logo
#

أحدث الأخبار مع #خالدالسليمان

نعيش حالة إقلاع إلى السماء.. "السليمان": مجموعة السعودية تخطط لشراء ١٩١ طائرة
نعيش حالة إقلاع إلى السماء.. "السليمان": مجموعة السعودية تخطط لشراء ١٩١ طائرة

صحيفة سبق

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة سبق

نعيش حالة إقلاع إلى السماء.. "السليمان": مجموعة السعودية تخطط لشراء ١٩١ طائرة

يكشف الكاتب الصحفي، خالد السليمان أن مجموعة السعودية تخطط لشراء ١٩١ طائرة ضمن خطط مضاعفة حجم أسطولها لمواكبة مستهدفات رؤية 2030 في قطاع النقل الجوي، لافتًا إلى أن هذا الحجم من النقل الجوي يعزز مكانة المملكة كنقطة تقاطع ووصل محورية في حركة نقل الركاب والبضائع بين القارات، يأتي ذلك تعقيبًا على شراء المجموعة 20 طائرة لصالح طيران أديل". فخور بمنتج سعودي في طائرات "إيرباص" وفي مقاله "إقلاع السعودية " بصحيفة "عكاظ"، يقول "السليمان": "خلال زيارة لمصنع إيرباص، امتزج لدي شعور بالانتباه والاعتزاز عندما أشار مرشد الجولة إلى أن مادة التيتانيوم المستخدمة في صنع بدن الطائرات التي تعاقدت مجموعة السعودية على شرائها هي منتج سعودي، تبادر إلى ذهني على الفور الحديث المستمر عن المحتوى المحلي في الصناعات الوطنية داخل المملكة، فأجده اليوم داخل أعظم مصنع للطائرات في العالم!". شراء ٢٠ طائرة لطيران أديل ويضيف "السليمان" مجموعة السعودية التي أعلنت توقيع اتفاقية لشراء ٢٠ طائرة من طائرات البدن العريض من إيرباص لصالح طيران أديل، ضمن خطط مضاعفة حجم أسطولها لمواكبة مستهدفات الرؤية في قطاع النقل الجوي، تعد اليوم أحد ممكنات قطاعات عديدة سواء قطاع السياحة أو الترفيه أو الرياضة أو الحج والعمرة، فجميع هذه القطاعات تعتمد على وجود قطاع طيران قوي وفاعل وواسع النطاق". النقل الجوي عنصر مهم في رؤية 2030 ويعلق "السليمان" قائلاً: "وعندما ننظر إلى تاريخ النقل الجوي في المملكة نجد أنه من القطاعات التي تطورت وتقدمت وفق الحاجة للتوسع الذي أملته خطط التنمية السعودية، واليوم نحن أمام تحول هائل تقوده رؤية ٢٠٣٠ يتطلب مواكبة تجاري تسارعه وحيويته، خاصة بعد إعلان أن الرؤية حققت ٩٣٪ من مستهدفاتها وخلال فترة أبكر من ٢٠٣٠، لذلك تبرز أهمية قطاع النقل الجوي والنقل عموماً كعنصر محوري في تمكين مختلف القطاعات لتحقيق مستهدفات الرؤية الطموحة التي لن تتوقف عند ٢٠٣٠ !". يكشف "السليمان" عن خطط مجموعة السعودية، ويقول: "تخطط المجموعة اليوم لشراء ١٩١ طائرة تعادل ما يزيد على حجم أسطولها الحالي، مما يعزز مكانة المملكة كنقطة تقاطع ووصل محورية في حركة نقل الركاب والبضائع بين القارات، فالمملكة بموقعها الجغرافي الحيوي تملك كل مقومات احتلال هذا الموقع، ناهيك عن الحاجة لمواكبة مستهدفات الجذب السياحي والزيادة المتنامية في أعداد الحجاج والمعتمرين ونمو حركة التجارة النشطة!". وينهي "السليمان" قائلًا: "كان الناقل الجوي السعودي دائماً حجر الزاوية في التنمية، واليوم يلعب دوراً أكثر أهمية ومسؤولية ضمن استراتيجية الرؤية وتحقيق أهدافها ! باختصار.. نحن نعيش حالة إقلاع إلى سماء صافية ذات رؤية واضحة نحو وجهة باهية!".

تقدم مطار الملك خالد!
تقدم مطار الملك خالد!

أرقام

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أرقام

تقدم مطار الملك خالد!

خالد السليمان تشكل تجارب المسافرين المقياس الأكثر واقعية للجودة وكفاءة الأداء في قطاع السفر، ورغم أنه مقياس ينحصر على المستوى الفردي في التجربة الشخصية، إلا أن مجموع التجارب الشخصية يصب في النهاية لدى مؤسسات القياس المختصة لينتج مقياساً عاماً يعطي مؤشرات ذات مصداقية لمستوى الأداء! في نتائج استبيان سكاي تركس، حقق مطار الملك خالد تقدماً للمرتبة الـ24 بين 580 مطاراً حول العالم لعام 2025، متقدما 11 مركزاً عن السنة الماضية، وذلك في معرض Passenger Terminal Expo المقام قبل أيام في العاصمة الإسبانية مدريد، بالإضافة لذلك حصل مطار العاصمة على جائزة أفضل موظفي المطارات في الشرق الأوسط لهذا العام، والمركز الثالث في أفضل صالة جديدة على مستوى العالم، والمركز الرابع بين أفضل مطارات العالم (فئة 30-40 مليون مسافر)! الرئيس التنفيذي لشركة مطارات الرياض أيمن أبوعباة أرجع هذا النجاح إلى تضافر جهود التطور والتحسن التي بُذلت مع الشركاء في المطار للوصول إلى تجارب سفر واقعية للمسافرين، وهذا تأكيد على أن تجربة المسافر هي العامل الأساس في تحقيق النجاح وتحفيز الأداء، والأكيد أن نجاح أي قطاع يخدم شريحة واسعة من الجمهور يقوم على كفاءة الأداء بالإضافة لوجود بيئة عمل محفزة للشركاء الذين يشكلون منظومة عمل خدمات المطار! ما يبث الطمأنينة هو أن المطار يواصل التحسن، مما يعني الاستفادة من التجارب ورجع الصدى، كما أن اعتبار المسافرين مرآة جودة وكفاءة العمل يوفر للمسؤولين فرصة النظر للصورة الحقيقية بواقعية ومصداقية! باختصار.. يسير قطاع الطيران نحو مستهدفاته في رؤية 2030 بإدراك للصعوبات والتحديات وتقييم ذاتي للتطور والتحسن، وهذا هو مصدر الثقة والأمل بالمستقبل!

مَن خدعنا بالله انخدعنا له؟!
مَن خدعنا بالله انخدعنا له؟!

المدينة

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • المدينة

مَن خدعنا بالله انخدعنا له؟!

* عندما تسخِّر السعوديَّة كافَّة الإمكانات، وتسعي لتوفير الرَّاحة والسَّكينة لقاصدي بيت الله الحرام، لأداء فريضة العُمرة، وتبذل جهودها على جميع الأصعدة والمستويات؛ لأجل تحقيق الأهداف العُليا من أداء هذه الفريضة؛ فإنَّها بذلك قد أدَّت واجبها، وأقامته على خير قيام.* وهذا الواجب لا يكتسب أحقيَّته بالمنِّ والأذى؛ فقد رأى العالم أجمع، ما يقوم به رجال الأمن؛ فضلًا عن الجهات الأُخْرى، من أعمال جليلة، هي محل فخر للمسلمين، قبل أنْ تكون محل فخر واعتزاز للسعوديِّين والسعوديَّات على حدٍّ سواءٍ.* يظن البعض -وهم قلَّة قليلة- أنَّ تعامل السعوديِّ مع المعتمرِين بالخُلق الحَسَن، والدَّماثة المقرونة بالكلمة الطَّيبة، وما يصحبها من استضافة وضيافة، وسخاء وكرم؛ إنَّما هو سطوة سلطة، فمَن كان يظنُّ هذا الظنَّ الواهي؛ فعليه أنْ يراجع أفهامه، ويصحح نواياه، فما يقوم به السعوديُّون مرهونٌ بما يتمتَّع به السعوديُّ من صفات أخلاقيَّة تنمُّ على شخصيَّة إسلاميَّة، وتربية قوامها النشأة الأُولَى؛ حينما يقترن أداء الواجب مع حبِّ العطاء.* قال عبدالله بن عمر: «... مَن خدعَنَا باللهِ انخدَعنَا لَهُ».إنَّ تلك المقولة، يصحُّ إسقاطها في الكثير من الحالات والمواقف، كما يصحُّ إسقاطها على بعض السلوكيَّات السَّائبة، التي قامت بها بعض الجنسيَّات (العربيَّة)، مع سبق الإصرار والترصُّد، حينما تَعْمد إلى مخادعة (رجال الأمن)، في سبيل الدخول إلى صحن الطَّواف، أو أداء العُمرة -مثلًا-. فمع ما في ذلك السلوك من مخالفة صريحة للنظام، فضلًا عمَّا تحمله من مجاهرة حيَّة بالمعصية، حدَّ الإسفافِ والكذبِ والنفاقِ!* إنَّني أضمُّ صوتي مع صوت الكاتب القدير خالد السليمان في مقالة له بعنوان: (العُمرة في رمضان.. تعبُّد أم معركة؟!)، حينما أشار إلى أنَّ «مثل هذا المُجاهِر بالمخالفة لا يختلف عن المُجاهِر بالمعصية، ويستحقُّ عقابًا يحرمه من تكرار فعلته، ويكون عبرة لأمثاله من المتحايلِين والمخادعِين والكاذبِين، فالإجراءات المنظِّمة لدخول المُعتمرِين والزَّائرِين للحرم، وُضِعت للصالح العام، ولحماية الأرواح، ولتسهيل أداء العُمرة على المعتمرِين، خاصَّةً مع اشتداد الزَّحام في الأيام الرمضانيَّة المباركة في الحرمين الشَّريفَين!».

العمرة ليست تجربة فوضوية !
العمرة ليست تجربة فوضوية !

عكاظ

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • عكاظ

العمرة ليست تجربة فوضوية !

ما طرحه خالد السليمان في مقاله الجريء والدقيق هو تعبير صادق عن واقع مؤلم نشهده من بعض المعتمرين الذين لا يتقيّدون بالنظام، وخصوصًا في رمضان. المقال لم يكن مجرد رصد لحالة فردية، بل كشف عن ظاهرة متكررة لتجاوزات بعض المعتمرين التي يغيب عنها النظام وتحضر فيها الأنانية والتهوّر وأحياناً الاحتيال... من المؤسف أن نشاهد مشاهد الازدحام تتحوّل إلى تدافعٍ أشبه ما يكون بحالة طوارئ، لا سيما حين يتجاهل البعض التعليمات المنظمة لدخول الحرم ويتعمّدون التسلل والحيلة، كما في حالة الرجل الذي تظاهر بالإحرام لخداع رجال الأمن. أي فكرٍ هذا الذي يعتقد أن العبادة يمكن أن تُنال بالمخادعة؟! والمرأة المستترة وراء نقاب لتمد جلستها إلى موسم الحج! وتجاهر بذلك؟ وهل نرجو رحمة الله بينما نكسر قوانينه وننتهك أنظمة وضعتها الدولة لحمايتنا جميعاً؟ المشهد لا يقف عند هذا الحد، بل يمتد إلى سلوكيات تصدر من بعض الزائرين لا تليق بقدسية المكان ولا بروحانية الشهر الفضيل. فالتدافع، والتهافت على الصدقات وكأننا في طابور إغاثة للاجئين وليس معتمرين، والصلاة والنوم في ممرات المشاة مُعرّضين حياة الناس للخطر، والطبخ ونشر الغسيل والكل ليس من الدين في شيء، بل تُسيء إلى صورة المسلم قبل أن تُسيء إلى قدسية المكان وتسيء للجهود الجبارة من ميزانيات مرصودة لإدارة الحشود والصحة والأمن والنظافة والتي يقف وراءها مجهود لآلاف من مواطنينا طوال السنة... من هذا المنطلق، أؤيد تماماً دعوة الكاتب إلى ضرورة التزام المعتمرين بالأنظمة لدخولهم بشكل أدق يوازن بين رغبة الناس في العبادة وضرورة الحفاظ على النظام والسلامة. فالعبادة الحقيقية لا تتحقق في الفوضى، بل في السكينة والخشوع، وهذان لا يزدهران في ظل الصراخ والتزاحم والأكل والأطفال... كما أن فكرة إعادة العمل بنظام وقف تأشيرات العمرة لفترة بعد الحج فكرة ناضجة تتيح للجهات المختصة فرصة التقاط الأنفاس، وإعادة ترتيب الأولويات، وصيانة المرافق، وتقييم التجربة. العمرة عبادة سامية، وينبغي أن نحفظ لها هيبتها وروحها. فالمشهد الذي نُقدّمه للعالم عن الإسلام يبدأ من ساحات الحرم، فإن لم نحسن التمثيل هناك، فكيف نأمل أن يصدقنا الآخرون حين نتحدث عن سماحة الدين وعظمته؟ أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store