أحدث الأخبار مع #حيمد


اليمن الآن
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- اليمن الآن
انفجار لغم يكشف عن كارثة مدفونة غربي اليمن
تسبب لغم أرضي، من مخلفات مليشيا الحوثي الإرهابية، في مقتل طفل وحماره وإصابة والده، ليقود إلى شبكة ألغام زرعتها المليشيات قبل سنوات في مديرية الخوخة بمحافظة الحديدة. وفي التفاصيل، اكتشف الفريق 26 من مشروع "مسام" لنزع الألغام حقل ألغام عشوائي في منطقة السويدية بمديرية الخوخة، محافظة الحديدة، بعد سلسلة حوادث مأسوية شهدتها المنطقة، أبرزها انفجار لغم أرضي أدى إلى مقتل طفل وحماره، وإصابة والده أثناء محاولته إنقاذه. وأوضح المهندس سامي حيمد، قائد الفريق، أن اكتشاف الحقل جاء عقب تتبع آثار الانفجار الأخير، الذي دل على وجود لغم مضاد للدبابات بين الحقول الزراعية الواسعة، مشيرًا إلى أن الألغام زُرعت بطريقة عشوائية وبمسافات متباعدة تصل إلى 300 متر، ما يزيد من صعوبة عمليات التطهير. وحذر حيمد من المخاطر الكبيرة التي تشكلها هذه الألغام على المدنيين، خاصة أن منطقة السويدية تُعد من أكثر المناطق تضررًا من مخلفات الحرب الحوثية، حيث تحولت الأراضي الزراعية إلى مناطق خطرة تهدد حياة السكان بشكل يومي.


اليمن الآن
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- اليمن الآن
الفريق '26 مسام' يكتشف حقل ألغام عشوائي في الخوخة يهدد حياة المدنيين ويحذر من مخاطره
اكتشف الفريق 26 مسام، حقل ألغام جديد في منطقة السويدية، بمديرية الخوخة، محافظة الحديدة، تضمن لغمًا مضادًا للدبابات بين حقول زراعية واسعة، حيث تمت زراعة الألغام عشوائيًا من قبل الميليشيات الحوثية. وأكد المهندس سامي حيمد، قائد الفريق 26 مسام، أن عمليات الكشف تواجه صعوبات كبيرة بسبب الانتشار العشوائي للألغام، مشيرًا إلى أن المسافة بين اللغم والآخر تصل إلى 300 متر في اتجاهات متفرقة، ما يزيد من تعقيد المهمة في ظل اتساع المنطقة. وأضاف حيمد بأن اكتشاف اللغم جاء بعد سلسلة حوادث مأساوية في مديرية الخوخة، أبرزها انفجار لغم أرضي أسفر عن مقتل طفل وحماره، وإصابة والده بشظايا أثناء محاولة إنقاذه. وتُعد منطقة السويدية من أكثر المناطق تضررًا من الألغام الحوثية في مديرية الخوخة، حيث تشهد انتشارًا واسعًا لمخلفات الحرب المزروعة عشوائيًا، مما حول أراضيها الزراعية إلى مناطق خطرة تهدد حياة المدنيين يوميًا. ورغم نجاح فرق 'مسام' في تطهير مساحات كبيرة سابقًا، إلا أن استمرار عمليات الكشف يُظهر حجم الكارثة الإنسانية التي خلفتها الميليشيات، خاصة مع تسجيل إصابات متكررة بين الأهالي، آخرها الحادثة المأساوية التي أودت بحياة طفل وإصابة والده. تعليقات الفيس بوك


بوابة الفجر
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- بوابة الفجر
"مسام" يكشف عن حقل ألغام جديد في جنوب الحديدة
أعلن فريق 26 التابع لمشروع مسام لنزع الألغام في اليمن اليوم الثلاثاء، عن اكتشافه حقلًا جديدًا للألغام في منطقة السويدية، بمديرية الخوخة جنوب محافظة الحديدة، موضحًا أن الحقل يتضمن ألغامًا مضادةً للدبابات بين حقول زراعية واسعة، تمت زراعته بشكل عشوائي من قبل جماعة الحوثي. وأوضح قائد الفريق 26 مسام المهندس سامي حيمد أن عمليات الكشف تواجه صعوبات كبيرة بسبب الانتشار العشوائي للألغام، مبينًا أن المسافة بين اللغم والآخر تصل إلى 300 متر في اتجاهات متفرقة، ما يزيد من تعقيد المهمة في ظل اتساع المنطقة. وقال حيمد: اكتشاف الألغام جاء بعد سلسلة حوادث مأساوية في مديرية الخوخة، أبرزها انفجار لغم أرضي أسفر عن مقتل طفل وحماره، وإصابة والده بشظايا أثناء محاولة إنقاذه. وتُعد منطقة السويدية من أكثر المناطق تضررًا من الألغام الحوثية في مديرية الخوخة، وتشهد انتشارًا واسعًا لمخلفات الحرب المزروعة عشوائيًا، مما حول أراضيها الزراعية إلى مناطق خطرة تهدد حياة المدنيين يوميًا. ورغم نجاح فرق «مسام» في تطهير مساحات كبيرة سابقًا، إلا أن استمرار عمليات الكشف يُظهر حجم الكارثة الإنسانية التي خلفها الحوثيون خصوصًا مع تسجيل إصابات متكررة بين الأهالي، آخرها الحادثة المأساوية التي أودت بحياة طفل وإصابة والده. في غضون ذلك، نفَّذ مشروع «مسام» قطاع عدن والساحل الغربي، تدريبًا ميدانيًا مكثفًا ضمن نشاطه التدريبي الهادف لتعزيز الجاهزية المهنية لفرق نزع الألغام. واستهدف التدريب تجديد المهارات للفرق العائدة من إجازات شهر رمضان وعيد الفطر، ويشمل البرنامج التدريبي محاكاة واقعية لعمليات تطهير الحقول من الألغام، بدءًا من تقييم جاهزية قادة الفرق والنازعين الميدانيين، مرورًا بفحص المعدات، ووضع التعليمات الأمنية، ومعايرة أجهزة الكشف وفق طبيعة المنطقة المُستهدفة. وأوضح ضابط التدريب الخبير ديون ڤون لاندزببرغ أن التدريب شمل اختبارًا دقيقًا للفرق في التعامل مع الأجسام المشبوهة، بدءًا من اكتشافها وإبلاغ قائد الفريق، وصولًا إلى تطبيق الإجراءات الوقائية لتأمين الموقع. كما نُفذ تمرين محاكاة لإخلاء الإصابات (CASEVAC) لضمان الإستجابة الفعالة في الحالات الطارئة. يأتي هذا البرنامج في سياق الجهود المستمرة لرفع مستوى السلامة المهنية للفرق، خصوصًا في المناطق الأكثر تعقيدًا بسبب الزراعة العشوائية للألغام، والتي تسببت في تعطيل عودة النازحين، وعرقلة جهود إعادة الإعمار.


عكاظ
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- عكاظ
«مسام» يكشف عن حقل ألغام جديد في جنوب الحديدة
أعلن فريق 26 التابع لمشروع مسام لنزع الألغام في اليمن اليوم (الثلاثاء) عن اكتشافه حقلاً جديداً للألغام في منطقة السويدية، بمديرية الخوخة جنوب محافظة الحديدة، موضحاً أن الحقل يتضمن ألغاماً مضادةً للدبابات بين حقول زراعية واسعة، تمت زراعته بشكل عشوائي من قبل جماعة الحوثي. وأوضح قائد الفريق 26 مسام المهندس سامي حيمد أن عمليات الكشف تواجه صعوبات كبيرة بسبب الانتشار العشوائي للألغام، مبيناً أن المسافة بين اللغم والآخر تصل إلى 300 متر في اتجاهات متفرقة، ما يزيد من تعقيد المهمة في ظل اتساع المنطقة. وقال حيمد: اكتشاف الألغام جاء بعد سلسلة حوادث مأساوية في مديرية الخوخة، أبرزها انفجار لغم أرضي أسفر عن مقتل طفل وحماره، وإصابة والده بشظايا أثناء محاولة إنقاذه. وتُعد منطقة السويدية من أكثر المناطق تضرراً من الألغام الحوثية في مديرية الخوخة، وتشهد انتشاراً واسعاً لمخلفات الحرب المزروعة عشوائياً، مما حول أراضيها الزراعية إلى مناطق خطرة تهدد حياة المدنيين يومياً. ورغم نجاح فرق «مسام» في تطهير مساحات كبيرة سابقاً، إلا أن استمرار عمليات الكشف يُظهر حجم الكارثة الإنسانية التي خلفها الحوثيون خصوصاً مع تسجيل إصابات متكررة بين الأهالي، آخرها الحادثة المأساوية التي أودت بحياة طفل وإصابة والده. في غضون ذلك، نفَّذ مشروع «مسام» قطاع عدن والساحل الغربي، تدريباً ميدانياً مكثفاً ضمن نشاطه التدريبي الهادف لتعزيز الجاهزية المهنية لفرق نزع الألغام. واستهدف التدريب تجديد المهارات للفرق العائدة من إجازات شهر رمضان وعيد الفطر، ويشمل البرنامج التدريبي محاكاة واقعية لعمليات تطهير الحقول من الألغام، بدءاً من تقييم جاهزية قادة الفرق والنازعين الميدانيين، مروراً بفحص المعدات، ووضع التعليمات الأمنية، ومعايرة أجهزة الكشف وفق طبيعة المنطقة المُستهدفة. وأوضح ضابط التدريب الخبير ديون ڤون لاندزببرغ أن التدريب شمل اختباراً دقيقاً للفرق في التعامل مع الأجسام المشبوهة، بدءاً من اكتشافها وإبلاغ قائد الفريق، وصولاً إلى تطبيق الإجراءات الوقائية لتأمين الموقع. كما نُفذ تمرين محاكاة لإخلاء الإصابات (CASEVAC) لضمان الإستجابة الفعالة في الحالات الطارئة. يأتي هذا البرنامج في سياق الجهود المستمرة لرفع مستوى السلامة المهنية للفرق، خصوصاً في المناطق الأكثر تعقيداً بسبب الزراعة العشوائية للألغام، والتي تسببت في تعطيل عودة النازحين، وعرقلة جهود إعادة الإعمار. أخبار ذات صلة تدريبات فريق مسام.


الأمناء
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- الأمناء
"مسام" ينزع مخلفات حوثية شرق الخوخة ويطلق حملة توعية
نفذ فريق "26 مسام" الهندسي، بقيادة المهندس سامي حيمد، عملية نزع لمخلفات حربية زرعتها مليشيا الحوثي (المصنفة على قائمة الإرهاب) في قريتي السويدية والدابولية شرق مديرية الخوخة جنوب محافظة الحديدة. ويأتي هذا بعد تلقي بلاغ من عاقل القرية أفاد بعثور طفل على جسم مشبوه أثناء جلبه للماء، ليتحرك الفريق فورًا ويتعامل مع المقذوف الحربي بشكل آمن. وبالتزامن مع المهمة الميدانية، أطلق فريق "26 مسام" الهندسي حملة توعية في القرية استهدفت 67 شخصاً من السكان، أغلبهم من الأطفال والنازحين وكبار السن، حيث جرى تدريبهم على كيفية التعرف على الألغام والمخلفات الحربية وطرق التعامل السليم معها لتفادي الخطر. وأوضح قائد الفريق المهندس حيمد أن الأطفال ورعاة الأغنام هم الفئة الأكثر عرضة للخطر بسبب تحركاتهم اليومية في مناطق غير مؤمنة، مشيداً بيقظة الطفل ودوره في تفادي الكارثة، ومؤكداً أن هذه الحادثة تجسد أهمية التوعية المجتمعية، خصوصاً في محافظة الحديدة التي تعد من أكثر المناطق الموبوءة بالألغام الحوثية.