أحدث الأخبار مع #خليلي،


LE12
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- LE12
'خليلي'. أول مسرحية مغربية يؤدي أدوارها مكفوفون ترى النور بمدينة طنجة
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } المسرحية تحمل عنوان 'خليلي'، وتُعد تجربة فنية غير مسبوقة، حيث يشارك فيها عدد من المكفوفين الذين يخوضون التمثيل لأول مرة، من بينهم المؤلف الموسيقي أيوب بنيشو، وهو طالب جامعي وعازف على العود والبيانو. طنجة – رشيد الغزاوي في سابقة فنية وإنسانية هي الأولى من نوعها في تاريخ المسرح المغربي، أعلنت شركة 'الصنّاع للإنتاج الفني'، التي يديرها المنتج المسرحي والسينمائي علي عباس الصنّاع، عن شروعها في إنتاج أول عمل مسرحي مغربي يُسند فيه التمثيل بالكامل لأشخاص مكفوفين. ويأتي هذا المشروع الرائد بشراكة مع مركز التكوين المهني للمكفوفين وضعاف البصر، التابع لجمعية الشروق بمدينة المسرحية تحمل عنوان 'خليلي'، وتُعد تجربة فنية غير مسبوقة، حيث يشارك فيها عدد من وقد عبّر المنتج علي الصنّاع عن إعجابه الكبير بموهبة والتزام المشاركين، وذلك بعد حضوره لبروفات العمل وتوقيعه عقود الشراكة مع الطاقم الفني. وتحمل المسرحية توقيع الفنانة الشابة سكينة مشكور، صاحبة الفكرة وكاتبة السيناريو والمخرجة، وهي الحاصلة على جائزة أفضل ممثلة في الارتجال المسرحي سنة 2021، وصاحبة الفيلمين القصيرين الناجحين 'فقط أنا ومرأتي' (2023) و'28 يوم' (2024). ويشارك في العمل إلى جانب بنيشو، كل من خليل حميدي، رجل خمسيني يواصل دراسته رغم الإعاقة، وأميمة حجاج، الحاصلة على إجازة في علم الاجتماع وصانعة محتوى رقمي يعالج قضايا الإعاقة، ووسيلة المرويني، تلميذة بالسلك الإعدادي تخوض أولى تجاربها وتحكي المسرحية قصة 'خليلي'، رجل أربعيني فقد بصره بسبب مرض وراثي، ويعيش حالة عزلة واكتئاب، قبل أن يجد نفسه مضطرًا لتحمّل مسؤولية إخوته المكفوفين بعد وفاة والدته. وتُعد 'خليلي' مشروعًا مسرحيًا نوعيًا يعكس طاقة الإبداع الكامنة لدى الأشخاص في وضعية إعاقة، ويعيد طرح سؤال الإدماج الفني والعدالة الثقافية في الساحة المغربية.


اذاعة طهران العربية
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- اذاعة طهران العربية
إنتاج خلايا جذعية مبتكرة لعلاج الضيق التنفسي
وأوضح خليلي، الحاصل على درجة الدكتوراه في التكنولوجيا الحيوية الطبية، أن فيروس SARS-CoV-2 ينتمي إلى عائلة فيروسات كورونا، التي تُعتبر من الأسباب الرئيسية للوفاة بسبب متلازمة الضائقة التنفسية الحادة. وأشار إلى أهمية تطوير حلول علاجية جديدة لمواجهة هذا الفيروس، خاصةً في ظل سرعة انتشاره عالمياً. وأكد خليلي أن استخدام استراتيجيات علاجية فعالة، مثل العلاج الخلوي باستخدام الخلايا الجذعية المتوسطة، يمكن أن يسهم في تقليل الحمل الفيروسي وتثبيط تقدم العدوى. كما أضاف أن هذه الخلايا تمتلك القدرة على إفراز السيتوكينات المضادة للالتهابات، مما يساعد في تقليل عاصفة السيتوكين ومنع تلف الجهاز المناعي. وتعتبر هذه الخلايا مرشحًا جيدًا لعلاج كوفيد-19 بفضل خصائصها المناعية والمضادة للالتهابات. وذكر خليلي أن من بين أهداف المشروع هو تحسين ظروف إنتاج البروتين المعاد التركيب، بالإضافة إلى إنتاج عينة من منتج صيدلاني لعلاج متلازمة الضائقة التنفسية وكوفيد-19. وأكد أن الابتكار الرئيسي في هذه الدراسة هو تصميم بنية وراثية جديدة تتمتع بثبات أكبر وتفتقر إلى الخصائص الأنزيمية، مما يجعل هذا البحث فريدًا في مجاله.