أحدث الأخبار مع #حكيلي


المركزية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- المركزية
في الذكرى ال50 لاندلاع الحرب.. انطلاق معرض "حكيلي" التفاعلي في بيت بيروت في 13 نيسان
ينطلق معرض "حكيلي" التفاعلي، ظهر يوم الاحد المقبل ١٣ نيسان ٢٠٢٥، في بيت بيروت - السوديكو المعروف بمبنى بركات سابقا، وذلك، تزامنا مع الذكرى الخمسين لاندلاع الحرب اللبنانية في ١٣ نيسان ١٩٧٥. ويشكل هذا المعرض بتجهيزاته السمعية والبصرية والفكرية التي توزعت على مختلف اقسام المبنى، مساحة عامة، تتبادل فيها الاجيال من زوار، الحوارات والمحادثات والآراء التي تتمحور حول الذاكرة الجماعية للبنانيين عن الحرب. ما الذي يتذكرون؟ وكيف يتذكرون؟ وما هي الامور التي يرغبون في مشاركتها مع بعضهم البعض. انها دعوة عامة للزوار، ليس للإحتفاء بذكرى انتهاء الحرب، وانما دعوة لبداية حوارات جماعية عميقة، وخلق مساحة للتأمل والتفكير حول الذاكرة والهوية والاساليب التي من خلالها لا يزال العنف يعبر من ذاك الماضي الاليم الى حاضرنا اليوم. يستهل برنامج الافتتاح الذي ينطلق عند الثانية عشرة من ظهر يوم الاحد المقبل وينتهي عند الثامنة مساء، بجولة على الخط الأخضر (خط التماس سابقا)، تليها مسابقة رالي بايبر على الخط ايضا، ومن ثم نشاطات تفاعلية مع الزوار، إضافة الى وعروض حية في المبنى يشارك فيها فنانون ومؤرخون وروائيون وتستخدم المؤثرات الصوتية والبصرية لاستحضار هذه الذاكرة الى مختلف غرف شقق المبنى، اتاحة في المجال امام الزوار للتعبير عن آرائهم الخاصة واستنتاجاتهم ومشاركة تجاربهم او تجارب من يعرفونهم في هذه المساحة العامة. برنامج الإفتتاح -12:00 جولة على الخط الأخضر انطلاقا من المتحف الوطني للتعرف الى بيوت بيروت التراثية وقصصها المخبأة مع الروائية سميرة عزو.


الجزيرة
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجزيرة
"حكيلي" معرض من ذاكرة الحرب الأهلية اللبنانية
بيروت- ما إن تطأ قدمك عتبة "بيت بيروت" المؤلَّف من 3 طوابق في منطقة السوديكو، التي ترمز إلى الحرب الأهلية اللبنانية ، حتى تبدأ رحلة عبر الزمن تعود بك 50 عاما إلى الوراء. وفي الطابق الأول، تشدّك ملامح المكان المحفوظة بعناية، فترى نفسك وقد انتقلت إلى زمن الحرب الأهلية، داخل مبنى كان شاهدا صامتا على أحد أكثر فصول لبنان دموية. وتصعد الدرج الحجري بخطى بطيئة، يلفّك هواء بارد يحمل في ذراته أصواتا وذكريات، تعيدك إلى الحقبة السوداء. وكل زاوية، وكل حائط، وكل تسجيل صوتي، يعيد سرد تجربة عاشها اللبنانيون بين الخوف والنجاة، واليوم تُنقل إلى الأجيال الجديدة من خلال معرض سمعي بصري مؤثّر. "حكيلي" معرض تفاعلي افتُتح بمناسبة ذكرى 13 أبريل/نيسان (تاريخ اندلاع الحرب الأهلية عام 1975) ويُقام في "بيت بيروت" (مبنى بركات سابقا) المعروف خلال هذه الحرب كمركز قنص للمارة. وقد اندلعت الحرب الأهلية اللبنانية عام 1975 واستمرت حتى 1990، وشكّلت واحدة من أكثر النزاعات دموية وتعقيدًا في تاريخ الشرق الأوسط الحديث. وبدأت الحرب نتيجة تراكمات سياسية وطائفية واجتماعية، في ظل نظام سياسي هش قائم على المحاصصة الطائفية، وقد خلّفت أكثر من 150 ألف قتيل، ومئات آلاف الجرحى والمفقودين، كما تسببت في دمار واسع للبنية التحتية ونزوح داخلي كبير. ولا يكتفي المعرض بتوثيق الذاكرة، بل يفتح المجال للبنانيين كي يرووا الحرب بلغتهم وطريقتهم، وعبر شهادات حيّة وتجارب شخصية تُحاكي الواقع، وتُحفّز على التأمل والمساءلة. وفي هذا الفضاء، الذي تحوّل من رمز للموت إلى منصّة للبوح والحياة، يُروى تاريخ الحرب لا من خلال كتب التاريخ بل عبر أصوات الناس وذكرياتهم التي ما تزال تنبض رغم مرور العقود. إحياء الذاكرة وتقول منسقة العلاقات العامة بمعرض "حكيلي" سلمى أبو عساف للجزيرة نت "هدفنا إحياء الذاكرة، لا من باب النبش في الماضي، بل فهم أسباب اندلاع الحرب، وما الذي قادنا إليها؟ وماذا خلّفت من جراح وخسائر لا تزال تنزف فينا؟". وتضيف "نطلّ من خلال صور ومحطات حيّة من الذاكرة الجماعية اللبنانية على اللحظات التي غيّرت مجرى حياتنا، ومن هذه الإضاءة نستخلص العِبَر". ولم يكن اختيار المبنى صدفة، فهو -كما تقول سلمى- بل لأنه يحمل آثار الحرب ذاتها، وكان ذات يوم تحفة معمارية فريدة في الشرق الأوسط، لكن المفارقة المؤلمة أن هذا الجمال تحوّل في لحظة إلى أداة قتل. وتوضح أن هذا المبنى ليس مجرد جدران وأروقة بل ذاكرة نابضة "أردناه شاهدا على ما عاشه اللبنانيون" كي يسترجع كلّ زائر لحظة مرّ بها شخصيّا، أو رواها له والداه أو أجداده "50 عامًا مرّت على الحرب، قد يُقال إنها انتهت، لكنها لا تزال حيّة فينا وبيننا". زمن الحرب وتتابع منسقة العلاقات العامة "في المعرض، لا يكتفي الزائر بمشاهدة الصور بل يسمع الحكايات تُروى بأصوات من عاشوا الحرب وسجّلوها بأنفسهم، هذه التسجيلات تُبثّ في أرجاء المعرض مرفقة بتأثيرات صوتية دقيقة تعيد الزائر لحظة بلحظة إلى زمن الحرب، وكأنّه يعيشها من جديد". وتؤكد أن المعرض يتجاوز العرض البصري والسمعي ليقدم تجربة ملموسة خاصة أنه يحتوي على مقتنيات أصلية من تلك الحقبة و"لدينا مثلًا عيادة طبيب تركها عند اندلاع الحرب، الطبيب نجا وهرب لكن أدواته وممتلكاته بقيت متجمّدة في الزمن". وتختم "خصصنا أيضا غرفة تجسد الجدة، تلك التي تروي الحكايات لأحفادها، وهذه الغرفة تنقل أجواء جيل بأكمله، وتفاصيل الأثاث والأدوات تعيد الزائر إلى لحظة شخصية، مألوفة، ومؤثرة من المستحيل أن يدخل أحد هذا المكان دون أن يجد شيئا يشبهه أو يشبه أهله". "بين العوالم" تقول فدى البزري عن مشاركتها في المعرض "أشارك ضمن قسم بعنوان (ما بين العوالم) المستوحى من تجربتي في فيلم (خط التماس) حيث أستعيد مشاهد من الحرب اللبنانية كما رأيتها بعيني كطفلة، مستخدمة مجسمات ودمى تتحرك بأسلوب فني تعبيري يعيد تشكيل الذاكرة بطريقة بصرية ووجدانية". وتضيف "إلى جانب هذه العناصر يتضمن العمل شهادات حيّة ومقابلات مع مقاتلين سابقين خاضوا الحرب بأنفسهم، أردت لهذا المشروع أن يكون مساحة لحوار بين الذاكرتين الشخصية والجماعية بين ما عشناه فعلا وما لم نتمكن من قوله بعد". وتتابع فدى "هذه أول مرة أشارك في فعالية تُعنى بإحياء ذكرى الحرب اللبنانية، لطالما شعرت أن الحديث عن تلك الحرب بات أقرب إلى الفلكلور، كأنها قصة بعيدة تُروى من خارج التجربة، رغم أننا ما زلنا نعيش وجوها متجددة من الحروب حتى اليوم". وتوضح أنها هذا العام شعرت بالحاجة للعودة إلى الماضي لا بدافع الحنين "بل لأننا في لبنان نراكم التجارب تلو التجارب من دون توقف، ومن دون أن نمنح أنفسنا لحظة لنتأمل أو نعبر بصدق عمّا مررنا به". وتشير إلى أن مشاركتها في هذا المعرض محاولة للتصالح مع الذاكرة، لمنح الألم شكلًا يُروى ويُحكى، بدل أن يبقى مطويًّا في الداخل. حوائط تحكي وتروي الحوائط والغرف في المبنى قصصا ممتدة عبر الزمن، وتقول الزائرة فرح كبريت -للجزيرة نت- وهي تتنقل بين أرجاء غرفة "الجدة" إنها عندما دخلت هذه الغرفة "استولى عليّ الفضول لاكتشاف المزيد". وأضافت أن المعرض لم يركز على التفاصيل الملموسة فقط بل شمل كل شيء حتى الروائح. ففي كل زاوية "كنت أشم رائحة الماضي، وألمس الخزانة التي تحتفظ بأسرارها. وكنت أرى عن قرب ثيابًا وأغراضًا تعود إلى 50 عامًا مضت، كان ذلك شعورًا غريبًا مزيجًا من الحنين والدهشة، وكأن الزمن قد توقف للحظة ليعيد لنا ما فقدناه". وبدورها ترى الزائرة مريم الحاج أن هناك أهمية كبيرة لهذه التجربة بعد مرور 50 عاما فـ"لا يمكننا أن نتجاهل الحديث عن الحرب الأهلية وما جرى خلالها، أشعر بالسعادة أننا نناقش اليوم هذه الذكريات في ظل ما نعيشه من أحداث، يجب أن نستذكر ما وقع في الماضي لنتعلم منه خاصة ونحن نعيش حربًا أخرى في الوقت الحالي".


البلاد البحرينية
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
خط التماس للمخرجة سيلفي باليوت في مهرجان شاشات الجنوب
في الذكرى الخمسين من الحرب الأهلية، تشهد سينما متروبوليس بلبنان عرض الفيلم الوثائقي اللبناني خط التماس للمخرجة سيلفي باليوت ضمن أنشطة الدورة الأولى من مهرجان شاشات الجنوب (10 - 19 أبريل) الساعة 7:30 مساءً يوم الجمعة 11 أبريل في صالة سينما متروبوليس الجديدة، مار مخايل، قرب بازرجي موتورز. سيتبع العرض لقاء بحضور المخرجة وفريق الفيلم الفنّي والمشاركين. يُعاد عرض الفيلم مرّة أخرى يوم السبت 19 أبريل الساعة 4:30 مساءً في نفس المكان. وانطلاقًا من الفكرة الرئيسية للفيلم، تفتتح سيلڤي باليو يوم الأحد 13 أبريل معرضها ما بين العوالم، النابع من فيلمها خطّ التماس، الساعة الثالثة بعد الظهر، لكن بطرح مختلف: في هذا العمل الفنّي يمكن مشاهدة المجسمّات الظاهرة في الفيلم عن قرب، ومشاهدة مقتطفات لم يسبق عرضها تمثّل مواجهات بين مدنيّين ومقاتل سابق. في ما بين العوالم يدعونا صوت فدى إلى الغوص في ذاكرتنا والتواصل معها كما ومع تيتا، دانيال، إم غسّان، ونسيم، عبر رسائل يمكن لأي زائر أن يتركها لهم. ما بين العوالم ينتظركم في بيت بيروت (مبنى بركات سابقًا) في السوديكو ضمن إطار معرض حكيلي وذلك حتّى نهاية حزيران. وتعد هذه المشاركة أول عرض لفيلم خط التماس على أرض الوطن، فقد جاء الفيلم بشكل مثير للاهتمام وتجريبي، حيث يستخدم نماذج مصغرة لمباني بيروت وتماثيل مصغرة لإعادة بناء نشأة فداء المضطربة خلال الحرب الأهلية اللبنانية. وبمساعدة هذه النماذج، تواجه فداء رجال الميليشيا السابقين الذين شاهدتهم خلال طفولتها خلال الثمانينيات في غرب بيروت: رجال الميليشيا الذين ادعوا أنهم كانوا يحمونها، في الحقيقة كانوا يرعبونها. بالإضافة إلى الإخراج والاشتراك في كتابة الفيلم، قامت باليوت أيضًا بالاشتراك في تصوير الفيلم مع بياتريس كوردون، والمونتاج مع شارلوت توريس، وتأليف الموسيقى أيضًا مع لوك ميلاند، خط التماس هو إنتاج فرنسي لبناني مشترك بين شركة TS Productions (المنتجة سيلين لوازو)، وFilms du Force Majeure (جان لوران سينيدي)، وXbox Films (لوك كاميلي). تقوم بتوزيعه في العالم العربي MAD Distribution، بينما تتولى مبيعاته بأنحاء العالم MAD World. وكان قد مشروع الفيلم كان قد نال تمويلاً من المركز الوطني الفرنسي للسينما (CNC)، ومؤسسة الدوحة للأفلام، إضافة إلى دعم من عدة مناطق إدارية في فرنسا، وهي نورماندي، وأوكسيتاني، وبروفانس، وإيل دو فرانس. الفيلم يعد واحد من ضمن أفلام أخرى من توزيع MAD Solutions تشارك في المهرجان، يأتي على رأس القائمة الفيلم المتوج بأكثر من خمسين جائزة وداعًا جوليا للمخرج محمد كردفاني الذي يُعرض الساعة السادسة مساءً يوم الأحد 13 أبريل، وأول فيلم روائي صومالي للمخرج مو هاراوي "قرية قرب الجنة"، والذي يُعرض الساعة الثامنة مساءً من نفس اليوم، ينضم إليهما الفيلم اليمني "المرهقون" للمخرج عمرو جمال، والمقرر عرضه الساعة السابعة مساءً يوم الأربعاء 16 أبريل، والفيلم الأردني الشهير "إن شاءالله ولد" للمخرج أمجد الرشيد، والذي يُعرض الساعة الثامنة والنصف مساءً يوم الخميس 17 أبريل. عن المخرجة تخرجت سيلفي باليوت من مدرسة فيميس السينمائية في باريس، وأخرجت العديد من الأفلام القصيرة والأفلام الروائية متوسطة الطول التي تستكشف الحب والعلاقات الأسرية، بما في ذلك Alice، ثم Like Father, Like Daughter الذي تم اختياره لأسبوعي المخرجين في مهرجان كان السينمائي في عام 2007، وMoi tout seul، والوثائقي القصير الحائز على جوائز Love and Words are Politics الذي صورته في اليمن.


خبر صح
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- خبر صح
عرض فيلم 'خط التماس' للمخرجة سيلفي باليوت في مهرجان شاشات الجنوب بلبنان
في الذكرى الخمسين من الحرب الأهلية، تشهد سينما متروبوليس بلبنان عرض الفيلم الوثائقي اللبناني خط التماس للمخرجة سيلفي باليوت ضمن أنشطة الدورة الأولى من مهرجان شاشات الجنوب والذي من المقرر أن يقام في الفترة بين 10 حتى 19 من شهر أبريل وذلك في تمام الساعة 7:30 مساءً يوم الجمعة 11 أبريل في صالة سينما متروبوليس الجديدة، مار مخايل، قرب بازرجي موتورز. عرض فيلم خط التماس في مهرجان شاشات الجنوب وانطلاقًا من الفكرة الرئيسية للفيلم، تفتتح سيلڤي باليو يوم الأحد 13 أبريل / نيسان معرضها ما بين العوالم، النابع من فيلمها خطّ التماس، الساعة الثالثة بعد الظهر، لكن بطرح مختلف: في هذا العمل الفنّي يمكن مشاهدة المجسمّات الظاهرة في الفيلم عن قرب، ومشاهدة مقتطفات لم يسبق عرضها تمثّل مواجهات بين مدنيّين ومقاتل سابق. في ما بين العوالم يدعونا صوت فدى إلى الغوص في ذاكرتنا والتواصل معها كما ومع تيتا، دانيال، إم غسّان، ونسيم، عبر رسائل يمكن لأي زائر أن يتركها لهم. ما بين العوالم ينتظركم في بيت بيروت (مبنى بركات سابقًا) في السوديكو ضمن إطار معرض حكيلي وذلك حتّى نهاية حزيران. اول عرض لفيلم خط التماس وتعد هذه المشاركة أول عرض لفيلم خط التماس على أرض الوطن، فقد جاء الفيلم بشكل مثير للاهتمام وتجريبي، حيث يستخدم نماذج مصغرة لمباني بيروت وتماثيل مصغرة لإعادة بناء نشأة فداء المضطربة خلال الحرب الأهلية اللبنانية. وبمساعدة هذه النماذج، تواجه فداء رجال الميليشيا السابقين الذين شاهدتهم خلال طفولتها خلال الثمانينيات في غرب بيروت: رجال الميليشيا الذين ادعوا أنهم كانوا يحمونها، في الحقيقة كانوا يرعبونها. تفاصيل فيلم خط التماس بالإضافة إلى الإخراج والاشتراك في كتابة الفيلم، قامت باليوت أيضًا بالاشتراك في تصوير الفيلم مع بياتريس كوردون، والمونتاج مع شارلوت توريس، وتأليف الموسيقى أيضًا مع لوك ميلاند، خط التماس هو إنتاج فرنسي لبناني مشترك بين شركة TS Productions (المنتجة سيلين لوازو)، وFilms du Force Majeure (جان لوران سينيدي)، وXbox Films (لوك كاميلي). تقوم بتوزيعه في العالم العربي MAD Distribution، بينما تتولى مبيعاته بأنحاء العالم MAD World. وكان قد مشروع الفيلم كان قد نال تمويلاً من المركز الوطني الفرنسي للسينما (CNC)، ومؤسسة الدوحة للأفلام، إضافة إلى دعم من عدة مناطق إدارية في فرنسا، وهي نورماندي، وأوكسيتاني، وبروفانس، وإيل دو فرانس. فيلم خط التماس يعد واحد من ضمن أفلام أخرى من توزيع MAD Solutions تشارك في المهرجان، يأتي على رأس القائمة الفيلم المتوج بأكثر من خمسين جائزة وداعًا جوليا للمخرج محمد كردفاني الذي يُعرض الساعة السادسة مساءً يوم الأحد 13 أبريل، وأول فيلم روائي صومالي للمخرج مو هاراوي 'قرية قرب الجنة'، والذي يُعرض الساعة الثامنة مساءً من نفس اليوم، ينضم إليهما الفيلم اليمني 'المرهقون' للمخرج عمرو جمال، والمقرر عرضه الساعة السابعة مساءً يوم الأربعاء 16 أبريل، والفيلم الأردني الشهير 'إن شاءالله ولد' للمخرج أمجد الرشيد، والذي يُعرض الساعة الثامنة والنصف مساءً يوم الخميس 17 أبريل.


النهار المصرية
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار المصرية
خط التماس للمخرجة سيلفي باليوت في مهرجان شاشات الجنوب بلبنان.. تفاصيل
في الذكرى الخمسين من الحرب الأهلية، تشهد سينما متروبوليس بلبنان عرض الفيلم الوثائقي اللبناني خط التماس للمخرجة سيلفي باليوت ضمن أنشطة الدورة الأولى من مهرجان شاشات الجنوب (10 - 19 أبريل/ نيسان) الساعة 7:30 مساءً يوم الجمعة 11 أبريل في صالة سينما متروبوليس الجديدة، مار مخايل، قرب بازرجي موتورز. سيتبع العرض لقاء بحضور المخرجة وفريق الفيلم الفنّي والمشاركين. يُعاد عرض الفيلم مرّة أخرى يوم السبت 19 أبريل الساعة 4:30 مساءً في نفس المكان. وانطلاقًا من الفكرة الرئيسية للفيلم، تفتتح سيلڤي باليو يوم الأحد 13 أبريل / نيسان معرضها ما بين العوالم، النابع من فيلمها خطّ التماس، الساعة الثالثة بعد الظهر، لكن بطرح مختلف: في هذا العمل الفنّي يمكن مشاهدة المجسمّات الظاهرة في الفيلم عن قرب، ومشاهدة مقتطفات لم يسبق عرضها تمثّل مواجهات بين مدنيّين ومقاتل سابق. في ما بين العوالم يدعونا صوت فدى إلى الغوص في ذاكرتنا والتواصل معها كما ومع تيتا، دانيال، إم غسّان، ونسيم، عبر رسائل يمكن لأي زائر أن يتركها لهم. ما بين العوالم ينتظركم في بيت بيروت (مبنى بركات سابقًا) في السوديكو ضمن إطار معرض حكيلي وذلك حتّى نهاية حزيران. وتعد هذه المشاركة أول عرض لفيلم خط التماس على أرض الوطن، فقد جاء الفيلم بشكل مثير للاهتمام وتجريبي، حيث يستخدم نماذج مصغرة لمباني بيروت وتماثيل مصغرة لإعادة بناء نشأة فداء المضطربة خلال الحرب الأهلية اللبنانية. وبمساعدة هذه النماذج، تواجه فداء رجال الميليشيا السابقين الذين شاهدتهم خلال طفولتها خلال الثمانينيات في غرب بيروت: رجال الميليشيا الذين ادعوا أنهم كانوا يحمونها، في الحقيقة كانوا يرعبونها. بالإضافة إلى الإخراج والاشتراك في كتابة الفيلم، قامت باليوت أيضًا بالاشتراك في تصوير الفيلم مع بياتريس كوردون، والمونتاج مع شارلوت توريس، وتأليف الموسيقى أيضًا مع لوك ميلاند، خط التماس هو إنتاج فرنسي لبناني مشترك بين شركة TS Productions (المنتجة سيلين لوازو)، وFilms du Force Majeure (جان لوران سينيدي)، وXbox Films (لوك كاميلي). تقوم بتوزيعه في العالم العربي MAD Distribution، بينما تتولى مبيعاته بأنحاء العالم MAD World. وكان قد مشروع الفيلم كان قد نال تمويلاً من المركز الوطني الفرنسي للسينما (CNC)، ومؤسسة الدوحة للأفلام، إضافة إلى دعم من عدة مناطق إدارية في فرنسا، وهي نورماندي، وأوكسيتاني، وبروفانس، وإيل دو فرانس. الفيلم يعد واحد من ضمن أفلام أخرى من توزيع MAD Solutions تشارك في المهرجان، يأتي على رأس القائمة الفيلم المتوج بأكثر من خمسين جائزة وداعًا جوليا للمخرج محمد كردفاني الذي يُعرض الساعة السادسة مساءً يوم الأحد 13 أبريل، وأول فيلم روائي صومالي للمخرج مو هاراوي "قرية قرب الجنة"، والذي يُعرض الساعة الثامنة مساءً من نفس اليوم، ينضم إليهما الفيلم اليمني "المرهقون" للمخرج عمرو جمال، والمقرر عرضه الساعة السابعة مساءً يوم الأربعاء 16 أبريل، والفيلم الأردني الشهير "إن شاءالله ولد" للمخرج أمجد الرشيد، والذي يُعرض الساعة الثامنة والنصف مساءً يوم الخميس 17 أبريل.