أحدث الأخبار مع #حسينسلامي


موقع كتابات
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع كتابات
ايران بين خيارين في مفهوم القوة
احصيت خلال فترة ثلاثين يوما المنصرمة صدور حوالي 47 تهديدا من قادة عسكريين ايرانيين وعدد من المسوولين المدنيين . التهديدات موجهة نحو كل من الولايات المتحدة واسرائيل وبنبرات امتازت بالمباشرة وفي سياقات لا تخلو من الاستعراض المبالغ فيه حيث تضمنت بعض التهديدات اشارات الى ان الرد الايراني ( سوف لن يلقى ردا لان الضربة ستؤدي الى فناء الطرف الاخر ..) كما صرح بذلك اكثر من مرة اللواء حسين سلامي قائد قوات حرس الثورة الاسلامية . وقد نفهم من تصاعد معدلات التهديد مؤخرا انها ورقة مساندة للمفاوض الايراني ، غير ان سياسة التهديدات في ايران مستمرة ومتواصلة منذ سنوات وتطلق احيانا بدون مناسبة . وللافت في التهديدات الايرانية الاخيرة انها لم تعد تحتل صدارة عناوين الاخبار ولم تعد محل اهتمام وذلك لان ورقة التهديد قد استهلكت سياسيا واعلاميا على مايبدو لأ نها تقرأ في اروقة التحليل على انها دليل لحالة ضعف او ان ايران لم تعد تمتلك خيارات قوة اضافية .. الطرف الاخر المعادي للجمهورية الاسلامية ، وعلى طاولة التفاوض ،يفهم من الناحية الاستراتيجية ان تركيز طهران على ورقة القوة المسلحة هي انها تفتقد لاوراق القوة الاخرى السياسية والاقتصادية والاجتماعية . في عام 2011 دعا السفير الصيني لدى طهران الصحفيين الى وليمة بمناسبة ذكرى انتصار المقاومة الصينية على الاحتلال الياباني ، احد الاعلاميين الحاضرين سأل السفير عن رأيه بالسياسة الايرانية المجابهة للولايات المتحدة ..و اقترح الاعلامي ان تنظم جمهورية الصين الشعبية الى هذه الحملة . رد السفير الصيني مستهلا كلامه بابتسامة خفيفة وقال : نحن استفدنا من الحقبة الماويه بان التهديد بالقوة لم ينجح في اخضاع اميركا ودفعها نحو سياسة متعادلة مع الصين ، ولذلك قررنا ان نستخدم قوة الاقتصاد وامتلاك التكنلوجيا الاقتصادية بأي ثمن حتى لو تطلب تقديم تنازلات .. وفي غضون عشرين عاما استطعنا ان نصيب الرئيس بيل كلينتون ب( الاسهال ) حينما اخبره رئيسنا مهددا بان الصين ستقوم بتعويم قيمة اليوان الصيني .. وحاليا ( والكلام للسفير ) المنتخب القومي الاميركي لكرة السلة سيلعب حافي القدمين اذا قرر معمل صيني وقف انتاج الاحذية الرياضية ليوم واحد …. وبهذا المعنى وعقب قرار الرئيس ترامب زيادة الرسوم الجمركية وقال لاينبغي ان نشتري من الصين .. نشر مسؤول صيني على موقع أكس صورة للمتحدثة باسم البيت الابيض وهي ترتدي قيمصا صنع في الصين ! الولايات المتحدة ادركت حقيقة تأثير القوة الاقتصادية بعد خسائرها المالية الكبير عقب مشاركتها في الحرب العالمية الثانية وحينها قال الرئيس الأميركي فرانكلين روزفلت مقولته الشهرة : إن التجارة الخارجية هي مدافعنا بعيدة المدى من الآن فصاعدا … لقد عبر الرئيس روزفلت عن اهمية القوة الاقتصادية والتجارية كوسيلة للنفوذ الاميركي عالميا خصوصا بعد الحرب العالمية الثانية التي انتهت الى نتيجة مفادها هي ان الحرب ليست فقط مكلفة ماليا للدول المتحاربة ، ايضا هي اداة مدمرة لحركة نمو الاقتصاد العالمي والذي هو نقطة التقاء جميع الدول لتامين مصالحها المشتركة . مقابل ورقة التهديد بالقوة المسلحة في ايران ،حدث تطور لافت وينطلق من رؤية واقعية واستراتيجية حيث بدأت تتبلور في اروقة القرار الايراني نظرية ثانية تنطلق من ادراك حقيقة ( قوة الاقتصاد) وان الاقتصاد يمكن ان يكون الورقة الاقوى في ترويض الولايات المتحدة ودفعها نحو تبني سياسة متعادلة وايجابية مع الجمهورية الاسلامية كما فعلت الصين من قبل . السيد فاطمة مهاجراني المتحدثة باسم الخارجية الايرانية قالت : ان اول مفاعل نووي شيد في ايران كان بخبرات اميركية ! . كلام مهاجراني يحمل على انه اشارة الى امكانية مشاركة الشركات الاميركية في بناء منشات نووية سلمية في ايران . اكثر من مصدر في طهران اكد ان المفاوض عباس عراقچي يحمل قائمة مغريات ب نصف تريليون دولار من بينها شراء 200 طائرة بيونغ وبناء محطات كهرباء وانشاء مصانع للسيارات الاميركية في الجمهورية الاسلامية . نائب ايراني مصنف على خانة الثوريين اقترح منح الاستثمار لتطوير حقل ( فارس الجنوبي الغازي ) الى الولايات المتحدة . اعتقد هذا المقترج ينطوي على قدر من الدهاء الفارسي لان حقل فارس الجنوبي هو تشاركي عبر المياه مع دولة قطر والتي تقوم حاليا ( بشفط ) الغاز بملايين الدولارات يوميا ، ويبدو ان الرؤية الايرانية الجديدة تعتقد بانه لا احد يستطيع وقف ( الشفط القطري ) غير اشراك اميركا في استثمار الحقل ( وحقول مشتركة اخرى مع الكويت والعراق ) . ومن هنا تبدو دول الخليج انها الخاسر الاكبر من اية صفقة شاملة بين واشنطن وطهران ولهذا بالغت الحكومات الخليجية في سخائها مع الرئيس ترامب في زيارته الحالية ، وربما تريد ان تقدم له اغراءات اكبر مما لو مضى في الصفقة مع الجارة ايران .


عين ليبيا
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- عين ليبيا
«الحوثي» يهدد إسرائيل بردّ مزلزل وإيران تحذّر من «فتح أبواب جهنم»
هددت جماعة 'أنصار الله' اليمنية، اليوم الخميس، بالرد على الهجمات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت منشآت حيوية في مناطق سيطرة الجماعة، بما في ذلك مطار صنعاء الدولي وميناء الحُديدة، مؤكدين أن الرد سيكون 'عاجلًا ومزلزلًا'. وذكر المجلس السياسي الأعلى التابع للجماعة في بيان نشره مكتب رئاسة الجمهورية اليمنية عبر منصة 'إكس'، أن اليمن 'يتموضع بقوة في المنطقة ويواصل دعم غزة'. وأشار البيان إلى أن 'الجهوزية العسكرية عالية على كل المستويات'، مؤكدًا أن الرد على العدوان الإسرائيلي سيكون 'مزلزلًا وبزخم كبير وسيكون قريبًا'، مشددًا على أن 'العدو الإسرائيلي سينال العقاب الرادع جراء ما أقدم عليه'. وتأتي التهديدات الأخيرة من جماعة 'أنصار الله' (الحوثيين)، ردًا على الهجمات الجوية التي نفذتها القوات الإسرائيلية في العاصمة اليمنية صنعاء، والتي استهدفت منشآت حيوية مثل مطار صنعاء الدولي ومرافق كهربائية حيوية في المدينة. الهجمات الجوية الإسرائيلية التي تمت يوم الثلاثاء الماضي أسفرت عن مقتل 3 أشخاص وإصابة 35 آخرين، إضافة إلى أضرار جسيمة في المنشآت المستهدفة، ويأتي هذا الهجوم بعد فترة من التصعيد في المنطقة بسبب الهجمات المتبادلة بين الجماعة وإسرائيل، على خلفية تصاعد التوترات في الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي. وكانت إسرائيل نفذت الغارات الجوية في إطار حملتها العسكرية المستمرة ضد الجماعات التي تعتبرها تهديدًا لأمنها القومي، وكان من بينها أهداف في اليمن في وقتٍ سابق، وتعتبر 'أنصار الله' إسرائيل عدوًا رئيسيًا في صراعها المستمر مع التحالف العربي الذي تقوده السعودية ضد الجماعة، ومن ثمَّ كان الرد المتوقع هو تهديد بالتصعيد العسكري. ويمثل هذا التصعيد جزءًا من توتر مستمر في المنطقة، يتداخل فيه الصراع اليمني الداخلي مع الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، ويعكس تجاذبًا إقليميًا بين القوى المتنافسة على النفوذ في منطقة الشرق الأوسط. قائد الحرس الثوري الإيراني يحذر الولايات المتحدة وإسرائيل: سنفتح عليكم أبواب جهنم حذر قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي اليوم الخميس، الولايات المتحدة وإسرائيل من ارتكاب أي 'حماقة' ضد بلاده، مؤكداً أن إيران ستفتح 'أبواب جهنم' على تلك الدول في حال حدوث أي تهديدات. جاء ذلك في كلمة له خلال الذكرى السنوية لسقوط طائرة الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي. وقال سلامي: 'إذا ارتكبتم حماقة ضدنا، سنتخذ خطوة تجعل منكم تنسون عمليتي الوعد الصادق الأولى والثانية، وسنفتح عليكم أبواب جهنم'. وأضاف أن 'إيران مستعدة للدخول في الحرب إذا نفذ المسؤولون الأمريكيون تهديداتهم، وأن إسرائيل لم تتحمل صاروخاً واحداً من الحوثيين استهدف مطارها، فكيف ستتحمل كميات ضخمة من الصواريخ الإيرانية؟'. وتابع اللواء الإيراني: 'إيران لم تسعَ إلى السلاح النووي، لكننا لن نتنازل عن مصالح شعبنا'. كما أشار إلى أن 'إسرائيل تدفع الولايات المتحدة نحو التصعيد، لكن أمريكا تعلم أن الحرب ستؤدي إلى خسارة كبيرة'، موضحاً أن إيران جاهزة لجميع السيناريوهات المحتملة. يأتي هذا التحذير في وقت حساس بعد تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الذي أكد قدرة إسرائيل على الدفاع عن نفسها ضد أي تهديد، مشيراً إلى أن 'محور الشر انهار' وأن إسرائيل مستعدة للرد في حال تصعيد المواقف. في ظل هذه التوترات، تواصل واشنطن وطهران المفاوضات غير المباشرة بشأن البرنامج النووي الإيراني، مع محاولة الولايات المتحدة ترتيب جولة رابعة من المحادثات هذا الأسبوع، وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أبدى انفتاحه على مناقشة البرنامج النووي الإيراني المدني، في حين أشاد وزير الخارجية ماركو روبيو بدعم هذا التوجه. من جهة أخرى، أعلن ترامب في قرار مفاجئ عن وقف العملية العسكرية ضد 'الحوثيين'، بعد موافقتهم على وقف هجماتهم ضد السفن التجارية في البحر الأحمر. بينما أكد عضو المكتب السياسي للحوثيين عبد الملك العجري أن 'إسرائيل خارج الاتفاق'.


وكالة نيوز
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
القائد العام لحرس الثورة اللواء حسين سلامي: لن نبدأ الحرب لكننا مستعدون لأي حرب:عاجل#
عاجل JOIN US AND FOLO Telegram Whatsapp channel Nabd Twitter GOOGLE NEWS tiktok Facebook مصدر الخبر نشر الخبر اول مرة على موقع : بتاريخ:2025-04-05 17:41:00 ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي تم نشر الخبر مترجم عبر خدمة غوغل ظهرت المقالة القائد العام لحرس الثورة اللواء حسين سلامي: لن نبدأ الحرب لكننا مستعدون لأي حرب:عاجل# أولاً على "أخبار لبنان والعالم | آخر الأخبار العاجلة والتحليلات – BeirutTime".


الديار
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
إيران: جبهاتنا صامدة ولن نبدأ الحرب
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي أن 'جبهاتنا في اليمن وحزب الله في لبنان والعراق صامدة في مواجهة اسرائيل'.


الشرق السعودية
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
الحرس الثوري الإيراني: لن نبدأ الحرب لكننا مستعدون لها
قال قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي إن طهران لن تكون من يبدأ الحرب "لكنها مستعدة لها"، مضيفاً أن "اتساع النيران سيكون أبعد من تصور العدو إذا تقرر إطلاق اليد"، حسبما نقلت وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا). وأضاف سلامي، خلال اجتماع مع قادة ومديري مقر القيادة العامة للحرس الثوري: "لن نكون من يبدأ الحرب، لكننا مستعدون لأي نوع من الحروب"، وحذر من أن "العدو في مرمى نيراننا". وهدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأحد الماضي، إيران بـ"قصف لم تره من قبل" إذا لم تعقد اتفاقاً بشأن برنامجها النووي، وهو ما رد عليه المرشد الإيراني علي خامنئي، الاثنين، بأن الولايات المتحدة ستتلقى "صفعة قوية" إذا تصرفت بناء على تهديدات ترمب. كما حذرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية من أن أي تهديد أو عدوان أو تحريض على الحرب أو انتهاك لسلامة أراضي إيران "سيقابل برد شديد". ضغوط أميركية وأرسل ترمب رسالة إلى إيران في النصف الأول من مارس الماضي، تسلمها خامنئي تضمنت منح طهران مهلة شهرين من أجل التوصل إلى اتفاق نووي جديد، قبل أن ترد إيران برفض المفاوضات المباشرة بين الجانبين، مشيرة إلى أن "طريق المفاوضات غير المباشرة مفتوح". وقال مسؤولون أميركيون إن الولايات المتحدة تضغط لعقد محادثات نووية مباشرة مع إيران، بحسب ما نقلته صحيفة "وول ستريت جورنال"، في ظل سعي إدارة الرئيس دونالد ترمب لتحقيق هدف طموح هو "تفكيك برنامج طهران النووي". وإذا وافقت إيران على المشاركة، ستكون هذه المحادثات أول مفاوضات مباشرة بين البلدين منذ انسحاب ترمب من الاتفاق النووي السابق عام 2018. يشار إلى أن إيران توصلت إلى اتفاق مع الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا وألمانيا في عام 2015، وافقت بموجبه على الحد من برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات الدولية، لكن ترمب انسحب من الاتفاق في عام 2018 خلال ولايته الأولى. وبعد انسحاب ترمب في عام 2018 وإعادة فرض العقوبات، انتهكت إيران تلك القيود، وتجاوزتها بكثير في إطار تطوير برنامجها النووي. وتنفي طهران دوماً رغبتها في صنع سلاح نووي، ومع ذلك، حذرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية من أن إيران تُسرع وتيرة تخصيب اليورانيوم "بشكل كبير" إلى درجة نقاء تصل إلى 60%، وهي نسبة قريبة من درجة 90% تقريباً اللازمة لصنع أسلحة.