أحدث الأخبار مع #خفض_التصعيد


البيان
منذ 5 أيام
- سياسة
- البيان
باكستان والهند تتوافقان على آلية لخفض التصعيد على مراحل
وقالت الوزارة، إنهما اتفقا على آلية لخفض التصعيد على مراحل. وطالبت الوزارة في بيان لها، الشركاء الدوليين إلى ضمان التزام الهند بوقف النار. جاءت تصريحات لامي خلال زيارة لإسلام أباد أفاد مكتبه بأنه شدد خلالها على ضرورة استمرار الاستقرار في المنطقة، مضيفاً أن الوزير على تواصل دائم مع الحكومة الهندية، وأنه يتطلع إلى زيارة نيودلهي قريباً. وقال لامي في البيان: «نظراً للعلاقات العميقة والتاريخية بين شعبينا وحكومتينا فإننا عازمون على الاضطلاع بدورنا في مكافحة الإرهاب وعلى ضمان تحول وقف إطلاق النار الهش إلى سلام دائم». وذكرت 6 مصادر، أنه بعد هجوم 22 أبريل، وجه رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، المسؤولين بتسريع تخطيط وتنفيذ مشروعات على أنهار تشيناب وجهلم والسند، وهي 3 مسطحات مائية متفرعة من مجرى نهر السند مصممة بشكل أساسي حتى تستخدمها باكستان. وقالت المصادر الـ 4، في إشارة لمناقشات ووثائق اطلعوا عليها، إن الهند يتاح لها سحب كمية محدودة من مياه نهر تشيناب للري، لكن قناة موسعة، والتي قال الخبراء إن حفرها قد يستغرق سنوات، ستسمح لها بتحويل 150 متراً مكعباً من المياه في الثانية، ارتفاعاً من حوالي 40 متراً مكعباً حالياً. ولم تنشر من قبل تفاصيل مشاورات الحكومة الهندية بشأن توسيع قناة رانبير. وقال أحد المصادر إن المناقشات بدأت الشهر الماضي واستمرت حتى بعد وقف إطلاق النار.


الجزيرة
منذ 5 أيام
- أعمال
- الجزيرة
باكستان تدعو إلى التأكد من التزام الهند بخفض التصعيد
دعت باكستان إلى التأكد من التزام الهند بخفض التصعيد مؤكدة التزامها بذلك لكنها قالت أنه لن يكون لديها خيارا إلا الرد إذا استأنفت الهند عملياتها العدائية، فيما دعت نيودلهي إلى اعادة النظر في القرض الذي قدمه صندوق النقد الدولي إلى باكستان. وقالت وزارة الخارجية الباكستانية اليوم الجمعةإن المديرين العامين للعمليات العسكرية في باكستان والهند على اتصال دوري منذ وقف إطلاق النار الأسبوع الماضي بين البلدين واتفقا على آلية لخفض التصعيد على مراحل. وخلال زيارته لقيادة القوات المسلحة في بلاده أمس قال رئيس الوزراء الباكستاني محمد شهباز شريف"تظل القوات المسلحة الباكستانية على أهبة الاستعداد وملتزمة التزاما راسخا بالدفاع عن كل شبر من أراضينا وسيتم ردع أي عدوان". في غضون ذلك التقى وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي بنظيره الباكستاني إسحاق دار في إسلام آباد اليوم ، حيث ناقشا وقف اطلاق النار بعد أسبوع من أخطر مواجهة عسكرية شهدتها البلاد مع الهند منذ عقود. وكانت بريطانيا من بين عدة دول حثت على خفض التصعيد بعد اشتباكات الأسبوع الماضي، وقال رئيس الوزراء كير ستارمر آنذاك إن بلاده "تتواصل بشكل عاجل" مع البلدين. تحريض هندي على الجانب الآخرقال وزير الدفاع الهندي راجناث سينغ اليوم "إنه ينبغي على إعادة النظر في قرض بقيمة مليار دولار قدمه صندوق النقد الدولي لباكستان، زاعما أن إسلام آباد "تمول الإرهاب". وقال سينغ لجنود في قاعدة جوية غرب الهند "أعتقد أن جزء ا كبيرا من المليار دولار القادم من صندوق النقد الدولي سيُستخدم لتمويل البنية التحتية للإرهاب".معتبرا أن" أي مساعدة اقتصادية لباكستان لا تقل عن تمويل الإرهاب". وأكد سينغ أنه "من الواضح أن الإرهاب وحكومتهم في باكستان متعاونان.وفي هذه الحالة، هناك احتمال أن تصل أسلحتهم النووية إلى أيدي الإرهابيين. وقال: "هذا خطرٌ لا يهدد باكستان فحسب، بل يهدد العالم أجمع". وكان سينغ قد دعا أمس إلى وضع الترسانة النووية الباكستانية تحت مراقبة الوكالة الدولية للطاقة الذرية ، فيما ردّت إسلام آباد بقوة على ذلك، مطالبةً المجتمع الدولي بالتحقيق في "سوق سوداء" نووية في الهند. ورغم اعتراضات الهند، وافق صندوق النقد الدولي الأسبوع الماضي على مراجعة برنامج قروض لباكستان، مما أتاح لها الحصول على دفعة بقيمة مليار دولار، قال البنك المركزي الباكستاني إنه تم استلامها بالفعل. كما تمت الموافقة على قرض جديد بقيمة 1.4 مليار دولار أميريكي في إطار صندوق التكيف مع تغير المناخ التابع لصندوق النقد الدولي. وامنعت الهند – التي تمثل أيضا بوتان وسريلانكا وبنغلاديش في مجلس إدارة صندوق النقد الدولي – عن التصويت على المراجعة، وأعرب بيان صادر عن وزارة ماليتها عن "مخاوفها بشأن فعالية برامج صندوق النقد الدولي في حالة باكستان نظرًا لسجلها الضعيف". استقواء بطالبان أفغانستان أما وزير الخارجية الهندي سوبرامانيام جايشانكار فقال إن القائم بأعمال وزير الخارجية الأفغاني أمير خان متقي أدان الهجوم الدامي الذي وقع في 22 أبريل/نيسان في كشمير، والذي أشعل فتيل صراع قصير بين نيودلهي وإسلام آباد الأسبوع الماضي. وقال الوزير الهندي إنه أجرى "محادثة جيدة" مع أمير خان متقي مساء أمس الخميس مضيفا جايشانكار في منشور على منصة إكس"نقدر بشدة إدانته لهجوم باهالغام الإرهابي". من جهته قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأفغانية، حافظ ضياء أحمد تاكال، إن متقي "أعرب عن أمله في تعزيز العلاقات بشكل أكبر، مؤكدًا التزام أفغانستان بسياسة خارجية متوازنة وتواصل بناء مع جميع الأطراف". ولم يتطرق بيانه إلى الهجوم في باهالغام، وهي وجهة سياحية شهيرة في الجزء الخاضع لإدارة الهند من كشمير. وحذرت أفغانستان الأسبوع الماضي الهند وباكستان من أن التصعيد "ليس في مصلحة المنطقة" بعد تبادل القوتان النوويتان نيران المدفعية. واتهمت الهند باكستان بدعم مهاجمي باهالغام الذين قتلوا 26 مدنيا، معظمهم من الهندوس. نفت إسلام آباد هذه التهمة ودعت إلى تحقيق مستقل. و خاضت الهند وباكستان الأسبوع الماضي صراعًا استمر 4 أيام، في أسوأ أعمال عنف عسكري منذ عقود، أسفرت عن مقتل نحو 70 شخصا بينهم عشرات المدنيين، من الجانبين. مما أثار مخاوف عالمية من احتمال تحوله إلى حرب شاملة قبل التوصل إلى وقف إطلاق النار يوم السبت الماضي.


الغد
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الغد
مجموعة السبع تدعو إلى خفض فوري للتصعيد بين الهند وباكستان
دعت مجموعة الدول السبع الكبرى إلى "خفض فوري للتصعيد" وضرورة "اتخاذ أقصى درجات ضبط النفس" في النزاع القائم بين الهند وباكستان، في ظل تزايد المخاوف من انزلاق الجارتين النوويتين نحو حرب قد تكون شاملة. اضافة اعلان وقال وزراء خارجية دول مجموعة السبع في بيان، "إن مزيدًا من التصعيد العسكري يشكل تهديدًا خطيرًا للاستقرار الإقليمي"، مضيفين أنه ينبغي على الجانبين "الانخراط في حوار مباشر للتوصل إلى حل سلمي". وفي وقت سابق من فجر اليوم السبت، أعلن التلفزيون الرسمي في باكستان نقلاً عن مصادر أمنية، أن إسلام آباد أطلقت عملية عسكرية رداً على الهجوم الهندي. وكان متحدث باسم الجيش الباكستاني قد حذّر الهند، في وقت مبكر من فجر السبت، قائلاً: "إن الرد قادم" على هجماتها.


الجزيرة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
الهند وباكستان تبديان استعدادا مشروطا لخفض التصعيد
أبدت الهند وباكستان اليوم السبت استعدادهما لخفض التصعيد العسكري بينهما شريطة التزام كل طرف بذلك، لكنهما تبادلتا القصف واستبعدت إسلام آباد "الخيار النووي في المرحلة الحالية" بعدما تضاربت الأنباء حول دعوتها لانعقاد أعلى هيئة نووية في البلاد ردا على الهجمات الهندية. وقال وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار اليوم "إذا أوقفت الهند تصعيدها، فستفعل إسلام آباد الشيء نفسه". وفي حديثه إلى المحطة التلفزيونية "جيو نيوز" الباكستانية، قال إسحاق دار "إذا كان هناك ذرة من العقل، فستتوقف الهند، وإذا توقفوا، فسنتوقف نحن أيضا. نريد السلام بصدق دون هيمنة أي دولة". وذكر الوزير الباكستاني أنه نقل هذه الرسالة أيضا إلى نظيره الأميركي ماركو روبيو عندما اتصل به بعد حديثه إلى نيودلهي قبل ساعتين. وقال "لقد استجبنا لأن صبرنا قد بلغ حده. إذا توقفوا عند هذا الحد، فسندرس أيضا التوقف". من جهته، قال وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف إن الخيار النووي "ليس مطروحا الآن، ولكن إذا طرأت تطورات على الوضع فإن المراقبين سوف يتأثرون أيضا". وفي حديثه لقناة "جيو نيوز"، قال آصف "أقول للعالم إن هذا لن يقتصر على المنطقة فقط، بل قد يكون تدميرًا أوسع نطاقًا بكثير.. خياراتنا تتضاءل في ظل الوضع الذي تخلقته الهند". إعلان كما نفى الوزير الباكستاني وجود دعوة لعقد اجتماع لهيئة القيادة الوطنية التي تتولى مسؤولية اتخاذ القرارات التشغيلية بشأن الأسلحة النووية الباكستانية. وفي وقت سابق صباح اليوم السبت، ذكرت قناة "سماء نيوز" الباكستانية أن رئيس الوزراء شهباز شريف دعا "هيئة القيادة الوطنية" المسؤولة عن الإشراف على برنامج الصواريخ والأسلحة النووية والأصول الإستراتيجية الأخرى إلى الاجتماع. وتوقعت القناة أن يحضر الاجتماع كبار القادة المدنيين والعسكريين لتقييم الوضع ومناقشة الاستجابات الدبلوماسية والدفاعية الممكنة، مضيفة أنه سيركز على التأهب للدفاع الوطني والردع الإستراتيجي ومراجعة المشهد الأمني الإقليمي المتطور عقب العملية العسكرية الباكستانية الأخيرة. وأفادت قناة "سي إن إن" بأنه تم إجراء أول اتصال هاتفي بين الهند وباكستان وسط تصاعد الصراع بينهما، وقالت إن إسلام آباد تسعى لاجتماع مع نيودلهي. كما نقلت رويترز عن وزير الخارجية الهندي قوله إنه أبلغ نظيره الأميركي أن نهج الهند كان وسيبقى مدروسا ومسؤولا. من ناحيته، حث وزير الخارجية الأميركي كلا من باكستان والهند على إيجاد سبل لتهدئة التوتر بينهما. وقالت الخارجية الأميركية إن روبيو تحدث إلى قائد الجيش الباكستاني عاصم منير وعرض المساعدة لبدء محادثات بناءة لتجنب أي صراعات مستقبلية. تصريحات هندية على الجانب الآخر، قالت المتحدثة باسم القوات الجوية الهندية فيوميكا سينغ اليوم السبت إن "الهند ملتزمة بعدم التصعيد شريطة أن ترد باكستان بالمثل". وأضافت أن القوات البرية الباكستانية "شوهدت وهي تحشد قواتها نحو المناطق الأمامية، مما يشير إلى نية هجومية لتصعيد الموقف"، مشددة على أن "القوات المسلحة الهندية لا تزال في حالة تأهب عملياتي عالية". إعلان وأوضحت سينغ أن القوات المسلحة الهندية نفذت "ضربات دقيقة على أهداف عسكرية محددة فقط ردا على الإجراءات الباكستانية، شملت البنية التحتية التقنية، ومراكز القيادة والتحكم، ومواقع الرادار، ومناطق تخزين الأسلحة لضمان أقل قدر من الأضرار الجانبية". وأضافت أن باكستان أطلقت خلال الليلة الماضية عدة صواريخ عالية السرعة استهدفت قواعد جوية متعددة وبنية تحتية مدنية في ولاية البنجاب شمالي الهند. وأوضحت أنه "تم التصدي لجميع الأعمال العدائية بفعالية والرد عليها بشكل مناسب". أما وزير الخارجية الهندي فيكرام ميسري فرفض "مزاعم الجيش الباكستاني بتدميره عدة قواعد جوية في الهند وإلحاق أضرار جسيمة بمستودعات المدفعية والمؤسسات العسكرية والبنية التحتية الحيوية بما في ذلك محطات الطاقة". وأعلنت الهند استهدافها قواعد عسكرية باكستانية بعد أن أطلقت إسلام آباد عدة صواريخ عالية السرعة على عدة قواعد جوية هندية في ولاية البنجاب صباح اليوم السبت. وكانت باكستان قد أعلنت في وقت سابق أنها اعترضت معظم الصواريخ التي استهدفت ثلاث قواعد جوية، وأن ضربات انتقامية على الهند جارية. وصرحت العقيدة الهندية صوفيا قريشي، في مؤتمر صحفي في نيودلهي، بأن باكستان استهدفت أيضًا منشآت صحية ومدارس في قواعدها الجوية الثلاث في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير. وأضافت "لقد تم الرد على الإجراءات الباكستانية بالشكل المناسب". وأعلنت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الهندية أن القوات الباكستانية حاولت التوغل جوا إلى 26 موقعا هنديا. وأوضحت المتحدثة، في مؤتمر صحفي مشترك مع الخارجية الهندية، أن باكستان تعزز من انتشار قواتها على الحدود، وأنها استخدمت صاروخا عالي السرعة لاستهداف قاعدة جوية في البنجاب. وفي وقت سابق الليلة الماضية استهدفت الصواريخ الهندية قاعدة نور خان الجوية في مدينة راولبندي بالقرب من العاصمة إسلام آباد، وقاعدة مريد الجوية في مدينة تشاكوال، وقاعدة رفيقي الجوية في منطقة جهانج بإقليم البنجاب الشرقي، وفقًا للمتحدث العسكري الباكستاني. وأعلن الجيش الباكستاني أنه استخدم صواريخ فاتح المتوسطة المدى لاستهداف منشأة تخزين صواريخ هندية وقواعد جوية في مدينتي باثانكوت وأودهامبور. وصرح المتحدث باسم الجيش الفريق أحمد شريف بأن أصول القوات الجوية الباكستانية آمنة عقب الضربات الهندية، مضيفًا أن بعض الصواريخ الهندية أصابت أيضًا شرق البنجاب في الهند. وتصاعدت التوترات بين الخصمين المسلحين نوويًا منذ هجوم يوم 22 أبريل/نيسان الماضي على موقع سياحي شهير بالجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير، أسفر عن مقتل 26 مدنيًا، معظمهم من السياح الهنود الهندوس. ألقت نيودلهي باللوم على باكستان لدعم الهجوم، وهو اتهام تنفيه إسلام آباد.


البيان
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
باكستان تدرس خفض التصعيد حال عدم شن الهند هجمات أخرى
قال وزير خارجية باكستان، إسحاق دار، اليوم السبت، إن بلاده سوف تدرس خفض التصعيد حال لم تنفذ الهند المزيد من الهجمات. ولكن الوزير حذر من أنه إذا شنت الهند أي ضربات، "فسنرد". وقال دار لقناة جيو نيوز التلفزيونية الباكستانية إنه نقل هذه الرسالة أيضًا إلى وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو عندما اتصل به بعد التحدث إلى نيودلهي قبل ساعتين. وأضاف دار: "قمنا بالرد لأن صبرنا نفد. إذا توقفوا هنا، فسنفكر في التوقف أيضًا".