أحدث الأخبار مع #حنانرشوان

البشاير

اشتري شنط حنان شوقي للسوق بدل شنط البلاستيك

اطلقت حنان رشوان مشروع ناش للشنط القماش للحد من استخدام الشنط البلاستيك حنان رشوان، خريجة كلية التجارة بجامعة عين شمس، عملت في مجال السياحة لسنوات طويلة، لكنها لم تنسَ حلمها في إنشاء براند ملابس باسمها بدأت حنان في دراسة تصميم الأزياء إلى جانب عملها، لكنها لاحظت خلال رحلتها لتحقيق حلمها حجم التلوث الناتج عن الأكياس البلاستيكية التى اصبحت ظاهرة في الحياة اليومية. بعد بحث كثير عن أضرار البلاستيك وتأثيره على صحة الإنسان والكائنات الحية، قررت إطلاق مبادرة لتشجيع الناس على استخدام الشنط القماشية بدلاً من الكيس البلاستيك ، واطلقت على المشروع اسم 'ناش'. حرصت حنان على اختيار أقمشة قطنية ملونة ومميزة، وصنعت شنطًا قماشية بألوان زاهية وخامات عالية الجودة وبأسعار مناسبة، لتشجيع الناس على استبدال الأكياس البلاستيكية بشنط قماش صديقة للبيئة. لكن حلمها لم يتوقف عند هذا الحد. بحبها للأماكن الأثرية، بدأت في تصوير وتوثيق قصص الأماكن التاريخية في شارع المعز لدين الله الفاطمي، مثل بيت السحيمي، زقاق الدرب الأصفر، سبيل عبد الرحمن كتخدا، وعمارة ثيودور موشوفيسكي. أطلقت مجموعة باسم 'مصر المحروسة'، حيث طبعت صور هذه الأماكن على الشنط، وأرفقتها بقصص مصورة تحكي تاريخ كل موقع. لكن لم تتوقف حنان رشوان بتحقيق هذا الحلم فقط . لكنها بدأت بحلم أخر بسبب حبها للاماكن الأثرية . بدأت في تصوير وتوثيق قصص الأماكن التاريخية في شارع المعز لدين الله الفاطمي، مثل بيت السحيمي، زقاق الدرب الأصفر، سبيل عبد الرحمن كتخدا، وعمارة ثيودور موشوفيسكي. طبعت صور هذه الأماكن على الشنط، وأطلقت مجموعة باسم 'مصر المحروسة'، وأرفقتها بقصص مصورة تحكي تاريخ كل موقع. حنان لم تكتفِ بذلك، بل استوحت من الأفلام المصرية القديمة تصميمات لشنطها، مثل فيلم 'ابن حميدو' وشخصية 'الباز أفندي' التي جسدها الفنان توفيق الدقن. ما زالت حنان تحلم بمصر خالية من التلوث، وتتمنى أن يرى العالم مصر بجمالها وأثارها وتاريخها العريق. لمشاهدة المزيد من تصميماتها ولطلبها: ‏ تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية