أحدث الأخبار مع #حنانالمقوب


العرب اليوم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العرب اليوم
الإعلامية حنان المقوب تعثر على عائلتها البيولوجية بعد 4 عقود من الفقد
في قصّة مؤثّرة أشبه بالأفلام، تمكنت الإعلامية والناشطة المعروفة بين الليبيين "حنان المقوب" من العثور على عائلتها البيولوجية بعد أكثر من 4 عقود من الفقد. فإثر بثّ مباشر على منصة "تيك توك"، انتبهت والدتها التي أخبرت بأن رضيعتها ماتت منذ ولادتها، للشبه الكبير بينها وبين أشقائها. بدأت القصة قبل 44 عاما، عندما وجدت "المقوب" رضيعة أمام أحد المساجد في مدينة بنغازي، بعدما أخبر والداها بوفاتها أثناء الولادة في المستشفى. لتنتقل بعدها إلى دار الأيتام، حيث مكثت حتى تبنتها عائلة ليبية عندما كانت في عمر السنتين. لتعيش الطفلة في كنف العائلة المتبنية حتى وفاة والديها بالتبني، عندما كانت في عمر 26 سنة. لكنها بعد ذلك، واجهت صدمة قانونية، حيث طالبتها دار الرعاية الاجتماعية بالعودة إليها استنادا إلى نصوص قانونية تُنظّم أوضاع المتبنين بعد وفاة أولياء أمورهم. فرفضت الناشطة العودة إلى الدار، واختارت طريق الاستقلال، وغادرت لاحقا بنغازي بعدما أصبحت ناشطة بارزة في مجال السياسة وحقوق الإنسان، ما تسبب في ملاحقتها على خلفية مواقفها الجريئة وانتقاداتها العلنية، لتقرّر الاستقرار في مصر، حيث انخرطت في العمل الإعلامي والحقوقي. فرفضت الناشطة العودة إلى الدار، واختارت طريق الاستقلال، وغادرت لاحقا بنغازي بعدما أصبحت ناشطة بارزة في مجال السياسة وحقوق الإنسان، ما تسبب في ملاحقتها على خلفية مواقفها الجريئة وانتقاداتها العلنية، لتقرّر الاستقرار في مصر، حيث انخرطت في العمل الإعلامي والحقوقي. لكن كل شيء تغيّر، حين كانت تقدم برنامجا مباشرا على "تيك توك"، بعنوان "تعال نحكيلك". إذ تلقت مكالمة من شاب يدعى "عمر موسى"، روى قصّة والدته التي تعرّضت لمشاكل صحيّة أثناء الولادة وأخبروها بوفاة رضيعتها. لكنّ الأم التي كانت حينها في عمر الـ 14 سنة، لم تفقد إحساسها الداخلي بأن ابنتها لا تزال على قيد الحياة، إلى أن شاهدتها في مقطع فيديو تتحدّث عن قصتها، واندهشت من الشبه بينها وبين بناتها. فقلبت هذه المكالمة حياة حنان رأسا على عقب وأدخلت الشكوك إلى قلبها، لتشابه ما رواه عمر مع قصتّها. ما دفعها لاحقا إلى الاتصال به بعد البرنامج، لتكتشف أن المتصل هو شقيقها البيولوجي، وأن عائلتها الحقيقية ظلت تبحث عنها لأكثر من أربعة عقود، وأن والدتها تسعى منذ شاهدتها إلى التواصل معها. وقالت الإعلامية في مقطع فيديو نشرته على صفحاتها بمواقع التواصل الاجتماعي "كنت أظنّ أنني مجهولة النسب، ومقطوعة من شجرة، فاكتشفت أنّ لي عائلة تشبهني، أمّي نسخة منّي، وعندي أخوال وأعمام وأنتمي لقبيلة كبيرة في مدينة سبها، مشاعري مختلطة بين الفرحة والصدمة والذهول". كما تحدّثت عمّا عانته طوال حياتها بسبب غياب العائلة، قائلة "تعبت من نظرة الناس ونظرة الشفقة، حرمت نفسي من الزواج وتكوين أسرة، حتى لا أتعرّض للشتم، لأنني بلا أصل ولا أهل". أما أكثر ما يؤلم حنان الآن، هو عدم قدرتها على أخذ حقّها ومحاسبة من سرقها من أحضان أمها وحرمها من عائلتها لمدة 44 سنة. لكن رغم كل الألم وكل السنوات التي لا يمكن تعويضها، الأهم هو أنها وجدت عائلتها.


تونسكوب
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- تونسكوب
صدمة عمرها 44 سنة: إعلامية تكتشف أن عائلتها حيّة بعد أن قيل لها إنها ميتة!
في واقعة تلامس حدود الخيال، تمكنت الناشطة والإعلامية الليبية حنان المقوب من العثور على عائلتها البيولوجية بعد أكثر من أربعة عقود من الفقد، إثر بث مباشر عبر منصة "تيك توك". المقوب، التي قيل لوالدتها إنها توفيت أثناء الولادة، عُثر عليها أمام مسجد بمدينة بنغازي ونُقلت إلى دار أيتام، قبل أن تتبناها عائلة ليبية. عاشت حنان مع عائلتها بالتبني حتى وفاة والديها، لتُفاجأ بطلب إعادتها إلى دار الرعاية وفق قانون محلي. رفضت العودة، وغادرت إلى مصر حيث برز اسمها كناشطة سياسية وحقوقية. اللحظة الحاسمة جاءت حين تعرّفت والدتها الحقيقية عليها من خلال بث مباشر بسبب الشبه بينها وبين أبنائها الآخرين، لتنكشف واحدة من أكثر القصص الإنسانية إثارة في ليبيا. لكنّ الأم التي كانت حينها في عمر الـ 14 سنة، لم تفقد إحساسها الداخلي بأن ابنتها لا تزال على قيد الحياة، إلى أن شاهدتها في مقطع فيديو تتحدّث عن قصتها، واندهشت من الشبه بينها وبين بناتها. فقلبت هذه المكالمة حياة حنان رأسا على عقب وأدخلت الشكوك إلى قلبها، لتشابه ما رواه عمر مع قصتّها. ما دفعها لاحقا إلى الاتصال به بعد البرنامج، لتكتشف أن المتصل هو شقيقها البيولوجي، وأن عائلتها الحقيقية ظلت تبحث عنها لأكثر من أربعة عقود، وأن والدتها تسعى منذ شاهدتها إلى التواصل معها.


جو 24
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- جو 24
ببث على تيك توك.. إعلامية معروفة تجد عائلتها بعد 44 عاما
جو 24 : في قصّة مؤثّرة أشبه بالأفلام، تمكنت الإعلامية والناشطة المعروفة بين الليبيين "حنان المقوب" من العثور على عائلتها البيولوجية بعد أكثر من 4 عقود من الفقد. فإثر بثّ مباشر على منصة "تيك توك"، انتبهت والدتها التي أخبرت بأن رضيعتها ماتت منذ ولادتها، للشبه الكبير بينها وبين أشقائها. خدعوا والديها بدأت القصة قبل 44 عاما، عندما وجدت "المقوب" رضيعة أمام أحد المساجد في مدينة بنغازي، بعدما أخبر والداها بوفاتها أثناء الولادة في المستشفى. لتنتقل بعدها إلى دار الأيتام، حيث مكثت حتى تبنتها عائلة ليبية عندما كانت في عمر السنتين. صدمة قانونية لتعيش الطفلة في كنف العائلة المتبنية حتى وفاة والديها بالتبني، عندما كانت في عمر 26 سنة. لكنها بعد ذلك، واجهت صدمة قانونية، حيث طالبتها دار الرعاية الاجتماعية بالعودة إليها استنادا إلى نصوص قانونية تُنظّم أوضاع المتبنين بعد وفاة أولياء أمورهم. فرفضت الناشطة العودة إلى الدار، واختارت طريق الاستقلال، وغادرت لاحقا بنغازي بعدما أصبحت ناشطة بارزة في مجال السياسة وحقوق الإنسان، ما تسبب في ملاحقتها على خلفية مواقفها الجريئة وانتقاداتها العلنية، لتقرّر الاستقرار في مصر، حيث انخرطت في العمل الإعلامي والحقوقي. برنامج مباشر لكن كل شيء تغيّر، حين كانت تقدم برنامجا مباشرا على "تيك توك"، بعنوان "تعال نحكيلك". إذ تلقت مكالمة من شاب يدعى "عمر موسى"، روى قصّة والدته التي تعرّضت لمشاكل صحيّة أثناء الولادة وأخبروها بوفاة رضيعتها. لكنّ الأم التي كانت حينها في عمر الـ 14 سنة، لم تفقد إحساسها الداخلي بأن ابنتها لا تزال على قيد الحياة، إلى أن شاهدتها في مقطع فيديو تتحدّث عن قصتها، واندهشت من الشبه بينها وبين بناتها. فقلبت هذه المكالمة حياة حنان رأسا على عقب وأدخلت الشكوك إلى قلبها، لتشابه ما رواه عمر مع قصتّها. ما دفعها لاحقا إلى الاتصال به بعد البرنامج، لتكتشف أن المتصل هو شقيقها البيولوجي، وأن عائلتها الحقيقية ظلت تبحث عنها لأكثر من أربعة عقود، وأن والدتها تسعى منذ شاهدتها إلى التواصل معها. حنان المقوب(الصورة من حساباتها على مواقع التواصل) " أمّي نسخة منّي" وقالت الإعلامية في مقطع فيديو نشرته على صفحاتها بمواقع التواصل الاجتماعي "كنت أظنّ أنني مجهولة النسب، ومقطوعة من شجرة، فاكتشفت أنّ لي عائلة تشبهني، أمّي نسخة منّي، وعندي أخوال وأعمام وأنتمي لقبيلة كبيرة في مدينة سبها، مشاعري مختلطة بين الفرحة والصدمة والذهول". كما تحدّثت عمّا عانته طوال حياتها بسبب غياب العائلة، قائلة "تعبت من نظرة الناس ونظرة الشفقة، حرمت نفسي من الزواج وتكوين أسرة، حتى لا أتعرّض للشتم، لأنني بلا أصل ولا أهل". أما أكثر ما يؤلم حنان الآن، هو عدم قدرتها على أخذ حقّها ومحاسبة من سرقها من أحضان أمها وحرمها من عائلتها لمدة 44 سنة. لكن رغم كل الألم وكل السنوات التي لا يمكن تعويضها، الأهم هو أنها وجدت عائلتها. تابعو الأردن 24 على


خبرني
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- خبرني
بعد فراق 44 عاماً.. إعلامية ليبية تعثر على عائلتها عبر تيك توك
خبرني - في مشهد إنساني نادر يشبه قصص الأفلام، اكتشفت الإعلامية الليبية المعروفة حنان المقوب عائلتها البيولوجية بعد أكثر من أربعة عقود من الفقد، وذلك خلال بث مباشر عبر منصة "تيك توك"، لتتبدّل حياتها بالكامل في لحظات. بداية القصة وتعود تفاصيل القصة إلى نحو 44 عاماً، حين وُجدت الطفلة حنان المقوب رضيعة أمام أحد المساجد في مدينة بنغازي، بعد أن تم إبلاغ والدتها بوفاة مولودتها عقب الولادة مباشرة، قبل أن تُنقل إلى دار الأيتام، حيث بقيت هناك حتى تبنتها عائلة ليبية وهي في عمر العامين. وعاشت حنان طفولتها ومراهقتها في كنف الأسرة التي تبنتها، حتى توفي والدها ووالدتها بالتبني وهي في السادسة والعشرين من عمرها. وبعدها واجهت صدمة قانونية، حين طالبتها الجهات الاجتماعية بالعودة إلى دار الرعاية بحجة انتهاء الوصاية، لكنها رفضت، وقررت الاستقلال ومغادرة بنغازي. مكالمة هاتفية تغير حياتها وأثناء تقديمها لبرنامج مباشر عبر "تيك توك" تحت عنوان "تعال نحكيلك"، تلقت حنان مكالمة من شاب يُدعى عمر موسى تحدّث عن والدته التي عانت من أزمة صحية أثناء الولادة، وأُخبرت بوفاة طفلتها، لكنها بقيت تشعر أن ابنتها لا تزال حية. المكالمة أيقظت شكوكاً دفينة داخل حنان المقوب، خاصة لتطابق تفاصيل الرواية مع قصتها، وبعد تواصل لاحق، اكتشفت أن المتصل هو شقيقها البيولوجي، وأن والدتها ظلت تبحث عنها طوال هذه السنوات. وفي فيديو مؤثّر نشرته عبر منصات التواصل، قالت حنان "كنت أظنّ أنني مجهولة النسب، ومقطوعة من شجرة، فاكتشفت أن لي أمّا تشبهني، وأخوال وأعمام، وأنتمي لقبيلة كبيرة في مدينة سبها". كما كشفت عن معاناة عمرها بسبب غياب معلومات عن نسبها، مؤكدة أنها حرمت نفسها من الزواج وتكوين أسرة لتجنّب الوصم المجتمعي، موضحة أنها تعيش حالياً في تصالح واستقرار داخلي افتقدته لسنوات.


الشروق
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشروق
إعلامية ليبية تعثر على عائلتها بعد 44 عاما.. قصة مؤثرة هكذا تكشفت خيوطها
تأثر ناشطون عبر منصات التواصل الاجتماعي بقصة إعلامية ليبية تمكنت من العثور على عائلتها بعد 44 عاما من الفقد، حيث تكشفت خيوط القصة كاملة من خلال بث مباشر عبر منصة تيك توك. وبحسب ما أفادت تقارير إخبارية فإن القصة تعود إلى نحو 44 عامًا، حين وُجدت 'حنان المقوب' رضيعة أمام أحد المساجد في ليبيا. وكانت والدة حنان قد أُبلغت بأن المولودة توفيت أثناء الوضع، لتنتقل بعد إيجادها إلى دار للأيتام، وتتبناها لاحقًا عائلة ليبية وهي في الثانية من عمرها، وتنشأ في كنفها إلى غاية وفاة والديها بالتبني. واجهت حنان معضلة قانونية عندما طلبت منها الجهات الاجتماعية العودة إلى دار الأيتام، غير أنها فضّلت أن تمضي في طريق الاستقلال، وانخرطت في العمل السياسي والحقوقي، وهو ما جعلها عرضة للتهديدات نتيجة لمواقفها العلنية ونشاطها في المجال العام. التحول الجذري في حياة حنان وقع خلال بث مباشر على تطبيق 'تيك توك'، حين تلقت مكالمة هاتفية من شاب يُدعى عمر موسى، تحدّث عن قصة والدته التي أخبرها الأطباء سابقًا بأن ابنتها توفيت بعد الولادة، لكنها لطالما شعرت أن طفلتها لا تزال على قيد الحياة. بعد تبادل الحديث، تبيّن أن المتصل هو شقيقها البيولوجي، حيث أخبرها أنها نسخة من أخواته وعماته، وأن والدتها كانت تبحث عنها طيلة هذه السنوات. وظهرت الإعلامية الشهيرة في ليبيا في مقطع مصور وهي تبكي بحرقة وتتحدث عن فرحتها بلقاء عائلتها ومعرفة أنها ابنة شرعية وليس لقيطة، حيث قالت: 'كنت أظنّ أنني مجهولة النسب، فاكتشفت أنّ لي عائلة تشبهني'. وأضافت أن ما يؤلمها هو ضياع كل تلك السنوات، إلا أن لقياها بعائلتها منحها بصيص أمل واستقرارًا نفسيًا كانت تفتقده. شاهد | 'هلي لقوني بعد 44 سنة يا عيلة 44 سنة' .. بعد أن تعرفوا عليها من خلال تطبيق 'تيك توك' الإعلامية حنان المقوب تروي تفاصيل تعرفها على أهلها #أبعاد #ليبيا — أبعاد (@abaadnews_ly) May 6, 2025