logo
#

أحدث الأخبار مع #حسينكيلنتشأرسلان

'متى موعد الزلزال الكبير المنتظر؟'.. رعب الزلزال يطارد اسطنبول
'متى موعد الزلزال الكبير المنتظر؟'.. رعب الزلزال يطارد اسطنبول

أخبار مصر

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • أخبار مصر

'متى موعد الزلزال الكبير المنتظر؟'.. رعب الزلزال يطارد اسطنبول

'متى موعد الزلزال الكبير المنتظر؟'.. رعب الزلزال يطارد اسطنبول ما بعد زلزال اسطنبول ليس كما قبله. هو شعور يزداد حين تتجوّل في أزقة اسطبنول العتيقة، فترقب في عيون المارة ذلك الخوف الكامن الذي استفاق على عجل بعد الزلزال الذي ضرب المدينة قبل بضعة أيام. ما زال الناس هائمين على وجوههم في الحدائق العامة ينامون في خيام صغيرة أو داخل مركباتهم.في حسابات الزمن لم تكن المدة التي استغرقها الزلزال طويلة. هي مجرد ثلاث عشرة ثانية، لكنّها كانت كافية – رغم عدم تسجيل خسائر بشرية ومادية – لخلق هذا الكم الهائل من الرعب وإعادة طرح السؤال الذي لا يفارق الأذهان: متى موعد الزلزال الكبير المنتظر؟!سؤالٌ يُطرَح أيضًا مع الهزات الارتدادية التي لا تتوقّف منذ الزلزال – وها هي الأرض تهتزّ مجدّدًا وأنا أكتب هذه السطور-حيث تتنوّع شدّتها ما بين ثلاث وأربع وصولاً لخمس درجات، مع مراعاة الفواصل دائمًا. وتشير بيانات هيئة الإغاثة والطوارئ التركية إلى وقوع أكثر من 445 هزة ارتدادية (حتى ظهيرة يوم السبت)، وسط تقديرات باستمرارها في الأيام المقبلة.اسطنبول 'ليست مستعدّة' للكارثةلطالما كان الانتظار هو الحالة النفسية الأصعب على الإطلاق, لاسيما حين يكون مقرونًا بتوقع حدوث كارثة إنسانية. يكاد يكون هذا حال نحو 16 مليون إنسان يعيشون في هذه المدينة التي بات جمالها ممزوجًا بلمسة حزن وذعر لا يفارقانها منذ حين.يحدث كلّ هذا مع تأكيد علماء الزلازل وفي مقدمتهم البروفيسور ناجي غورور أن زلزال 23 أبريل/ نيسان سيعجّل من حدوث زلزال اسطنبول الكبير.دمّرت مدنًا وقتلت الآلاف.. أكبر 10 زلازل في تاريخ البشريةلكن، يدرك الجميع أن المدينة غير مستعدة لاستقبال مثل هكذا كارثة. ففي اسطنبول وحدها يوجد مليون ونصف مليون مبنى سكني غير مقاوم للزلازل بحسب الخبراء، 600 ألف منها بحاجة إلى هدم فوري وإعادة بناء.ويقول رئيس جمعية التخطيط والتحول العمراني حسين كيلنتش أرسلان في حديث إلى وكالة الأناضول، إنه في حال وقوع زلزال بشدة 7 إلى 7.5 درجات على مقياس ريختر, فإن أكثر من 500 ألف مبنى سكني سيتعرض للأضرار.وعلى وقع هذا الرقم المخيف، يطالب الجميع بضرورة تحييد هذا الملف عن سجالات الحكومة والمعارضة، والعمل معًا ببرنامج ومشروع وطني للتقليل من آثار الزلزال المنتظر.ما زال الناس هائمين على وجوههم في الحدائق العامة ينامون في خيام صغيرة أو داخل مركباتهم – غيتيذاكرة جمعية مليئة بمشاهد الموتتاريخيًا، ذاقت تركيا مرارًا مرارة الزلازل، حيث تعجّ ذاكرة أبنائها بمشاهد الدمار والموت والفقد.كان آخر تلك المشاهد في السادس من فبراير/ شباط 2023، حين مات أكثر من 53 ألف شخص في الزلزال الذي ضرب مدن جنوبي تركيا، وكان مركزه مدينة كهرمان مرعش. أذكر جيّدًا حين وصلت إلى هناك برفقة فريق التلفزيون…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store