أحدث الأخبار مع #حسين_نزيه


الشرق الأوسط
منذ 17 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
قتيلان بهجومين إسرائيليين جنوب لبنان في تصعيد يسبق الانتخابات
قُتل شخصان، بينهما قيادي من «حزب الله»، في استهدافَين إسرائيليين منفصلين جنوب لبنان، أحدهما على مسافة 25 كيلومتراً من الحدود، وذلك في ظل مخاوف لبنانية من تصعيد إسرائيلي يشوّش على إجراء الانتخابات المحلية في الجنوب يوم السبت المقبل. وأفادت وزارة الصحة اللبنانية، في بيان، بوقوع غارة إسرائيلية بمسيّرة استهدفت سيارة في بلدة عين بعال - قضاء صور، و«أدت إلى سقوط شهيد». وقال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف القيادي في «حزب الله» حسين نزيه بالغارة على صور، فيما نعى مقربون من «حزب الله» نزيه، وقالوا إنه يتحدر من بلدة الرمادية، وإنه استُهدف في بلدة عين بعال التي تبعد نحو 25 كيلومتراً عن الحدود مع إسرائيل. وبعد ساعات من استهداف عين بعال، استهدفت مسيّرة إسرائيلية في بلدة ياطر آلية «بوكلين»؛ ما أدى إلى مقتل مدني، وفق ما أكد رئيس بلدية ياطر، خليل كوراني، الذي قال إن الغارة «أدت إلى استشهاد المواطن علي حسن عبد اللطيف سويدان، بينما كان يرفع الردم بجرافته من منزله الذي تضرر جراء الحرب الأخيرة». وشنّت إسرائيل يومياً هذا الأسبوع ضربات قالت إنها تستهدف عناصر في «الحزب». وأفادت وزارة الصحة اللبنانية، الثلاثاء، بأن 9 أشخاص أصيبوا بجروح جراء غارة على منطقة المنصوري بجنوب لبنان، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي «القضاء» على عنصر من «حزب الله». وقُتل شخص وأصيب 3 آخرون بجروح بضربات على مناطق جنوبية عدة الاثنين، وفق السلطات، بينما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه «قضى» على عنصر في «قوة الرضوان»، وهي وحدة النخبة في «حزب الله». توازياً، ألقت مُحَلِّقة إسرائيلية 3 قنابل صوتية على منطقة المرجة في أطراف كفرشوبا الشرقية، فيما نفذ الطيران الحربي والاستطلاعي الإسرائيلي طلعات جوية في أجواء القطاعَين الغربي والأوسط على مستويات متوسطة، وفي أجواء مناطق عدة، لا سيما القرى الحدودية في الجنوب. ويأتي هذا التصعيد في ظل مخاوف لبنانية من أن تزيد الغارات منسوب القلق لدى المواطنين الذين يُفترض أن يتوجهوا يوم السبت المقبل إلى مراكز الاقتراع في الانتخابات البلدية والاختيارية بالجنوب. وقال وزير الداخلية، أحمد الحجار، الثلاثاء، إن السلطات اللبنانية تجري «الاتصالات اللازمة لوقف الخروقات الإسرائيلية خلال مدة الانتخابات البلدية في الجنوب»، وأمل أن «تثمر الاتصالات مع الدول الأعضاء في لجنة وقف إطلاق النار يوماً هادئاً انتخابياً السبت»، عادّاً أنه «في كل الأحوال نحن لا ننتظر ضمانات، ولكننا مصممون على إجراء الانتخابات وممارسة سيادتنا وحضورنا في هذا الجزء الغالي من أرضنا». ويَسري منذ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) اتفاق لوقف إطلاق النار بين «الحزب» وإسرائيل، أُبرمَ بوساطة أميركية وفرنسية، بعد نزاع امتد أكثر من عام وتحول مواجهة مفتوحة بدءاً من سبتمبر (أيلول) 2024. ونص الاتفاق على انسحاب مقاتلي «حزب الله» من منطقة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كيلومتراً من الحدود)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة «يونيفيل» انتشارهما قرب الحدود مع إسرائيل. وتؤكد السلطات اللبنانية في الآونة الأخيرة قرارها «حصر السلاح» في يد الدولة، وسط ضغوط أميركية متصاعدة لسحب سلاح «الحزب»، بعدما تكبّد خسائر فادحة في البنية العسكرية والقيادية خلال الحرب مع تل أبيب. وعدّت نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، مورغان أورتاغوس، الثلاثاء، أن لبنان لا يزال أمامه «الكثير» ليفعله من أجل نزع سلاح «حزب الله». وأشارت أورتاغوس، في ردّها على سؤال بشأن هذه المسألة خلال «منتدى قطر الاقتصادي» في الدوحة، إلى أن المسؤولين في لبنان «أنجزوا في الأشهر الـ6 الماضية أكثر مما فعلوا على الأرجح طيلة السنوات الـ15 الماضية». وأضافت: «لكن لا يزال أمامهم الكثير». وشددت على أن «الولايات المتحدة دعت إلى النزع الكامل لسلاح (حزب الله)، وهذا لا يعني جنوب الليطاني فقط، بل في أنحاء البلاد كافة»، داعية القيادة اللبنانية إلى «اتخاذ قرار في هذا الشأن». ويطالب لبنان المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف هجماتها وللانسحاب من النقاط التي لا تزال موجودة فيها.


عكاظ
منذ 21 ساعات
- سياسة
- عكاظ
مقتل قيادي في «حزب الله» بغارة إسرائيلية
تابعوا عكاظ على أعلن الجيش الإسرائيلي اغتيال القيادي في حزب الله اللبناني حسين نزيه إثر غارة على صور في جنوب لبنان، اليوم (الأربعاء). وأضاف أن هذا القائد خطط خلال الحرب.. ودار محاولات استعادة القدرة القتالية لحزب الله في منطقة المنصوري، وساهم في محاولات تهريب أسلحة. وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام أن طائرة مسيّرة إسرائيلية استهدفت سيارة على طريق الحوش-عين بعال قرب صور. وشنت إسرائيل، أمس (الثلاثاء)، غارة جوية على جنوب لبنان، مؤكدة أنها أدت لمقتل قائد ميداني في حزب الله، فيما أعلنت وزارة الصحة اللبنانية أنها أصابت 9 أشخاص. وقال مركز عمليات الطوارئ التابع لوزارة الصحة اللبنانية في بيان، إن غارة إسرائيلية بمسيّرة استهدفت دراجة نارية على طريق المنصوري في قضاء صور، وأدت في حصيلة محدثة إلى إصابة 9 أشخاص بجروح، بينهم طفلان، مضيفة أن 3 من الجرحى بحالة حرجة. وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام أن مسيّرة إسرائيلية استهدفت دراجة نارية على طريق المنصوري-مجدل زون في قضاء صور، وأفادت بوقوع إصابات. وتشن قوات الاحتلال غارات في جنوب لبنان وشرقه رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر الماضي، كما لا تزال قواتها موجودة في 5 نقاط في جنوب لبنان. وتشدد إسرائيل على أنها لن تسمح لحزب الله بإعادة بناء قدراته. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} صورة تناقلها الإعلام اللبناني لحسين نزيه.