أحدث الأخبار مع #خالد_الحقيل


رؤيا نيوز
منذ 6 أيام
- أعمال
- رؤيا نيوز
انطلاق اجتماعات الجمعية العمومية للاتحاد العربي للنقل البري في دورتها الـ 38 في عمان
تحت رعاية وزيرة النقل في الاردن المهندسة وسام التهتموني ، افتتحت اليوم في العاصمة عمان، اعمال الدورة الثامنة والثلاثين للجمعية العمومية للاتحاد العربي للنقل البري، بحضور رئيس مجلس الادارة المهندس خالد الحقيل والأمين العام للاتحاد المهندس مالك حداد، ، وأعضاء الجمعية العمومية، ومندوبين عن مجلس الوحدة الاقتصادية العربية والأمانة الفنية لمجلس وزراء النقل العرب، ونخبة من الخبراء والمتخصصين في قطاع النقل البري على مستوى الوطن العربي. وقال الأمين العام للاتحاد العربي للنقل البري المهندس مالك حداد في كلمته الترحيبية ، إن هذه الدورة تمثل محطة مهمة لتقييم الإنجازات واستشراف آفاق جديدة للتعاون العربي، مشيرا إلى أن الأمانة العامة للاتحاد بذلت جهودًا ملموسة في تطوير منظومة النقل البري العربي ومواكبة المتغيرات الدولية. وأوضح حداد أن من أبرز ما تم تحقيقه خلال الفترة الماضية هو 'المساهمة في إعداد منهاج موحد لنقل المواد الخطرة بالتعاون مع الاتحاد الدولي للنقل البري ومجلس وزراء النقل العرب، وتطوير دفتر المرور العربي الموحد ليصبح إلكترونيا، إضافة إلى إطلاق منهاج تدريبي للعاملين في القطاع من سائقين وموظفين عبر أندية السيارات في الدول العربية.' وأشار إلى أن 'ما تحقق هو ثمرة جهود مشتركة، لكنه خطوة على طريق طويل ما زال يتطلب مزيدا من العمل والتعاون.' من جهته، قدم رئيس مجلس إدارة الاتحاد المهندس خالد الحقيل شكره إلى الأردن على استضافته الدائمة للأمانة العامة للاتحاد العربي للنقل البري منذ تأسيسه عام 1976، لافتا الى ان هذا الامر يعكس التزام الأردن الدائم بدعم العمل العربي المشترك. وأكد الحقيل أهمية مواصلة تعزيز التعاون بين الدول العربية في مجالات النقل والتجارة، مشددا على أن التكامل في هذا القطاع الحيوي يُعد ركيزة أساسية لتحفيز النمو الاقتصادي وتسهيل انسياب حركة البضائع والمسافرين بين الدول. وأكدت الوزيرة التهتموني، في كلمتها خلال الافتتاح، أهمية انعقاد هذا اللقاء العربي في عمان، مشيدة بدور الاتحاد العربي للنقل البري في دعم التكامل العربي وتعزيز منظومة النقل البري. وقالت: 'إننا في الأردن، وبتوجيهات من قيادتنا الحكيمة، نولي قطاع النقل اهتماما كبيرا لما له من أثر مباشر في تحفيز النمو الاقتصادي وتيسير حركة التجارة والسياحة، ونعمل على تطويره بكفاءة بما يحقق التكامل مع محيطنا العربي.' وأضافت: 'نثمن جهود الاتحاد العربي للنقل البري في تطوير المواصفات الفنية لنقل المواد الخطرة، ومشروع المرور العربي الموحد، ورفع كفاءة العاملين في القطاع، بما يسهم في بناء منظومة نقل عربية آمنة ومستدامة.' كما شددت الوزيرة على أهمية تعزيز التعاون العربي وتفعيل اتفاقيات الترانزيت وتسهيل الإجراءات، مؤكدة أن الأردن سيظل صلة وصل داعمة لكل ما يخدم التكامل العربي في قطاع النقل. وفي ختام الجلسة الافتتاحية للاجتماعات، سلمت راعية الحفل وزيرة النقل المهندسة وسام التهتموني شهادات التقدير والتكريم المقدمة من الاتحاد لنواب ومسؤولين وشخصيات ساهمت بجهود متميزة في دعم قطاع النقل البري العربي، تقديرا لعطائهم ومساهماتهم البناءة في إنجاح مسيرة الاتحاد. كما قدم الاتحاد العربي للنقل البري درعا تذكاريا وشهادة شكر وتقدير لولزيرة التهتموني ووزارة النقل ، تكريما لدورهما الريادي في دعم الاتحاد واستضافة الأمانة العامة في عمان منذ تأسيسه، وتقديرا لجهود الوزارة في تعزيز التكامل العربي في قطاع النقل. يذكر أن الجمعية العمومية للاتحاد العربي للنقل البري تعد منصة عربية رائدة لتبادل الخبرات وتعزيز التعاون بين الدول العربية في مجالات النقل البري، وتهدف إلى توحيد الرؤى والسياسات وتطوير البنية التشريعية والفنية بما يعزز التكامل الاقتصادي العربي.


عكاظ
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
المواطن السعودي يدعم النجاح ويساهم في استمراره
أكد أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان، أن التجارب أثبتت أن المواطن السعودي يدعم كل عمل ناجح، ويساهم بفاعلية في استمراره ونجاحه، مشيراً إلى أن مشروع النقل العام للحافلات بمدينة تبوك يحظى بإقبال كبير، ويحقق نتائج إيجابية في تخفيف الازدحام وتسهيل حركة انتقال الركاب داخل المدينة، بما يعود بالنفع على أبناء المنطقة وزوارها، ويجسد تطلعات رؤية 2030 نحو تنمية شاملة ومتوازنة في جميع مناطق الوطن. وأضاف، خلال تدشينه أمس، مرحلة التشغيل الفعلي لمشروع النقل العام بالحافلات بمدينة تبوك، بحضور نائب وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس الهيئة العامة للنقل المكلف الدكتور رميح محمد الرميح، والعضو المنتدب الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للنقل الجماعي خالد عبدالله الحقيل، وأمين المنطقة المهندس حسام موفق اليوسف، أن المشروع يمثل نقطة تحول في مسيرة خدمات النقل بمدينة تبوك، ويعكس حرص خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، على تعزيز جودة الحياة، وتوفير وسائل نقل آمنة ومنظمة تُراعي احتياجات المجتمع، وتدعم استدامة المدن، وتُسهم في رفع كفاءة التنقل داخل المدينة وربط أحيائها الحيوية. واستقل أمير منطقة تبوك، والدكتور الرميح، والحقيل، الحافلة واطّلع خلال الجولة على المسارات التي يخدمها المشروع، ونقاط التوقف الرئيسية، وآلية تشغيل الحافلات ومواصفاتها التقنية، ومستوى الخدمات المقدمة للمستفيدين، كما استمع إلى شرحٍ مفصّل عن مكونات المشروع، ومنظومة التشغيل الذكي التي تتيح تتبع الحافلات لحظياً، وتوفير معلومات الرحلات للمستخدمين عبر تطبيقات رقمية، تسهم في تعزيز تجربة الركاب وتحسين كفاءة التشغيل. من جهته، أوضح الدكتور رميح الرميح، أن تشغيل المشروع يمثل نقلة نوعية لمنطقة تبوك، ويعكس التزام منظومة النقل بتعزيز جودة الحياة من خلال تقديم خدمات نقل عام آمنة ومنظمة ومستدامة، تسهم في تسهيل تنقل السكان والزوار، وتدعم كفاءة المدن وتحقيق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية. ويعد مشروع النقل العام بتبوك، جزءاً من منظومة وطنية شاملة لتطوير خدمات النقل العام بالحافلات في مختلف مدن ومناطق المملكة، إذ تم تشغيل مشاريع مماثلة في أكثر من 15 مدينة ومحافظة، تجاوز عدد ركابها خلال 2024، حاجز 104 ملايين راكب، مما يعكس تصاعد الثقة المجتمعية بمنظومة النقل العام ودورها الحيوي في تقليل الاعتماد على المركبات الخاصة، والحد من الازدحام، وتعزيز سلامة وكفاءة النقل داخل المدن. ويُعد المشروع الأول من نوعه على مستوى المملكة في تشغيل الحافلات الكهربائية، ويشكّل هذا النوع ما نسبته 25% من إجمالي أسطول الحافلات، في خطوة تعكس التوجّه نحو النقل المستدام والحد من الانبعاثات الكربونية، مما يجعل تبوك أول مدينة سعودية يتم فيها تشغيل الحافلات الكهربائية ضمن منظومة النقل العام، ويشمل تشغيل شبكة نقل حضرية حديثة تغطي 5 مسارات رئيسية بإجمالي أطوال تصل إلى 136 كيلومتراً، وتشغّلها 30 حافلة حديثة يقودها 90 سائقاً سعودياً مؤهلاً، وتتوقف في 106 محطات موزعة على أنحاء المدينة، وتربط هذه المسارات بين أبرز وأهم المواقع الحيوية بمدينة تبوك، مما يسهم في تسهيل التنقل اليومي للمواطنين والمقيمين والزوار. أخبار ذات صلة


عكاظ
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
دشّن مشروع النقل العام بالحافلات.. أمير تبوك: المواطن السعودي يدعم النجاح ويساهم في استمراره
أكد أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان، أن التجارب أثبتت أن المواطن السعودي يدعم كل عمل ناجح، ويساهم بفاعلية في استمراره ونجاحه، مشيراً إلى أن مشروع النقل العام بالحافلات بمدينة تبوك سيحظى بإقبال كبير، وسيحقق نتائج إيجابية في تخفيف الازدحام وتسهيل حركة انتقال الركاب داخل المدينة، بما يعود بالنفع على أبناء المنطقة وزوارها، ويجسد تطلعات رؤية 2030 نحو تنمية شاملة ومتوازنة في جميع مناطق الوطن. وأضاف خلال تدشينه، أمس، مرحلة التشغيل الفعلي لمشروع النقل العام بالحافلات بمدينة تبوك، بحضور نائب وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس الهيئة العامة للنقل المكلف الدكتور رميح بن محمد الرميح، والعضو المنتدب الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للنقل الجماعي خالد بن عبدالله الحقيل، وأمين المنطقة المهندس حسام بن موفق اليوسف، أن المشروع يمثل نقطة تحول في مسيرة خدمات النقل بمدينة تبوك، ويعكس حرص خادم الحرمين الشريفين وولي العهد على تعزيز جودة الحياة، وتوفير وسائل نقل آمنة ومنظمة تُراعي احتياجات المجتمع، وتدعم استدامة المدن، وتُسهم في رفع كفاءة التنقل داخل المدينة وربط أحيائها الحيوية. واستقل أمير منطقة تبوك ونائب وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس الهيئة العامة للنقل المكلف الدكتور رميح بن محمد الرميح، والعضو المنتدب الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للنقل الجماعي خالد بن عبدالله الحقيل، الحافلة واطّلع خلال الجولة على المسارات التي يخدمها المشروع، ونقاط التوقف الرئيسية، وآلية تشغيل الحافلات ومواصفاتها التقنية، ومستوى الخدمات المقدمة للمستفيدين، كما استمع إلى شرحٍ مفصّل عن مكونات المشروع، ومنظومة التشغيل الذكي التي تتيح تتبع الحافلات لحظيّاً، وتوفير معلومات الرحلات للمستخدمين عبر تطبيقات رقمية، تسهم في تعزيز تجربة الركاب وتحسين كفاءة التشغيل. من جهته، أوضح الدكتور رميح الرميح، أن تشغيل المشروع يمثل نقلة نوعية لمنطقة تبوك، ويعكس التزام منظومة النقل بتعزيز جودة الحياة من خلال تقديم خدمات نقل عام آمنة ومنظمة ومستدامة، تسهم في تسهيل تنقل السكان والزوار، وتدعم كفاءة المدن وتحقيق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية. ويعد مشروع النقل العام بتبوك، جزءاً من منظومة وطنية شاملة لتطوير خدمات النقل العام بالحافلات في مختلف مدن ومناطق المملكة، إذ تم تشغيل مشاريع مماثلة في أكثر من 15 مدينة ومحافظة، تجاوز عدد ركابها خلال عام 2024 م حاجز 104 ملايين راكب، مما يعكس تصاعد الثقة المجتمعية بمنظومة النقل العام ودورها الحيوي في تقليل الاعتماد على المركبات الخاصة، والحد من الازدحام، وتعزيز سلامة وكفاءة النقل داخل المدن. ويُعد المشروع الأول من نوعه على مستوى المملكة في تشغيل الحافلات الكهربائية، ويشكّل هذا النوع ما نسبته 25% من إجمالي أسطول الحافلات، في خطوة تعكس التوجّه نحو النقل المستدام والحد من الانبعاثات الكربونية، مما يجعل تبوك أول مدينة سعودية يتم فيها تشغيل الحافلات الكهربائية ضمن منظومة النقل العام، ويشمل تشغيل شبكة نقل حضرية حديثة تغطي 5 مسارات رئيسية بإجمالي أطوال تصل إلى 136 كيلومتراً، وتشغّلها 30 حافلة حديثة يقودها 90 سائقاً سعودياً مؤهلاً، وتتوقف في 106 محطات موزعة على أنحاء المدينة، وتربط هذه المسارات بين أبرز وأهم المواقع الحيوية بمدينة تبوك، مما يسهم في تسهيل التنقل اليومي للمواطنين والمقيمين والزوار. أخبار ذات صلة