#أحدث الأخبار مع #خالدسامحاختتمالدستور٠٥-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالدستوراختتام معرض صور «بين النظرات» للفوتوغرافية المكسيكية أليسيا رامبونيخالد سامحاختتم قبل أيام معرض الفنانة الفوتوغرافية المكسيكية أليسيا رامبوني «بين النظرات» والذي افتتح الشهر الفائت في جاليري ومقهى «فن وشاي» بجبل اللويبدة، وبتنظيم من السفارة المكسيكية في عمّان ضمن الاحتفالات بمرور ربع قرن على تدشين العلاقات الديبلوماسية بين المكسيك والأردن، حيث حظي بحضور كبير ومتابعة من أبناء الجالية المكسيكية في عمان.نقل مشاعر الناسضم المعرض صوراً تعكس حيوات مختلفة في بلدان عديدة، وقد جاء في تقديم السفارة المكسيكية للمعرض الذي حظي باهتمام كبير من ابناء الجالية المكسيكية في عمّان:«مدفوعة بالفضول والرغبة العميقة في المغامرة، جابت أليسيا رامبوني العالم بحثًا عن لقاءات حقيقية مع أكثر المجتمعات تنوعًا. ومن خلال تجاوز الحدود والمناظر الطبيعية، تؤمن بأن الجوهر الحقيقي للثقافة ينعكس في وجوه وقصص الأشخاص الذين يبنونها يوميًا. رامبوني لا توثق صورها الفوتوغرافية فقط، بل تسعى أيضًا لنقل المشاعر وكسر الصور النمطية لا سيما فيما يتعلق بنظرة المجتمع للمرأة التي تسافر بمفردها.مستوحاة من الأدب وقصص الرحالة، وجدت أليسيا رامبوني في التصوير الفوتوغرافي لغة عالمية توحد الناس من خلفيات وسياقات مختلفة. من المكسيك إلى أبعد زوايا العالم، اكتشفت أنه رغم الاختلافات والمسافات، تنبض الثقافة بالحياة من خلال التفاعل بين الناس.في عام 2025، تحتفل المكسيك والأردن بمرور 50 عامًا على العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. يأتي هذا المعرض ضمن سلسلة من الفعاليات الثقافية التي تنظمها السفارة المكسيكية على مدار العام احتفاءً بهذه المناسبة الهامة.يهدف هذا المعرض بشكل خاص إلى تسليط الضوء على الروابط العميقة التي تجمع بين شعبينا العظيمين: حيث يعرض أعمال فنانة مكسيكية مقيمة في عمان، تُظهر في صورها أن مجرد نظرة أو ابتسامة أو إيماءة بسيطة يمكن أن تعبر عن إنسانيتنا المشتركة العالمية».من المكسيك إلى الأردنجالت عدسة المصورة المقيمة في الأردن منذ شهرين في عدد من الدول والمدن، والتقطت صورا تعكس أجواء الحياة الشعبية والعادات وتوثق للأزياء والمهن وفروقات الملامح بين الأجناس البشرية، حيث نجد في المعرض صورا من: المكسيك، الأردن، مصر، الهند، الباكستان، اليابان، أفغانستان، كمبوديا، تايلند. الفنانة اليسيا رامبوني عبّرت عن بالغ سعادتها بالإقامة في الأردن حالياً، وأشارت في تصريح خاص بـ»الدستور» إلى أنها متخصصة في العلاقات الدولية، وأن التصوير هواية تمارسها منذ سنوات، معربةً عن أملها بالتقاط مزيد من الصور في المملكة ترصد جماليات الأمكنة والمعالم التاريخية وحركة المجتمع والحياة في الشارع الأردني، بما يعزز العلاقة الثقافية التي تربط شعبها مع الشعب الأردني، ويسهم في تعريف العالم بالأردن وحضارته وشعبه، وقالت :«أشكر السفارة المكسيكية وجاليري فن وشاي وكل من احتفى بهذا المعرض الذي أتمنى أن لايكون الوحيد لي في الأردن، البلد الغني بثقافته وفنونه وتراثه الشعبي، إضافةً الى مواقعه الأثرية والتاريخية».
الدستور٠٥-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالدستوراختتام معرض صور «بين النظرات» للفوتوغرافية المكسيكية أليسيا رامبونيخالد سامحاختتم قبل أيام معرض الفنانة الفوتوغرافية المكسيكية أليسيا رامبوني «بين النظرات» والذي افتتح الشهر الفائت في جاليري ومقهى «فن وشاي» بجبل اللويبدة، وبتنظيم من السفارة المكسيكية في عمّان ضمن الاحتفالات بمرور ربع قرن على تدشين العلاقات الديبلوماسية بين المكسيك والأردن، حيث حظي بحضور كبير ومتابعة من أبناء الجالية المكسيكية في عمان.نقل مشاعر الناسضم المعرض صوراً تعكس حيوات مختلفة في بلدان عديدة، وقد جاء في تقديم السفارة المكسيكية للمعرض الذي حظي باهتمام كبير من ابناء الجالية المكسيكية في عمّان:«مدفوعة بالفضول والرغبة العميقة في المغامرة، جابت أليسيا رامبوني العالم بحثًا عن لقاءات حقيقية مع أكثر المجتمعات تنوعًا. ومن خلال تجاوز الحدود والمناظر الطبيعية، تؤمن بأن الجوهر الحقيقي للثقافة ينعكس في وجوه وقصص الأشخاص الذين يبنونها يوميًا. رامبوني لا توثق صورها الفوتوغرافية فقط، بل تسعى أيضًا لنقل المشاعر وكسر الصور النمطية لا سيما فيما يتعلق بنظرة المجتمع للمرأة التي تسافر بمفردها.مستوحاة من الأدب وقصص الرحالة، وجدت أليسيا رامبوني في التصوير الفوتوغرافي لغة عالمية توحد الناس من خلفيات وسياقات مختلفة. من المكسيك إلى أبعد زوايا العالم، اكتشفت أنه رغم الاختلافات والمسافات، تنبض الثقافة بالحياة من خلال التفاعل بين الناس.في عام 2025، تحتفل المكسيك والأردن بمرور 50 عامًا على العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. يأتي هذا المعرض ضمن سلسلة من الفعاليات الثقافية التي تنظمها السفارة المكسيكية على مدار العام احتفاءً بهذه المناسبة الهامة.يهدف هذا المعرض بشكل خاص إلى تسليط الضوء على الروابط العميقة التي تجمع بين شعبينا العظيمين: حيث يعرض أعمال فنانة مكسيكية مقيمة في عمان، تُظهر في صورها أن مجرد نظرة أو ابتسامة أو إيماءة بسيطة يمكن أن تعبر عن إنسانيتنا المشتركة العالمية».من المكسيك إلى الأردنجالت عدسة المصورة المقيمة في الأردن منذ شهرين في عدد من الدول والمدن، والتقطت صورا تعكس أجواء الحياة الشعبية والعادات وتوثق للأزياء والمهن وفروقات الملامح بين الأجناس البشرية، حيث نجد في المعرض صورا من: المكسيك، الأردن، مصر، الهند، الباكستان، اليابان، أفغانستان، كمبوديا، تايلند. الفنانة اليسيا رامبوني عبّرت عن بالغ سعادتها بالإقامة في الأردن حالياً، وأشارت في تصريح خاص بـ»الدستور» إلى أنها متخصصة في العلاقات الدولية، وأن التصوير هواية تمارسها منذ سنوات، معربةً عن أملها بالتقاط مزيد من الصور في المملكة ترصد جماليات الأمكنة والمعالم التاريخية وحركة المجتمع والحياة في الشارع الأردني، بما يعزز العلاقة الثقافية التي تربط شعبها مع الشعب الأردني، ويسهم في تعريف العالم بالأردن وحضارته وشعبه، وقالت :«أشكر السفارة المكسيكية وجاليري فن وشاي وكل من احتفى بهذا المعرض الذي أتمنى أن لايكون الوحيد لي في الأردن، البلد الغني بثقافته وفنونه وتراثه الشعبي، إضافةً الى مواقعه الأثرية والتاريخية».