أحدث الأخبار مع #حمادعبداللهحماد

سودارس
منذ يوم واحد
- ترفيه
- سودارس
شاهد بالفيديو.. بعد ساعات من تحرير الجيش للخرطوم.. نجم السوشيال ميديا حماد عبد الله يوجه رسالة خاصة لعبد الرحيم دقلو وبقال ويثير ضحكات الجمهور
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان, وعلى نطاق واسع مقطع فيديو حديث لنجم السوشيال ميديا الشهير حماد عبد الله حماد.

سودارس
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- سودارس
شاهد بالفيديو.. الأمين العام للحج والعمرة بالسودان يهدي المواطن الشهير حماد عبد الله رحلة للحج هذا العام
نشر في كوش نيوز التقى وفد من الإدارة العامة للحج والعمرة بولاية سنار, بالمواطن الشهير حماد عبد الله حماد, بمنزله بمدينة الدندر, الواقعة بولاية سنار. وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد كشف الوفد خلال زيارته للمواطن حماد, والذي كان قد التقى برئيس مجلس السيادة, في مقطع مصور قبل أيام, عن تقديمهم هدية عظيمة للمواطن المعروف على السوشيال ميديا. حيث أكد المتحدث باسم الوفد أن الأمين العام للحج والعمرة, تكفل بإجراءت "الحج", للمواطن حماد, ضمن حجاج هذا العام. هنا لقراءة الخبر من مصدره.


بوابة الفجر
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الفجر
د.حماد عبدالله يكتب: قرائة فى "أجندة" مواطن مصري !!
وجدت أن أجندة المواطن المصري اليومية تتلخص في عدة نقاط هامة ( بالنسبة للمواطن ) وليست بالمرة قريبة ممن يقرأ المثقفون والسياسيون في هذا البلد، فأجندة المواطن المصري تتلخص في كيفية قضاء اليوم بالستر على أولاده وعلى رزقه وبالتالي فإن الحالة وإن تعدلت شكلًا بين مواطن يعمل في وظيفة حكومية وهم ليسوا بقليلي العدد حيث يصل حجم أصحاب الوظائف في الحكومة المصرية (5.6 مليون مصري ومصرية) وما بين مواطن يعمل على باب الله سواء في إحدى الإقتصادات الغير رسمية (حرف وخدمات وتجارة) أو في إحدى الإقتصادات الرسمية (مصانع أو هيئات خاصة أو مكاتب) وأنا مهتم في هذا المقال، بتأملات خاصة عن المواطن المصري البسيط الذي يذهب إلى عمله صباحًا ويعود ظهرًا لكي يستعد لأداء عمل إضافي بعد الظهر أو قيادة تاكسي أو ميكروباص في بعض الأحيان. هذا المواطن المصري الذي يواجهه أول ما يواجهه أزمة شديدة في المواصلات وربما تعرض حياته للخطر أمام وسيلة نقل لا رقيب عليها ولا حساب لأفعالها وهي (الميكروباص). ثم هذا المواطن الذي يضع وسط عينيه توصيل أولاده إلى مدارسهم وكل واحد منهم يحمل في حقيبته (الساندوتش) سواء كان فول أو طعمية أو قطعة من الجبن، هذا ما يمكن رصده في الأحوال العامة لهذا المواطن وفي عمله سواءكان الأداء جيد أو نصف جيد فالإنتاجية لا حساب لها أيضًا مع هذا المواطن فالكل يعمل حسب ضميره وقدرته على الأداء، خاصة وأن الأجندة لهذا المواطن تحدد له فرصة عمل أخرى بعد الظهر، وهي بالتأكيد التي سيبذل فيها الجهد الأكبر. بمعنى أن العائد الثابت من الراتب عن العمل اليومي شيئ مثل (إعانة البطالة) أي أنه (أجر على لا عمل) ولكن أيضًا مطلوب الإنضباط ولو من أجل (فص الملح في العين) كما يقول الأدب الشعبي المصري المهم أن أجندة هذا المواطن بعد عودته إلى بيته وإطمئنانه على أطفاله وتوديع الدروس الخصوصية سواء في مجموعات بمدرسة أو ساحة شعبية أو عند أحد زملاء الأولاد، يعود المواطن مساءًا لكي يلقي بجسده على ما يتأتى للأسرة من أثاث منزلي، وربما تكون أخر علاقة للمواطن المصري بالبلد، وربما يكون برنامج فضائي، إستطاع الحصول عليه (بسلكه) أو بإشتراك بسيط أو بطريقته الخاصة. وهنا تأتي الجرعة الأخيرة في أجندة المواطن المصري هل يستمع إلى (الجزيرة من الدوحة) أو يستمع إلى (الفضائيات المصرية) التى تبث من مدينة الإنتاج الإعلامى ويتبارى المفوهين من المذيعين لأكثر من ثلاث ساعات يوميًا (وفى وقت واحد) يبثوا جرعات من السأم والمرارة فى بعض الأحيان، مما يجعل أجندة المواطن المصري اليومية تنتهى بإكئتاب، أيهما أفضل لأجندة المواطن المصري المنهوك القوى أن ينام على صوت بلابل أم أصوات (غربان) !! أستاذ دكتور مهندس/ حماد عبد الله حماد


التغيير
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- التغيير
نسبية الإلتفاف الشعبي حول الجيش
نسبية الإلتفاف الشعبي حول الجيش بعض الكتّاب المرموقين، وفيهم من ينشر في بعض الصحف العربية الدولية، يحاولون دائما في كتاباتهم تصوير نصف الحقيقة على أنها الحقيقة الكاملة , ويبنون سردياتهم على ذلك دون أن يضعوا أي إعتبار لنسبية ما يزعمون . من تلك السرديات المضللة في تقديري ؛ تصوير الشعب السوداني وهو ملتف حول الجيش عبر هتاف جيش واحد شعب واحد، لذلك يصبح هذا الهتاف مدعاة لتفويضه بشؤون الحكم، ولعل بعضهم يستند إلى حماد عبدالله حماد من الدندر، صاحب الترند المشهور على الوسائط ؛ وهو يفوّض الجيش السوداني إلى يوم القيامة، ويشتم بلفظ بذئ ؛ الدعّامة . صحيح هناك جزء من الشعب يفعل ذلك، ولكن ليس على الإطلاق . دعونا نعود قليلا إلى ما سبق الحرب، فقد ظلّ قسم من السودانيين/ات يلتفون حول حركات كفاح مسلّح، وبالتالي يلتفون حول جيوش غير الجيش السوداني . ومنها حركات جيش تحرير السودان في دارفور بمختلف فصائلها، وحركة العدل والمساواة بمسمياتها المتعددة، والحركة الشعبية لتحرير السودان بفصيلين على الأقل . هنا يوجد مجموعات من السودانيين لم يلتفوا حول الجيش ولم يفوضوا قائده عمر البشير بشؤون الحكم والإقتصاد . بل أكثر من ذلك ما من إتفاقية سلام أبرمت إلا وكان بند إصلاح الجيش والمنظومة الأمنية حاضرا وممهورا بتوقيعات قادة الجيش أنفسهم، هذا يعني ببساطة أنّ عطبا ما يتخلل هذه المنظومة العسكرية /الأمنية، وهو السبب في عدم إكتمال الإلتفاف الشعبي حولها كما يزعم الزاعمون الآن، إذ لم تجر عملية الهيكلة والإصلاح المنصوص عليها في آخر إتفاق للسلام المشهور بإتفاق جوبا، فهل تجاوز الناس الأعطاب التي تستوجب الإصلاح، أم أنها أصلحت تلقائيا بإنطلاق رصاصة الحرب الأولى ؟ ولأنّ عملية الإصلاح المنشود كانت تغوص عميقا في الحقيقة لتشمل العقيدة العسكرية، ودور المؤسسات الأمنية وخضوعها للسلطة المدنية .. إلخ، فهل تحقق أيا من هذه الوصفات الإصلاحية بحيث صار الجيش الآن هو الجيش الموصوف في تلك الإتفاقات , وبالتالي جاز الإلتفاف الشعبي حوله ؟ ثمّ وفي خضم الحرب نفسها، هل حاز الجيش على الإلتفاف الشعبي من كل أو معظم السودانيين أم أنّ ما يوصف بالإلتفاف حدث من بعض وفي أجزاء من البلاد . هل يمكن مثلا إعتماد هذا المعيار للشعب في الضعين أو كاودا والفولة، بل حتى في قرى شرق الجزيرة وأنحاء من شمالها، وبعض المناطق في ولاية سنار . وبعض أحياء وقرى ولاية الخرطوم . فقد إلتف جزء من الشعب حول قوات الدعم السريع في مناطق عديدة، وانضم شباب مقاتل في صفوفه وهو يخوض الحرب ضد الجيش . هذه وقائع وحقائق لا يمكن التغافل عنها لمصلحة ما يرغبه الكاتب أو الناشر لراي، فمن المنطقي الزعم بأن غالبية المواطنين في ولايات الشرق والشمال مثلا يلتفون حول الجيش، وهو إلتفاف نسبي، ويخضع في تقديري لمسألة الولاء للأعنف أكثر من كونه إلتفافا حقيقيا، مثلما هي الحالة مع الدعم السريع، ولعل الناس في ولايات الجزيرة وسنار مثلا شاهدوا بأعينهم أفراد الجيش يزاحمونهم في الكباري والطرق وهم في مهربهم نازحين ومشردين أمام جحافل الدعم السريع . فمن أين أتت فرية إلتفاف الشعب حول الجيش . إذا صدق المحللون وقالوا إنّ بعض المواطنين في الولايات التي لم تطالها قوات الدعم السريع قد استجابوا لخطة جماعة الإسلاميين ؛المؤتمر الوطني التي تهدف إلى القضاء على الثورة الشعبية السودانية , وانخرطوا في كتائب الجهاديين تحت اسم الدلع (المقاومة الشعبية) حسبما صرّح د. عبدالحي يوسف، فهذا تعبيردقيق، لأنه يعبر عن واقع معلوم . فقد تمت تعبئة هذه العناصر الجهادية بشكل سافر ضد رموز وقوى الثورة أكثر من تعبئتهم ضد قوات الدعم السريع أو المليشيا كما أطلقوا عليها، بعد أنْ كانت مولودا شرعيا من رحم الجيش , ويده اليمنى وساعده الجسور وكان أفراده يكنون بالأشاوس ويلتف الشعب حولهم ويسخر بعض الإعلاميين بمن فيهم من استوزر الآن من هتافات الشارع (الجنجويد ينحل) . هذا تاريخ قريب جدا لم تمح ذكراه من عقول الناس وإنْ كان بعضهم يتغافل ويجاهد لطرد الحقائق من ذهنه ليثبّتْ بالعافية المزاعم الراهنة . نعم، من رجحان الراي في تقديري ,أنْ يصار إلى نظر عميق في بناء دولة سودانية وطنية جديدة، الترقيع أو الترميم لا يجدي شيئا . هناك خلل أساسي في البناء الذي تهدّم بالفعل الآن . من الأفضل النقاش بموضوعية حول المعطيات الراهنة، واستدراك العبرة من تجارب الماضي للوصول إلى المستقبل، أمّا محاولة القفز مباشرة وتصور المستقبل بموجب الحاضر فقط و بنفس معطيات الماضي فهذا عبث لا طائل من ورائه، وإذا صحّ عزم الناس بإعتبار وعظة هذه الحرب في الحسبان فإنّ مسارات تفكيرهم وتحليلهم يجب أن تتجاوز السقوف البالية التي ظلوا محبوسين تحتها لعقود طويلة . ولقد لعبت قيادات الجيش نفسه أكبر الأدوار في البناء المايل وفي حبس الناس تحت سقفه البالي، فلا أقل من مواجهة الحقيقة، ومؤداها، الحكم العسكري لم يصلح حالا في الماضي والحاضر وبالضرورة لن يصلح المستقبل . الجيش يحتاج لجمة من الهيمنة على السلطة والإقتصاد والتجارة والتفرغ لمهمة بنائه كجيش بمهام وأدوار محددة ليس من ضمنها أبدا إعتماد الوثائق الدستورية أو الخوض في مناقشات سياسية مع القوى المدنية، فنتيجة هذا المسار هو ما نعيشه اليوم من واقع الإنقسام الشعبي وليس الإلتفاف، فهناك على الطرف الآخر شعب سوداني يلتف حول قوات الدعم السريع والجيش الشعبي وجيش حركة تحرير السودان، على الأقل، إلا إذا كان معيار الشعب السوداني الملتف نفسه ؛ يستبعد هؤلاء المواطنين من درجات مؤشره فيحصرها فقط في مسمى النهر والبحر , أو ما شابهها من مسميات ؛ عندئذ يبقى الوضوح مطلوب لمن يمسك قلما يسطر به رأيا يريد أن يستهدي به الناس .


بوابة الفجر
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- بوابة الفجر
د.حماد عبدالله يكتب: كفـانا غطرسـة.. وغباء فى مصر !!
من يستعرض أحوال الأمة، يجد عجابا !! فنحن أشبة بإنسان فى حالة " أمساك "، أى بمعنى أخر.. حالة من التشنج.. وحالة من الأستهتار ! أصبح الأستهتار عنصر هام وواضح وليس فى إحتياج لإخفائه.. خجلاَ !! أو كسوفاَ !! ليس من أحد " لاسمح الله غريب " بل حتى من أنفسنا، من أولادنا !! وكأن مايحدث شىء لايدعوا للخجل أو الكسوف ! فحالة الإستهتار، تبدأ منذ خروجك من باب بيتك، من بواب المنزل المستهتر، إلى منادى السيارات المستهتر، إلى الشارع الفوضوى، الذى يعج بجميع أنواع المركبات من القرن الخامس عشر ( حمار وعربة ) إلى القرن الواحد والعشرون " ماى باخ" " والشبح " وغيرهم ومابينهم من كل أنواع المركبات ! ولاتوجد إشارة مرور واحدة تٌحْتُرْم من سائقى المركبات أو من المشاه، لايوجد أى لمبة حمراء أو صفراء أو خضراء فى شوارع القاهرة لها معنى لدى الشعب وإن وجدت، تجدها بجانب منزل مسئول كبير، ربما فى رئاسة الجمهورية، وليس بمسؤول كبير فى " الداخلية " !! لأن الموظفون الكبار، لايهتمون أساساَ بأن هناك إشارة أو لاتوجد بالمرة !! وأتحدى أن يكون هناك مسئول قد راودة خياله أن يبحث عن إشارة المرور الضوئية !! حالة عبث كامل فى الشارع، تنتهى بك إلى مقر وظيفتك، ولتكن موظفاَ فى حكومة أو حتى قطاع أعمال، أستاذًا جامعيًا، حتى ولوكانت الكلية التى تشرف بعضوية هيئة تدريسها، هى كلية مما يسمونها كليات القمة (الطب، الصيدلة، الأقتصاد، الهندسة ) أى من مقار هذه الوظائف، قمة الإستهتار من مسئول أمن إلى مسئول نظافة إلى مسئول حتى عن تحصيل العلم وهو ( الطالب ) قمة فى الأستهتار، معامل سيئة وكراسى " مكسرة " وعدم توافر أدوات التدريس من ( سبورة ) أو أدوات حديثة ( بروجكتور)أو " أوفرهيد " طبعاَ مش ها نطمع ونسأل عن "فيديو بروجكتور"، " ولاب توب "، طبعا هذا الكلام ربما نجده فى الجامعات التى تسمى نفسها بأسم دول، مثل الألمانية والفرنسية والبريطانية، وهذه الدول بريئة من هذه التسمية !! فالعملية كلها تجارة،وشطارة، وليست كما قرأنا وسمعنا، وشرعنا بأنها جامعات لاتبغى الربح !! أسف جداَ، إنها جامعات تبغى الربح، وتربح، وتستنزف المصريون، ولاأعتقد أبداَ بأنها أمينة فى قدرتها على منافسة الجامعات الحكومية إذا توفر للأخرى الإمكانات !المهم هذا موضوع مقال أخر !! ولكن مقالنا اليوم عن الأستهتار، والغطرسة وأننا لا نعترف أبداَ بأننا تخلفنا، فى كل ما هو مصرى مشهور بإقليميته، تدهورت أحوالنا الفنية والعلمية، والثقافية، وأصبح أنتاجنا من الخدمات مهزلة بكل المقاييس المعتمدة عالمياَ.. ومازلنا نتشدق بغطرسة وغباء، بأننا متفوقون وبأن ما يكتب عنا، حقداَ وغيره، وعدم مشروعية أى نقد بناء ضد غطرستنا، وضد تخلفنا !! هذه الأمة مطلوب منها أن تقدم أحسن مافيها، هذه الأمة مطلوب أن تعى دروس التقدم، والتفوق،وتعلم أدوات الأزدهار والنبوغ !! وهذا ليس بصعب، وليس بمستحيل، فالمصريون هم أنفسهم الذين بهاجر بعضهم فيتفوق ويحصل على " نوبل " وغيرها من جوائز العالم. المصريون هم أنفسهم الذين يحترمون إشارات المرور فى شوارع الخليج حيث يعملون، مطلوب أن يحترم المصرى، مصريته فى مصر.. كما يحترمها خارج مصر !! أستاذ دكتور مهندس/ حماد عبد الله حماد