أحدث الأخبار مع #خالدعامر


بلدنا اليوم
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- بلدنا اليوم
بعد شكوى أصحاب السيارات.. خبير صيانة يوضح سبب تلف "طرمبة البنزين"
"البنزين مغشوش" انتشرت العبارة كالنار في الهشيم بعد تداول صفحات أصحاب السيارات شكوى من تلف طرمبة البنزين بشكل متكرر في فترات زمنية قصيرة. وبسبب تكرار الشكوى من أصحاب السيارات، نفذت وزارة التموين حملات تفتيشية على محطات الوقود للتأكد من جودة البنزين، إلا أن التفتيش والتحليل لعينات الوقود لم تسفر عن شيء. تلف طرمبة البنزين بسبب الوقود لا أساس له قال المهندس خالد عامر خبير صيانة السيارات إن اللغط المثار حول غش البنزين وتسببه في تلف طرمبة البنزين لا أساس له وادعاء لا يستند على الفحص الفني للأسباب المعروفة لتلف الطرمبة. وأوضح أن تلف طرمبة البنزين بشكل رئيسي يحدث عند انخفاض منسوب الوقود داخل الخزان عن ما يجعل الطرمبة غير مغمورة في السائل بالكامل ما يرفع من درجة حرارتها ويؤدي لتلفها لا سيما في فصل الصيف. وأضاف أن استخدام قطع غيار غير مطابقة للمواصفات وعديمة الجودة واحد من أسباب تلف طرمبة البنزين، واستعجب من توافر قلب الطرمبة بسعر يبدأ من 200 جنيه ويصل إلى 1000 جنيه. ونبه إلى أن البعض يغير طرمبة البنزين بمجرد ظهور تقطيع "تنتيش" أثناء السير على الطريق، وللعلم فالخلل في مثل تلك الحالات ربما يعود لعطل في البوجيهات أو ناقل الحركة، لذا لا بد من التأكد قبل التغيير لا سيما إذا كانت السيارة لم تتوقف. وأكد عامر في تصريح خاص لـ«بلدنا اليوم» أن غش البنزين لا يؤثر على الطرمبة فقط بل على محرك السيارة وقطع الغيار المتعلقة بها. ونصح بالمحافظة على منسوب الوقود داخل السيارة عند النصف يحمي طرمبة البنزين من التلف، وكذلك الاعتماد على محطات وقود مجربة وتتماع بالثقة. ونفى حسن نصر رئيس شعبة البترول باتحاد الغرف التجارية حدوث غش من جانب محطات الوقود، مؤكدا أن المنتجات البترولية تخضع لرقابة وتفتيش وفقا لمعايير جودة محددة. وأكد أن جميع المحطات تعمل بشكل طبيعي ولم ترصد وزارة التموين أو البترول مخالفات، موضحا أن شكوى أصحاب السيارات ربما تكون حالات فردية.


النهار
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
هذا الفيديو أيضاً لمصريين يرقصون الدبكة عند معبر رفح قديم FactCheck#
المتداول: فيديو يصوّر، وفقاً للمزاعم، "مصريين يرقصون الدبكة عند معبر رفح"، خلال التظاهرة التي نظمت الاثنين 7 نيسان 2025. الا أن هذا الزعم غير صحيح. الحقيقة: الفيديو قديم، اذ يعود لتظاهرة حاشدة للمصريين أمام معبر رفح، في 31 كانون الثاني 2025، رفضاً للتهجير القسري للفلسطينيين. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم تظهر المشاهد أشخاصا يرقصون الدبكة امام معبر رفح. وقد انتشر الفيديو خلال الساعات الماضية عبر حسابات كتبت معه تعليقات مثل "المصريون المتظاهرون امام معبر رفح". المصريين المتظاهرين امام معبر #رفح — #القدس_ينتفض 🇵🇸 (@MyPalestine0) April 8, 2025 جاء تداول المقطع، في وقت تظاهر عشرات المصريين أمام معبر رفح ، الإثنين 7 نيسان 2025، مطالبين بإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وردد المتظاهرون، الذين حملوا الأعلام الفلسطينية، هتافات تضامنية، أبرزها: "شدي حيلك يا فلسطين، بكره الـ 100 مليون جايين"، و"افتحوا المعبر"، وفقا لتقارير اعلامية. ونظمت فيما كانت محافظة شمال سيناء تستعدّ لاستقبال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الثلثاء 8 منه. حقيقة الفيديو الا أن المقطع المتناقل لا علاقة له بهذه التطورات، وفقا لما يتوصل اليه تقصي حقيقته. فالبحث عنه، بتجزئته الى مشاهد ثابتة (invid)، وباستخدام كلمات مفاتيح، يوصلنا الى مشاهد مماثلة منشورة في صفحة خالد عامر في الفايسبوك، في 1 شباط 2025، بعنوان: احتفالات ورقص الشعب المصري أمام معبر رفح. لقطة من الفيديو المنشور في فايسبوك في 1 شباط 2025 مزيد من البحث يوصلنا الى المقطع في حساب ياسر الصحراوي في تيك توك ، في 2 شباط 2025. وقد اشار اليه ز ميلنا المدقق في تقصي الاخبار حسام الهندي. في 31 كانون الثاني 2025، احتشد آلاف المصريين أمام معبر رفح، رفضا للتهجير القسري للفلسطينيين. ورفع المحتشدون الاعلام المصرية، إلى جانب الاعلام الفلسطينية، ولافتات كُتب عليها: "لا للتهجير، وكلنا معاك يا سيسي"، على ما ذكرت تقارير اعلامية مصرية. و ضمّت الوفود السياسية والشعبية عددا كبيرا من نواب مجلسي النواب والشيوخ، وأعدادا كبيرة من المواطنين الرافضين بقوة لدعوات التهجير للشعب الفلسطيني، مؤكدين دعمهم للموقف القيادة السياسية، وفقا لما أورد موقع "اليوم السابع". وقالت نسرين فؤاد، مراسلة قناة "إكسترا نيوز"، إنّ جموعا كثيرة جاءت منذ الصباح الى معبر رفح البري من الناحية المصرية استجابة للدعوة للتضامن مع الشعب الفلسطيني ورفض محاولات تهجيره. وأضافت أنّ الدعوة جاءت من خلال رئيس الحزب الديموقراطي الاجتماعي فريد زهران، كي تعبّر كل جموع الشعب المصري عن دعم الشعب الفلسطيني، منذ أن تم التلميح بإمكانية إنفاذ مخطط التهجير إلى مصر والأردن (صدى البلد). وهتف المصريون من أمام معبر رفح شعارات رافضة لمخطط التهجير للفلسطينيين إلى مصر منها "لا للتهجير... الرئيس قال وقف النار ويجي بعده إعادة إعمار... أول مطلب للجماهير... يسقط يسقط مشروع التهجير... شعب مصر قالها قوية... التهجير جريمة دولية". ونشر موقع "القاهرة 24" في حسابه في يوتيوب، في 1 شباط 2025، مقطعا لـ"مصريين يرقصون الدبكة الفلسطينيية امام المعبر في 31 كانون الثاني، رفضا للتهجير". ويمكن ان نشاهد فيه الشاب بالسترة بلون الزهر (الى اليسار)، والذي نراه في الفيديو (الى اليمين). وجاءت هذه التظاهرة بعد نحو أسبوعين على إعلان الرئيس الأميركي جو بايدن ورئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، الأربعاء 15 كانون الثاني 2025، التوصل رسمياً إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، على أن يبدأ تنفيذه الأحد 19 منه. تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان الفيديو المتناقل يظهر "مصريين يرقصون الدبكة عند معبر رفح"، خلال التظاهرة التي نظمت الاثنين 7 نيسان 2025. في الحقيقة، الفيديو قديم، اذ يعود لتظاهرة حاشدة للمصريين أمام معبر رفح، في 31 كانون الثاني 2025، رفضاً للتهجير القسري للفلسطينيين.


الاقباط اليوم
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الاقباط اليوم
«خرجنا بأرواحنا فقط».. عندما تحول المطر إلى شرارة قاتلة وحرق منزل المعتمدية (تفاصيل)
10 رجال وسيدة كادوا يُحتجزون بين ألسنة اللهب، و15 آخرون من أبناء وبنات وأحفاد خالد عامر نجوا بأعجوبة من موت محقق.. لحظات كانت كافية ليكتب الله لهم عمرًا جديدًا، لكن أثر الحريق لم يقتصر على الجدران؛ بل امتد إلى القلوب ليفتش فيها عن الذكريات، حيث كل شىء كان يضفى دفئًا على هذا البيت. «15 طفلًا وسط النيران».. كيف تحول منزل المعتمدية إلى جحيم؟ على ناصية الشارع، أمام العقار المحترق بمنطقة المعتمدية في كرداسة بمحافظة الجيزة، وقف خالد عامر- مالك المنزل- وسط أكوام الرماد وبقايا الأثاث المتفحم، عيناه مثقلتان بالذهول، كأن ما حدث لم يكن حريقًا، بل كابوسًا ممتدًا حتى بعد الاستيقاظ، وبين يديه كان يمسك قطعة خشب متفحمة، يقلبها في حسرة، فربما كانت يومًا ما جزءًا من طاولة الإفطار الرمضانى التي تجمعت حولها عائلته أمس الأول قبل ساعات فقط من اندلاع الكارثة. «لولا ستر ربنا كنّا بقينا تحت التراب»، همس وهو ينظر إلى الشرفة المحروقة، حيث لم يتبقَ سوى قطع الحديد الذائبة وأثر الدخان الأسود الذي يظهر كندبة على جدران المنزل، وفى يوم الحريق، كان كل شىء يمضى كما خُطط له، حيث شهر رمضان، والمائدة ممتدة، تزينها الأطباق العامرة بالطعام، وبناته المتزوجات جئن مع أزواجهن وأطفالهن، حتى أولاده الرجال جاءوا بعائلاتهم الصغيرة، 15 حفيدًا كانوا يركضون بين الغرف، أصوات ضحكاتهم تتردد بين الجدران، ومشاعر الدفء تعانق الجميع.. و«كأنها كانت لحظات الوداع»، هكذا وصف «خالد» ما حدث، وصوته يحمل غصة مريرة. مع أذان العصر، تسلل صوت المطر عبر النافذة، قطرات الماء ارتطمت بحديد البلكونة، حيث كانت الملابس منشورة على الحبال، ومع ازدياد المطر أضاءت الأسلاك الكهربائية الممتدة في الشارع بوميض خاطف، لم يكن هناك وقت للتفكير أو الاستيعاب، ففى اللحظة التالية كانت النيران تتسلق الجدران كوحش جائع. «أحفادى كانوا أول من صرخوا»، أضاف «خالد»، وعيناه تلمعان وكأنه يستعيد لحظات الرعب. الصوت الأول كان لفتاة صغيرة، ربما لم تتجاوز الـ5 سنوات، شهقت بعنف وهى تشير إلى اللهب المتصاعد من البلكونة، وفى ثوانٍ معدودة ملأ الصراخ المنزل، الركض كان بلا اتجاه، الأطفال يتشبثون بأى يد تمتد إليهم، والنساء يصرخن بينما الرجال يحاولون إخلاء المكان، يستكمل: «وقفت في نص الصالة مش عارف أروح فين، النار كانت سريعة، حسيت كأن البيت بيولع مرة واحدة.. السقف بدأ ينفث الدخان، والحرارة تصاعدت حتى أصبح التنفس صعبًا»، لحظة عجز لم يعشها من قبل، وهو رجل اعتاد أن يكون السند لعائلته، لكنه في تلك اللحظة شعر وكأن قوته تتبدد أمام ألسنة اللهب التي لا ترحم. «كل شيء أصبح رمادًا» «المنظر اللى قدامى كان مرعب»، قالها «خالد» وهو يمرر يده على جبينه، كأنه لا يزال يمسح العرق البارد الذي غطى وجهه في تلك اللحظة، فعندما اندفعت النيران إلى الداخل أدرك أنه لا خيار سوى الخروج بأى طريقة، كل طفل تم حمله على عجل، كل يد امتدت لتسحب يدًا أخرى، وكل لحظة تأخير كانت تعنى اقتراب الموت أكثر، «مكنش في وقت نفكر، بس كل اللى كنت شايفه قدامى إن لازم نطلع، لازم كل العيال يعيشوا»، هكذا يستعيد مشاهد النار أمام عينيه. شباب المنطقة رأوا ألسنة اللهب تتراقص خلف زجاج النوافذ، فاندفعوا بلا تردد، تسلقوا واجهة العقار، أمسكوا بالحواف الحديدية، وبدأوا في سحب الأطفال من النافذة قبل أن يصل اللهب إليهم. كان «خالد» يراقب ذلك وهو في الداخل، يدعو ألا يتأخر أحد في إنقاذهم، وبعد دقائق بدت وكأنها دهر خرج الجميع لكن «خالد» لم يشعر بالراحة، وقف عند باب المنزل، ينظر إلى المكان الذي كان بيتًا وتحول إلى جحيم، يردد: «كل شىء راح، الشقة اللى بنيتها بالدم والعرق، الدفايات، العفش، حتى هدوم العيال، كله بقى رماد». من الخارج، كانت النيران تواصل التهامها.. الجدران بدأت تتآكل، الطوب الأحمر ظهر واضحًا بعدما احترقت الطبقة الأسمنتية.. بعض الأجزاء منه انهارت، تساقطت قطع الخرسانة على الرصيف، كان الدخان لايزال يتصاعد، يحكى قصة الرماد والفقدان، يصف مالك العقار المنكوب الحال. في الساعات التالية، كان «خالد» وأبناؤه يجمعون ما تبقى، كل قطعة متفحمة تم سحبها إلى الشارع، كل لوح خشبى محترق تم وضعه في كومة، كأنهم يشيعون بقايا حياتهم القديمة، بينما وقف المارة يراقبون المشهد، البعض تحسر، والبعض يتمتم بالدعاء.. «شايفين البلكونة؟ كانت مليانة غسيل، والمطر خلاها توصل المياه لسلك كهربائى، النار مش محتاجة أكتر من شرارة علشان تبدأ». هل تسبب ماس كهربائي في الحريق؟ الشائعات بدأت تنتشر، البعض قال إنها ألعاب نارية، وآخرون ادعوا أن الأطفال هم من تسببوا في الحريق. «خالد» لم يهتم بالحديث، كل ما كان يشغله أنه فقد بيته، ولا يعرف كيف سيبدأ من جديد، وفى الليل، عاد إلى المكان، ووقف أمام الجدران السوداء التي كانت بالأمس تحمل بين طياتها أصوات ضحكات أحفاده.. الآن، لا شىء سوى الصمت ورائحة الحريق العالقة في الهواء، «الإفطار اللى كان المفروض يكون لحظة تجمع وفرحة، بقى ذكرى سوداء، هفضل فاكرها طول حياتى»، يقول في أسى، إذ يرفع رأسه إلى الشرفة: «لم يبقَ شىء سوى سواد الحريق، والذكريات التي تحولت إلى رماد.. ربنا كتب لنا عمر جديد، بس الحريق اللى جوه قلبى مش هينطفى أبدًا»، يتمتم بها في أثناء بكائه. في اليوم التالي، وصلت النيابة العامة إلى موقع الحادث، وبدأت فرق المعمل الجنائى بفحص الشقة المحترقة، رجال البحث الجنائى طافوا بالمكان، عيونهم تلتقط كل تفصيلة، وبقايا الأسلاك المحترقة تُجمع بعناية في أكياس الأدلة، لترجح المعاينة الأولية أن ماسًا كهربائيًا هو السبب الرئيسى للحريق. وأمرت النيابة بانتداب خبراء الأدلة الجنائية لإعداد تقرير مفصل عن أسباب الحريق، كما استدعت مالك العقار لأخذ إفادته، وتم تحرير محضر رسمى، وسجلت أقوال خالد عامر وأسرته، الذين مازالت وجوههم تحمل آثار الصدمة.. «الحريق قضى على كل شىء، لكن العوض على الله»، قالها «خالد»، وهو يوقع على محضر التحقيق، قبل أن يلقى نظرة متحسرة على بيته المحترق، وكأنه يودعه للمرّة الأخيرة.


بلدنا اليوم
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- بلدنا اليوم
رئيس البحوث الطبية يستعرض المحاور الأربع التي لمشروع «الجينوم المصري»
استعرض اللواء طبيب خالد عامر رئيس مركز البحوث الطبية والطب التجديدي بوزارة الدفاع، المحاور الأربع التي يتضمنها مشروع «الجينوم المصري» وأولها «الجينوم السكاني». رئيس البحوث الطبية يستعرض المحاور الأربع التي لمشروع «الجينوم المصري» وقال رئيس مركز البحوث الطبية، إن ذلك يعتمد على بناء قاعدة بيانات للجين المصري، وثانيها الجين المرضي، والذى يشمل بداخله الأمراض النادرة والأمراض الشائعة غير السارية والأمراض المعدية الأورام مع التركيز على أورام الكبد. وأكد أنه تم الانتهاء من المرحلة الأولى لمشروع تنميط طفرات السلالة المنشئة(Germline mutations ) لسرطان الخلايا الكبدية في شريحة من المصريين باستخدام تسلسل الجيل القادم، وشملت الفحص الإكسومي الكامل. وتابع رئيس مركز البحوث الطبية: أما المحور الثالث فيتعلق بـ«جينوم القدماء المصريين»، وأخيرًا «الجينوم الرياضي» من خلال إنشاء قاعدة بيانات للرياضيين المصريين العالميين (الحاليين والسابقين)، وتم جمع ٣٠٠٠ عينة من كافة المحافظات لصالح مشروع الجينوم المصري. وفي وقت آخر، أعلنت إدارة ميناء العريش البحري، اليوم الأربعاء، إغلاق الميناء أمام حركة الملاحة البحرية، نتيجة اضطراب الأحوال الجوية التي تشهدها محافظة شمال سيناء. وجاء القرار في ظل رياح باردة متوسطة السرعة وارتفاع ملحوظ في مستوى الأمواج، مما شكل خطورة على سلامة السفن والعاملين بالميناء. وأكدت الجهات المسؤولة أن إعادة فتح الميناء مرهونة بتحسن الظروف الجوية واستقرار البحر. أفادت إدارة ميناء العريش البحري بأن إغلاق الميناء جاء كإجراء احترازي لضمان سلامة السفن والعاملين، في ظل التقلبات الجوية التي تضرب المنطقة. وأوضحت أن المحافظة تتعرض لهبوب رياح باردة متوسطة السرعة، صاحبها ارتفاع كبير في مستوى الأمواج، مما أدى إلى اضطراب حالة البحر وصعوبة الحركة الملاحية.