أحدث الأخبار مع #خنيفرة،


بلبريس
منذ 12 ساعات
- سياسة
- بلبريس
ينتمي لحزب الاستقلال.. برلماني ميليونير وراء القضباء بسبب "شيكات بدون رصيد"
بلبريس - اسماعيل عواد أصدرت محكمة الاستئناف بالقنيطرة، بحر الأسبوع الماضي، حكما يقضي بتأييد الحكم الابتدائي الصادر عن المحكمة الابتدائية بسيدي سليمان، والذي أدان النائب عن حزب الاستقلال، صالح أوغبال، بالحبس النافذ لمدة خمس سنوات، وغرامة مالية نافذة قدرها 25 مليون سنتيم، بتهمتي النصب وإصدار شيكات بدون رصيد. وذكرت مصادر "الأخبار" أن القرار الصادر عن محكمة الاستئناف جاء في وقت لا تزال المحكمة الابتدائية بسيدي سليمان تنظر في التعرض الذي تقدم به أوغبال ضد الحكم الابتدائي، بعد سلسلة من التأجيلات. وقد عقدت المحكمة 14 جلسة بخصوص الملف، وقررت منح مهلة للدفاع لاستدعاء الشهود والاطلاع على أصول الشيكات، مع تحديد جلسة جديدة للنظر في القضية يوم الثلاثاء المقبل. وكانت المحكمة الابتدائية بسيدي سليمان قد أصدرت حكما غيابيا في حق أوغبال، النائب عن دائرة خنيفرة، بتهمة عدم توفير مؤونة شيكات عند تقديمها للأداء والنصب، حيث حكمت عليه بخمس سنوات سجنا نافذا وغرامة 25 مليون سنتيم. كما أدانت المحكمة متورطا آخر يدعى عبد الرزاق.م، وحكمت عليه بسنة حبس نافذ وغرامة مماثلة، فيما برأته من تهمة النصب. وقضت المحكمة بمنع المحكوم عليهما من إصدار شيكات بنكية لمدة خمس سنوات، باستثناء تلك التي تمكنهما من سحب أموال من حسابهما، مع إلزامهما بإرجاع صيغ الشيكات الموجودة بحوزتهما إلى البنوك المعنية، وإعلام بنك المغرب بقرار المنع. كما حملت المحكمة المتهمين الصائر تضامنا، مع تحديد الإجبار في الأدنى بالنسبة لأوغبال، الذي يشغل عضوية لجنة البنيات الأساسية بمجلس النواب. ووفقا لما علمته "الأخبار"، فإن أوغبال، المعروف بحادثة إطلاق عيارات نارية من بندقية صيد أثناء استقباله الأمين العام السابق لحزب الاستقلال حميد شباط في إقامته بخنيفرة، كان يتغيب عن جلسات المحاكمة بسيدي سليمان. وبعد صدور الحكم بسجنه النافذ، حضر لتسجيل تعرضه يوم 29 دجنبر 2023، غير أن النيابة العامة كانت قد استأنفت الحكم الابتدائي في 9 نونبر من نفس السنة، مما أدى إلى إحالة الملف على محكمة الاستئناف بالقنيطرة. وكشفت مصادر الجريدة أن أوغبال اشترى ضيعة فلاحية رفقة شريكه، ودخل في نزاع مع ورثة حول قطع أرضية، قبل أن يكتشف أحد المتضررين أنه وقع ضحية نصب بعدما تبين أن الشيكات التي تسلمها من النائب، والمقدرة بملايين السنتيمات، كانت بدون رصيد. بينما يزعم أوغبال أن تلك الشيكات ضاعت منه في ظروف غامضة، مما دفع المتضرر إلى تقديم شكاية لدى النيابة العامة. يذكر أن صالح أوغبال، الذي يملك عقارات فاخرة في خنيفرة وسيدي سليمان، بالإضافة إلى مزارع دواجن وسيارات فاخرة، اختار تعليم أبنائه في كندا، فيما لا تزال القضية تتابع باهتمام واسع من قبل الرأي العام.


كش 24
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- كش 24
نقابة تنتقد نقل 'رواية مبتورة' بخصوص الاعتداء على أستاذة خنيفرة
تفاعل المكتب الإقليمي للجامعة الوطنية للتعليم التوجه الديمقراطي بخنيفرة مع خبر انتقال لجنة من الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة بني ملال- خنيفرة، لمقر اشتغال الأستاذة التي تعرضت لاعتداء بمدرسة 'عروست' بسبت أيت رحو بمديرية خنيفرة من طرف مجموعة من الأشخاص. وعبرت الجامعة الوطنية للتعليم- التوجه الديمقراطي، في بلاغ صادر عنها، عن استغرابها "من انتقال لجنة من أكاديمية بني ملال لمقر اشتغال الأستاذة لنقل رواية مبتورة بشأن ما حصل لها، خصوصا وأنها لم تكلف نفسها مشقة التنقل للمستشفى الإقليمي بخنيفرة للإطمئنان على الوضع الصحي للأستاذة أو التعبير عن مؤازرتها ودعمها وتكليف محامي بمتابعة الملف قضائيا، وهو ما يقدم جرعة إضافية للتطاول على القطاع وشغيلته'. وأضافت الجامعة أنها مقتنعة بأن ما تعرضت له الأستاذة (س.ش) 'ليس سوى قمة جبل جليد الانتهاكات التي تتعرض لها الأسرة التعليمية، والتي ستتضاعف مستقبلا بسبب اختيارات سياسية للتخلص من المدرسة العمومية وإفقادها اعتبارها عبر استهداف شغيلتها'. وأعلنت الجامعة عن استمرار مؤازرتها ودعمها للأستاذة (س.ش) في كل الخطوات التي تقررها، موجهة شكرها للطاقم الصحي بمستشفى خنيفرة، 'مع متمنياتنا بشفاء والدتها التي تسلمت شهادة عجز ب45 يوم على خلفية هذه الفاجعة التعليمية التي تذكرنا بالشهيد عبد الله حاجيلي'. وجدير بالذكر أن الأستاذة المذكورة تشتغل بإحدى الوحدات المدرسية التابعة لمجموعة مدارس عروست بجماعة سبت آيت رحو بإقليم خنيفرة، 'وتقيم بالسكن الوظيفي للمؤسسة في ظروف صعبة، حيث تغيب المياه الصالحة للشرب، إضافة إلى غياب الصرف الصحي والكهرباء'. وفي يوم الاعتداء، 'اضطرت إلى التوجه نحو صهريج مائي تابع لمؤسسة دار التلميذ القروي لجلب الماء لمنزلها، غير أن عاملة بالمؤسسة تدخلت ومنعتها من أخذ الماء، ما أدى إلى مشادة كلامية تطورت إلى اشتباك'. وخلال الاشتباك، 'تدخلت والدتها لمساندتها، إلا أنها تعرضت هي الأخرى لإصابة على مستوى اليد استدعت تدخلاً جراحياً بمستشفى خنيفرة'، وأظهرت صور تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي الأستاذة ووالدتها في مكان الحادث وفي المستشفى، كما ظهرت الأستاذة وهي ترتدي وزرتها البيضاء وقد تلطخت بالماء والتراب. وحسب تصريحات قدمتها الأستاذة عينها، فقد 'كانت تقطن في سكن وظيفي مهترئ داخل المؤسسة، حيث بدأت تشعر منذ مدة بأن أحد الأشخاص يتحرش بها ليلاً، ما دفعها إلى استدعاء والدتها، وأختها فيما بعد، للإقامة معها، كما أنها قدمت شكايات إلى الجهات المعنية تحت إشراف النيابة العامة'. وأضافت 'أنها ووالدتها كانتا تتعرضان ليلاً لمحاولات اقتحام ونقر على النوافذ، وسماع أصوات على سطح السكن، ما خلف لديهما شعوراً دائماً بالخوف والضغط النفسي'، مؤكدة 'وثقت معاناتها بمقطع صوتي ووجهته إلى المسؤولين، مطالبة بتدخل عاجل لإنصافها وضمان سلامتها'.


LE12
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- LE12
قضية أستاذة خنيفرة.. الرواية الأخرى على لسان حارس الداخلية
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } يبدو أن قضية أستاذة خنيفرة، التي أثارت جدلًا واسعًا عقب انتشار فيديو تزعم فيه تعرضها للعنف، تخفي في طياتها رواية أخرى مغايرة، وفق إفادة حارس الداخلية ج. م – جريدة فبحسب معطيات جريدة صرّح الحارس أمام وأضاف المتحدث أن شقيقة الأستاذة هي من اقتحمت مطبخ المؤسسة واعتدت على رئيسة الطباخين، قبل أن تلتحق الأستاذة ووالدتها بشقيقتها داخل المطبخ، حيث تدخل، إلى جانب أفراد من الأمن الخاص، لفض الاشتباك. وأكد الحارس أنه لم يشاهد أي اعتداء على الأستاذة أو والدتها، مشيرًا إلى أن عددًا من الأساتذة كانوا شهودًا على ما جرى. وكانت قد نقلت في وقت سابق رواية الأستاذة، في حادثة وصفت بالصادمة وتعكس هشاشة الأوضاع الأمنية ببعض المناطق النائية، حيث زعمت الأستاذة، التي تشتغل بجماعة سبت أيت رحو بضواحي خنيفرة، أنها تعرضت مساء الأربعاء لاعتداء عنيف من طرف مجموعة من الأشخاص، أثناء محاولتها جلب ماء الشرب من داخلية قريبة من مقر عملها. وقالت الأستاذة، في تصريحاتها، إنها لم تجد وسيلة لتأمين حاجياتها الأساسية سوى اللجوء إلى صهريج مياه تابع للمؤسسة التعليمية. وأضافت أن الاعتداء لم يكن وليد اللحظة، بل جاء بعد سلسلة من التوترات والإشكالات، دفعتها إلى التقدم بشكاية إلى النيابة العامة قبل 21 يومًا، تم على إثرها الاستماع إليها من طرف الدرك الملكي. وأوضحت الأستاذة، التي بدت منهارة نفسيًا، أن المعتدين المشتبه بهم معروفون لديها بالاسم والصفة، مشيرة إلى أن كاميرات المراقبة المثبتة بمحيط المؤسسة، إلى جانب تسجيلات هاتف لإحدى السيدات المنقبات، توثق تفاصيل ما وصفته بـ'الاعتداء المادي والمعنوي'، الذي شارك فيه رجل وثلاث نساء، بحسب روايتها. وفي محاولة منها لإنقاذ ابنتها، تدخلت والدة الأستاذة، لكنها تعرضت بدورها – وفقًا للرواية ذاتها – للسحل والعنف الجسدي، ما تسبب في كسر على مستوى يدها، تطلب تدخلًا جراحيًا عاجلًا.


اليوم 24
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم 24
وزير الصحة يدشن خدمات 15 مركزًا صحيا بجهة بني ملال خنيفرة
أشرف وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، اليوم الثلاثاء، على إعطاء انطلاقة خدمات 15 مركزًا صحيًا حضريًا وقرويًا بجهة بني ملال خنيفرة، وذلك خلال زيارة رسمية إلى المركز الصحي القروي من المستوى الثاني 'سيدي عيسى' بإقليم الفقيه بن صالح، بحضور والي الجهة، محمد بنرباك، وعدد من المسؤولين والمنتخبين. وتشمل هذه المراكز الصحية، التي شرعت رسميًا في تقديم خدماتها، ثلاث مؤسسات بإقليم الفقيه بن صالح، وهي المركز الصحي الحضري من المستوى الأول 'سوق السبت'، والمركزين الصحيين القرويين من المستوى الثاني 'سيدي عيسى' و'بني وكيل'، حيث ستستفيد من خدماتها حوالي 67 ألف نسمة. كما تم تدشين عدة مراكز بإقليم خريبكة، منها 'ابن عبدون'، و'القدس'، و'مولاي يوسف'، إلى جانب مركزي 'الفتح' بوادي زم، و'20 غشت' بأبي الجعد. وفي السياق ذاته، شهدت عمالة بني ملال انطلاق خدمات المركز الصحي من المستوى الثاني 'العامرية'، بينما عزز إقليم أزيلال عرضه الصحي عبر افتتاح مركزي 'أباشكو' و'أوزود'، بالإضافة إلى المستوصفين الصحيين 'إنجران' و'تيفني'. أما بعمالة خنيفرة، فقد دخل حيّز الخدمة مركزا 'واومانة' و'تيغسالين'، في خطوة تهدف إلى تحسين الولوج إلى الخدمات الصحية وتقريبها من المواطنين. وتندرج هذه المشاريع في إطار برنامج تأهيل 1400 مركز صحي على المستوى الوطني، الذي أطلقته وزارة الصحة والحماية الاجتماعية تنفيذًا للتوجيهات الملكية المتعلقة بإصلاح المنظومة الصحية الوطنية. كما يأتي هذا البرنامج في سياق تفعيل ورش تعميم التغطية الصحية والحماية الاجتماعية، من خلال تطوير جيل جديد من مؤسسات الرعاية الصحية الأولية وتعزيز البنية التحتية الصحية في مختلف جهات المملكة. وستوفر هذه المراكز الصحية خدمات متنوعة تشمل الاستشارات الطبية العامة، والعلاجات التمريضية، ومتابعة الأمراض المزمنة كداء السكري وارتفاع ضغط الدم، إلى جانب تتبع صحة الأم والطفل، والصحة المدرسية، وخدمات التوعية الصحية. كما تم تجهيز هذه المراكز بمنظومة معلوماتية متكاملة تتيح رقمنة الملفات الطبية، ما سيسهم في تحسين توجيه المرضى وتوفير خدمات علاجية أكثر نجاعة على المستويين الجهوي والوطني.