logo
#

أحدث الأخبار مع #حنانحسن

شاهد بالفيديو.. القيادية بتنسيقية "تقدم" حنان حسن تركب "الموتر" (البودا بودا) وسيلة المواصلات المحلية بيوغندا
شاهد بالفيديو.. القيادية بتنسيقية "تقدم" حنان حسن تركب "الموتر" (البودا بودا) وسيلة المواصلات المحلية بيوغندا

سودارس

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • سودارس

شاهد بالفيديو.. القيادية بتنسيقية "تقدم" حنان حسن تركب "الموتر" (البودا بودا) وسيلة المواصلات المحلية بيوغندا

وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فإن المقطع المتداول قيل أنه للقيادية بتنسيقية تقدم الأستاذة حنان حسن, المتواجدة بالعاصمة الأوغندية "كمبالا". وظهرت الأستاذة حنان حسن, وهي تستغل وسيلة المواصلات المحلية بيوغندا, (البودا بودا), المعروف في السودان, باسم "الموتر". محمد عثمان _ الخرطوم النيلين script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

"طفلة المتنبي".. موهبة أدبية مبكرة تناضل لإثبات نفسها
"طفلة المتنبي".. موهبة أدبية مبكرة تناضل لإثبات نفسها

شفق نيوز

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • شفق نيوز

"طفلة المتنبي".. موهبة أدبية مبكرة تناضل لإثبات نفسها

شفق نيوز/ في زاوية من شارع المتنبي بقلب العاصمة بغداد، وسط زحام المثقفين ومحبي الكتب، تقف امرأة تعرض مؤلفات ابنتها، كاشفة عن موهبة أدبية نادرة بزغت في عمر مبكر. "حنان حسن" فتاة عراقية تبلغ من العمر 14 عاماً، بدأت الكتابة والتأليف في سن 12 عاماً، لتصبح واحدة من الحالات الاستثنائية في عالم الأدب، حيث أنجزت حتى الآن ثمانية كتب، فيما لا يزال كتابها التاسع قيد الطبع. موهبة مبكرة وتوجيه اسري تُعد الكتابة المبكرة حالة نادرة، إذ تحتاج إلى الاطلاع والمعرفة والتجربة الحياتية، لكن بعض المواهب تظهر في سن صغيرة، كما حدث مع الشاعر الفرنسي آرثر رامبو، الذي كتب مجموعته الشعرية الأولى وهو في الـ16 من عمره، وكانت بداية لمدرسة أدبية أثرت الأجيال اللاحقة. "حنان" وجدت في والدتها داعماً رئيسياً، حيث ساعدتها في صقل موهبتها وتشجيعها على الكتابة. بدأت "حنان" موهبتها في عام 2019 عندما كانت في الصف الثالث الابتدائي، حيث كانت تردد كلمات شبيهة بالأنشودات، مفعمة بالأمل والتفاؤل، ومع مرور الوقت، أصبحت كتاباتها أكثر نضجًا، مستلهمة من حياتها وتجاربها الشخصية. ابداع يواجه التحديات تتواجد "حنان" مع والدتها كل يوم جمعة في شارع المتنبي، حيث تعرض مؤلفاتها على طاولة صغيرة داخل المركز الثقافي البغدادي، مكتوب عليها: "مؤلفات ابنتي، سعر الكتاب 3,500 دينار عراقي". كتبت "حنان" بيدها الصغيرة روايات ونصوصًا تعكس مواضيع مختلفة، مثل الحب، الحياة، والأخلاق، ومن أبرز كتبها "عانقني بعتاب"، الذي يتناول العلاقات العاطفية بين البشر وعلاقتهم بالخالق، ما يجعل تجربتها الأدبية متميزة وواعدة. وكالة شفق نيوز التقت والدتها التي تحدثت قائلة إن كتابات حنان تعكس روحها ومشاعرها، حيث أفرغت فيها أفكارها وتأملاتها في الحياة، كما يظهر في كتابيها "للحروف ذكرى" و"أعيش على نغمات قلبي"، مبينة أن كتاباتها تمتلئ بالصور الجمالية، مستوحية من الطبيعة والورود والأشجار، وتعبر بعفوية وعذوبة عن مشاعرها الداخلية. منافسة غير متكافئة وغياب الدعم رغم موهبتها، تواجه حنان صراعًا مع أصحاب المكتبات، الذين يضايقهم وجودها في شارع المتنبي بسبب شعبيتها بين الطلاب والقراء، الذين باتوا يلقبونها بـ "طفلة المتنبي". تقول والدتها إن ابنتها تفتقر إلى الدعم من الأوساط الثقافية، رغم حاجتها الماسة إلى المساندة والتوجيه لتحقيق النجاح والتطور. وتشير إلى أن العراق مليء بالقامات الأدبية التي وصلت إلى العالمية، وأن الكتاب الشباب بحاجة إلى نصائح وتوجيهات هؤلاء الأدباء للاستفادة من تجاربهم الغنية، خاصة أن الإبداع العراقي كان دائمًا حاضرًا في المشهد الثقافي المحلي والعالمي. "حنان حسن" ليست مجرد طفلة تكتب، بل ظاهرة أدبية ناشئة تكافح لإثبات نفسها، متحدية الظروف، بحثًا عن مكان يليق بموهبتها في عالم الأدب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store