لما جاء به الله من أوامر تخص تلك المناسك".وأشار إلى أن شعيرة الحج والغالبية تكون له تلك الشعيرة الأولى، وعليه يجب على الحجيج معرفة كل الخطوات ليتعايش معها بروحه وقلبه، ولا مانع أن يعرف كل قصة تخص كل مكان له علاقة بشعائر الحج لارتباط الروح بها بشكل أكبر.


البوابة
منذ يوم واحد
- منوعات
- البوابة
رئيس إذاعة القرآن الكريم الأسبق: أيام الحج فرصة عظيمة لتجديد أرواح المسلمين.. فيديو
قال الدكتور حسن سليمان، رئيس إذاعة القرآن الكريم الأسبق، إن الحج هو الركن الخامس من أركان الإسلام وكل مسلم ومشتاق يتمنى أن يكمل دينه بأداء هذه الشعيرة وبهذا الركن الخامس، مشيرًا إلى أن من فجاج الأرض يأتين من كل فج عميق ومن أقاصي الأرض وعلى كل ضامر أي وسيلة الانتقال إلى مكة المكرمة. وأضاف "سليمان" في حواره لبرنامج "هذا الصباح" على فضائية "إكسترا نيوز" اليوم الأربعاء، أن أداء شعيرة الحج هي نقل للأفئدة والأرواح وليس نقل للأجساد فقط، موضحًا أن أيام الحج تمثل فرصة عظيمة للمسلمين لتجديد الروح والعودة إلى الله. وتابع، أن الحج ليس مجرد أداء مناسك، بل هو رحلة إيمانية تعكس قيم التواضع والمساواة بين البشر، موضحًا أن من لم يُكتب له الحج هذا العام يمكنه مشاركة الحجاج الأجواء الروحانية من خلال كثرة الذكر، الصيام، قراءة القرآن، والصدقات، لأن الأجر متاح للجميع. وأردف، رئيس إذاعة القرآن الكريم الأسبق، أن المناسك مثل الإحرام والطواف والسعي ورمي الجمرات، كلها تعبير عن التسليم المطلق لله، قائلًا: "علينا الالتزام بأوامر الله، لمجرد التسليم المطلق لما جاء به الله من أوامر تخص تلك المناسك". وأشار إلى أن شعيرة الحج والغالبية تكون له تلك الشعيرة الأولى، وعليه يجب على الحجيج معرفة كل الخطوات ليتعايش معها بروحه وقلبه، ولا مانع أن يعرف كل قصة تخص كل مكان له علاقة بشعائر الحج لارتباط الروح بها بشكل أكبر.


الدستور
منذ يوم واحد
- ترفيه
- الدستور
كيفية استشعار أجواء الحج.. يوضحها رئيس إذاعة القرآن الكريم الأسبق
كشف دكتور حسن سليمان، رئيس إذاعة القرآن الكريم الأسبق، كيفية استشعار أجواء الحج، مؤكدا أن أيام الحج تمثل فرصة عظيمة للمسلمين لتجديد الروح والعودة إلى الله. وأكد خلال لقاء له ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، أن الحج ليس مجرد أداء مناسك، بل هو رحلة إيمانية تعكس قيم التواضع والمساواة بين البشر، لافتًا إلى أن من لم يُكتب له الحج هذا العام يمكنه مشاركة الحجاج الأجواء الروحانية من خلال كثرة الذكر، الصيام، قراءة القرآن، والصدقات، لأن الأجر متاح للجميع. وعن مغزى المناسك مثل الإحرام والطواف والسعي ورمي الجمرات، أوضح أنها كلها تعبير عن التسليم المطلق لله، مرددا: "علينا الالتزام بأوامر الله، لمجرد التسليم المطلق لما جاء به الله من أوامر تخص تلك المناسك". وواصل: "شعيرة الحج والغالبية تكون له تلك الشعيرة الأولى، وعليه يجب على الحجيج معرفة كل الخطوات ليتعايش معها بروحه وقلبه، ولامانع أن يعرف كل قصة تخص كل مكان له علاقة بشعائر الحج لارتباط الروح بها بشكل أكبر".


الدستور
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الدستور
رئيس إذاعة القرآن الكريم الأسبق: الحج رحلة روحانية تبدأ بنداء في القلب
قال الدكتور حسن سليمان، رئيس إذاعة القرآن الكريم الأسبق، إن موسم الحج يمثل رحلة روحانية عميقة تبدأ بنداء في القلب، وتتجلى في شوق صادق إلى بيت الله الحرام، مؤكدًا أن الحج ليس مجرد أداء لمناسك ظاهرية، بل هو استجابة لدعوة إلهية تسكن القلوب قبل الأجساد. وأضاف خلال لقائه على قناة "إكسترا نيوز"، أن على المسلم الاستعداد للحج استعدادًا روحيًا وجسديًا، وذلك بعقد نية التوبة الصادقة والتزود بالعلم والمعرفة الكاملة بالمناسك، بوصف الحج مؤتمرًا نادرًا لا يتكرر كثيرًا في عمر الإنسان، مشيرًا إلى أهمية تهيئة النفقة الكافية للحاج وترك ما يلزم لأهله، بالإضافة إلى كتابة الوصية كما أوصى بذلك الشرع، مع التأكيد على أهمية الصحة والقدرة الجسدية. ودعا إلى المسارعة بالحج في سن الشباب بدلًا من تأجيله إلى الكبر والمشقة، موضحًا أن للحج ثلاثة أنواع: "الإفراد" لمن نوى بالحج فقط، و"القران" لمن نوى بالحج والعمرة معًا، و"التمتع" لمن نوى العمرة أولًا ثم تحلل منها وتبعها بالحج في يوم التروية، مبينًا أن الهدي واجب فقط على القارن والمتمتع، نظرًا لتمتعهما بنسكين في موسم واحد. وعن بداية فريضة الحج، أشار إلى أنها ارتبطت بنداء سيدنا إبراهيم عليه السلام حين أمره الله أن يؤذن في الناس بالحج، قائلًا: "وكيف يسمع صوتي؟"، فأجابه الله: "عليك الأذان وعلينا البلاغ"، فصعد فوق جبل أبي قبيس أو مقامه الذي استخدمه لبناء الكعبة، ونادى: "أيها الناس، قد فرض الله عليكم الحج فحجوا"، فلبت الأرواح في الأصلاب، وكل من يؤدي الحج اليوم إنما يلبّي نداء إبراهيم الذي لا يزال يتردد في الأرواح. وفيما يتعلق بمقام سيدنا إبراهيم، أوضح سليمان، أنه يختلف عن الحجر الأسود، فهو الحجر الذي كان يقف عليه إبراهيم أثناء بناء الكعبة ليساعده في رفع الحجارة إلى أعلى، مما يؤكد على إعجاز ذلك البناء وارتفاعه الذي لا يقدر عليه الإنسان دون وسيلة مساعدة.