أحدث الأخبار مع #حوارالأديان


رائج
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رائج
"حكماء المسلمين" يهنئ البابا ليو 14 بانتخابه رئيسا للكنيسة
تقدم مجلس حكماء المسلمين برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بالتهنئة لقداسة البابا ليو الرابع عشر؛ بمناسبة انتخابه رئيساً للكنيسة الكاثوليكية. وهنأ سعادة المستشار محمد عبد السلام ، الأمين العام للمجلس، قداسة البابا ليو الرابع عشر، قائلاً: "ثقتنا كبيرة في استكمال مسيرة الحوار والأخوة مع قداسته ؛ بحثاً عن السلام، ومواصلة العمل معاً لنشر قيم المحبة والتفاهم وترسيخ التعارف ؛ من أجل عالم أفضل، ومستقبل ينعم فيه الجميع بالأمن والسلام والاستقرار". اقرأ أيضاً: من هو البابا ليو الرابع عشر؟.. أول أمريكي يتولى المنصب وشهدت الفترة الماضية العديد من المبادرات والجهود المشتركة التي عمل عليها مجلس حكماء المسلمين وحاضرة الفاتيكان، وكان لها عظيم الأثر في تعزيز الحوار بين الأديان والثقافات المختلفة وتأكيد دور قادة ورموز الأديان في مواجهة التحديات العالمية، التي توجت بتوقيع وثيقة الأخوة الإنسانية التاريخية في أبوظبي عام 2019، والتي تعد الوثيقة الأهم في التاريخ الإنساني الحديث. اقرأ أيضاً: شيخ الأزهر يهنئ البابا ليو الرابع عشر


صحيفة الخليج
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
«حكماء المسلمين» يهنئ البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه رئيساً للكنيسة الكاثوليكية
تقدم مجلس حكماء المسلمين برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بالتهنئة لقداسة البابا ليو الرابع عشر؛ بمناسبة انتخابه رئيساً للكنيسة الكاثوليكية. وهنأ المستشار محمد عبد السلام، الأمين العام للمجلس، قداسة البابا ليو الرابع عشر، وقال: «ثقتنا كبيرة في استكمال مسيرة الحوار والأخوة مع قداسته ؛ بحثاً عن السلام، ومواصلة العمل معاً لنشر قيم المحبة والتفاهم وترسيخ التعارف؛ من أجل عالم أفضل، ومستقبل ينعم فيه الجميع بالأمن والسلام والاستقرار». وشهدت الفترة الماضية العديد من المبادرات والجهود المشتركة التي عمل عليها مجلس حكماء المسلمين وحاضرة الفاتيكان، وكان لها عظيم الأثر في تعزيز الحوار بين الأديان والثقافات المختلفة وتأكيد دور قادة ورموز الأديان في مواجهة التحديات العالمية، التي توجت بتوقيع وثيقة الأخوة الإنسانية التاريخية في أبوظبي عام 2019، والتي تعد الوثيقة الأهم في التاريخ الإنساني الحديث.


البيان
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
"حكماء المسلمين" يهنئ البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه رئيساً للكنيسة الكاثوليكية
تقدم مجلس حكماء المسلمين برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بالتهنئة لقداسة البابا ليو الرابع عشر؛ بمناسبة انتخابه رئيسًا للكنيسة الكاثوليكية. وهنأ سعادة المستشار محمد عبد السلام، الأمين العام للمجلس، قداسة البابا ليو الرابع عشر، وقال: 'ثقتنا كبيرة في استكمال مسيرة الحوار والأخوة مع قداسته؛ بحثًا عن السلام، ومواصلة العمل معًا لنشر قيم المحبة والتفاهم وترسيخ التعارف؛ من أجل عالم أفضل، ومستقبل ينعم فيه الجميع بالأمن والسلام والاستقرار'. وشهدت الفترة الماضية العديد من المبادرات والجهود المشتركة التي عمل عليها مجلس حكماء المسلمين وحاضرة الفاتيكان، وكان لها عظيم الأثر في تعزيز الحوار بين الأديان والثقافات المختلفة وتأكيد دور قادة ورموز الأديان في مواجهة التحديات العالمية، التي توجت بتوقيع وثيقة الأخوة الإنسانية التاريخية في أبوظبي عام 2019، والتي تعد الوثيقة الأهم في التاريخ الإنساني الحديث.


الحركات الإسلامية
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الحركات الإسلامية
الأب جورج قنواتيّ " حياة من أجل حوار الأديان والثقافات "في كتاب جديد
عن سلسلة "حوار الأديان" التي تهدف إلى نشر أهمّ الكتب التي تتناول الحوار بين الأديان، مع تركيز خاصّ على الأديان التوحيديّة.اصدرت دار الاكوينى للنشر كتاب " الأب جورج قنواتيّ: حياة من أجل حوار الأديان والثقافات " الكتاب تاليف الراهب الدومنيكانيّ" چان-چاك پيرينيس " وتصدير الأب "إيمانويل پيزني الدومنيكانيّ "و ترجمة الدكتور "عزيز هلال " حيث يُفتتح هذه السلسلة بكتابٍ مميز كُتب بالفرنسيّة خصيصًا ليُترجم إلى العربية، إذ أراد مؤلفه أن يقدّم للقارئ العربي نظرة أعمق حول الأب جورج شحاتة قنواتي، أحد أبرز روّاد الحوار المسيحي-الإسلامي ومؤسس معهد الآباء الدومنيكان للدراسات الشرقية بالقاهرة، الذي يصدر هذا الكتاب بالتعاون معه. «ولا بدّ من طَرْح هذا السؤال؛ إذ هو أحدُ أسباب تأليف هذا الكتاب: لماذا اهتمّ كاهنٌ كاثوليكيّ بالإسلام كلّ هذا الاهتمام، لدرجةِ جَعَلَتْه محور عمله وإنجازه الفكريِّ؟ هل هناك سببٌ ما يتجاوز الفضول الفكريّ؟ هل انجذب هو نفسه في أيّ مرحلةٍ إلى هذا الدين الذي يشاركه فيه الغالبيّةُ من مواطنيه؟ أم إنّ هناك وراء هذا الاهتمام مشروعًا مُبطّنًا - وربّما غير واعٍ - لإظهار وجهٍ حسنٍ للمسيحية، يُمَكِّن بعضَ المسلمين من التقرُّب إلى هذه الديانة؛ ليصيروا – بدورهم - مسيحيّين؟ في سياق التنافس الثقافيّ بين الإسلام والكاثوليكيّة، هل يُمْكِن للمشروع المسيحيّ الذي يهدف إلى إقامة حِوارٍ مع المسلمين أن يكون - حقًّا – غيرَ مُغْرِضٍ، وبريئًا من كلِّ مصلحةٍ مباشرةٍ أو شخصيّة؟» هذا الكتاب هو شهادة على حياة الأب قنواتي التي كانت مليئة بالجهود الهادفة لإقامة حوار حقيقي، ويعدّ مرجعًا هامًا لكل المهتمين بالحوار بين الأديان والثقافات. الأب قنواتي، هو عالم و راهب دومينيكاني، ولد بالإسكندرية في 6 يونيو 1905، وتوفي في 28 يناير 1994، ويمثل إحدى القامات الفكرية المصرية. كان معنيا في بداية حياته العلمية بدراسة الصيدلة؛ قبل أن يتجه إلى دراسة الفلسفة واللاهوت، ويحصل على درجة الدكتوراه في الفلسفة واللاهوت. وانضم قنواتي إلى الرهبان الدومينيكان في كل من فرنسا وبلجيكا، ثم عاد إلى مصر في 1936 ليؤسس معهد الدراسات الاستشراقية التابع لدير الدومينيكان بالقاهرة. وقدّم مدرسة في الحوار بين الأديان انضم إليها العشرات من المؤمنين بضرورة التواصل بين الآخر عقديا. ومن هذا المنطلق، دافع الأب قنواتي عن الإسلام وبقية الأديان دفاعا مجيدا، وقضى أكثر من 50 عاما ينشر العلم والفكر والثقافة.