أحدث الأخبار مع #حيدرالسايح،


روسيا اليوم
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
إقالة وزير الصحة الليبي بسبب استيراد أدوية سرطانية عراقية دون موافقة هيئة مكافحة السرطان
في هذا السياق، أكدت وزارة الصحة بحكومة الوحدة الوطنية أنها قامت بتعاقد مع شركة محلية لتوريد دواء من مصنع عراقي مسجل رسميا لدى إدارة الصيدلة، مشيرة إلى أن "الدواء محل الجدل يعد من فواقد العطاء العام وغير مدرج ضمن القائمة النمطية للدولة". وأوضحت الوزارة أنها اتبعت الإجراءات المعتمدة وفقا للمعايير الوطنية، لكن جهاز الرقابة على الأدوية والأغذية هو المسؤول النهائي عن الموافقة على الأدوية المستوردة. وأفادت الوزارة بأنها حاولت التواصل مع الجهات المختصة بشأن توفير أدوية الأورام، إلا أنها لم تتلق ردودا فعالة، ما أدى إلى تأخر التوريد. وأضافت أن "أي دواء يستورد يجب أن يكون مرفقا بشهادة تحليل من الدولة المصدرة، ويخضع للتحليل المحلي من قبل الأجهزة الرقابية المعتمدة". من جانبه، نفى رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان، حيدر السايح، استيراد أي دواء من مصادر عربية أو آسيوية، مؤكدا أن الهيئة "لا تتعامل إلا مع الشركات العالمية الكبرى". كما أضاف أن أدوية الأورام ستتوفر تدريجيا بدءا من مايو المقبل، بعد إتمام الإجراءات الصحية اللازمة. المصدر: RT أكد رئيس حكومة الوحدة الليبية عبد الحميد الدبيبة أن ليبيا تمر بمرحلة اقتصادية دقيقة تواجه فيها تحديات داخلية وخارجية لا يمكن تجاهلها، محذرا من تداعيات ما وصفه بـ"الإنفاق الموازي". ذكرت منصة "حكومتنا" على صفحتها في "فيسبوك"، أن رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة وجه اتهامات مباشرة لعدد من المسؤولين في الدولة، محملا إياهم مسؤولية "تدمير كيان ليبيا". شدد رئيس حكومة الوحدة الليبية عبد الحميد الدبيبة خلال إحيائه يوم الجمعة الذكرى السنوية لاندلاع حرب طرابلس التي بدأت في 4 أبريل عام 2019، على أن هذه المأساة لن تتكرر. ترأس رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة، اجتماعا موسعا في طرابلس، بحضور وزراء الداخلية والخارجية والعمل، لمناقشة تداعيات الهجرة غير النظامية على الأمن والاقتصاد الليبي.


أخبار ليبيا
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
شحنة الدواء العراقي لعلاج السرطان تواصل إثارة الجدل في ليبيا
أكدت وزارة الصحة الليبية، أنها التزمت بمسؤولياتها في السعي لتوفير أدوية الأورام رغم العراقيل، معلنة تعاقدها مع شركة محلية لتوريد دواء من مصنع عراقي مسجل رسميا لدى الإدارة. وأوضحت الوزارة أن 'الدواء العراقي هو أحد فواقد العطاء العام وخارج القائمة النمطية للدولة'، لكنها رأت أن 'الواجب الأخلاقي يحتم علينا السعي لتوفيره'، وأكدت في بيانها أنه 'لا يمكن الدفاع أو السكوت عن دخول أي دواء غير مطابق للمعايير الوطنية'. وأضافت الوزارة أنها خاطبت عدة جهات مختصة لتسهيل إجراءات توريد الأدوية، لكن دون جدوى، مما أدى إلى تأخر التوريد، كما تمت إحالة محاضر رسمية لتلك الجهات بخصوص توفير أدوية الأورام. وأكدت أن 'جهاز الرقابة على الأدوية والأغذية هو الفيصل في تحديد مدى جودة أي دواء من عدمها'، مشيرة إلى أن المصنع العراقي المتعاقد معه مسجل قانونيا وأن كل شحنة ستخضع لتحاليل رقابية صارمة قبل التوزيع. كما أبدت إدارة الصيدلة استعدادها لتسجيل أي شركة ترغب في توريد الأدوية للدولة بشرط الالتزام بالمعايير واللوائح المعتمدة، مؤكدة أن 'أي دواء يجب أن يكون مرفقا بشهادة تحليل من الدولة المصدرة، ويفحص محليا من قبل الأجهزة الرقابية قبل استخدامه'. وفي تناقض لافت مع ما أعلنته وزارة الصحة، نفى رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان، الدكتور حيدر السايح، بشكل قاطع استيراد أدوية من أي مصدر عربي أو آسيوي، قائلا: 'حرصنا على توفير الدواء من الشركات العملاقة فقط، ولا يتم توفير أي دواء من أي مصدر عربي أو آسيوي'. وأشار السايح إلى أن أدوية الأورام ستبدأ في التوفر تدريجيا ابتداء من مايو، لكنها 'لن توزع إلا بعد إتمام البروتوكول العلاجي الكامل والتأكد من مطابقتها للمعايير المعتمدة'. كما أوضح أن الهيئة تعاقدت مباشرة مع المصانع العالمية المنتجة دون وسطاء لضمان الجودة، وأن أكثر من 60% من الأدوية تم فتح اعتماداتها بقيمة تفوق 150 مليون يورو، في حين أن 20% من العقود قيد التنفيذ، والباقي ينتظر بعض الإجراءات اللوجستية وموافقات الجهات الرقابية. وأكد السايح أن بيانات العقود والاعتمادات محفوظة بمصرف ليبيا المركزي، وأن فتح اعتمادات جديدة لأربع أو خمس شركات سينجز خلال الأيام القادمة بعد استكمال أذونات الاستيراد من جهاز الرقابة على الأغذية والأدوية. المصدر: RT


شفق نيوز
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- شفق نيوز
تصدير الدواء العراقي إلى ليبيا.. نفي يقابله تأكيد رسمي: تم عبر وسيط محلي
شفق نيوز/ أكدت وزارة الصحة الليبية، يوم الثلاثاء، تعاقدها مع شركة محلية لتوريد دواء من مصنع عراقي. ويأتي هذا التأكيد بعد نفي الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان في ليبيا، استيراد أي أدوية من العراق، رغم إعلان السفارة العراقية في طرابلس ووزارة الصحة العراقية تصدير أول شحنة من الأدوية المصنعة محلياً لعلاج السرطان إلى ليبيا. وأوضحت وزارة الصحة الليبية، في بيان لها اليوم، أن "الدواء العراقي هو أحد فواقد العطاء العام وخارج القائمة النمطية للدولة"، لكنها رأت أن "الواجب الأخلاقي يحتم علينا السعي لتوفيره"، وأكدت في بيانها أنه "لا يمكن الدفاع أو السكوت عن دخول أي دواء غير مطابق للمعايير الوطنية". وأضافت الوزارة، أنها خاطبت عدة جهات مختصة لتسهيل إجراءات توريد الأدوية، لكن دون جدوى، مما أدى إلى تأخر التوريد، كما تمت إحالة محاضر رسمية لتلك الجهات بخصوص توفير أدوية الأورام. وأكدت أن "جهاز الرقابة على الأدوية والأغذية هو الفيصل في تحديد مدى جودة أي دواء من عدمها"، مشيرة إلى أن المصنع العراقي المتعاقد معه مسجل قانونياً وأن كل شحنة ستخضع لتحاليل رقابية صارمة قبل التوزيع. كما أبدت إدارة الصيدلة استعدادها لتسجيل أي شركة ترغب في توريد الأدوية للدولة بشرط الالتزام بالمعايير واللوائح المعتمدة، مؤكدة أن "أي دواء يجب أن يكون مرفقاً بشهادة تحليل من الدولة المصدرة، ويفحص محلياً من قبل الأجهزة الرقابية قبل استخدامه". وفي تناقض لافت مع ما أعلنته وزارة الصحة، نفى رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان، حيدر السايح، بشكل قاطع استيراد أدوية من العراق أو أي دولة عربية أو آسيوية، قائلاً: حرصنا على توفير الدواء من الشركات العملاقة فقط، مصدرها الولايات المتحدة وأوروبا. وكانت السفارة العراقية في طرابلس، أعلنت الأحد الماضي، تصدير أول شحنة من الأدوية المصنعة محلياً لعلاج السرطان إلى ليبيا. إلى ذلك، أوضحت وزارة الصحة العراقية، في التاريخ نفسه، أن الأدوية التي تم تصديرها تم إنتاجها بالكامل في المصنع العراقي للمواد الصيدلانية IPI، حيث تم التأكد من مطابقتها لأحدث المواصفات العالمية. واعتبر المتحدث باسم الوزارة، سيف البدر، في بيان، أن هذا الإنجاز يمثل خطوة مهمة نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي من الأدوية السرطانية في العراق، مشيراً إلى أن هذه الأدوية تعالج مجموعة من الأمراض السرطانية، بما في ذلك اللوكيميا (أبيضاض الدم النخاعي) وأمراض أخرى. ولفت البدر، إلى أن هذه الشحنة تمثل بداية لخطط تصدير أخرى إلى ليبيا ودول أخرى، وسيتم نقل الأدوية عبر مطار بغداد الدولي جواً.

تورس
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- تورس
شحنة الدواء العراقي لعلاج السرطان تواصل إثارة الجدل في ليبيا
وأضافت الوزارة أنها خاطبت عدة جهات مختصة لتسهيل إجراءات توريد الأدوية، لكن دون جدوى، مما أدى إلى تأخر التوريد، كما تمت إحالة محاضر رسمية لتلك الجهات بخصوص توفير أدوية الأورام. وأكدت أن "جهاز الرقابة على الأدوية والأغذية هو الفيصل في تحديد مدى جودة أي دواء من عدمها"، مشيرة إلى أن المصنع العراقي المتعاقد معه مسجل قانونيا وأن كل شحنة ستخضع لتحاليل رقابية صارمة قبل التوزيع. كما أبدت إدارة الصيدلة استعدادها لتسجيل أي شركة ترغب في توريد الأدوية للدولة بشرط الالتزام بالمعايير واللوائح المعتمدة، مؤكدة أن "أي دواء يجب أن يكون مرفقا بشهادة تحليل من الدولة المصدرة، ويفحص محليا من قبل الأجهزة الرقابية قبل استخدامه". وفي تناقض لافت مع ما أعلنته وزارة الصحة، نفى رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان، الدكتور حيدر السايح، بشكل قاطع استيراد أدوية من أي مصدر عربي أو آسيوي، قائلا: "حرصنا على توفير الدواء من الشركات العملاقة فقط، ولا يتم توفير أي دواء من أي مصدر عربي أو آسيوي". وأشار السايح إلى أن أدوية الأورام ستبدأ في التوفر تدريجيا ابتداء من ماي، لكنها "لن توزع إلا بعد إتمام البروتوكول العلاجي الكامل والتأكد من مطابقتها للمعايير المعتمدة". كما أوضح أن الهيئة تعاقدت مباشرة مع المصانع العالمية المنتجة دون وسطاء لضمان الجودة، وأن أكثر من 60% من الأدوية تم فتح اعتماداتها بقيمة تفوق 150 مليون يورو، في حين أن 20% من العقود قيد التنفيذ، والباقي ينتظر بعض الإجراءات اللوجستية وموافقات الجهات الرقابية. وأكد السايح أن بيانات العقود والاعتمادات محفوظة بمصرف ليبيا المركزي، وأن فتح اعتمادات جديدة لأربع أو خمس شركات سينجز خلال الأيام القادمة بعد استكمال أذونات الاستيراد من جهاز الرقابة على الأغذية والأدوية.


روسيا اليوم
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
شحنة الدواء العراقي لعلاج السرطان تواصل إثارة الجدل في ليبيا
وأوضحت الوزارة أن "الدواء العراقي هو أحد فواقد العطاء العام وخارج القائمة النمطية للدولة"، لكنها رأت أن "الواجب الأخلاقي يحتم علينا السعي لتوفيره"، وأكدت في بيانها أنه "لا يمكن الدفاع أو السكوت عن دخول أي دواء غير مطابق للمعايير الوطنية". وأضافت الوزارة أنها خاطبت عدة جهات مختصة لتسهيل إجراءات توريد الأدوية، لكن دون جدوى، مما أدى إلى تأخر التوريد، كما تمت إحالة محاضر رسمية لتلك الجهات بخصوص توفير أدوية الأورام. وأكدت أن "جهاز الرقابة على الأدوية والأغذية هو الفيصل في تحديد مدى جودة أي دواء من عدمها"، مشيرة إلى أن المصنع العراقي المتعاقد معه مسجل قانونيا وأن كل شحنة ستخضع لتحاليل رقابية صارمة قبل التوزيع. كما أبدت إدارة الصيدلة استعدادها لتسجيل أي شركة ترغب في توريد الأدوية للدولة بشرط الالتزام بالمعايير واللوائح المعتمدة، مؤكدة أن "أي دواء يجب أن يكون مرفقا بشهادة تحليل من الدولة المصدرة، ويفحص محليا من قبل الأجهزة الرقابية قبل استخدامه". وفي تناقض لافت مع ما أعلنته وزارة الصحة، نفى رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان، الدكتور حيدر السايح، بشكل قاطع استيراد أدوية من أي مصدر عربي أو آسيوي، قائلا: "حرصنا على توفير الدواء من الشركات العملاقة فقط، ولا يتم توفير أي دواء من أي مصدر عربي أو آسيوي". وأشار السايح إلى أن أدوية الأورام ستبدأ في التوفر تدريجيا ابتداء من مايو، لكنها "لن توزع إلا بعد إتمام البروتوكول العلاجي الكامل والتأكد من مطابقتها للمعايير المعتمدة". كما أوضح أن الهيئة تعاقدت مباشرة مع المصانع العالمية المنتجة دون وسطاء لضمان الجودة، وأن أكثر من 60% من الأدوية تم فتح اعتماداتها بقيمة تفوق 150 مليون يورو، في حين أن 20% من العقود قيد التنفيذ، والباقي ينتظر بعض الإجراءات اللوجستية وموافقات الجهات الرقابية. وأكد السايح أن بيانات العقود والاعتمادات محفوظة بمصرف ليبيا المركزي، وأن فتح اعتمادات جديدة لأربع أو خمس شركات سينجز خلال الأيام القادمة بعد استكمال أذونات الاستيراد من جهاز الرقابة على الأغذية والأدوية. المصدر: RT أعلنت سفارة العراق في طرابلس اليوم الأحد عن تصدير أول شحن من الأدوية الخاصة بالأمراض السرطانية والتي تم تصنيعها بالكامل داخل العراق وفق أحدث المعايير العالمية إلى الأراضي الليبية.