أحدث الأخبار مع #حسينجشي


المركزية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المركزية
فضل الله يتحدث عن الاولوية المطلقة واعادة الاعمار
المركزية - أكد عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسن فضل أن أي حوار داخلي يجب أن ينطلق من الأولوية الوطنية والقضية المحورية وعنوانها أن اسرائيل عدو لبنان، وأن طردها من أرضنا وتحرير اسرانا ووقف عدوانها واستباحتها لسيادتنا وإعادة اعمار ما دمره العدو هو واجب ملقى على عاتق اللبنانيين المخلصين لبلدهم وعلى عاتق دولتهم ومؤسساتها. موقف فضل الله جاء خلال إحياء ذكرى ٦٥ شهيدا في بلدة البازورية بمشاركة النائب حسين جشي وجمع من العلماء وحشد غفير من الأهالي. وقال فضل الله: إن الحملة التحريضية على المقاومة تقودها الادارة الاميركية وتجد صداها في لبنان لدى جهات أو مجموعات معروفة وهي الجهات نفسها التي كانت دائما ضد مقاومة الاحتلال وفي بعض المحطات جزءا من مشروعه التدميري، وهي اليوم تروج لتهديداته وتبرر ممارساته ضد اللبنانيين، وبذلك لا تخالف الدستور والقانون فحسب بل هي تخرج عن منطق الدولة وعن الفطرة الوطنية، ومثل هذه الجهات ليست في موقع من تقرر عن اللبنانيين أو عن الدولة ومؤسساتها، صحيح أن دول تسخر لحملتها وسائل اعلامية وصوتها مرتفع لكنها ليست في موقع من يستطيع تحقيق أهدافها، ولذلك دعوتنا لشعبنا أن لا يعيرها بالا فهم يكثرون من الكلام من أجل تقديم أوراق اعتماد للخارج ولا تمت حملتهم التحريضية للمصلحة الوطنية بصلة. وحول ملف اعادة الاعمار قال: رغم محاولات الحصار والتضييق وتواطئ من تواطئ في الداخل أنجزنا إلى الآن ثمانين بالمئة من مشروع الايواء والترميم وسنكمل هذه المرحلة مهما كانت محاولات العرقلة، ولكن هذا لا يعفي الدولة من مسؤولياتها اتجاه شعبها خصوصا في موضوع المباني المهدمة والبنى التحتية، فهناك أموال موجودة لدى الحكومة وقادرة على انفاقها على مشاريع المياه والكهرباء والطرقات وغيرها،وهذا الملف قيد المتابعة من قبلنا وعلى الحكومة مسؤولية مباشرة ونرفض ربط هذا الملف بأي أمر آخر . وختم: "هناك من يريد أن يبتز الناس أو يظن أنه يستطيع التأثير على خيارات شعبنا السياسية ويريدون ربط إعادة الإعمار بانتخابات المجلس النيابي في العام المقبل، ولكن شعبنا الذي قدّم خيرة أبنائه شهداء سيواجه هذا التحدي ويفشل مثل هذه الرهانات".

القناة الثالثة والعشرون
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
فضل الله يتحدث عن الاولوية المطلقة واعادة الاعمار
أكد عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسن فضل أن أي حوار داخلي يجب أن ينطلق من الأولوية الوطنية والقضية المحورية وعنوانها أن اسرائيل عدو لبنان، وأن طردها من أرضنا وتحرير اسرانا ووقف عدوانها واستباحتها لسيادتنا وإعادة اعمار ما دمره العدو هو واجب ملقى على عاتق اللبنانيين المخلصين لبلدهم وعلى عاتق دولتهم ومؤسساتها. موقف فضل الله جاء خلال إحياء ذكرى ٦٥ شهيدا في بلدة البازورية بمشاركة النائب حسين جشي وجمع من العلماء وحشد غفير من الأهالي. وقال فضل الله: إن الحملة التحريضية على المقاومة تقودها الادارة الاميركية وتجد صداها في لبنان لدى جهات أو مجموعات معروفة وهي الجهات نفسها التي كانت دائما ضد مقاومة الاحتلال وفي بعض المحطات جزءا من مشروعه التدميري، وهي اليوم تروج لتهديداته وتبرر ممارساته ضد اللبنانيين، وبذلك لا تخالف الدستور والقانون فحسب بل هي تخرج عن منطق الدولة وعن الفطرة الوطنية، ومثل هذه الجهات ليست في موقع من تقرر عن اللبنانيين أو عن الدولة ومؤسساتها، صحيح أن دول تسخر لحملتها وسائل اعلامية وصوتها مرتفع لكنها ليست في موقع من يستطيع تحقيق أهدافها، ولذلك دعوتنا لشعبنا أن لا يعيرها بالا فهم يكثرون من الكلام من أجل تقديم أوراق اعتماد للخارج ولا تمت حملتهم التحريضية للمصلحة الوطنية بصلة. وحول ملف اعادة الاعمار قال: رغم محاولات الحصار والتضييق وتواطئ من تواطئ في الداخل أنجزنا إلى الآن ثمانين بالمئة من مشروع الايواء والترميم وسنكمل هذه المرحلة مهما كانت محاولات العرقلة، ولكن هذا لا يعفي الدولة من مسؤولياتها اتجاه شعبها خصوصا في موضوع المباني المهدمة والبنى التحتية، فهناك أموال موجودة لدى الحكومة وقادرة على انفاقها على مشاريع المياه والكهرباء والطرقات وغيرها،وهذا الملف قيد المتابعة من قبلنا وعلى الحكومة مسؤولية مباشرة ونرفض ربط هذا الملف بأي أمر آخر . انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الوطنية للإعلام
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطنية للإعلام
جشي من طلوسة: المقاومة أحبطت أهداف اسرائيل من الحرب والتخلي عنها يخدم العدو
وطنية - احيا"حزب الله" الحفل التكريمي لشهداء بلدة طلوسة، بحضور عضو كتلة" الوفاء للمقاومة" النائب حسين جشي إلى جانب عوائل الشهداء وفاعليات وشخصيات وعلماء دين وحشود من البلدة والقرى المجاورة. وبعد آيات من القرآن الكريم، ألقى النائب جشي كلمة "حزب الله" فتقدم "بالتعازي والتبريكات من ذوي الشهداء"بل أن يتطرق للحديث حول الأوضاع العامة، ورأى أن "المقاومة وجدت لتساعد الدولة في مواجهة أي عدو خارجي ولحماية الوطن والمواطنين، وهي نشأت في لبنان عندما اجتاح العدو الإسرائيلي الأراضي اللبنانية عام 1982 وبعدما تخلت الدولة عن مواجهته وعن تحرير الأرض، فواجهته على مدى 18 عاماً، واستطاعت أن تحرر بيروت وصيدا وصور، ومن ثم الشريط الحدودي في العام الفين لتحقق الانتصار المدوي، قبل أن تهزمه في العام ألفين وستة ووفق اعتراف لجنة فينو غراد". وقال : "وفي العام 2024، وبعد معركة الإسناد وتوسيع العدو للعدوان على امتداد الوطن، وحشده لخمس فرق عسكرية على الحدود لاجتياح لبنان مجدداً وطلبه من السكان مغادرة المنطقة إلى ما بعد نهر الأولي، حصلت المواجهة الأسطورية مع المقاومة، وسطر المقاومون الملاحم البطولية بإقرار العدو نفسه، هذا العدو الذي لم يستطع الإعلان عن احتلاله لقرية واحدة على مدى 66 يوماً من القتل والتدمير والإجرام والتوحش". أضاف: "نعم، استطاعت المقاومة أن تحمي أرض لبنان وتمنع العدو من إقامة شريط أمني على طول الحدود، وهو الهدف الذي كان قد أعلنه العدو كأحد اهداف الحرب والتي أحبطته المقاومة كما أحبطت باقي الأهداف المعلنة وغير المعلنة، حتى اضطر العدو إلى طلب وقف إطلاق النار عبر الأميركيين، وبالتالي فإن الكلام عن هزيمة المقاومة هو كلام مضلل وغير صحيح". واعتبر النائب جشي أن من "يطالب اليوم بالتخلي عن المقاومة في ظل الاحتلال واعتداءاته اليومية، إنما يخدم العدو عن حسن أو سوء نية، وهو يريد أن يتخلى وطننا عن أهم عناصر قوته، وأن يكشف البلد أمام العدو المجرم والمتوحش والقابع على حدود وطننا والذي لا يفهم إلا لغة القوة، ولا يقيم وزناً لأي من القرارات والمواثيق الدولية، ولم ينفذ قراراً واحداً من هذه القرارات على مر تاريخه، وقد رأينا جميعا كيف أن المندوب الإسرائيلي قد مزّق الميثاق الأممي أمام الكاميرات وفي الأمم المتحدة". وتابع: "من هنا نقول أن المقاومة ستبقى حاجة وضرورة طالما أن العدو يواصل احتلال جزء من أرضنا ويهدد أمن بلدنا ومواطنينا، ولحين تستطيع الدولة القادرة والقوية مواجهته وردعه ومنعه من تحقيق أي من أطماعه في بلدنا، في الوقت الذي نواصل التزامنا باتفاق وقف اطلاق النار الذي التزمت الدولة اللبنانية، ولكن على الدولة أن تتحمل مسؤوليتها التاريخية لحماية الوطن والمواطنين بكل السبل المتاحة". وختم النائب جشي: "نؤكد ما أكد عليه مراراً سيد شهداء الأمة السيد حسن نصر الله، والمتمثل بضرورة وجود الدولة القوية والعادلة التي تستطيع أن تحمي البلد وتنصف المواطنين على السواء".


ليبانون 24
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
جشي من طلوسة: المقاومة أحبطت أهداف اسرائيل من الحرب
احيا" حزب الله" الحفل التكريمي لشهداء بلدة طلوسة، بحضور عضو كتلة" الوفاء للمقاومة" النائب حسين جشي إلى جانب عوائل الشهداء وفاعليات وشخصيات وعلماء دين وحشود من البلدة والقرى المجاورة. وبعد آيات من القرآن الكريم ، ألقى النائب جشي كلمة "حزب الله" فتقدم "بالتعازي والتبريكات من ذوي الشهداء"بل أن يتطرق للحديث حول الأوضاع العامة، ورأى أن " المقاومة وجدت لتساعد الدولة في مواجهة أي عدو خارجي ولحماية الوطن والمواطنين، وهي نشأت في لبنان عندما اجتاح العدو الإسرائيلي الأراضي اللبنانية عام 1982 وبعدما تخلت الدولة عن مواجهته وعن تحرير الأرض، فواجهته على مدى 18 عاماً، واستطاعت أن تحرر بيروت وصيدا وصور، ومن ثم الشريط الحدودي في العام الفين لتحقق الانتصار المدوي، قبل أن تهزمه في العام ألفين وستة ووفق اعتراف لجنة فينو غراد". وقال : "وفي العام 2024، وبعد معركة الإسناد وتوسيع العدو للعدوان على امتداد الوطن، وحشده لخمس فرق عسكرية على الحدود لاجتياح لبنان مجدداً وطلبه من السكان مغادرة المنطقة إلى ما بعد نهر الأولي، حصلت المواجهة الأسطورية مع المقاومة، وسطر المقاومون الملاحم البطولية بإقرار العدو نفسه، هذا العدو الذي لم يستطع الإعلان عن احتلاله لقرية واحدة على مدى 66 يوماً من القتل والتدمير والإجرام والتوحش". أضاف: "نعم، استطاعت المقاومة أن تحمي أرض لبنان وتمنع العدو من إقامة شريط أمني على طول الحدود، وهو الهدف الذي كان قد أعلنه العدو كأحد اهداف الحرب والتي أحبطته المقاومة كما أحبطت باقي الأهداف المعلنة وغير المعلنة، حتى اضطر العدو إلى طلب وقف إطلاق النار عبر الأميركيين ، وبالتالي فإن الكلام عن هزيمة المقاومة هو كلام مضلل وغير صحيح". واعتبر النائب جشي أن من "يطالب اليوم بالتخلي عن المقاومة في ظل الاحتلال واعتداءاته اليومية، إنما يخدم العدو عن حسن أو سوء نية، وهو يريد أن يتخلى وطننا عن أهم عناصر قوته، وأن يكشف البلد أمام العدو المجرم والمتوحش والقابع على حدود وطننا والذي لا يفهم إلا لغة القوة، ولا يقيم وزناً لأي من القرارات والمواثيق الدولية، ولم ينفذ قراراً واحداً من هذه القرارات على مر تاريخه، وقد رأينا جميعا كيف أن المندوب الإسرائيلي قد مزّق الميثاق الأممي أمام الكاميرات وفي الأمم المتحدة". وتابع: "من هنا نقول أن المقاومة ستبقى حاجة وضرورة طالما أن العدو يواصل احتلال جزء من أرضنا ويهدد أمن بلدنا ومواطنينا، ولحين تستطيع الدولة القادرة والقوية مواجهته وردعه ومنعه من تحقيق أي من أطماعه في بلدنا، في الوقت الذي نواصل التزامنا باتفاق وقف اطلاق النار الذي التزمت الدولة اللبنانية ، ولكن على الدولة أن تتحمل مسؤوليتها التاريخية لحماية الوطن والمواطنين بكل السبل المتاحة". وختم النائب جشي: "نؤكد ما أكد عليه مراراً سيد شهداء الأمة السيد حسن نصر الله، والمتمثل بضرورة وجود الدولة القوية والعادلة التي تستطيع أن تحمي البلد وتنصف المواطنين على السواء".


الديار
١١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
جشي : هل استطاعت الجهود السياسيّة والديبلوماسية أن تمنع العدو من اعتداءاته اليوميّة؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أحيا حزب الله الاحتفال التكريمي لشهداء بلدة الناقورة في بلدة برج الشمالي الجنوبية، بحضور عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسين جشي إلى جانب عوائل الشهداء وعلماء دين وفاعليات وشخصيات وحشد من أهالي البلدتين والقرى المجاورة. وافتتح الحفل، بآيات من القرآن الكريم، فيما رأى جشي أن" المقاومة عنصر أساسي من عناصر قوة لبنان، وعلينا أن نحافظ على هذا العنصر وأن نستفيد منه في مواجهة هذا العدو"، مؤكدا أن "الوقت ليس مفتوحا أمام تمادي العدو الصهيوني، وإذا كانت المقاومة تصبر فهي تصبر من أجل إلقاء الحجة، وأن تتحمل الدولة مسؤوليتها مع الدول الراعية لاتفاق وقف إطلاق النار، وأن لصبر شعبنا ومقاومتنا حدودا". وقال: "بعض الشركاء في الوطن دعا إلى أن تسلم المقاومة الدولة اللبنانية زمام الأمور، وهي تتحمل مسؤولية طرد العدو وتحرير الأرض، وقبلنا ذلك بعد الحرب، والدولة اليوم تبذل الجهود السياسية والديبلوماسية لتحرير الأرض ومنع الاعتداءات، ولكن هل استطاعت هذه الجهود أن تمنع اعتداءات العدو اليومية على أرضنا؟". وختم: "هذا يؤكد بأن العدو الإسرائيلي لا يفهم إلا لغة القوة، وهذا ما كان يكرره ويؤكد عليه الشهيد السيد حسن نصر الله، لافتا إلى أن عدم حصول نتيجة من هذه الضغوط السياسية والدبلوماسية التي تقوم بها الدولة يزيد شعبنا قناعة وتمسكا بخيار المقاومة".