أحدث الأخبار مع #خرف


الأنباء
منذ 15 ساعات
- صحة
- الأنباء
تأثير قراءة الكتب على الدماغ
تساعد قراءة الكتب على تقليل خطر الإصابة بالخرف، وتحسين الذكاء العاطفي. ويتضمن هذا النشاط الإدراكي المعقد الذاكرة العاملة والانتباه والخيال. ويساعد تعاطف الشخص مع الشخصيات أثناء القراءة، على تطوير الذكاء العاطفي. ويمكن أن تضعف الشبكات العصبية المسؤولة عن هذه الوظائف من دون قراءة منتظمة. ونتيجة لذلك، ينخفض الاحتياطي المعرفي، أي قدرة الدماغ على التأقلم مع التغيرات المرتبطة بالعمر أو أي ضرر. كما تساعد القراءة أيضا في الحد من خطر الإصابة بالخرف. ويشير الأطباء إلى أن الكتب تساعد على تحفيز تكوين اتصالات جديدة، خاصة في الفصوص الأمامية، المسؤولة عن المنطق والتخطيط. ومن دونها، تستنزف مفردات الإنسان، وتتباطأ عملية معالجة البنى اللفظية المعقدة، وتتدهور القدرة على صياغة الأفكار. يذكر أن علماء من معهد ماكس بلانك للعلوم المعرفية والدماغية أثبتوا في وقت سابق، أن القراءة تعمل على تنشيط مناطق مختلفة من الدماغ مرتبطة بالحركة والسمع ومعالجة المعلومات. المصدر: «gazeta»

أخبار السياحة
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار السياحة
دراسة تكشف ارتباطا غير متوقع بين الدوالي ومشكلات الذاكرة
كشفت دراسة حديثة عن علاقة مثيرة للاهتمام بين الإصابة بالدوالي الوريدية وزيادة خطر التدهور المعرفي والخرف. وتعتمد هذه النتائج على تحليل بيانات طبية شاملة من نظام التأمين الصحي الكوري الجنوبي، حيث تم تتبع الحالة الصحية لنحو 400 ألف مشارك لمدة تجاوزت 13 عاما. وتظهر الدوالي الوريدية، تلك الأوردة المتضخمة والمتعرجة التي تظهر غالبا في الساقين، كعلامة على ضعف الدورة الدموية الوريدية. وتتراوح تقديرات انتشارها عالميا بين 2% إلى 73% حسب المنطقة الجغرافية، وقد تمتد تأثيراتها إلى ما هو أبعد من المظهر الجمالي وعدم الراحة الجسدية، حيث تشير الدراسة الجديدة إلى أن التغيرات الوعائية المصاحبة للدوالي تشبه تلك المرتبطة بالشيخوخة وأمراض التنكس العصبي، ما يفتح الباب أمام فرضية جديدة حول عوامل خطر الخرف. وعند متابعة المشاركين على المدى الطويل، لوحظ أن المصابين بالدوالي الوريدية كانوا أكثر عرضة بنسبة 13.9% للإصابة بالخرف بمختلف أنواعه. وتكشف البيانات التفصيلية أن هذه الخطورة تزداد بشكل ملحوظ بين فئات معينة، خاصة الرجال المدخنين الذين يستهلكون الكحول بانتظام. لكن المفاجأة كانت في عدم وجود ارتباط واضح بين الدوالي وأنواع محددة من الخرف مثل مرض ألزهايمر أو الخرف الوعائي عند تحليل البيانات بدقة. ومن النتائج اللافتة أن علاج الدوالي لم يظهر تأثيرا كبيرا على خطر الخرف العام، لكنه ارتبط بانخفاض ملحوظ في حالات الخرف الوعائي تحديدا. وهذا الاكتشاف يثير تساؤلات مهمة حول الآليات المحتملة التي تربط بين صحة الأوردة ووظائف الدماغ، وإن كانت الدراسة تحذر من التعميم المفرط نظرا لطبيعتها الرصدية التي لا تسمح بإثبات علاقات سببية مباشرة. وتواجه هذه الدراسة بعض القيود المهمة، أبرزها عدم القدرة على تحديد شدة حالات الدوالي بدقة، واقتصار العينة على فئة عمرية معينة (40 سنة فما فوق)، بالإضافة إلى احتمال تأثير عوامل أخرى لم يتم قياسها مثل التاريخ العائلي للخرف أو الاختلافات في نمط الحياة بين المناطق الحضرية والريفية. وعلى الرغم من هذه التحفظات، تقدم الدراسة رؤى قيمة تضيف بعدا جديدا لفهمنا لعوامل خطر الخرف، وتؤكد على أهمية الاهتمام بصحة الجهاز الوريدي كجزء من النهج الشامل للحفاظ على الصحة العقلية مع التقدم في العمر. كما تبرز الحاجة إلى مزيد من الأبحاث المعمقة لفك الشيفرة البيولوجية التي قد تربط بين هذه الحالة الوريدية الشائعة وصحة الدماغ على المدى الطويل. نشرت الدراسة في مجلة PLOS One. المصدر: نيوز ميديكال


صحيفة الخليج
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
الدوالي تزيد مخاطر التدهور المعرفي والخرف
كشفت دراسة حديثة عن علاقة مثيرة للاهتمام بين الإصابة بالدوالي الوريدية وزيادة خطر التدهور المعرفي والخرف. وتعتمد نتائج الدراسة على تحليل بيانات طبية شاملة من نظام التأمين الصحي الكوري الجنوبي، حيث تم تتبع الحالة الصحية لنحو 400 ألف مشارك لمدة تجاوزت 13 عاماً. وتظهر الدوالي الوريدية، تلك الأوردة المتضخمة والمتعرجة التي تظهر غالباً في الساقين، كعلامة على ضعف الدورة الدموية الوريدية. وتتراوح تقديرات انتشارها عالمياً بين 2% إلى 73% حسب المنطقة الجغرافية، وقد تمتد تأثيراتها إلى ما هو أبعد من المظهر الجمالي وعدم الراحة الجسدية، حيث تشير الدراسة الجديدة إلى أن التغيرات الوعائية المصاحبة للدوالي تشبه تلك المرتبطة بالشيخوخة وأمراض التنكس العصبي، ما يفتح الباب أمام فرضية جديدة حول عوامل خطر الخرف. وعند متابعة المشاركين على المدى الطويل، لوحظ أن المصابين بالدوالي الوريدية كانوا أكثر عرضة بنسبة 13.9% للإصابة بالخرف بمختلف أنواعه. وتكشف البيانات التفصيلية عن أن هذه الخطورة تزداد بشكل ملحوظ بين فئات معينة، خاصة الرجال المدخنين. لكن المفاجأة كانت في عدم وجود ارتباط واضح بين الدوالي وأنواع محددة من الخرف مثل مرض الزهايمر أو الخرف الوعائي عند تحليل البيانات بدقة. وتواجه هذه الدراسة بعض القيود المهمة، أبرزها عدم القدرة على تحديد شدة حالات الدوالي بدقة، واقتصار العينة على فئة عمرية معينة (40 سنة فما فوق)، إضافة إلى احتمال تأثير عوامل أخرى لم يتم قياسها مثل التاريخ العائلي للخرف أو الاختلافات في نمط الحياة بين المناطق الحضرية والريفية.


صحيفة سبق
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
"تدهور معرفي وخرف".. دراسة تكشف ارتباطًا غير متوقع بين الدوالي ومشكلات الذاكرة
كشفت دراسة حديثة نشرت في مجلة PLOS One. عن علاقة مثيرة للاهتمام بين الإصابة بالدوالي الوريدية وزيادة خطر التدهور المعرفي والخرف. وتعتمد هذه النتائج على تحليل بيانات طبية شاملة من نظام التأمين الصحي الكوري الجنوبي، حيث تم تتبع الحالة الصحية لنحو 400 ألف مشارك لمدة تجاوزت 13 عامًا. وتظهر الدوالي الوريدية، تلك الأوردة المتضخمة والمتعرجة التي تظهر غالبًا في الساقين، كعلامة على ضعف الدورة الدموية الوريدية. وتتراوح تقديرات انتشارها عالميًا بين 2 % إلى 73 % حسب المنطقة الجغرافية، وقد تمتد تأثيراتها إلى ما هو أبعد من المظهر الجمالي وعدم الراحة الجسدية، حيث تشير الدراسة الجديدة إلى أن التغيرات الوعائية المصاحبة للدوالي تشبه تلك المرتبطة بالشيخوخة وأمراض التنكس العصبي، ما يفتح الباب أمام فرضية جديدة حول عوامل خطر الخرف. ووفق "نيوز ميديكال" عند متابعة المشاركين على المدى الطويل، لوحظ أن المصابين بالدوالي الوريدية كانوا أكثر عرضة بنسبة 13.9 % للإصابة بالخرف بمختلف أنواعه. وتكشف البيانات التفصيلية أن هذه الخطورة تزداد بشكل ملحوظ بين فئات معينة، خصوصًا الرجال المدخنين الذين يستهلكون الكحول بانتظام. لكن المفاجأة كانت في عدم وجود ارتباط واضح بين الدوالي وأنواع محددة من الخرف مثل مرض ألزهايمر أو الخرف الوعائي عند تحليل البيانات بدقة. ومن النتائج اللافتة أن علاج الدوالي لم يظهر تأثيرًا كبيرًا على خطر الخرف العام، لكنه ارتبط بانخفاض ملحوظ في حالات الخرف الوعائي تحديدًا. وهذا الاكتشاف يثير تساؤلات مهمة حول الآليات المحتملة التي تربط بين صحة الأوردة ووظائف الدماغ، وإن كانت الدراسة تحذر من التعميم المفرط نظرًا لطبيعتها الرصدية التي لا تسمح بإثبات علاقات سببية مباشرة. وتواجه هذه الدراسة بعض القيود المهمة، أبرزها عدم القدرة على تحديد شدة حالات الدوالي بدقة، واقتصار العينة على فئة عمرية معينة (40 سنة فما فوق)، بالإضافة إلى احتمال تأثير عوامل أخرى لم يتم قياسها مثل التاريخ العائلي للخرف أو الاختلافات في نمط الحياة بين المناطق الحضرية والريفية. وعلى الرغم من هذه التحفظات، تقدم الدراسة رؤى قيمة تضيف بعدًا جديدًا لفهمنا لعوامل خطر الخرف، وتشدد على أهمية الاهتمام بصحة الجهاز الوريدي كجزء من النهج الشامل للحفاظ على الصحة العقلية مع التقدم في العمر. كما تبرز الحاجة إلى مزيد من الأبحاث المعمقة لفك الشيفرة البيولوجية التي قد تربط بين هذه الحالة الوريدية الشائعة وصحة الدماغ على المدى الطويل.


الشرق الأوسط
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
5 إجراءات للوقاية من الاكتئاب والخرف والسكتة الدماغية
تُظهر الدراسات والأبحاث أن 48 في المائة من النساء و36 في المائة من الرجال سيُصابون بسكتة دماغية، أو بالخرف، أو الاكتئاب في مرحلة ما من حياتهم. إلا أن هناك دراسة جديدة تُشير إلى إمكانية التحكم بشكل كبير في خطر الإصابة بواحدة أو أكثر من هذه الحالات من خلال إجراء بعض التغييرات البسيطة. وبحسب صحيفة «نيويورك بوست» الأميركية، فقد أشارت دراسة جديدة إلى أن ما لا يقل عن 60 في المائة من حالات السكتة الدماغية، و40 في المائة من حالات الخرف، و35 في المائة من حالات الاكتئاب في أواخر العمر يمكن التصدي لها من خلال اتخاذ الإجراءات التالية: حل الألغاز أكد الباحثون أن حل الألغاز والكلمات المتقاطعة يمكن أنها يقلل من خطر الإصابة بالخرف، مثله مثل القراءة، أو تعلم لغة ثانية. وقال الباحثون: «الفكرة هي أن أي شيء يُنشط عقلك سيحافظ على نشاطك الذهني مع تقدمك في العمر». النظام الغذائي قد يكون النظام الغذائي المعتمد على اللحوم والبروتينات هو الأكثر رواجاً فيما يتعلق بفقدان الوزن حالياً، ولكن فيما يتعلق بصحة الدماغ، يبدو أن النظام الغذائي المتوسطي -الذي يعتمد بشكل كبير على الخضراوات، والفواكه، ومنتجات الألبان، والأسماك، والمكسرات- هو الخيار الأمثل. التمارين الرياضية تماشياً مع النتائج السابقة، وجدت الدراسة أن النشاط البدني المعتدل إلى المرتفع قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض الدماغ. وأظهرت دراسات سابقة أن 150 دقيقة فقط من النشاط البدني المعتدل أسبوعياً يمكن أن تُقلل من خطر الوفاة لجميع الأسباب بنسبة 31 في المائة مقارنةً بعدم ممارسة أي نشاط بدني. التواصل الاجتماعي تشير الدراسة إلى أن الأشخاص الذين لديهم علاقات اجتماعية أكثر يتمتعون بذاكرة أفضل، وتفكير أكثر حدة، وخطر أقل للإصابة بالخرف. ويحافظ التفاعل المنتظم على نشاط العقل، ويقلل التوتر، بل ويعزز إفراز المواد الكيميائية التي تُشعرك بالسعادة، مثل الأوكسيتوسين، والدوبامين. تحديد هدف للحياة تقول الدراسة إن شعور الشخص بوجود هدف وخطة لحياته يطيل عمره، ويحافظ على حدة عقله وذكائه حتى سن الشيخوخة. ويعتقد العلماء أن هذا الشعور يعمل على تخفيف التوتر، وتشجيع التواصل الاجتماعي، وإعطاء الناس سبباً للنهوض من الفراش كل صباح -مما يضيف سنوات إلى أعمارهم. حقائق 48 % من النساء و36 % من الرجال سيُصابون بسكتة دماغية أو بالخرف أو الاكتئاب في مرحلة ما من حياتهم