logo
#

أحدث الأخبار مع #حسينالبراهيم

يا اتحادية.. لا تنسوا فرحتكم
يا اتحادية.. لا تنسوا فرحتكم

سعورس

timeمنذ 9 ساعات

  • رياضة
  • سعورس

يا اتحادية.. لا تنسوا فرحتكم

مع أن الفريق حقق هدف الدوري الصعب، ولكن يتبقى هدف آخر وهو تحقيق نهائي كأس أغلى البطولات كأس الملك الذي سوف يلاقي فيه الاتحاد القادسية الفريق القوي والمدجج بالنجوم، وهذا يتطلب من الاتحاديين أن يكونوا يداً واحدة وعلى قلب رجل واحد. يعرف الاتحاديون بالذات كيف تدمر ناديهم وتفكك، وظل يتآكل لسنوات عديدة بسبب الخلافات والصراعات الشبيهة بما يحدث حالياً، والذي في الحقيقة تنذر بعودة الاتحاد في الدخول في مراحل الدمار مجدداً والخطر! نتمنى أن لا يعود الاتحاد للأيام التي كان تسود فيها العشوائية والفوضى للاتحاد، وأفضل حل هو الاستقرار على وتيرة العمل الاحترافي الجبَّار الذي يتمثَّل بقيادة الرئيس التنفيذي دومنجو سواريز، والمدير الرياضي ومهندس الصفقات رامون بلانيس، مع رئيس للنادي سواءً استمر المكلف لؤي مشعبي داعماً لهذه الإدارة بما يتناسب مع التنظيم الإداري الحديث للأندية المستحوذة من قبل صندوق الاستثمارات العامة. الاتحاد استبصرنا أثر عمله الاحترافي المتكامل من أول موسم له مع الأسماء المذكورة أعلاه، والدليل تحقيقه للدوري بعد تقويم الكثير من الإعوجاجات التي حدثت في الموسم الماضي، والدليل الآخر وصولهم إلى نهائي كأس الملك. رسالة قبل النهاية للاتحادية.. لا تدخلوا في جو المهاترات وأنتم في عز فرحتكم بالدوري، وفي نفس الوقت ادعموا ناديكم ليحقق لكم كأس الملك، وفي نهاية الموسم لكل حادثٍ حديث. ختاماً: العمل الاحترافي المنظم تنبثق آثاره السريعة على النتائج الإيجابية. حسين البراهيم حسين البراهيم - الدمام

التوثيق ينتهي بالتصويت!
التوثيق ينتهي بالتصويت!

سعورس

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • سعورس

التوثيق ينتهي بالتصويت!

ما أكثر الأخطاء التي تمر علينا من غير وعي مننا إعلامياً فيما يخص المسميات التي تأتي في غير سياقها الصحيح، فكيف أقبل في كلمة مشروع توثيق البطولات، والمشاريع أصلاً أشياء مستقبلية فيها تقييم نجاح وفشل، وتطوير وتحديث، وليست أمورا تاريخية ثابتة، وتؤخذ على رأي الأغلبية من المؤرخين في حال كان في اختلاف في بعض الأمور. ومن الأخطاء أيضاً من لجنة توثيق البطولات، التي يقودها شباب لا تتجاوز أعمارهم الثلاثين عاماً، فكيف لهؤلاء يشهدون على تاريخ هو أكبر منهم عمراً؟! الصحيح أن أي شيء تاريخي نأتي بالأشخاص الذين كانوا حاضرين وشاهدين على هذه الفترة الزمنية، أو حتى من توفاهم الله من المؤرخين من السهولة أن نصل إلى أبنائهم أو المقربين منهم، ومن خلالها نستشهد ونستدل بما كتبوه في سجلاتهم القديمة، ومنها تمنح لكل ذي حقٍ حقه. في مسألة توثيق البطولات المفترض يوجد فيها تحديد وتقنين فيما يخص اتحاد الكرة، وتكن لها أنظمة ومعايير تشبه معايير الفيفا تقريباً الذي لا يعترف سوى ببطولة الدوري مع كأس الملك، إضافة إلى البطولات القارية كمثال على ذلك، غير الأندية لو فتحت لهم المجال بلا أنظمة ومعايير ثابتة لعَمَّت الفوضى ولحدث الخلاف بينهم، والكل يحسب بطولاته بما يناسبه، مثلما الذي نراه من عدم رضى البعض، وخاصةً من مسؤولي نادي الشباب الذين خرجوا إعلامياً باحتجاج رسمي على النتائج النهائية من لجنة توثيق البطولات. ختاماً: نهاية مسلسل توثيق البطولات لا زالت مفتوحة على كافة الاحتمالات، يعني لا نستغرب من أنها تُعاد من جديد، ونكتشف أخطاء ماضية ونريد تصحيحها في وقتٍ لاحق، وكل شيء جائز. حسين البراهيم - الدمام

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store