أحدث الأخبار مع #حياةأوموت،
بوابة الفجر
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
حنان مطاوع تبهر جمهورها بإطلالة بيضاء
خطفت الفنانة حنان مطاوع أنظار جمهورها على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما شاركت مجموعة من الصور الجديدة التي ظهرت فيها بإطلالة أنيقة ومميزة عبر حسابها الرسمي على منصة إنستجرام، ولم تقتصر مشاركة حنان على الصور فقط، بل كشفت أيضًا عن كواليس تجربتها الصعبة في مسلسلها الجديد "حياة أو موت"، الذي خرج من السباق الرمضاني لهذا العام، وتم تأجيل عرضه لما بعد دراما رمضان 2025. إطلالة تخطف الأنظار باللون الأبيض في أحدث ظهور لها، تألقت حنان مطاوع بفستان أبيض مجسم أظهر جمالها ورقي ذوقها، لتثبت من جديد أنها ليست فقط فنانة موهوبة بل أيضًا أيقونة في عالم الأناقة، حصدت الصور تفاعلًا واسعًا من جمهورها ومتابعيها الذين أشادوا بإطلالتها اللافتة والمميزة. تفاصيل جديدة عن مسلسل "حياة أو موت" تحدثت حنان مطاوع عن مسلسلها الجديد "حياة أو موت" خلال لقاء تلفزيوني مع الإعلامية شيرين سليمان في برنامج "سبوت لايت" على قناة صدى البلد، مشيرة إلى أن العمل مر بمراحل عديدة قبل خروجه للنور. ففي البداية، كان من المقرر أن يتكون المسلسل من 8 حلقات فقط، إلا أن المنتج والمؤلف قررا تطويره ليصل إلى 10 حلقات، ثم استقروا في النهاية على تقديم العمل في 15 حلقة. حنان مطاوع تجسد شخصية "الدكتورة حياة" كشفت حنان عن الشخصية التي تقدمها في المسلسل، حيث تلعب دور دكتورة تُدعى "حياة" تمر بتجربة قاسية، إذ تُصاب بالعمى خلال الأحداث. وتحدثت حنان عن صعوبة الشخصية قائلة: "المسلسل كله صعب، من كواليسه لأجوائه. شخصية الدكتورة حياة فيها تحدي كبير، لأنها رغم فقدانها للبصر، شخصية قوية جدًا، ومن الصعب تتوقع اللي جواها، لأنها بتحمل براكين من المشاعر والانهيارات لكنها مش بتبين حاجة، منضبطة وثابتة من بره لكن عنيها بتحكي كتير". أزمات متعددة وتطورات درامية داخل المسلسل أوضحت حنان أن شخصية "حياة" لم تكن كفيفة في بداية المسلسل، بل تفقد بصرها في مرحلة لاحقة من الأحداث، الأمر الذي يُضيف بُعدًا إنسانيًا ودراميًا مؤثرًا للمسلسل. كما تمر "حياة" بعدد من الأزمات والتحديات النفسية والعاطفية التي تُبرز قدرات حنان التمثيلية في تقديم شخصيات مركبة ومعقدة.
بوابة الفجر
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
حنان مطاوع تبهر جمهورها بإطلالة بيضاء
خطفت الفنانة حنان مطاوع أنظار جمهورها على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما شاركت مجموعة من الصور الجديدة التي ظهرت فيها بإطلالة أنيقة ومميزة عبر حسابها الرسمي على منصة إنستجرام، ولم تقتصر مشاركة حنان على الصور فقط، بل كشفت أيضًا عن كواليس تجربتها الصعبة في مسلسلها الجديد "حياة أو موت"، الذي خرج من السباق الرمضاني لهذا العام، وتم تأجيل عرضه لما بعد دراما رمضان 2025. إطلالة تخطف الأنظار باللون الأبيض في أحدث ظهور لها، تألقت حنان مطاوع بفستان أبيض مجسم أظهر جمالها ورقي ذوقها، لتثبت من جديد أنها ليست فقط فنانة موهوبة بل أيضًا أيقونة في عالم الأناقة، حصدت الصور تفاعلًا واسعًا من جمهورها ومتابعيها الذين أشادوا بإطلالتها اللافتة والمميزة. تفاصيل جديدة عن مسلسل "حياة أو موت" تحدثت حنان مطاوع عن مسلسلها الجديد "حياة أو موت" خلال لقاء تلفزيوني مع الإعلامية شيرين سليمان في برنامج "سبوت لايت" على قناة صدى البلد، مشيرة إلى أن العمل مر بمراحل عديدة قبل خروجه للنور. ففي البداية، كان من المقرر أن يتكون المسلسل من 8 حلقات فقط، إلا أن المنتج والمؤلف قررا تطويره ليصل إلى 10 حلقات، ثم استقروا في النهاية على تقديم العمل في 15 حلقة. حنان مطاوع تجسد شخصية "الدكتورة حياة" كشفت حنان عن الشخصية التي تقدمها في المسلسل، حيث تلعب دور دكتورة تُدعى "حياة" تمر بتجربة قاسية، إذ تُصاب بالعمى خلال الأحداث. وتحدثت حنان عن صعوبة الشخصية قائلة: "المسلسل كله صعب، من كواليسه لأجوائه. شخصية الدكتورة حياة فيها تحدي كبير، لأنها رغم فقدانها للبصر، شخصية قوية جدًا، ومن الصعب تتوقع اللي جواها، لأنها بتحمل براكين من المشاعر والانهيارات لكنها مش بتبين حاجة، منضبطة وثابتة من بره لكن عنيها بتحكي كتير". أزمات متعددة وتطورات درامية داخل المسلسل أوضحت حنان أن شخصية "حياة" لم تكن كفيفة في بداية المسلسل، بل تفقد بصرها في مرحلة لاحقة من الأحداث، الأمر الذي يُضيف بُعدًا إنسانيًا ودراميًا مؤثرًا للمسلسل. كما تمر "حياة" بعدد من الأزمات والتحديات النفسية والعاطفية التي تُبرز قدرات حنان التمثيلية في تقديم شخصيات مركبة ومعقدة.
الدستور
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
في ذكرى ميلادها.. زينب صدقي «الأم الطيبة» التي عشقت عيشة الملوك
ولدت في مثل هذا اليوم، زينب صدقي، واحدة من أبرز نجمات السينما والمسرح المصري في القرن العشرين، التي رسمت صورة الأم الطيبة، الحانية، ذات الشخصية القوية في الذاكرة السينمائية، ورغم أنها قد تكون عرفت بدورها الأبرز في شخصية "الأم"، إلا أن زينب صدقي كانت أكثر من مجرد نجمة تمثل شخصيات الأم الحنونة في الأعمال الفنية، فقد استطاعت أن تترك بصمة في العديد من الأدوار المميزة في مشوارها الفني الذي امتد لعقود طويلة. النشأة والبداية الفنية وُلدت زينب صدقي في مدينة الإسكندرية عام 1912، في أسرة متوسطة الحال، وكانت بداية مشوارها الفني في مرحلة مبكرة من حياتها، فقد كانت مولعة بالفن والمسرح منذ صغرها، وساهمت في تكوين شخصيتها الفنية التنشئة التي نشأت عليها في بيئة تهتم بالثقافة والفنون، ففي عام 1930، بدأت زينب صدقي في مجال المسرح، حيث كانت الفرق المسرحية في ذلك الوقت تعتبر ملاذًا للعديد من الموهوبين الذين يتطلعون إلى الظهور في أجواء فنية أوسع. انطلقت زينب صدقي في بداياتها من خلال الفرق المسرحية الخاصة في الإسكندرية، ومنها انتقلت إلى القاهرة التي كانت مركزًا للإنتاج الفني في ذلك الوقت، ولكن، لم يكن الطريق ميسرًا تمامًا، فقد واجهت العديد من التحديات في بداية مشوارها الفني، ولكنها كانت متمسكة بحلمها. زينب صدقي.. الأم الطيبة التي أدهشت جمهور السينما كان النجاح الكبير في شخصية "الأم الطيبة" أحد أبرز ما ميز زينب صدقي في عالم السينما المصرية، فمنذ بداية الأربعينات، بدأ الجمهور يتعرف على ملامحها الهادئة والأنيقة في أدوار الأم الرؤوم، فكانت دائمًا النموذج المثالي للأم الحنونة التي يحرص كل ابن على التقرب منها والاحترام. في السينما المصرية، قدمت زينب صدقي العديد من الأدوار الدرامية التي حازت إعجاب النقاد والجماهير على حد سواء، وامتازت أدوارها في الأفلام السينمائية بأنها حملّت مشاعر إنسانية عميقة، ففي أدوارها كانت دائمًا تبرز الطابع الأمومي، الذي جعله يتغلغل في قلوب الناس ويحقق النجاح الجماهيري الكبير. كان من أبرز أدوارها فيلم "حياة أو موت"، الذي شاركت فيه مع الفنان يوسف وهبي وماري منيب، حيث جسدت شخصية الأم، الحاضنة الحنونة التي تقع في قلب الأحداث وتربط الشخصيات معًا، فهذا الفيلم كان بمثابة إعلان لتفرد زينب صدقي في تلك الأدوار التي تتسم بالصدق العاطفي. الرفاهية والعيش في حياة الملوك لكن النجاح في السينما لم يكن يقتصر على الأعمال الفنية فقط، بل ارتبطت زينب صدقي في أذهان الجميع بالرفاهية والحياة الفاخرة، فقد كانت شديدة الاهتمام بالمظهر والمكانة الاجتماعية، حيث كانت تحرص دائمًا على أن تظهر في قمة أناقتها وتعيش في مستوى يتناسب مع مكانتها الفنية، كانت زينب صدقي تحرص على الاستمتاع بالحياة، وتؤمن أن الراحة النفسية والمكانة الاجتماعية جزء أساسي من سعادتها. وقد تحققت لها هذه الحياة الفاخرة بفضل اجتهادها في أعمالها، وتقديم شخصيات تظل حية في الذاكرة السينمائية للمصريين، فهي التي قالت في أحد لقاءاتها الصحفية: «عشت حياة الملوك، ولم أندم على أي لحظة»، ورغم أنها لم تنشغل كثيرًا بالأضواء، إلا أن النجاح السينمائي أعطاها الفرصة للتمتع بحياة مستقرة ومرفهة. من بين أبرز الأعمال التي قدمتها على مدار حياتها الفنية، يمكن الإشارة إلى "أم العروسة" و"الحقيقة العارية"، حيث كانت دائمًا تجسد الأدوار العاطفية التي تختلط فيها الرحمة بالحكمة. رحيل زينب صدقي: وداعًا للأم الطيبة رحلت زينب صدقي عن عالمنا في 1989، بعد أن تركت إرثًا فنيًا كبيرًا أضاف الكثير للسينما المصرية، فكانت زينب صدقي نموذجًا للأم الطيبة التي تشبع أفلامها بعاطفة وحنان، وتظل أدوارها علامة فارقة في عالم السينما المصرية.
بلدنا اليوم
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلدنا اليوم
حنان مطاوع: النفس تتجدد بعد الأربعين وتأملات خارج النص من حياة المصري القديم
خرجت الفنانة حنان مطاوع عن الإطار التقليدي للمنشورات الفنية، وشاركت جمهورها على صفحتها الرسمية بـ"فيسبوك" فكرة جذبت الانتباه وأثارت الفضول وهي أن "المصري القديم كان بياخد يوم حداد واحد لكن الحقيقة النفس البشرية بتبدأ تتغير بعد 40 يومًا". وكشفت حنان عن معلومة قرأتها مؤخرًا تؤكد أن النفس البشرية تحتاج من 21 إلى 40 يومًا كي تبدأ في التخلص من عادة معينة أو التحول نحو أخرى، وأن تلك المدة لم تكن غائبة عن وعي المصري القديم، الذي فهم تركيبة الإنسان قبل آلاف السنين دون كتب علم نفس أو نظريات حديثة. وأضافت: "بعد الأربعين يومًا، النفس بتبدأ تاخد شكل تاني.. مرحلة جديدة، ودي كانت فطرة عرفها أجدادنا من غير ما يتعلموها"، حيث جذب المنشور تفاعلًا واسعًا لم يكن مجرد معلومة، بل بدا كرسالة عميقة تعكس مدى ارتباط مطاوع بالهوية المصرية. وجاء هذا المنشور بعد عرض مسلسلها الرمضاني الأخير "حياة أو موت"، الذي ناقش بدوره مشاعر الخوف، والاختيار، والنجاة، وكأن الممثلة لم تخلع عباءة الدور بعد، بل خرجت لتحكي لجمهورها أن وراء كل حكاية فنية، فلسفة إنسانية تنتظر من يقرأها.
صدى البلد
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى البلد
حنان مطاوع تكشف تفاصيل شخصيتها في مسلسل «حياة أو موت»
تحدثت الفنانة حنان مطاوع عن تفاصيل شخصيتها في مسلسلها الجديد "حياة أو موت"، الذي خرج من السباق الرمضاني في اللحظات الأخيرة، وتم تأجيل عرضه لما بعد موسم دراما رمضان 2025. وقالت حنان مطاوع، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج 'سبوت لايت'، المذاع على قناة 'صدى البلد'، إنها في البداية تعاقدت على مسلسل "حياة أو موت"، 8 حلقات وبعد ذلك أصبح 10 حلقات ثم في النهاية اتفق المنتج مع المؤلف على أن يصبح المسلسل 15 حلقة. وأضافت: 'أجسد شخصية دكتورة حياة وتصاب بالعمى'، وتابعت: "المسلسل كله صعب بكواليسه بأجوائه، وشخصية الدكتورة حياة التي تصاب بالعمى وعلى الرغم من ذلك فهي شخصية صلبة ومن الصعب التنبؤ بما يحدث بداخلها، لأن طول الوقت جواها براكين من اللخبطة والدربكة وصراعات وانهيار ومبتبينش حاجة، ومتحكمة في نفسها ومنضبطة في كل انفعالاتها، هي ثابتة لكن عنيها منهارة". وعن شخصيتها في المسلسل، أوضحت: "هي في الأول حياة مش كفيفة، وبتفقد البصر أثناء أحداث المسلسل، بالإضافة إلى عدد من الأزمات التي تمر بها".
