logo
#

أحدث الأخبار مع #حسيننبيهبرجي

غارتان إسرائيليتان على جنوب لبنان ومقتل شخصين
غارتان إسرائيليتان على جنوب لبنان ومقتل شخصين

Independent عربية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • Independent عربية

غارتان إسرائيليتان على جنوب لبنان ومقتل شخصين

قتل شخص بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان، وفق ما أفادت وزارة الصحة اللبنانية اليوم الأربعاء، مع مواصلة تل أبيب تنفيذ غارات تقول إنها تستهدف "حزب الله"، على رغم وقف إطلاق النار الساري بين الطرفين. وقالت الوزارة في بيان إن الغارة الإسرائيلية "بمسيرة استهدفت سيارة في بلدة عين بعال - قضاء صور"، أدت إلى سقوط قتيل، بينما تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي نعي أحد عناصر "حزب الله" ويدعى حسين نبيه برجي من بلدة الرمادية في جنوب لبنان. كما ذكرت مصار إعلامية محلية في وقت لاحق أن مسيرة إسرائيلية أخرى استهدفت قرابة الواحدة من بعد ظهر الأربعاء، جرافة من نوع "بوكلين"، في بلدة ياطر الجنوبية، مما أدى إلى وقوع قتيل وجريح. وقالت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية إن الغارة استهدفت شخصاً "بينما كان يقوم برفع الردم بجرافته...من منزله الذي تضرر جراء الحرب الأخيرة". وألقت طائرة إسرائيلية ثلاث قنابل صوتية على منطقة المرجة في أطراف كفرشوبا الشرقية في جنوب لبنان. #عاجل عملية استهداف جديدة: جيش الدفاع يواصل القضاء على عناصر إرهابية ومن بينها عنصر في حزب الله من مجال انتاج الوسائل القتالية في لبنان هاجم جيش الدفاع في منطقة صور جنوب لبنان في وقت سابق اليوم وقضى على الارهابي حسين نزيه برجي والذي كان يعتبر عنصر ذو خبرة مركزية في مجال… — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) May 21, 2025 سلسلة هجمات وشنت إسرائيل يومياً هذا الأسبوع، ضربات قالت إنها تستهدف عناصر الحزب. وأفادت وزارة الصحة اللبنانية أمس الثلاثاء بأن تسعة أشخاص أصيبوا بجروح جراء غارة في منطقة المنصوري جنوب لبنان، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي "القضاء" على عنصر في "حزب الله". وقتل شخص وأصيب ثلاثة آخرون بجروح بضربات على مناطق جنوبية عدة أول من أمس الإثنين، وفق السلطات، بينما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه "قضى" على عنصر في "قوة الرضوان"، وهي وحدة النخبة في "حزب الله". ويسري منذ الـ27 من نوفمبر (تشرين الثاني) 2024 اتفاق لوقف إطلاق النار بين الحزب وتل أبيب، تم إبرامه بوساطة أميركية وفرنسية، بعد نزاع امتد لأكثر من عام وتحول مواجهة مفتوحة اعتباراً من سبتمبر (أيلول) 2024. ونص الاتفاق على انسحاب مقاتلي الحزب من منطقة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كيلومتراً من الحدود)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة "يونيفيل" (التابعة للأمم المتحدة) انتشارهما قرب الحدود مع إسرائيل. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) "حصر السلاح" بيد الدولة وتؤكد السلطات اللبنانية في الآونة الأخيرة قرارها "حصر السلاح" بيد الدولة، وسط ضغوط أميركية متصاعدة لسحب سلاح الحزب بعدما تكبد خسائر فادحة في البنية العسكرية والقيادية خلال الحرب مع إسرائيل. واعتبرت نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس أمس أن لبنان لا يزال أمامه "الكثير" ليفعله من أجل نزع سلاح "حزب الله". وأشارت أورتاغوس بردها على سؤال في شأن هذه المسألة خلال "منتدى قطر الاقتصادي" في الدوحة إلى أن المسؤولين في لبنان "أنجزوا في الأشهر الستة الماضية أكثر مما فعلوا على الأرجح طوال الأعوام الـ15 الماضية"، وأضافت "لكن لا يزال أمامهم الكثير". وأكد الرئيس اللبناني جوزاف عون في أواخر أبريل (نيسان) الماضي أن الجيش بات يسيطر على أكثر من 85 في المئة من الجنوب الذي قام بـ"تنظيفه"، في إطار تنفيذ التزاماته باتفاق وقف النار. ونص الاتفاق كذلك على انسحاب إسرائيل من مناطق توغلت فيها خلال الحرب، لكن بعد انتهاء المهلة المخصصة لذلك، أبقت إسرائيل على وجود قواتها في خمسة مرتفعات استراتيجية تخولها الإشراف على مساحات واسعة على جانبي الحدود، وتواصل شن غارات خصوصاً في الجنوب. ويطالب لبنان المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف هجماتها والانسحاب من النقاط التي لا تزال موجودة فيها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store