logo
#

أحدث الأخبار مع #حمدانبنراشدآلمكتوم،

«القفال» يروي قصة الملحمة الرابعة والثلاثين اليوم
«القفال» يروي قصة الملحمة الرابعة والثلاثين اليوم

البيان

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البيان

«القفال» يروي قصة الملحمة الرابعة والثلاثين اليوم

بدعم ورعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، ينطلق صباح اليوم من جزيرة صير بونعير، سباق القفال السنوي للمسافة الطويلة، والمخصص للسفن الشراعية المحلية 60 قدماً. ويحتفل السباق، الذي ينظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية في عام المجتمع، ومع ختام فعاليات الموسم 2024 - 2025، بمرور 34 عاماً على انطلاقه عام 1991، ترجمة لرؤى مؤسس السباق، المغفور له، الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، رحمه الله، حيث أصبح كرنفالاً سنوياً، تُحيي فيه ذاكرة الوطن، وماضي الآباء والأجداد أيام رحلات الغوص. ويجمع السباق الكبير اليوم 118 سفينة، على متنها أكثر من 2500 بحار، سيتنافسون جميعهم لنيل (ناموس) السباق، مع رفع العلم الأخضر، وإعطاء إشارة البداية قبالة جزيرة صير بونعير، لينطلق السباق نحو خط النهاية في شواطئ جميرا، مروراً بنقطة عبور المرحلة الأولى قبالة جزيرة القمر، لمسافة تزيد على 50 ميلاً بحرياً. وأكملت اللجنة العليا المنظمة للسباق، برئاسة أحمد سعيد بن مسحار رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية، كافة الترتيبات لإنجاح التظاهرة، بالتنسيق مع شركاء النجاح من الدوائر والهيئات الحكومية والمؤسسات الوطنية. حيث وصلت قافلة النادي مبكراً إلى مكان الانطلاقة، واستقبلت طلائع السفن المشاركة في السباق، وأنجزت كافة إجراءات المشاركة عبر الفحص الفني وفحص السلامة. جاهزية وقال محمد عبدالله حارب الفلاحي المدير التنفيذي لنادي دبي الدولي للرياضات البحرية، عضو اللجنة العليا المنظمة للسباق، إن جميع اللجان المعاونة والفرعية، وصلت إلى جزيرة صير بونعير، في انتظار بداية السباق. مؤكداً أن الجميع في قمة الحماس لخوض التحدي الخاص والصعب على لقب النسخة الرابعة والثلاثين، وقد ظهر ذلك في الإقبال على المشاركة في التسجيل للسباق، والذي اكتمل بمشاركة 118 سفينة، ستبحر بإذن الله. وتابع محمد عبدالله حارب الفلاحي، قائلاً: إن اللجنة العليا المنظمة، تراقب كافة التقارير الخاصة بحالة البحر، وسرعات الرياح، والتي سيبنى على ضوئها تحديد موعد الانطلاقة، مشيراً إلى أنهم يهمهم في المقام الأول سلامة وأمن المشاركين في جميع مراحل السباق، الذي تزيد مسافته على 50 ميلاً بحرياً. وأعرب المدير التنفيذي لنادي دبي الدولي للرياضات البحرية، عن أمنياته بالتوفيق للجميع، كمنظمين في توفر العوامل المساعدة، وتوفير كل التسهيلات لوصول المشاركين بسلام إلى خط النهاية، وكذلك المشاركين من نواخذة وملاك وبحارة، في تقديم عطاء جميل، ومشهد يؤكد مدى ارتباط أبناء الدولة بالموروث الشعبي. 19 ويعد الفوز بلقب السباق، هدفاً لجميع السفن المشاركة، التي تسعى دائماً لمعانقة (الناموس)، وتسجيل الاسم بأحرف ذهبية في سجل السباق العريق، الذي شهد على مدار 33 نسخة، منذ تأسيسه عام 1991، بروز 19 بطلاً، ففي النسخة الأولى فاز القارب العوير 47 (1991)، ثم القاربان فارس 46 (1992)، والأزيب 22 (1993). وجاءت بعدها السفن منصور 36 (1993)، وبراق 30 (4 مرات، 1994 و1995 و2001 و2002)، وسردال 83 (مرتين 1996 و1997)، والجيون 17 (1998)، وداس 45 (1999)، والرائد 92 (2000)، والزير 16 (4 مرات، 2003 و2005 و2008 و2011). وغازي 103 (5 مرات، 2004 و2006 و2013 و2015 و2018)، وأطلس 12 (2007)، والقفاي 4 (2009)، وزلزال 25 (3 مرات، 2010 و2016 و2017)، والساحل 31 (2012)، وبراق 33 (2014)، والشقي 96 (2019)، ونمران 211 (مرتين، 2021 و2023)، وحامل اللقب العام الماضي، السفينة حشيم 199 (مرتين، 2022 و2024). 5 ويحصل أصحاب المراكز الخمسة الأوائل في السباق على الجوائز المالية، إضافة إلى خمس سيارات مقدمة من اللجنة العليا المنظمة كالتالي، المركز الأول (سيارة جي إم سي يايكون إيه تي)، والمركز الثاني (شيفروليه تاهو إل إس)، والمركز الثالث (جي إم سي كانيون إيه تي 4 إكس)، والمركز الرابع (شيفروليه سيلفارادو كريو كاب إل تي)، والمركز الخامس (جي إم سي سيرا ريج كاب إس إل إي). يرافق السباق الكبير وكالمعتاد تغطية إعلامية كبيرة من مؤسسة دبي للإعلام عبر قنوات دبي الرياضية، التي ستقدم محتوى متميزاً خلال الحدث المرتقب من خلال ساعات البث المباشر عبر استوديو خاص وتغطية مباشرة من قلب الحدث في بحر الخليج العربي من بداية السباق في جزيرة صير بونعير وحتى خط النهاية في شواطئ دبي. وأكمل فريق عمل قناة دبي بقيادة عبدالرحمن أمين مدير القنوات الرياضية، وحسن حبيب مدير قناة دبي الرياضية التجهيزات، حيث سافر الفريق الأول إلى جزيرة صير بونعير لتغطية مراحل السباق من قلب الحدث على متن الباخرة الشندغة بإشراف عبدالخالق الخميس . ومحمد الكتبي مخرج السباق، فيما سيقوم الفريق الثاني بتغطية فعاليات قرية القفال في أم سقيم، ومتابعة السباق عبر استوديو خاص يديره الزميل أحمد جوكة بمشاركة الشاعر والنوخذة حميد بن ذيبان والباحثين جمعة بن ثالث وحميد الكميتي والنهام فهد آل علي. أكدت لجنة تأمين الفعاليات في إمارة دبي جاهزيتها لتأمين فعاليات سباق القفال الـ 34 للمسافات الطويلة. وقال اللواء عبدالله علي الغيثي، مساعد القائد العام لشؤون العمليات، رئيس لجنة تأمين الفعاليات: «إن اللجنة أنهت استعداداتها لتأمين فعاليات الحدث، الذي سينطلق من جزيرة صير بونعير إلى شواطئ دبي، لمسافة تزيد على 50 ميلاً بحرياً. مشيداً بجهود كل أعضاء لجنة تأمين الفعاليات، وجاهزية فرق عملهم على كل المستويات، للقيام بالمهام الأمنية والإجراءات الإدارية، التي تقع على عاتقهم». حدث متطور وختم اللواء الغيثي: إن سباق «القفال» يعتبر حدثاً تراثياً يتطور كل عام في ظل المشاركة القياسية والكبيرة، التي يحظى بها، وفي ظل الاهتمام المتواصل من مختلف شرائح المجتمع، التي تعكس مدى اهتمام كل أبناء الإمارات بإحياء الموروث الحضاري. لذلك نولي في لجنة تأمين الفعاليات هذا الحدث اهتماماً خاصاً لإخراجه على أفضل وجه، بما يعكس سمعة إمارة دبي في تنظيم الفعاليات، وفق أعلى المستويات والمعايير، متمنياً التوفيق لكل المشاركين. أكد مروان عبدالله المرزوقي نوخذة السفينة زلزال 25، التي تملك 3 ألقاب في سجل السباق، وبطل الجولتين الثانية والثالثة من بطولة دبي هذا الموسم، أن سباق القفال يعد مدرسة متفردة صنعت أجيالاً توارثت حب الرياضات البحرية ومضت في المحافظة على الصور الجميلة لماضي الأباء والأجداد. وأبدى أحمد راشد جمعة السويدي نوخذة السفينة أطلس 12 المتوجة بلقب القفال عام 2007 ومتصدر الترتيب العام لبطولة دبي في الموسم الحالي 2024 ـ 2025 برصيد 6 نقاط أن طاقم أطلس 12 عازم وبكل قوة على تحقيق أفضل النتائج في السباق، والمحافظة على حضوره المستمر في منصات التتويج في هذا المحفل وأيضاً الاستمرار في صدارة الترتيب العام لبطولة دبي لتكون الفرحة (فرحتين) مع الختام. وأعلن حسن عبدالله المرزوقي نوخذة السفينة حشيم 199 (حامل اللقب) جاهزية طاقم السفينة لخوض التحدي وتكرار صورة التفوق في الموسمين 2022 و2024 مشيداً بدعم وتشجيع سمو الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان، راعي الفريق. ينتظر أن يتم اليوم تكريم أصحاب المراكز الخمسة الأولى في سباق النسخة الرابعة والثلاثين داخل قاعة قرية القفال في أم سقيم بمجسمات البطولة وتسليمهم أيضاً مفاتيح السيارات، إضافة إلى تقديم دروع للسفن الخمسة الأولى الواصلة إلى نقطة عبور المرحلة الأولى عند جزيرة القمر. كما سيتم تكريم شركاء النجاح ، والفائزين في مسابقات الألعاب التراثية التي نظمها مجلس الرياضيين بشرطة دبي.وتشهد قرية القفال 34 حركة صاخبة منذ الساعات الأولى لصباح اليوم. حيث تضم العديد من الفعاليات التراثية المتنوعة من بينها أجنحة تراثية . كما تشارك هيئة الثقافة والفنون في دبي بجناح الشندغة والذي يحمل عبق التراث الجميل، ويعكس حب أهل الإمارات وشغفهم بإحياء ماضي الأباء والأجداد . كما تقدم بلدية دبي دعمها للفعاليات في قرية القفال 34 عبر تزيين مدخل وواجهة القرية بطابع تراثي فريد بلمسات عمرانية أصيلة تعكس عبق الماضي في (الفرجان). كما يصاحب اليوم مبادرات وفعاليات مجلس الرياضيين بشرطة دبي الذي يقدم بجناح السيارات الفارهة ومشاركة الدمية الشرطي (آمنة) ومشاركة الفرقة الموسيقية للشرطة. اقرأ أيضاً: القفال 34 موسماً من أهازيج البحر

شواطئ جميرا في دبي تترقب اليوم أبطال ملحمة «القفال 34»
شواطئ جميرا في دبي تترقب اليوم أبطال ملحمة «القفال 34»

الإمارات اليوم

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الإمارات اليوم

شواطئ جميرا في دبي تترقب اليوم أبطال ملحمة «القفال 34»

بدعم ورعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، ينطلق، صباح اليوم، من جزيرة صير بونعير، سباق القفال السنوي للمسافة الطويلة المخصص للسفن الشراعية المحلية (60 قدماً). ويحتفل السباق - الذي ينظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية في عام المجتمع، مع ختام فعاليات الموسم 2024-2025 - بمرور 34 عاماً على انطلاقه عام 1991، ترجمة لرؤى مؤسِّس السباق المغفور له الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، طيب الله ثراه، حيث أصبح كرنفالاً سنوياً تُحيي فيه ذاكرة الوطن ماضي الآباء والأجداد أيام رحلات الغوص. وتشارك في السباق اليوم 118 سفينة على متنها نحو 2500 بحار، يتنافسون لنيل «ناموس» السباق، مع رفع العلم الأخضر وإعطاء إشارة البداية قبالة جزيرة صير بونعير، لينطلق السباق نحو خط النهاية في شواطئ جميرا، مروراً بنقطة عبور المرحلة الأولى قبالة جزيرة القمر لمسافة تزيد على 50 ميلاً بحرياً. وأكملت اللجنة العليا المنظمة للسباق، برئاسة رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية، أحمد سعيد بن مسحار، كل الترتيبات لإنجاح التظاهرة، بالتنسيق مع الدوائر والهيئات الحكومية والمؤسسات الوطنية، حيث وصلت قافلة النادي مبكراً إلى مكان الانطلاقة، واستقبلت طلائع السفن المشاركة في السباق، وأنجزت كل إجراءات المشاركة عبر الفحص الفني وفحص السلامة. وقال المدير التنفيذي لنادي دبي الدولي للرياضات البحرية عضو اللجنة العليا المنظمة للسباق، محمد عبدالله حارب الفلاحي، إن جميع اللجان المعاونة والفرعية وصلت إلى جزيرة صير بونعير في انتظار بداية السباق اليوم، مؤكداً أن الجميع في قمة الحماسة لخوض التحدي الخاص والصعب على لقب النسخة الـ34، وقد ظهر ذلك في الإقبال على المشاركة في التسجيل. وقال الفلاحي إن اللجنة العليا المنظمة تهمها، في المقام الأول، سلامة وأمن المشاركين في جميع مراحل السباق، معرباً عن أمنياته بالتوفيق للجميع. تصريحات النواخذة وأكد مروان عبدالله المرزوقي، نوخذة السفينة «زلزال 25»، التي تمتلك ثلاثة ألقاب في سجل السباق وبطل الجولتين الثانية والثالثة من بطولة دبي هذا الموسم، أن سباق القفال يعدّ مدرسة متفردة صنعت أجيالاً توارثت حب الرياضات البحرية، ومضت في المحافظة على الصور الجميلة لماضي الآباء والأجداد. وقال أحمد راشد جمعة السويدي، نوخذة السفينة «أطلس 12»، المتوّجة بلقب القفال عام 2007، ومتصدر الترتيب العام لبطولة دبي في الموسم الحالي 2024-2025، برصيد ست نقاط، إن طاقم أطلس 12 عازم بكل قوة على تحقيق أفضل النتائج في السباق، والمحافظة على حضوره المستمر في منصات التتويج في هذا المحفل، وعلى الاستمرار في صدارة الترتيب العام لبطولة دبي لتكون الفرحة فرحتين مع الختام. وأعلن حسن عبدالله المرزوقي، نوخذة السفينة «حشيم 199» (حامل اللقب)، جاهزية طاقم السفينة لخوض التحدي وتكرار التفوق في الموسمين 2022 و2024، مشيداً بدعم وتشجيع الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان راعي الفريق. وقال محمد سهيل المهيري، نوخذة السفينة «»التبر 55»، إن الجميع سعيد باهتمام ومتابعة القيادة الرشيدة والمسؤولين ما يعزز مكانة الرياضة، مشيراً إلى أن هذا الاهتمام انعكس بصورة إيجابية على إقبال شرائح المجتمع على المشاركة في هذا الحدث. ويعدّ الفوز بلقب السباق هدفاً لجميع السفن المشاركة التي تسعى دائماً إلى معانقة «الناموس»، وتسجيل الاسم بأحرف ذهبية في سجل السباق العريق الذي شهد على مدار 33 نسخة منذ تأسيسه عام 1991، بروز 19 بطلاً، ففي النسخة الأولى فاز القارب العوير 47 (1991)، بينما حقق حامل اللقب العام الماضي السفينة حشيم 199 الفوز مرتين عامَي 2022 و2024. 5 جوائز ويحصل أصحاب المراكز الخمسة الأولى في السباق على الجوائز المالية، إضافة إلى خمس سيارات مقدمة من اللجنة العليا المنظمة كالتالي: المركز الأول: سيارة جي إم سي ياكون إيه تي، والمركز الثاني: شيفروليه تاهو إل إس، والمركز الثالث: جي إم سي كانيون إيه تي 4 إكس، والمركز الرابع: شيفروليه سيلفارادو كريو كاب إل تي، والمركز الخامس: جي إم سي سيرا ريج كاب إس إل إي. قرية القفال.. فعاليات متنوعة وينتظر أن يتم اليوم تكريم أصحاب المراكز الخمسة الأولى في سباق النسخة الـ34 خلال حفل الختام الذي سيقام داخل قاعة قرية القفال في أم سقيم، وسيتم تسليمهم مفاتيح السيارات، إضافة إلى تقديم دروع للسفن الخمس الأولى الواصلة إلى نقطة عبور المرحلة الأولى عند جزيرة القمر. كما سيقوم راعي الحفل بتكريم شركاء النجاح، ممن أسهموا في إنجاح الحدث، وقدّموا الدعم والمساندة للجنة العليا المنظمة، وكذلك تتويج الفائزين في مسابقات الألعاب التراثية التي نظمها مجلس الرياضيين في شرطة دبي بشاطئ أم سقيم. وتشهد قرية القفال 34 حركة صاخبة منذ الساعات الأولى لصباح اليوم، حيث تضم العديد من الفعاليات التراثية المتنوعة، من بينها أجنحة تراثية كمتحف السنيار الذي يقدّم لوحة الماضي بصورة فريدة من خلال عرض قاربين تراثيين (جالبوت) و(شاحوف) كانا يستخدمان في الماضي للعديد من الأغراض، من بينها الإبحار في مياه الخليج العربي، إضافة إلى ركن الحرفيين ومهارات فلق المحار وصناعة «الليخ» و«الورابة» و«الديين»، وغيرها من العادات التراثية الأصيلة لأهلنا في الماضي. كما تشارك هيئة الثقافة والفنون في دبي بجناح الشندغة الذي يحمل عبق التراث الجميل، ويعكس حب أهل الإمارات وشغفهم بإحياء ماضي الآباء والأجداد، من خلال عرض الحِرف المتعلقة برحلات الغوص والبحر مثل صناعة القراقير ونسج السدو وسف الخوص وحياكة الملابس، كما ستنظم على هامش الحدث الكبير ورش لمهارات صناعة المرية والمسبحة وشمعة من المحار. وتقدّم بلدية دبي دعمها للفعاليات في قرية القفال 34 عبر تزيين مدخل وواجهة القرية بطابع تراثي فريد بلمسات عمرانية أصيلة تعكس عبق الماضي في «الفرجان»، وتواكب التظاهرة البحرية الكبيرة مع وضع أنواع الأشجار التي يعرفها المجتمع الإماراتي في كل الحقب. كما تصاحب اليوم مبادرات وفعاليات مجلس الرياضيين في شرطة دبي الذي يقدّم جناح السيارات الفارهة ومشاركة الدمية الشرطية (آمنة)، ومشاركة الفرقة الموسيقية للشرطة. نقل مباشر على «دبي الرياضية» وترافق السباق تغطية إعلامية من مؤسسة دبي للإعلام عبر قنوات دبي الرياضية التي ستقدّم محتوى متميزاً خلال الحدث المرتقب، من خلال ساعات البثّ المباشر عبر استوديو خاص وتغطية مباشرة من قلب الحدث في بحر الخليج العربي، من بداية السباق في جزيرة صير بونعير إلى خط النهاية في شواطئ دبي. وأكمل فريق عمل قناة دبي، بقيادة مدير القنوات الرياضية، عبدالرحمن أمين، ومدير قناة دبي الرياضية، حسن حبيب، التجهيزات، حيث سافر الفريق الأول إلى جزيرة صير بونعير لتغطية مراحل السباق من قلب الحدث على متن الباخرة الشندغة بإشراف عبدالخالق الخميس، ومحمد الكتبي مخرج السباق، فيما سيقوم الفريق الثاني بتغطية فعاليات قرية القفال في أم سقيم، ومتابعة السباق عبر استوديو خاص يديره الزميل أحمد جوكة، بمشاركة الشاعر والنوخذة حميد بن ذيبان والباحثين جمعة بن ثالث وحميد الكميتي والنهام فهد آل علي. . السفن الشراعية المحلية «60 قدماً» تقطع 50 ميلاً بحرياً وعلى متنها 2500 بحار.

«القفال» يروي قصة «الملحمة» الرابعة والثلاثين
«القفال» يروي قصة «الملحمة» الرابعة والثلاثين

بلد نيوز

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • بلد نيوز

«القفال» يروي قصة «الملحمة» الرابعة والثلاثين

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «القفال» يروي قصة «الملحمة» الرابعة والثلاثين - بلد نيوز, اليوم الخميس 1 مايو 2025 09:18 مساءً ينطلق صباح اليوم الجمعة من جزيرة صير بونعير سباق القفال السنوي للمسافة الطويلة والمخصص للسفن الشراعية المحلية 60 قدماً. ويحتفل السباق، الذي ينظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية في عام المجتمع ومع ختام فعاليات الموسم 2024-2025، بمرور 34 عاماً على انطلاقه عام 1991، ترجمة لرؤى مؤسس السباق المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، حيث أصبح كرنفالاً سنوياً تُحيي فيه ذاكرة الوطن ماضي الآباء والأجداد أيام رحلات الغوص. ويجمع السباق الكبير 118 سفينة شراعية على متنها أكثر من 2500 بحار، سيتنافسون جميعهم لنيل (ناموس) السباق مع رفع العلم الأخضر وإعطاء إشارة البداية قبالة جزيرة صير بونعير لينطلق السباق نحو خط النهاية في شواطئ جميرا مروراً بنقطة عبور المرحلة الأولى قبالة جزيرة القمر لمسافة تزيد على 50 ميلاً بحرياً. وأكملت اللجنة العليا المنظمة للسباق برئاسة أحمد سعيد بن مسحار رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية كافة الترتيبات لإنجاح التظاهرة بالتنسيق مع شركاء النجاح من الدوائر والهيئات الحكومية والمؤسسات الوطنية، حيث وصلت قافلة النادي مبكراً إلى مكان الانطلاقة واستقبلت طلائع السفن المشاركة في السباق وأنجزت كافة إجراءات المشاركة عبر الفحص الفني وفحص السلامة. وقال محمد عبدالله حارب الفلاحي المدير التنفيذي لنادي دبي الدولي للرياضات البحرية عضو اللجنة العليا المنظمة للسباق إن جميع اللجان المعاونة والفرعية وصلت الى جزيرة صير بونعير في انتظار بداية السباق الجمعة. وأكد أن اللجنة العليا المنظمة تراقب كافة التقارير الخاصة بحالة البحر وسرعات الرياح والتي سيبنى على ضوئها تحديد موعد الانطلاقة، مشيراً الى انهم يهمهم في المقام الأول سلامة وأمن المشاركين. النواخذة.. جاهزون وأكد مروان عبدالله المرزوقي نوخذة السفينة زلزال 25 التي تملك 3 ألقاب في سجل السباق وبطل الجولتين الثانية والثالثة من بطولة دبي هذا الموسم أن سباق القفال يعد مدرسة متفردة صنعت أجيالاً توارثت حب الرياضات البحرية ومضت في المحافظة على الصور الجميلة لماضي الآباء والأجداد. وأبدى أحمد راشد جمعه السويدي نوخذة السفينة أطلس 12 المتوجة بلقب القفال عام 2007 ومتصدر الترتيب العام لبطولة دبي في الموسم الحالي 2024-2025 برصيد 6 نقاط أن طاقم أطلس 12 عازم وبكل قوة على تحقيق أفضل النتائج في السباق والمحافظة على حضوره المستمر في منصات التتويج. وأعلن حسن عبدالله المرزوقي نوخذة السفينة حشيم 199 (حامل اللقب) جاهزية طاقم السفينة لخوض التحدي وتكرار صورة التفوق في الموسمين 2022 و2024 مشيداً بدعم وتشجيع الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان راعي الفريق.

ذاكرة القفال.. محطات حافلة بالنجاحات
ذاكرة القفال.. محطات حافلة بالنجاحات

البيان

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

ذاكرة القفال.. محطات حافلة بالنجاحات

2010 المغفور له الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، طيب الله ثراه، خلال مجلس الفهيدي، الذي سبق انطلاقة النسخة العشرين عام 2010 مع نواخذة وملاك السفن الحاصلة على المراكز الأولى في سباق النسخة التاسعة عشرة عام 2009 2021 السفينة «نمران 211» تتجه نحو خط النهاية قبالة المعلم الحضاري الجميل في الواجهة البحرية لؤلؤة الخليج «عين دبي» في سباق النسخة رقم 30 الذي جرت أحداثه عام 2021. 1993 السفينة «منصور 36» تتقدم سنيار السفن الشراعية المحلية 60 قدماً المشاركة ليعانق التاريخ بطلاً متوجاً في النسخة الثالثة من سباق القفال عام 1993 والتي شهدت إقامة سباق مشترك للفئتين القوارب 43 قدماً والسفن 60 قدماً. 2008 الشيخ محمد بن مكتوم بن راشد آل مكتوم يتوج أصحاب المراكز الثلاثة الأولى في النسخة الثامنة عشرة نواخذة السفن «أطلس 12» «الأول» وغازي 103 «الثاني» والزير 16 «الثالث». 1991 جانب من منافسات سباق النسخة الأولى لسباق القفال عام 1991 ويظهر القارب أعلى الصورة «العوير 47» أول قارب يعانق ناموس السباق الكبير. 2012 أصدر بريد الإمارات بالتزامن مع النسخة 22 عام 2012 مجموعة من الطوابع التذكارية من فئتين «1 درهم و5 دراهم» بالإضافة إلى بطاقة تذكارية مميزة كمشاركة من المؤسسة في نشر الوعي عن هذه الرياضة البحرية التراثية. 2000 صورة جماعية للجنة العليا المنظمة للسباق والفائزين بعد انتهاء مراسم تتويج أبطال سباق النسخة العاشرة من سباق القفال يوم 25 مايو 2000 وقد حصل على المركز الأول السفينة «الرائد 92».

48 ساعة على انطلاق سباق القفال الـ 34
48 ساعة على انطلاق سباق القفال الـ 34

البيان

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البيان

48 ساعة على انطلاق سباق القفال الـ 34

تغادر دبي صباح اليوم متوجهة إلى جزيرة صير بونعير في عمق مياه الخليج العربي قافلة اللجنة المنظمة لسباق القفال للمسافات الطويلة والمخصص للسفن الشراعية المحلية 60 قدماً، والذي ينطلق من هناك بعد غد الجمعة حتى شواطئ جميرا لمسافة تزيد على 50 ميلاً بحرياً، ويقام الحدث الكبير برعاية ودعم سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وينظمه سنوياً نادي دبي الدولي للرياضات البحرية منذ عام 1991 ترجمة لرؤية مؤسسه المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، طيب الله ثراه. ويجمع السباق الكبير ما يزيد على 100 سفينة، على متنها أكثر من 2000 بحار، سيرسمون لوحة وطنية رائعة عندما يجتمعون في خط البداية قبالة شواطئ جزيرة صير بونعير، قاصدين شواطئ جميرا كوجهة ومحطة ختامية في احتفاء استثنائي بماضي الأولين من الآباء والأجداد في مشهد العودة من رحلة الغوص بعد نهاية موسم البحث عن الخير والرزق الوفير في مياه الخليج العربي. ومن المنتظر، أن تصل إلى جزيرة صير بونعير اليوم القطع البحرية العملاقة التي تقل وفد اللجنة العليا المنظمة لسباق القفال ومن بينها اليخت «زعبيل» الذي يعد مركز العمليات والسيطرة في السباق والمركز الطبي، وكذلك الباخرة «الشندغة» التي تحمل على ظهرها فريق التغطية التلفزيونية من مؤسسة دبي للإعلام وفريق عمل قنوات دبي الرياضية التي سترافق السباق بنقل مباشر، إضافة إلى اليخت «كوارتيل شادو» مركز العمليات اللوجستية والمستشفى المتنقل يوم السباق. وحسب البرنامج الزمني للسباق فإن اللجنة المنظمة ستبدأ غداً الخميس توزيع أجهزة التتبع عبر الأقمار الاصطناعية واستكمال إجراءات الفحص الفني وفحص السلامة على السفن المشاركة وقوارب القطر المرافقة لكل مشارك استعداداً لموعد السباق الكبير المقرر صباح بعد غد الجمعة. ووجه أحمد سعيد بن مسحار رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية رئيس اللجنة العليا المنظمة للحدث، الشكر والتقدير إلى سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، على اهتمامه المتواصل ودعم سموه المستمر ورعايته للحدث، وقال أحمد بن مسحار: إن دعم واهتمام سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، يمثل الدافع الأكبر للجميع في اللجنة المنظمة واللجان المعاونة والشركاء والملاك والنواخذة والبحارة لإنجاح التظاهرة الرياضية البحرية التراثية المرتقبة سباق النسخة الرابعة والثلاثين الذي يقام هذا العام بالتزامن مع عام المجتمع وفاء لهذا الموروث واستمراراً لرسالة مؤسس السباق المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، طيب الله ثراه. وأكد رئيس مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية، أن اللجنة العليا المنظمة واللجان المعاونة يضعون معايير الأمن والسلامة أولوية من أجل إنجاح التظاهرة، مطالباً النواخذة والملاك والبحارة بالتعاون مع اللجان لتحقيق الهدف المنشود، ومؤكداً أن اللجنة المنظمة هدفها تسهيل المهمة على المشاركين وخاصة في انتقالهم إلى جزيرة صير بونعير في عمق مياه الخليج العربي والعودة من هناك يوم السباق والوصول إلى خط النهاية بسلامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store