أحدث الأخبار مع #خافيير_بارديم


ET بالعربي
منذ 11 ساعات
- ترفيه
- ET بالعربي
خافيير بارديم يدافع عن فلسطين قبل أن يُقاطع بفاصل إعلاني
خلال مقابلة مع خافيير بارديم Javier Bardem في برنامج The View "ذا فيو"، فاجأ الجمهور حين استغل الفرصة للحديث عن الوضع الإنساني في غزة، مشيراً إلى أن "الوقت حان لرسم خط فاصل حتى يعلم المسؤولون المنتخبون أننا صوت الناس وعليهم أن يسمعونا". وأضاف أن الولايات المتحدة وأوروبا "توفران حصانة لإسرائيل" رغم استمرارها في الهجمات على قطاع غزة، معتبراً ذلك تقاعساً دولياً فادحاً. خافيير بارديم يدافع عن غزة على الهواء الموسيقى تقاطع صوته وهو يدين ما وصفه بالإبادة خلال إبداء موقفه، قاطع البرنامج الممثل خافيير بارديم بموسيقى الفاصل الإعلاني في لحظة حساسة، تحديداً أثناء إدلائه بأهم تصريحاته، قبل أن يتم قطع البث نحو الإعلان دون رد من المقدمين. مصدر من داخل البرنامج كشف لموقع DECIDER أن الفقرة انتهى وقتها وكان لا بد من الانتقال للإعلان، نظراً لأن الجزء التالي من الحلقة كان مسجلاً مسبقاً. خافيير بارديم: لا أستطيع وصف الألم الذي نشعر به تطرق بارديم خلال حديثه إلى شارات الدعم الصفراء التي ترتديها كل من أليسا فاراه غريفين Alyssa Farah Griffin وسارا هاينز Sara Haines، تعبيراً عن تضامنهم مع الرهائن المحتجزين في غزة، وقال: "أرى الشارات، وبالطبع يجب أن يُعاد هؤلاء الرهائن… لكن الوضع في غزة بلغ حداً لا أستطيع معه التعبير عن الألم الذي أشعر به أنا وملايين غيري ونحن نشاهد صور الأطفال وهم يُذبحون ويجوعون حتى الموت". "ما يحدث هو إبادة" كما لفت بارديم إلى أن ناجين من الهولوكوست وعدداً من خبراء القانون الدولي وحقوق الإنسان وصفوا الحملة الإسرائيلية بأنها "إبادة جماعية"، مضيفاً: "وإذا سألتني، نعم، أنا أراها إبادة جماعية. لماذا؟ لأن إسرائيل تنفذ هذه الأفعال بحصانة تامة، وغياب رد الفعل من أي حكومة، والدعم الأميركي بالسلاح والمال، إلى جانب صمت أوروبا، كل هذا خلق بيئة لا محاسبة فيها… وإذا لم نفعل شيئاً الآن، سنشهد استمراراً لهذه المأساة". المقطع يُنهي المقابلة دون نقاش ورغم عدم تمكن المضيفات من الرد على تصريحات بارديم، أيَّد بعضهن حديثه. وبينما همّت ووبي غولدبرغ Whoopi Goldberg بإرسال الحلقة إلى الفاصل الإعلاني كما تفعل عادة، استغل بارديم لحظة أخيرة ليختتم بقوله: "والأهم من كل شيء، ألا نفقد إنسانيتنا… وأن نُدين من يستحق الإدانة، في الوقت الذي يجب فيه قول الحقيقة". غولدبرغ دعته للعودة قائلة: "خافيير، عد مجدداً"، إلا أن صوتها قُطع مباشرة مع الانتقال إلى الفاصل، ليكون ذلك آخر ما سُمع في المقابلة. وعندما عاد البرنامج، كانت الفقرة التالية فقرة تسوق، من دون أي عودة إلى التصريحات التي أثارها بارديم. بيلا حديد في رسالة دعم لفلسطين


الشرق السعودية
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الشرق السعودية
كيف تتفاعل هواتف آيفون مع الإعلان الترويجي لفيلم F1؟
أطلقت شركة أبل إعلاناً ترويجياً لفيلمها الرياضي الجديد F1، يمنح المشاهدين تجربة حسّية فريدة باستخدام تقنية اللمس Haptic على هواتف آيفون، ما يسمح لهم بالشعور فعلياً بإثارة سباقات "فورمولا 1" في راحة اليد. ويُظهر الإعلان شخصية "سوني هايز"، التي يؤديها النجم العالمي براد بيت، داخل قمرة القيادة، حيث تهتز الشاشة مع تسارع السيارة، لتعكس قوة المحرك وسرعة القيادة. وتوضح أبل أن كل اهتزاز في الإعلان يتماشى بدقة مع إيقاع الموسيقى والمشاهد الحركية للفيلم، ما يوفر تجربة غامرة واستثنائية للمستخدم. الإعلان التفاعلي متاح حالياً عبر تطبيق Apple TV ومتجر App Store، ويتطلب تشغيله فقط وجود نظام iOS 18.4 أو أحدث، دون الحاجة لأي تحميلات إضافية أو خطوات تفعيل يدوية. تدور أحداث الفيلم حول "سوني هايز"، الذي كان يُعد من أبرز نجوم سباقات "فورمولا 1" في تسعينيات القرن الماضي، قبل أن يتعرض لحادث مروع كاد أن ينهي مسيرته. بعد سنوات من الغياب، يتلقى عرضاً غير متوقع من زميله السابق، روبين سيرفانتس، الذي يجسد دوره، خافيير بارديم، للعودة إلى حلبات السباق ضمن فريق Apex Grand Prix (APXGP)، بهدف قيادة السيارة إلى جانب المتسابق الشاب الصاعد، جوشوا بيرس، الذي يؤدي دوره، دامسون إدريس. ورغم تردد "سوني" ورفضه لفكرة أن يكون مرشداً لسائق جديد، إلا أنه يوافق على العودة للمضمار في محاولة أخيرة لاستعادة مجده الضائع. يشارك في الفيلم أيضاً كل من كيري كوندون، توبياس منزيز، وكيم بودنيا. الفيلم من إخراج جوزيف كوسينسكي، الذي أخرج سابقاً فيلم Top Gun: Maverick، وسيناريو إهرن كروجر، استناداً إلى قصة شارك في كتابتها مع كوسينسكي. ومن المقرر أن يُعرض الفيلم في صالات السينما وبتقنية IMAX بتاريخ 27 يونيو 2025. ما هي تقنية Haptic؟ تقنية Haptic، أو اللمس التفاعلي، في هواتف آيفون تُعد واحدة من أبرز التطويرات التي قدّمتها شركة أبل لتعزيز تجربة المستخدم الحسية. وقد بدأت أبل في تطبيق هذه التقنية منذ إصدار "آيفون 6s" في عام 2015، تحت مسمى 3D Touch، قبل أن تتطور لاحقاً إلى ما يُعرف اليوم باسم Haptic Touch. تعتمد التقنية على محرك اهتزاز دقيق يُسمى Taptic Engine، وهو مسؤول عن توليد اهتزازات قصيرة ومحددة تُحاكي الإحساس الفعلي باللمس أو الضغط، ما يمنح المستخدم تفاعلاً حسياً ملموساً عند أداء بعض المهام، مثل فتح قائمة، الضغط المطوّل على الأيقونات، أو عند تلقي إشعارات. وتمتاز هذه الاهتزازات بكونها محسوبة بدقة زمنية وترددية، بحيث تُشعر المستخدم بفرق واضح بين لمسة وأخرى. تُستخدم تقنية Haptic Touch في مجموعة واسعة من الوظائف داخل النظام، مثل الرد السريع على الرسائل، معاينة الروابط، تفعيل الكاميرا من شاشة القفل، أو حتى في ألعاب وتطبيقات ترفيهية وتفاعلية. وتطورت التقنية لتصل في السنوات الأخيرة إلى مستويات أكثر تعقيداً ودقة، كما هو الحال في الإعلان الأخير لفيلم F1، الذي تزامنت فيه الاهتزازات مع المشاهد الحركية للفيلم لتُضفي على المشاهدة طابعاً واقعياً ومشوقاً. وتعد هذه التقنية جزءاً من توجه أبل نحو تطوير تكنولوجيا حسية تدعم تجربة المستخدم من خلال دمج الحواس في التفاعل مع الجهاز، وهو ما يجعل من Haptic Touch عنصراً أساسياً في تصميم واجهات الاستخدام المستقبلية للأجهزة الذكية.


اليوم السابع
منذ 6 أيام
- ترفيه
- اليوم السابع
براد بيت يصف فيلم F1 بـ"حلم أصبح حقيقة" بعد عقود من الانتظار
تحدث عن حلمه الطويل بالعمل فى مجال سباقات السيارات قبل إطلاق فيلمه الدرامى الرياضى المرتقب F1 – The Movie. كشف بيت أن العمل فى فيلم سباقات كان بمثابة "حلم تحقق"، مشيرًا إلى أن صناعة فيلم سباقات كانت في ذهنه لعقود من الزمن. وتحدث أيضًا عن رغبته فى العمل مع المخرج جوزيف كوسينسكى، الذي كان لديه فكرة التصوير خلال موسم الفورمولا 1 الفعلى ووضع الممثلين داخل سيارات حقيقية. وتحدث نجم هوليوود عن الفيلم المقبل، والذى يشارك في بطولته أيضًا خافيير بارديم، وكيري كوندون، وتوبياس مينزيس، في أدوار رئيسية، خلال مؤتمر صحفي عالمي في مدينة مكسيكو. وقال: "بالنسبة لي، كان الأمر مجرد تفكير عندما وضع جوزيف كوسينسكي هذه الخطة الجريئة لإشراكنا في موسم السباق، ووضعنا فعليًا في السيارات". وأضاف بيت قبل أن يواصل حديثه قائلاً: "لقد كان مجرد حلم أصبح حقيقة، لقد كنت أحاول عمل فيلم عن سباقات منذ عقود من الزمن حرفيًا.. وسواء كان ذلك على الدراجات أو على السيارات، لأي سبب كان، لم تنجح الأمور على الإطلاق. وتابع "أنا ممتن للغاية لأن الخبرة التي قدمها لنا جو، ووضعنا في السيارة، ووضعنا في هذا النظام البيئي لموسم سباقات الفورمولا 1، مع جميع السائقين، ومع الفرق، كانت تجربة غير عادية". على الرغم من أن بيت سبق له العمل في أفلام مليئة بالإثارة، إلا أنه قال إن العمل في الفورمولا 1 "لم يكن مثل أي تجربة مررت بها طوال عقود من الزمن في هذا المجال"، وسيتم عرض الفيلم في دور العرض السينمائية في 27 يونيو.