#أحدث الأخبار مع #خلودسالمالجنيبي،البيان١٦-٠٣-٢٠٢٥رياضةالبيانخلود الجنيبي: الرياضة للجميع نهج يعزز الصحة والحياة في الإماراتتلعب الرياضة المجتمعية دوراً محورياً في تعزيز جودة الحياة وتحقيق التنمية الصحية والبدنية، وهو ما تعمل عليه خلود سالم الجنيبي، الأمين العام لاتحاد الرياضة للجميع في الإمارات، من خلال جهودها المتواصلة لتعزيز النشاط البدني وتحويله إلى نمط حياة مستدام لجميع فئات المجتمع. قالت خلود الجنيبي: «إن اتحاد الرياضة للجميع يمثل عنصراً رئيساً في تحقيق رؤية الإمارات لمجتمع أكثر صحة وحيوية، حيث يسعى الاتحاد إلى تعزيز مفهوم الرياضة المجتمعية من خلال إطلاق برامج وأنشطة رياضية متنوعة تستهدف جميع الفئات العمرية، وتشير إلى أن الهدف الأساسي هو جعل النشاط البدني جزءاً لا يتجزأ من حياة الأفراد اليومية، وذلك عبر برامج توعوية وحملات تشجع على ممارسة الرياضة بأسلوب سلس ومتاح للجميع. وفيما يتعلق بمشاركة المرأة في الأنشطة الرياضية، أكدت خلود الجنيبي، أن الاتحاد يولي اهتماماً كبيراً بتمكين المرأة رياضياً، حيث تم إطلاق العديد من المبادرات الرياضية النسائية التي تشمل برامج تدريبية متخصصة، وفعاليات رياضية حصرية للنساء، وحملات توعوية بأهمية الرياضة لصحة المرأة، وتضيف أن هناك دعماً متزايداً لتوفير بيئة رياضية محفزة تساعد المرأة على المشاركة في الأنشطة الرياضية، ما يسهم في تعزيز حضورها في مختلف المجالات الرياضية. توسيع وأضافت خلود الجنيبي: مع تطور الرياضة المجتمعية في الإمارات، يسعى الاتحاد إلى توسيع نطاق المشاركة الرياضية عبر عدة آليات، من أبرزها زيادة عدد الفعاليات الرياضية، والتوسع إلى مناطق جديدة في الدولة، وتعزيز التعاون مع الجهات الحكومية والخاصة، وتشير الجنيبي إلى أن أحد المحاور الأساسية في هذا التوسع هو تطوير برامج رياضية مبتكرة تستهدف مختلف الفئات العمرية، مع استخدام التكنولوجيا الحديثة لتسهيل الوصول إلى الأنشطة الرياضية. موضحة أن، الاهتمام بالرياضات غير التقليدية أصبح واضحاً في الإمارات، حيث يسعى الاتحاد إلى دعم وانتشار رياضات مثل الهايكنغ واليوغا وجعلها جزءاً من الأجندة الرياضية الوطنية، كما أن الاتحاد يعمل على تنظيم فعاليات تعريفية بهذه الرياضات، وتوفير مدربين متخصصين، وإنشاء مسارات ومرافق مخصصة لممارسة هذه الأنشطة، إضافة إلى التعاون مع الأندية والمراكز الرياضية لتعزيز تواجدها في البرامج الرياضية. شراكات وحول دور التعاون مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص في دعم الفعاليات الرياضية، توضح الجنيبي أن الشراكات الاستراتيجية تلعب دوراً رئيساً في تحقيق استدامة الرياضة المجتمعية، ويعمل الاتحاد بالتعاون مع العديد من الجهات لتوفير الدعم المالي واللوجستي للفعاليات الرياضية، وتطوير برامج رياضية مستدامة، كما يحرص على تطبيق معايير الاستدامة في جميع الفعاليات من خلال تشجيع استخدام الموارد المتجددة وتقليل النفايات. في ظل التحولات الرقمية، فإن الاتحاد يستثمر في التكنولوجيا لتعزيز الوعي الرياضي وزيادة المشاركة المجتمعية، وتكشف الجنيبي عن خطط لإطلاق تطبيقات ذكية توفر معلومات شاملة عن الفعاليات الرياضية، وتقدم برامج تدريبية ونصائح صحية، بالإضافة إلى الاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي لنشر الثقافة الرياضية وتشجيع الأفراد على ممارسة الرياضة بانتظام. تأثير وتشير خلود الجنيبي إلى أن الرياضة المجتمعية لها تأثير إيجابي كبير على الصحة العامة، حيث تساهم في زيادة مستوى النشاط البدني، وتقليل معدلات الأمراض المزمنة، وتحسين الصحة النفسية، وتعزيز التواصل الاجتماعي بين الأفراد، وتؤكد أن الهدف الأساسي للاتحاد هو جعل الرياضة أسلوب حياة مستداماً، وليس مجرد نشاط موسمي أو ترفيهي. ولا تخفي خلود الجنيبي، أن هناك تحديات عدة تواجه نشر ثقافة الرياضة للجميع، أبرزها زيادة الوعي بأهمية الرياضة، وتشجيع الفئات الأقل نشاطاً على المشاركة، ومع ذلك، يعمل الاتحاد على التغلب على هذه التحديات من خلال الحملات التوعوية، وتطوير برامج رياضية تناسب الجميع، وتعزيز الشراكات مع الجهات المعنية.
البيان١٦-٠٣-٢٠٢٥رياضةالبيانخلود الجنيبي: الرياضة للجميع نهج يعزز الصحة والحياة في الإماراتتلعب الرياضة المجتمعية دوراً محورياً في تعزيز جودة الحياة وتحقيق التنمية الصحية والبدنية، وهو ما تعمل عليه خلود سالم الجنيبي، الأمين العام لاتحاد الرياضة للجميع في الإمارات، من خلال جهودها المتواصلة لتعزيز النشاط البدني وتحويله إلى نمط حياة مستدام لجميع فئات المجتمع. قالت خلود الجنيبي: «إن اتحاد الرياضة للجميع يمثل عنصراً رئيساً في تحقيق رؤية الإمارات لمجتمع أكثر صحة وحيوية، حيث يسعى الاتحاد إلى تعزيز مفهوم الرياضة المجتمعية من خلال إطلاق برامج وأنشطة رياضية متنوعة تستهدف جميع الفئات العمرية، وتشير إلى أن الهدف الأساسي هو جعل النشاط البدني جزءاً لا يتجزأ من حياة الأفراد اليومية، وذلك عبر برامج توعوية وحملات تشجع على ممارسة الرياضة بأسلوب سلس ومتاح للجميع. وفيما يتعلق بمشاركة المرأة في الأنشطة الرياضية، أكدت خلود الجنيبي، أن الاتحاد يولي اهتماماً كبيراً بتمكين المرأة رياضياً، حيث تم إطلاق العديد من المبادرات الرياضية النسائية التي تشمل برامج تدريبية متخصصة، وفعاليات رياضية حصرية للنساء، وحملات توعوية بأهمية الرياضة لصحة المرأة، وتضيف أن هناك دعماً متزايداً لتوفير بيئة رياضية محفزة تساعد المرأة على المشاركة في الأنشطة الرياضية، ما يسهم في تعزيز حضورها في مختلف المجالات الرياضية. توسيع وأضافت خلود الجنيبي: مع تطور الرياضة المجتمعية في الإمارات، يسعى الاتحاد إلى توسيع نطاق المشاركة الرياضية عبر عدة آليات، من أبرزها زيادة عدد الفعاليات الرياضية، والتوسع إلى مناطق جديدة في الدولة، وتعزيز التعاون مع الجهات الحكومية والخاصة، وتشير الجنيبي إلى أن أحد المحاور الأساسية في هذا التوسع هو تطوير برامج رياضية مبتكرة تستهدف مختلف الفئات العمرية، مع استخدام التكنولوجيا الحديثة لتسهيل الوصول إلى الأنشطة الرياضية. موضحة أن، الاهتمام بالرياضات غير التقليدية أصبح واضحاً في الإمارات، حيث يسعى الاتحاد إلى دعم وانتشار رياضات مثل الهايكنغ واليوغا وجعلها جزءاً من الأجندة الرياضية الوطنية، كما أن الاتحاد يعمل على تنظيم فعاليات تعريفية بهذه الرياضات، وتوفير مدربين متخصصين، وإنشاء مسارات ومرافق مخصصة لممارسة هذه الأنشطة، إضافة إلى التعاون مع الأندية والمراكز الرياضية لتعزيز تواجدها في البرامج الرياضية. شراكات وحول دور التعاون مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص في دعم الفعاليات الرياضية، توضح الجنيبي أن الشراكات الاستراتيجية تلعب دوراً رئيساً في تحقيق استدامة الرياضة المجتمعية، ويعمل الاتحاد بالتعاون مع العديد من الجهات لتوفير الدعم المالي واللوجستي للفعاليات الرياضية، وتطوير برامج رياضية مستدامة، كما يحرص على تطبيق معايير الاستدامة في جميع الفعاليات من خلال تشجيع استخدام الموارد المتجددة وتقليل النفايات. في ظل التحولات الرقمية، فإن الاتحاد يستثمر في التكنولوجيا لتعزيز الوعي الرياضي وزيادة المشاركة المجتمعية، وتكشف الجنيبي عن خطط لإطلاق تطبيقات ذكية توفر معلومات شاملة عن الفعاليات الرياضية، وتقدم برامج تدريبية ونصائح صحية، بالإضافة إلى الاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي لنشر الثقافة الرياضية وتشجيع الأفراد على ممارسة الرياضة بانتظام. تأثير وتشير خلود الجنيبي إلى أن الرياضة المجتمعية لها تأثير إيجابي كبير على الصحة العامة، حيث تساهم في زيادة مستوى النشاط البدني، وتقليل معدلات الأمراض المزمنة، وتحسين الصحة النفسية، وتعزيز التواصل الاجتماعي بين الأفراد، وتؤكد أن الهدف الأساسي للاتحاد هو جعل الرياضة أسلوب حياة مستداماً، وليس مجرد نشاط موسمي أو ترفيهي. ولا تخفي خلود الجنيبي، أن هناك تحديات عدة تواجه نشر ثقافة الرياضة للجميع، أبرزها زيادة الوعي بأهمية الرياضة، وتشجيع الفئات الأقل نشاطاً على المشاركة، ومع ذلك، يعمل الاتحاد على التغلب على هذه التحديات من خلال الحملات التوعوية، وتطوير برامج رياضية تناسب الجميع، وتعزيز الشراكات مع الجهات المعنية.