أحدث الأخبار مع #حميدالشطري،


ساحة التحرير
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ساحة التحرير
'سانا' تكشف ما دار في لقاء الشرع ورئيس جهاز المخابرات العراقي!
'سانا' تكشف ما دار في لقاء الشرع ورئيس جهاز المخابرات العراقي! كشفت الوكالة السورية للأنباء 'سانا'، تفاصيل لقاء الرئيس أحمد الشرع مع وفد عراقي برئاسة رئيس جهاز المخابرات حميد الشطري، في قصر الشعب بالعاصمة دمشق.الرئيس السوري أحمد الشرع يستقبل في قصر الشعب بدمشق حميد الشطري رئيس جهاز المخابرات العراقي. / الرئاسة السورية / RTوخلال اللقاء الذي جرى اليوم الجمعة، أكد الطرفان 'دعم الجمهورية العراقية الشقيقة لاستقرار سوريا ووحدة أراضيها'، كما تناول اللقاء 'تأكيد أهمية التعاون المشترك لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة'، وفق 'سانا'. وشدد الجانبان على 'تشجيع الاستثمارات بين البلدين، وعقد صفقات تجارية بين الجمهورية العربية السورية والجمهورية العراقية، في قطاعات النفط والحبوب، وتشكيل لجان مشتركة لمتابعة تنفيذ الصفقات'. وتم الاتفاق على 'وضع آلية عمل لتشغيل منفذ التنف- الوليد الحدودي بين البلدين'، حسب المصدر نفسه. هذا وحمل الشطري رسالة تأكيد من رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني للرئيس الشرع، لحضور القمة العربية المزمع عقدها في العاصمة العراقية بغداد، في السابع عشر من الشهر القادم. من جهتها، نقلت وكالة الأنباء العراقية 'واع' عن مصدر رفيع ضمن الوفد أن 'الوفد العراقي برئاسة رئيس جهاز المخابرات حميد الشطري، التقى بالرئيس السوري أحمد الشرع، وعدد من المسؤولين الحكوميين وبحث التعاون في مجال مكافحة الإرهاب، وتعزيز الترتيبات المتعلقة بتأمين الشريط الحدودي المشترك وتقويتها بالضد من أي خروقات أو تهديدات محتملة، وتوسعة فرص التبادل التجاري ومناقشة إمكانية تأهيل الأنبوب العراقي لنقل النفط عبر الأراضي السورية إلى موانئ البحر الأبيض المتوسط'، مؤكدا أن 'الرئيس السوري عبر عن استعداده للتعاون مع العراق في مختلف المجالات'. وقال المصدر لـ'واع'، إن الوفد العراقي عبر من جانبه عن 'دعم العراق وحرصه على وحدة وسيادة الأراضي السورية، وأهمية استقرار سوريا بالنسبة للأمن الوطني العراقي وأمن المنطقة'، مشيرا إلى أن الوفد التقى أيضا 'بالإدارة المسؤولة عن العتبات المقدسة في سوريا، ونقل لهم اهتمام رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، ووقوف العراق إلى جانب الشعب السوري بجميع أطيافه ومكوناته'. وذكرت الوكالة أن 'الوفد العراقي زار مرقد السيدة زينب عليها السلام'. المصدر: 'سانا' + 'واع'25.04.2025 The post 'سانا' تكشف ما دار في لقاء الشرع ورئيس جهاز المخابرات العراقي! first appeared on ساحة التحرير.


العين الإخبارية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
مشاركة الشرع بالقمة العربية في بغداد.. تردد سوري وإصرار عراقي
قال مصدر رفيع بوزارة الخارجية العراقية لـ"العين الإخبارية" إن الرئيس السوري أحمد الشرع لم يحسم بعد قرار مشاركته بالقمة العربية ببغداد. وأوضح المصدر الذي فضّل عدم الكشف عن هويته لحساسية الملف، في حديثه لـ"العين الإخبارية" أن "السفارة السورية في دمشق أبلغتنا بأن الشرع متردد في الحضور إلى القمة العربية في بغداد، رغم الدعوة التي تلقاها بشكل رسمي من رئيس الوزراء محمد شياع السوداني". وبحسب المصدر، فإن "السفير السوري في بغداد، صطام الدندح، أبلغ كبار المسؤولين في العراق أن قرار الشرع حتى الآن هو عدم الحضور المباشر، وذلك لتجنب إحراج حكومة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، في ظل تصاعد التهديدات والضغوط من قوى وأحزاب شيعية بارزة تعارض مشاركته". وأضاف المصدر أن "السفير السوري أكد أن وزير خارجية بلاده، أحمد الشيباني، يُعد أحد الخيارات المطروحة لتمثيل دمشق في القمة العربية في بغداد". المصدر العراقي مضى قائلاً إن "السوداني يصر على مشاركة الشرع في القمة العربية، ولهذا أوفد اليوم رئيس جهاز المخابرات، حميد الشطري، إلى العاصمة السورية دمشق". وفد في دمشق وصل وفد عراقي برئاسة حميد الشطري، اليوم الجمعة، إلى دمشق للقاء الرئيس السوري بتوجيه من رئيس الحكومة العراقية، حسبما أفاد مكتبه في بيان. وأشار البيان إلى أن الوفد "الرسمي الحكومي العراقي"، الذي يترأسه الشطري، سيلتقي الشرع وعدداً من المسؤولين الحكوميين. كما سيبحث الوفد العراقي مع الجانب السوري "التعاون في مجال مكافحة الإرهاب، وتعزيز الترتيبات المتعلقة بتأمين الشريط الحدودي المشترك وتقويتها ضد أي خروقات أو تهديدات محتملة". وهذه هي الزيارة الثانية التي يقوم بها رئيس جهاز المخابرات العراقي إلى دمشق منذ سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024. "حلحلة مأمولة" بدوره، أكد الدبلوماسي العراقي السابق، غازي فيصل، لـ"العين الإخبارية"، أن زيارة رئيس جهاز المخابرات العراقي، حميد الشطري، إلى سوريا اليوم، ستُسهم بشكل كبير في حل العديد من القضايا الأمنية بين البلدين. وأضاف: "رافق رئيس جهاز المخابرات العراقي إلى دمشق عدد من المسؤولين لمناقشة سبل تعزيز العلاقات الثنائية، وتطوير التعاون بين العراق وسوريا بما يتماشى مع الاتفاقيات والمعاهدات الموقعة بين البلدين". وفيما يتعلق بحضور رئيس سوريا، أحمد الشرع، في القمة العربية المقررة الشهر المقبل في بغداد، أشار فيصل إلى أنه "لا يوجد ما يمنع حضوره"، مشيراً إلى أن جميع رؤساء الدول وأمرائها يتمتعون بحصانة دبلوماسية، وحماية من الحكومة العراقية. وأكد أن الحكومة العراقية مطالبة بمواجهة أي تهديدات قد تطال المسؤولين السوريين، بما في ذلك التهديدات بالاغتيال أو الاعتقال أو إغلاق الطرق التي تؤثر على تنقل الوفود إلى مكان انعقاد القمة العربية في بغداد. وفي هذا السياق، اعتبر فيصل أن التهديدات التي تواجه زيارة الشرع إلى العراق "ظاهرة غريبة لا تتناسب مع تاريخ العراق الحافل بالعلاقات الدبلوماسية، حيث لم تُسجّل تهديدات مماثلة ضد المسؤولين الزائرين من قبل". وفي الأيام الأخيرة، هددت فصائل شيعية مسلحة مدعومة من إيران، وكتل سياسية وأحزاب ونواب، باعتقال الشرع أو تصفيته في حال مشاركته في القمة. فيما طرحت بعض الأحزاب خيار الاعتصام قرب مطار بغداد الدولي، وإغلاق الطرق المؤدية إلى مكان انعقاد القمة في القصر الحكومي بالمنطقة الخضراء بالعاصمة. والرئيس السوري السابق بشار الأسد محسوب على ما يسمى "محور الممانعة" في المنطقة، ونهاية حكمه كانت واحدة من الضربات المؤلمة لإيران ومليشياتها في الشرق الأوسط. aXA6IDEwNC4yNDcuMTIwLjIwIA== جزيرة ام اند امز US


الديار
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
وفد حكومي عراقي في دمشق لبحث التعاون في مكافحة الإرهاب وتأمين الحدود
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن المكتب الاعلامي للحكومة العراقية في بيان له اليوم الجمعة، أنه "بتوجيه من رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، وصل إلى العاصمة السورية دمشق، وفد رسمي حكومي عراقي، برئاسة رئيس جهاز المخابرات الوطني حميد الشطري، للقاء رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا أحمد الشرع، وعدد من المسؤولين الحكوميين". ووفق البيان يضم الوفد الرسمي مسؤولين عن قيادة قوات الحدود في وزارة الداخلية، ووزارتي النفط والتجارة، وهيئة المنافذ الحدودية. وأشار المكتب الاعلامي إلى أنّ الوفد العراقي سيبحث مع الجانب السوري، "التعاون في مجال مكافحة الإرهاب، وتعزيز الترتيبات المتعلقة بتأمين الشريط الحدودي المشترك وتقويتها بالضد من أي خروقات أو تهديدات محتملة، وتوسعة فرص التبادل التجاري بما يصبّ في مصلحة الشعبين الشقيقين، فضلاً عن دراسة إمكانية تأهيل الأنبوب العراقي لنقل النفط عبر الأراضي السورية، إلى موانئ البحر الأبيض المتوسط". كذلك ستتضمن مباحثات الوفد العراقي في دمشق، "تأكيد دعم العراق وحرصه على وحدة وسيادة الأراضي السورية، وأهمية استقرار سوريا بالنسبة للأمن الوطني العراقي وأمن المنطقة"، بحسب البيان. وكان رئيس الحكومة العراقية قد التقى الشرع في قطر في 17 نيسان الجاري، بحضور أمير قطر، تميم بن حمد آل ثاني، ودعا إلى قيام عملية سياسية شاملة، وحماية المكوّنات والتنوّع الاجتماعي والديني والوطني في سوريا، وحماية المقدّسات وأماكن العبادة. في سياق متصل، أعلنت وزارة الخارجية العراقية في بيان منفصل، أنها ومن خلال سفارة جمهورية العراق في دمشق، "تتابع باهتمام بالغ، ملابسات الحادث المؤسف الذي أودى بحياة المواطن العراقي حيدر الزاملي في منطقة الكسوة بسوريا، مؤكّدةً أنها "تولي هذا الملف أهمية قصوى"، و"تعمل بالتنسيق مع الجهات السورية المختصة لاستجلاء الحقائق وضمان تحقيق العدالة". وأشار البيان إلى أنه "بحسب المعلومات الأولية المتوفرة، تشير الدلائل إلى أنّ الحادث يحمل طابعاً جنائياً"، لافتاً إلى أنّ "السفارة العراقية في دمشق تتابع اتصالاتها المكثّفة مع السلطات السورية المعنية لمعرفة فيما إذا كانت هناك دوافع أخرى، ومستمرةٌ بتقصي الحقائق وتفاصيل الواقعة، بما في ذلك جمع الأدلة والمعلومات القضائية اللازمة". وجدد بيان وزارة الخارجية العراقية تأكيد "التزام الحكومة العراقية بحماية حقوق المواطنين العراقيين في الخارج، والعمل على ضمان سلامتهم وكرامتهم في جميع الظروف".


روسيا اليوم
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
وفد حكومي عراقي يصل إلى دمشق لبحث مكافحة الإرهاب
ويترأس الوفد رئيس جهاز المخابرات حميد الشطري، ووفد رسمي يضم قيادة قوات الحدود في وزارة الداخلية، ووزارتي النفط والتجارة، وهيأة المنافذ الحدودية. وسيلتقي الوفد الرئيس السوري أحمد الشرع، وعدد من المسؤولين الحكوميين. وسيبحث الوفد العراقي مع الجانب السوري، التعاون في مجال مكافحة الإرهاب، وتعزيز الترتيبات المتعلقة بتأمين الشريط الحدودي المشترك وتقويتها بالضد من أي خروقات أو تهديدات محتملة، وتوسعة فرص التبادل التجاري بما يصب في مصلحة الشعبين، فضلا عن دراسة إمكانية تأهيل الأنبوب العراقي لنقل النفط عبر الأراضي السورية إلى موانئ البحر الأبيض المتوسط. وستتضمن مباحثات الوفد العراقي في دمشق، تأكيد دعم العراق وحرصه على وحدة وسيادة الأراضي السورية، وأهمية استقرار سوريا بالنسبة للأمن الوطني العراقي وأمن المنطقة. المصدر: RT التقى رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني اليوم الخميس قائد قوات "التحالف الدولي" لمحاربة تنظيم "داعش" الإرهابي في العراق وسوريا الجنرال كيفن ليهي. أغلق السياسي العراقي المعروف عزت الشابندر دائرة الجدل المحتدم في العراق حول مشاركة الرئيس السوري أحمد الشرع في القمة العربية المزمعة الشهر القادم ببغداد.


شفق نيوز
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- شفق نيوز
المخابرات العراقية تكشف عن رسائلها إلى الشرع
شفق نيوز/ كشف رئيس جهاز المخابرات العراقي، حميد الشطري، يوم الأحد، عن الرسائل التي أوصلها إلى الرئيس السوري الانتقالي، أحمد الشرع، خلال لقائه معه في 26 كانون الأول/ ديسمبر 2024، فيما أكد أن التواصل مع الإدارة الجديدة في سوريا مستمراً من أجل الوصول إلى صيغة أمنية متفق عليها خاصة في تعاملها مع داعش ومخيم الهول وسلاح الجيش السوري، كذلك التعامل مع المكونات المختلفة للشعب السوري، وشكل النظام الذي سيقوده الشرع بعد استقرار الأوضاع في بلاده. حديث رئيس جهاز المخابرات العراقي حميد الشطري جاء خلال جلسة حوار في ملتقى بغداد الدولي حضره مراسل وكالة شفق نيوز. وقال الشطري، إن "الأحداث التي جرت مؤخراً في سوريا، تؤثر ليس على العراق فقط، وإنما على المنطقة ككل، في ظل وجود مخاوف من مناطق في سوريا التي ما تزال رخوة أمنياً". وبينما أعرب رئيس المخابرات، عن أمله أن يكون التغيير في سوريا بداية لانطلاق جديد، كشف أن القائم على الإدارة السورية أرسال رسائل إيجابية وشرح ما يجري في سوريا. وبين الشطري، أن "ما جرى في سوريا يراه العراقيون على أقسام مختلفة، بعضهم يراه سلبياً والآخر يراه إيجابياً، أما الحكومة العراقية فهي مسؤولة عن حفظ مصالح مواطنيها". وأشار الشطري، إلى أن "قرار الذهاب إلى دمشق ولقاء الشرع كان مبنياً على مقدمات، وأن الرسالة الأمنية كانت واضحة وتم إيصالها للقيادة السورية الجديدة بأن العراق لم يكن دائماً مع نظام بشار الأسد، بل يعتبر العراق أول دولة تضررت من الأسد، وكان مصدر قلق للعراق، فقد كان يزج بمئات الانتحاريين والمقاتلين المتطرفين الذين كانوا يتدربون في الساحل السوري ويرسلون إلى العراق بإشراف النظام السوري". وأضاف الشطري، كما تم إبلاغ الجانب السوري بأن "العراق بعد الأحداث التي جرت في سوريا لم يكن حريصاً على بقاء نظام بشار بقدر ما هو البديل، فهذا كان مصدر قلق بالنسبة للعراق، وأن الرسائل التي أرسلناها إلى الشرع كانت تتضمن أن العراق مع تطلعات الشعب السوري لكن لدينا بعض النقاط منها ملف داعش وكيف ستعامل الادارة السورية الجديدة معه، كما أن هناك مكونات في الشعب السوري تتداخل مع الشعب العراقي، من الكورد والشيعة والعلويين، فكيف ستتعامل الإدارة الجديدة مع هذه المكونات". وتابع رئيس المخابرات العراقي، "كما هناك مناطق تسيطر عليها داعش ومنها مخيم الهول الذي يضم حوالي 30 ألف شخص ومن 60 جنسية عربية وأجنبية مختلفة، إضافة إلى 4 الاف مقاتل في سجون (قسد) وهؤلاء يمثلون خطراً ومن ضمنهم ألفي شخص عراقي الجنسية". وأكمل الشطري في رسالته التي أوصلها للشرع، "نحن قلقون من ذهاب سلاح الجيش السوري إلى عناصر مسلحة ومن ضمنها منفلتة، ولا نعرف ما هو شكل النظام الذي سيقوده الشرع بعد استقرار الأوضاع في سوريا". واختتم بالقول إن "هذه الرسائل تم إيصالها إلى الشرع ولازلنا متواصلين مع الإدارة الجديدة في سوريا من أجل الوصول إلى صيغة متفق عليها". ومنذ سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، دخلت العلاقات الرسمية بين بغداد ودمشق في حالة من الجمود، فلم تُسجَّل أي لقاءات أو زيارات رفيعة المستوى بين الجانبين على الصعيد الدبلوماسي أو السياسي، وحدها زيارة رئيس جهاز المخابرات العراقي، حميد الشطري، إلى دمشق مثّلت الاستثناء البارز. ويغيب الموقف العراقي الرسمي من التحوّل السياسي في سوريا بشكل كامل، ورغم إعلان تنصيب أحمد الشرع رئيساً للمرحلة الانتقالية، لم يتفاعل العراق حتى اللحظة مع ذلك، حيث تُعلِّل بغداد الأمر بمراقبة الوضع عن كثب واتخاذ قرار لاحق بهذا الخصوص. وكان وزير الخارجية فؤاد حسين، أكد قبل أيام خلال مقابلة مع قناة "فرانس 24"، إنه "وجه دعوة رسمية لوزير الخارجية السوري أسعد الشيباني لزيارة بغداد، وسيكون في العاصمة العراقية قريباً جداً"، مشيراً إلى أن "القمة التي سيحتضنها العراق في أيار/ مايو المقبل، ستشهد توجيه الدعوة لجميع قادة الدول العربية بمن فيهم الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع". جدير بالذكر أن سوريا تشهد تحركات دبلوماسية نشطة بعد سقوط نظام بشار الأسد، مع تدفق الوفود العربية والأجنبية إلى دمشق، والاتصالات التي يجريها مسؤولوها مع المحيط العربي.