logo
#

أحدث الأخبار مع #خالدحمادة،

حمادة: وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل هشّ... ولا مؤشرات على نهاية البرنامجين النووي والبالستي
حمادة: وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل هشّ... ولا مؤشرات على نهاية البرنامجين النووي والبالستي

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 13 ساعات

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

حمادة: وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل هشّ... ولا مؤشرات على نهاية البرنامجين النووي والبالستي

رأى الخبير العسكري العميد الركن المتقاعد خالد حمادة، في حديث إلى صوت كلّ لبنان، أن الحرب بين إسرائيل وإيران لم تنته وما يجري حالياً هو سلسلة من الإجراءات التي يتخذها الرئيس الاميركي دونالد ترامب والتي قد نكتشف أن هناك شيئاً آخر يقف وراءها. واعتبر حمادة أن الإعلان المفاجئ عن وقف إطلاق النار، بعد الهجوم الصاروخي الإيراني المتّفق عليه على قطر، يفتقر إلى كل عناصر الاستدامة والتحول إلى وقف إطلاق نار حقيقي، وبالتالي لا يمكن لوقف إطلاق النار أن يصبح جدياً من دون إجراءات إلّا إذا كانت هناك اتفاقيات تم التوصل إليها من دون أن يُعلَن عنها واليوم تتم تهيئة الأجواء لإعلانها. وعن انتهاء البرنامجين النووي والبالستي الإيرانيين، أشار حمادة إلى أن إيران لم ترفع الراية البيضاء ولم يحسم هذا الموضوع بعد، سائلًا: إذا أرادت إيران التنازل عن هذين البرنامجين فسيكون ذلك مقابل ماذا؟ وأشار حمادة إلى أن العقوبات الأميركية لم ترفع عن إيران بعد وما من ضمانات أو مكاسب لإيران للتخلي عن هذين البرنامجين، كما أن انتهاء البرنامج النووي الإيراني يلزمه تأكيد من الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأوضح حمادة أن الإعلان عن وقف إطلاق النار لا يعني أن إيران رضخت وتخلّت عن برنامجها النووي، وما يمكن التثبت منه فقط هو أن الولايات المتحدة الأميركية وضعت نفسها خارج الحرب وغير ذلك لا شيء مؤكداً. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

خبير عسكرى: مصير "يونيفيل" بجنوب لبنان على المحك وسط تحذيرات أمريكية
خبير عسكرى: مصير "يونيفيل" بجنوب لبنان على المحك وسط تحذيرات أمريكية

الدستور

time٠٩-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

خبير عسكرى: مصير "يونيفيل" بجنوب لبنان على المحك وسط تحذيرات أمريكية

قال العميد الركن خالد حمادة، الخبير في الشئون العسكرية والاستراتيجية، إن مصير قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة "يونيفيل" في جنوب لبنان بات على المحك، في ظل تحذيرات أمريكية جدية قد تؤدي إلى عدم التجديد لولايتها مع اقتراب موعده في أغسطس المقبل، خصوصًا في حال غياب التوافق مع الحكومة اللبنانية على تعديل مهام هذه القوات. وأوضح العميد حمادة، في مقابلة مع قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الحديث عن سحب أو تعديل مهمة "يونيفيل" يتجدد كل عام، ولكن هذه المرة تبرز ملامح اتفاق محتمل بين واشنطن وتل أبيب بشأن هذا الملف، في ظل ما وصفه بـ"عدم قيام الدولة اللبنانية بواجباتها" وفق القرار الدولي 1701. وأشار إلى أن يونيفيل، التي تعمل تحت الفصل السادس، لا تملك القدرة على التحرك خارج منطقة جنوب الليطاني، بينما تحركات حزب الله ونقل سلاحه باتت تتم في مناطق خارج نطاق عملها، كالبقاع وضواحي بيروت. وأضاف أن واشنطن ترى أن استمرار وجود أكثر من 12 ألف جندي دون تحقيق أهداف ملموسة، خصوصًا في ظل تعرض دوريات يونيفيل لمضايقات من أهالٍ تدفعهم جماعات تابعة لحزب الله، أمر غير مبرر. وشدد على أن الولايات المتحدة تدرس اشتراط تعديلات جديدة في مهمة البعثة الأممية، تتوافق مع النسخة المعدلة من القرار 1701 التي تنص على نزع سلاح حزب الله في عموم لبنان، لا في الجنوب فقط. وأكد العميد حمادة أن الدولة اللبنانية، وفق المعطيات الحالية، غير قادرة على تنفيذ هذا القرار، في ظل غياب الإرادة السياسية والازدواجية في المواقف الرسمية، مشيرًا إلى غضب أمريكي واضح تجاه تقاعس الرئاسة اللبنانية عن تنفيذ تعهدات خطاب القسم بشأن السلاح غير الشرعي.

خبير: تأجيل الانسحاب الإسرائيلي من لبنان حتى 18 فبراير قد يؤدي إلى تمديد إضافي
خبير: تأجيل الانسحاب الإسرائيلي من لبنان حتى 18 فبراير قد يؤدي إلى تمديد إضافي

مصرس

time٠٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

خبير: تأجيل الانسحاب الإسرائيلي من لبنان حتى 18 فبراير قد يؤدي إلى تمديد إضافي

أكد العميد خالد حمادة، الخبير العسكري، أنّ إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي، بالتنسيق مع واشنطن، تأجيل الانسحاب حتى 18 فبراير يثير العديد من التساؤلات، موضحًا أن الأسباب التي تم الإعلان عنها سابقًا والمتعلقة بعدم استكمال الجيش اللبناني انتشاره لا تزال قائمة. وأشار «حمادة» خلال مداخلة مع الإعلامية نهى درويش ببرنامج «منتصف النهار»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، إلى أنّ المهلة الزمنية حتى الموعد المحدد قد لا تكون كافية لتنفيذ الانسحاب الإسرائيلي، وانتشار الجيش اللبناني بشكل كامل.مخاوف من تمديد إضافي للانسحابوأضاف أن هناك مخاوف حقيقية من احتمال عدم التزام الاحتلال بالانسحاب في الموعد الجديد، ما قد يؤدي إلى تمديد إضافي بموافقة أمريكية، كما حدث سابقًا.أزمة تشكيل الحكومة وتأثيرها على الانسحابولفت إلى أن العقبات التي تعرقل تشكيل الحكومة اللبنانية قد تُستخدم كذريعة من قبل واشنطن لتأجيل الانسحاب، إذ إنه في حال لم يتم تشكيل حكومة جديدة تُعلن التزامها الواضح بالقرار 1701 واتفاق 27 نوفمبر، فقد تدعي إسرائيل وواشنطن أنه لا يوجد في لبنان سلطة شرعية يمكن الاعتماد عليها لتنفيذ الاتفاق، خاصة أن الحكومة الحالية يسيطر عليها حزب الله وحلفاؤه.تعطيل عودة سكان الجنوب وأهداف إسرائيلوحول أهداف إسرائيل من تعطيل عودة سكان الجنوب إلى منازلهم، أوضح حمادة أن الاحتلال يفضل البقاء في الجنوب رغم التزامه بالانسحاب وفق القرار الدولي، مشيرًا إلى أن إسرائيل قد تستغل استمرار وجود حزب الله في شمال الليطاني، واستمرار محاولات تهريب الأسلحة، لادعاء عدم وجود سيطرة لبنانية كاملة على الحدود، مما يعطيها مبررًا للمماطلة في الانسحاب.

خبير عسكري: تأجيل انسحاب الاحتلال من جنوب لنان حتى 18 فبراير يثير المخاوف
خبير عسكري: تأجيل انسحاب الاحتلال من جنوب لنان حتى 18 فبراير يثير المخاوف

البوابة

time٠٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

خبير عسكري: تأجيل انسحاب الاحتلال من جنوب لنان حتى 18 فبراير يثير المخاوف

أكد العميد خالد حمادة، الخبير العسكري، أن إعلان جيش الاحتلال، بالتنسيق مع واشنطن، تأجيل الانسحاب من جنوب لبنان حتى 18 فبراير يثير العديد من التساؤلات، موضحًا أن الأسباب المعلنة سابقًا، والمتعلقة بعدم استكمال الجيش اللبناني انتشاره، لا تزال قائمة . واشار إلى أن المهلة الفاصلة حتى الموعد المحدد قد لا تكون كافية لتنفيذ الانسحاب الإسرائيلي وانتشار الجيش اللبناني بشكل كامل. وأضاف حمادة، خلال مداخلة مع الإعلامية نهى درويش ببرنامج «منتصف النهار»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك مخاوف حقيقية من احتمال عدم التزام الاحتلال بالانسحاب في الموعد الجديد، مما قد يؤدي إلى تمديد إضافي بموافقة أمريكية، كما حدث سابقًا. ولفت إلى أن العقبات التي تعرقل تشكيل الحكومة اللبنانية قد تُستخدم كذريعة من قبل واشنطن لتأجيل الانسحاب، إذ إنه في حال لم يتم تشكيل حكومة جديدة تُعلن التزامها الواضح بالقرار 1701 واتفاق 27 نوفمبر، فقد تدعي إسرائيل وواشنطن أنه لا يوجد في لبنان سلطة شرعية يمكن الاعتماد عليها لتنفيذ الاتفاق، خاصة أن الحكومة الحالية يسيطر عليها حزب الله وحلفاؤه. أوضح حمادة أن الاحتلال يفضل البقاء في الجنوب رغم التزامه بالانسحاب وفق القرار الدولي، مشيرًا إلى أن إسرائيل قد تستغل استمرار وجود حزب الله في شمال الليطاني، واستمرار محاولات تهريب الأسلحة، لادعاء عدم وجود سيطرة لبنانية كاملة على الحدود، مما يعطيها مبررًا للمماطلة في الانسحاب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store