logo
#

أحدث الأخبار مع #خواجةآصف

الجيش الباكستاني: ضربنا 26 هدفاً ومنشأة عسكرية في الهند
الجيش الباكستاني: ضربنا 26 هدفاً ومنشأة عسكرية في الهند

العربية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

الجيش الباكستاني: ضربنا 26 هدفاً ومنشأة عسكرية في الهند

قال المتحدث الرسمي باسم الجيش الباكستاني اليوم الأحد إن "قواتنا ضربت السبت قبل وقف إطلاق النار 26 هدفا ومنشأة عسكرية في الهند"، كما أن "عشرات المسيرات الباكستانية حلقت أمس السبت فوق عدة مدن هندية رئيسية ووصلت إلى العاصمة نيودلهي وأغلب مدن الهند بما فيها گوجرات وكشمير". وكان وزير الدفاع الباكستاني خواجة آصف، قد هنأ اليوم الأحد، بلاده على ما اعتبره "ردها المناسب" خلال التصعيد الأخير مع الهند. وفي مقابلة مع قناة إخبارية خاصة، قال وزير الدفاع إن "الرد القوي من جانب باكستان تركهم يشعرون بخيبة الأمل"، مضيفاً أن المسؤولين في الهند اضطروا إلى "إعادة تقييم سياساتهم في ضوء الرد القوي" من قبل باكستان. وعندما سئل عن المحادثات المحتملة، أكد الوزير أن باكستان ستعطي الأولوية لثلاثة مخاوف رئيسية بما في ذلك مياه نهر السند وكشمير و"الإرهاب"، والتي تحتاج إلى حل، بحسب رأيه. وكانت هذه القضايا نقاط خلاف طويلة الأمد بين باكستان والهند، وحلها يتطلب جهوداً دبلوماسية جوهرية. وأضاف آصف أن موقف باكستان بشأن هذه المسائل "واضح"، مضيفاً أن "أي حوار هادف" يجب أن يتناول هذه المخاوف الأساسية. في سياق متصل، رحبت باكستان اليوم بعرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب القيام بدور في حل النزاع بشأن كشمير - وهي قضية طويلة الأمد بين الهند وباكستان والتي دفعت الجارتين المسلحتين نووياً إلى شفا الحرب. وقالت وزارة الخارجية في بيان: "إننا نقدر أيضاً الاستعداد الذي عبر عنه الرئيس ترامب لدعم الجهود التي تهدف إلى حل النزاع في جامو وكشمير". وأكدت باكستان مجدداً موقفها قائلةً إن أي حل دائم يجب أن يستند إلى قرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة و"حق الشعب الكشميري في تقرير المصير". وفي وقت سابق، أشاد الرئيس ترامب بقيادة البلدين لقرارهما "التاريخي والبطولي"، بحسب وصفه، بوقف إطلاق النار. وقال ترامب في منشور على منصته "تروث سوشيال": "سأعمل معكما لمعرفة ما إذا كان من الممكن التوصل إلى حل بشأن كشمير بعد ألف عام".

الجيش الباكستاني: ضربنا 26 هدفاً هندياً قبل وقف إطلاق النار
الجيش الباكستاني: ضربنا 26 هدفاً هندياً قبل وقف إطلاق النار

عكاظ

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

الجيش الباكستاني: ضربنا 26 هدفاً هندياً قبل وقف إطلاق النار

تابعوا عكاظ على أعلن الجيش الباكستاني اليوم (الأحد) ضرب 26 هدفاً ومنشأة عسكرية في الهند قبل وقف إطلاق النار، مؤكداً على لسان المتحدث باسم الجيش الباكستاني أن عشرات المسيّرات حلّقت فوق عدة مدن هندية رئيسية وصولاً إلى العاصمة نيودلهي. وقال المتحدث باسم الجيش الباكستاني: «قواتنا ضربت (السبت) قبل وقف إطلاق النار 26 هدفاً ومنشأة عسكرية في الهند، كما أن عشرات المسيّرات الباكستانية حلّقت أمس فوق عدة مدن هندية رئيسية ووصلت إلى العاصمة نيودلهي وأغلب مدن الهند بما فيها كوجرات وكشمير». وكان وزير الدفاع الباكستاني خواجة آصف قد قال في مقابلة صحفية إن الرد القوي من جانب باكستان تركهم يشعرون بخيبة الأمل، مضيفاً أن المسؤولين في الهند اضطُروا إلى إعادة تقييم سياساتهم في ضوء الرد القوي من قبل باكستان. وعندما سُئل عن المحادثات المحتملة، أكد الوزير أن باكستان ستعطي الأولوية لثلاثة مخاوف رئيسية بما في ذلك مياه نهر السند وكشمير و«الإرهاب»، التي تحتاج إلى حل. وأشار إلى أن موقف باكستان بشأن هذه المسائل واضح، لافتاً إلى أن أي حوار هادف يجب أن يتناول هذه المخاوف الأساسية. من جهة أخرى، رحبت باكستان اليوم بعرض الرئيس الأمريكي دونالد ترمب القيام بدور في حل النزاع بشأن كشمير، وهي قضية طويلة الأمد بين الهند وباكستان دفعت الجارتين المسلحتين نووياً إلى شفا الحرب، مشددة في بيان لوزارة الخارجية على أن الاستعداد الذي عبّر عنه الرئيس ترمب لدعم الجهود التي تهدف إلى حل النزاع في جامو وكشمير محل ترحيب. أخبار ذات صلة الجيش الباكستاني

وسط مخاوف من حرب شاملة.. ما هي آخر التطورات في النزاع بين الهند وباكستان؟
وسط مخاوف من حرب شاملة.. ما هي آخر التطورات في النزاع بين الهند وباكستان؟

صوت بيروت

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بيروت

وسط مخاوف من حرب شاملة.. ما هي آخر التطورات في النزاع بين الهند وباكستان؟

أشخاص يتجمعون خارج أحد المنازل المتضررة، في أعقاب العملية العسكرية الباكستانية ضد الهند، في ريهاري، جامو، جامو، 10 مايو/أيار 2025. رويترز أعلنت هيئة إدارة الكوارث في كشمير الباكستانية مقتل 13 مدنيا على الأقل خلال 12 ساعة حتى ظهر اليوم السبت، وذلك في تبادل لإطلاق النار بين الهند وباكستان عقب عملية عسكرية شنتها إسلام اباد على الهند في الساعات الأولى من الصباح. ورغم الإعلان عن أول اتصال بين 'الجارتين النوويتين' الهند وباكستان، إلا أن حدة التوتر ما زالت في تصاعد، وكان آخر التطورات الميدانية ما شهدته بلدة سريناغار في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير التي سمع فيها دوي انفجارين، حسبما نقلت 'رويترز' عن مسؤول محلي. وأوضح المسؤول أن الانفجارين وقعا قرب مطار ومقر للجيش الهندي. وجاء ذلك بعد ساعات من إعلان باكستان شنّها عملية عسكرية انتقامية ضد الهند، أطلق عليها اسم 'البنيان المرصوص'. وذكرت مصادر لوكالة أسوشيتد برس، أن دويّ انفجارات سُمع أيضًا في مدينة جامو، بينما نقلت وكالة 'فرانس برس' عن هيئة الطيران المدني في باكستان أنها قررت تمديد إغلاق المجال الجوي الباكستاني 24 ساعة. وقال وزير الدفاع الباكستاني خواجة آصف إنه لم يتم تحديد موعد لاجتماع هيئة القيادة الوطنية، وهي أعلى هيئة عسكرية ومدنية تشرف على الترسانة النووية للبلاد، في أعقاب عملية عسكرية على الهند في وقت مبكر صباح اليوم السبت. وقال الجيش الباكستاني في وقت سابق إن رئيس الوزراء دعا الهيئة لعقد اجتماع. ولم يرد وزير الإعلام الباكستاني بعد على طلب للتعليق. وأسفرت أسوأ معارك منذ عام 1999 بين الجارتين المسلحتين نوويا عن مقتل العشرات من الجانبين وأدت إلى دعوات متكررة للتهدئة من الولايات المتحدة ومجموعة الدول السبع الغنية. وقال الوزير الباكستاني آصف لقناة (آري) التلفزيونية 'هذا الشيء الذي تتحدثون عنه (الخيار النووي) موجود، ولكن دعونا لا نتحدث عنه، يجب أن نتعامل معه على أنه احتمال بعيد للغاية، وينبغي علينا ألا نناقشه حتى في السياق الحالي'. وأضاف 'قبل أن نصل إلى تلك النقطة، أعتقد أن الأمور ستهدأ. لم يُعقد أي اجتماع لهيئة القيادة الوطنية، ولم يُجدول أي اجتماع من هذا القبيل'. واتصل وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو بقائد الجيش الباكستاني الجنرال عاصم منير ووزير الخارجية الهندي سوبرامانيام جيشينكار، وحث الجانبين على التهدئة 'وإعادة الاتصالات المباشرة لتجنب سوء التقدير'. وقال جيشينكار على منصة إكس بعد الاتصال مع روبيو 'دائما ما كان نهج الهند مدروسا ومسؤولا وسيظل كذلك'. ومن ناحيته قال وزير الخارجية الباكستاني محمد إسحق دار لتلفزيون محلي إنه إذا توقفت الهند عند هذا الحد 'فسنفكر في التوقف عند هذا الحد'. وذكرت وسائل إعلام هندية أن مسؤولين هنودا وباكستانيين تحدثوا اليوم. وقال الجيش الهندي في تعليق على الهجمات العسكرية الباكستانية اليوم إن 'جميع الأعمال العدائية تم التصدي لها بشكل فعال وتم الرد عليها بشكل مناسب'. وقالت فيوميكا سينغ، وهي وينغ كوماندر في سلاح الجو الهندي، في مؤتمر صحفي 'لوحظ أن الجيش الباكستاني يحرك قواته إلى مناطق متقدمة، مما يشير إلى نية هجومية لتصعيد الوضع بشكل أكبر'. وأضافت 'لا تزال القوات المسلحة الهندية في حالة تأهب عملياتي عالية'. وتابعت 'تؤكد القوات المسلحة الهندية التزامها بعدم التصعيد، شريطة أن يقابل ذلك رد فعل مماثل من الجيش الباكستاني'. هجمات متبادلة وأعلنت الهند أنها 'تصدت وردت بفعالية' على العملية العسكرية الباكستانية في ساعة مبكرة من صباح السبت، وقالت إن باكستان 'استهدفت مناطق مدنية وبنية تحتية عسكرية'، بما في ذلك مبانٍ طبية وتعليمية في الجزء الخاضع لإدارة الهند من كشمير. وكانت باكستان أعلنت أن الهند أطلقت صواريخ على قواعد عسكرية رئيسية، منها قاعدة قريبة من العاصمة إسلام آباد، وبعد ذلك بوقت قصير، أعلن الجيش الباكستاني شن العملية الانتقامية. وقال وزير الخارجية الباكستاني، إسحاق دار، السبت، إنه إذا أوقفت الهند تصعيدها، فستفعل إسلام آباد الشيء نفسه. وأضاف أثناء حديثه مع محطة تلفزيونية محلية: 'إذا كان هناك ذرة من العقل، فستتوقف الهند، وإذا توقفوا، فسنتوقف نحن أيضًا.. نريد السلام بصدق دون هيمنة أي دولة'. ومن جهته أعلن الجيش الهندي تدمير طائرات مسيرة وذخائر أخرى أطلقتها باكستان على طول الحدود الغربية للبلاد، مع استمرار تصاعد الصراع السبت. وأضاف في بيان: 'يستمر التصعيد الباكستاني الصارخ بضربات الطائرات المسيرة والذخائر الأخرى على طول حدودنا الغربية'. وصرح 'مسؤول هندي مطلع' لـ'سي إن إن' بأن الهند ترد حاليًا على الهجمات الباكستانية، مضيفا: 'ترد القوات المسلحة الهندية على جميع الهجمات الباكستانية بالشكل المناسب'. ويقول الجيش الباكستاني إنه ضرب أهدافًا متعددة في الهند والشطر الخاضع لإدارة الهند من كشمير. ويؤكد أن الأهداف العسكرية الهندية التي جرى استهدافها تشمل مقر قيادة لواء حرس الحدود، ومستودع إمدادات ميدانيا، وموقع مدفعية، ومطارات. مخاوف من تحول النزاع الى حرب شاملة ووسط مخاوف من تحول النزاع بين الدولتين النوويتين إلى حرب شاملة، أعلن الجيش الهندي أن باكستان تزيد من نشر قواتها على الحدود مع الهند، وقالت متحدثة عسكرية هندية إن الهند لاحظت تحريك الجيش الباكستاني قواته إلى مناطق متقدمة. ويتبادل البلدان القصف منذ الأربعاء عندما نفّذت الهند ضربات جوية على مواقع داخل الأراضي الباكستانية على خلفية هجوم دموي استهدف سياحا في الشطر الذي تديره الهند من إقليم كشمير المقسّم. وتعد المواجهات التي استّخدمت فيها الصواريخ والمسيرات وتبادل النيران على طول الحدود القائمة بحكم الأمر الواقع في إقليم كشمير المتنازع عليه، الأسوأ منذ عقود وأودت بحياة أكثر من 50 مدنيا.

نقل الرعايا الأجانب للفنادق.. باكستان تغلق مجالها الجوي أمام جميع الرحلات (تفاصيل)
نقل الرعايا الأجانب للفنادق.. باكستان تغلق مجالها الجوي أمام جميع الرحلات (تفاصيل)

الاقباط اليوم

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاقباط اليوم

نقل الرعايا الأجانب للفنادق.. باكستان تغلق مجالها الجوي أمام جميع الرحلات (تفاصيل)

أغلقت باكستان، اليوم السبت، مجالها الجوي أمام جميع أنواع الرحلات الجوية حتى الساعة 12 ظهر غد الأحد 11 مايو، وسط تصاعد التوترات بين باكستان والهند. إغلاق المجال الجوي الباكستاني ويأتي هذا القرار في الوقت الذي أطلقت فيه باكستان عملية «البنيان المرصوص» ردًا على إطلاق الهند موجة أخرى من الصواريخ استهدفت 3 قواعد جوية، حسبما نقلته قناة «جيو نيوز» الباكستانية. ووفقا للقناة الباكستانية، أفادت مصادر بأنه جرى نقل الرعايا الأجانب في مطار جناح الدولي في «كراتشي» إلى فنادق بعد تعليق العمليات الجوية، مبينة أن الركاب المتبقين في المحطة نُصحوا بالعودة إلى منازلهم. كذلك تم توجيه المسافرين بضرورة التأكد من حالة رحلاتهم مع شركات الطيران المعنية قبل القدوم إلى المطار. باكستان: مستعدون للمرحلة التالية بدورها، نقلت قناة «جيو نيوز» الباكستانية، عن وزير الدفاع الباكستاني خواجة آصف سلسلة من التصريحات التي وصفتها بـ«القوية»، والذي أشار فيها إلى استعداد باكستان «للخطوة التالية» وسط التوترات المستمرة مع الهند. وأكد آصف أنه رغم ما سماه «خطاب السلام الهندي الأخير»، إلا أن «عدوانها» مستمر، مشددا على أن بلاده لن «تتهاون في موقفها». وحذر وزير الدفاع الباكستاني من أن الحرب بين القوتين النوويتين هي «مسألة تثير قلق العالم»، وأن أي تصعيد لن يقتصر على المنطقة. وأضاف أن «المشاهدين سيكونون متورطين أيضا في هذا الوضع»، في إشارة إلى التداعيات الدولية المحتملة، وخاصة في السيناريو النووي. إسلام أباد لن تتسامح مع أي اعتداء أكد وزير الدفاع الباكستاني أن بلاده منعت الهند من شنّ المزيد من العدوان، مشيرًا إلى أنه لولا رد بلاده، لكانت نيودلهي قد هاجمت مجددًا. وتابع: «على الهند أن تدرك أن باكستان لن تتسامح مع ذلك»، مشددا على أنه «لا يمكننا استبعاد إمكانية انتقال الأمر إلى المرحلة التالية». وسلط وزير الدفاع الضوء على تقاعس المجتمع الدولي الملحوظ، قائلًا: «لقد اكتفى المجتمع الدولي بالمشاهدة»، مشيرا إلى «مستوى القلق» على المستوى الدولي. وعبر آصف عن توقعه أن يرغب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب في إيجاد حل لهذه القضية قبل مجيئه إلى هذه المنطقة، في إشارة إلى زيارته المقررة إلى الشرق الأوسط الأسبوع الجاري. فيما يتعلق بالشؤون الداخلية، أوضح آصف أنه لم يُعقد أي اجتماع لهيئة القيادة الوطنية، مشيرا إلى تضرر مركبة في قاعدة «نور خان»، لكنه أكد عدم وجود أي أضرار في أي مكان آخر. الهند تستهدف 3 قواعد جوية وفي وقت سابق من مساء أمس الجمعة، أطلقت الهند صواريخ على 3 قواعد جوية داخل باكستان، ومع ذلك، ظلت جميع أصول القوات الجوية الباكستانية آمنة، بحسب متحدث عسكري لقناة «جيو نيوز» الباكستانية. وأكد المدير العام للعلاقات العامة بين الخدمات العسكرية الباكستانية الفريق أحمد شريف شودري في مؤتمر صحفي أن الهند أطلقت الصواريخ «جو- أرض» على قاعدة نور خان في منطقة «راولبندي» وقاعدة «موريد» في منطقة «تشاكوال» وقاعدة «شوركوت» الجوية. وقال: «بفضل الله تعالى فإن جميع أصول القوات الجوية الباكستانية في أمان»، محذرا الهند من الرد المناسب، مضيفا: «انتظروا الآن ردنا». وبعد وقت قصير من الهجوم الهندي الأخير على القواعد الجوية الباكستانية، أطلقت إسلام أباد عملية حملت اسم «البنيان المرصوص» ضد الهند واستهدفت العديد من المنشآت الاستراتيجية، بحسب مصادر أمنية لقناة «جيو نيوز». ونوهت «جيو نيوز» إلى أن الهجوم استهدف 10 مواقع على الأقل في الهند، بما في ذلك قاعدة «باثانكوت» الجوية الرئيسية، وقاعدة «أودامبور» الجوية، وقاعدة «جوجارات» الجوية، وقاعدة «راجستان» الجوية، ومواقع تخزين «براهموس» في بياس و«ناجروتا».

وزير الدفاع الباكستاني ينفي عقد اجتماع لأعلى هيئة نووية بالبلاد بعد هجوم على الهند
وزير الدفاع الباكستاني ينفي عقد اجتماع لأعلى هيئة نووية بالبلاد بعد هجوم على الهند

صوت بيروت

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بيروت

وزير الدفاع الباكستاني ينفي عقد اجتماع لأعلى هيئة نووية بالبلاد بعد هجوم على الهند

قال وزير الدفاع الباكستاني خواجة آصف إنه لم يتم تحديد موعد لاجتماع هيئة القيادة الوطنية، وهي أعلى هيئة عسكرية ومدنية تشرف على الترسانة النووية للبلاد، في أعقاب عملية عسكرية على الهند جرت في وقت مبكر صباح اليوم السبت. وصرح الوزير لقناة (آري) التلفزيونية 'لم يُعقد أي اجتماع لهيئة القيادة الوطنية، ولم تتم جدولة أي اجتماع من هذا القبيل'. وقال الجيش الباكستاني في وقت سابق إن رئيس الوزراء دعا الهيئة لعقد اجتماع. ولم يرد وزير الإعلام الباكستاني بعد على طلب للتعليق. وقال وزير الخارجية الباكستاني لتلفزيون محلي إنه إذا توقفت الهند عند هذا الحد 'فسنفكر في التوقف عند هذا الحد'. وتأتي هذه التعليقات بعد أن تحدث وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو مع قائد الجيش الباكستاني الجنرال عاصم منير ووزير الخارجية الهندي سوبرامانيام جيشينكار، إذ حث الجانبين على خفض التصعيد 'وإعادة الاتصالات المباشرة لتجنب سوء التقدير'. وأعلن الجيش الباكستاني بدء عملية عسكرية ضد الهند، ردا على استهداف 3 من قواعده الجوية. فيما قال وزير الإعلام الباكستاني في منشور على موقع إكس إن العملية تحمل اسم 'البنيان المرصوص'. كما أوضح الجيش أن ثلاثا من قواعده الجوية تعرضت لهجوم صاروخي هندي، بينها قاعدة تقع على مشارف العاصمة إسلام آباد بالقرب من مقر قيادة الجيش. وقال المتحدث العسكري، أحمد شريف شودري، إن الهند 'شنت هجوما صاروخيا استهدف قواعد نور خان ومريد وشوركوت'. وتقع قاعدة نور خان الجوية في روالبندي، حيث مقر قيادة الجيش، على بُعد نحو 10 كيلومترات من العاصمة إسلام آباد. إلا أنه أكد أن عددا قليلا من الصواريخ نجح في تجاوز الدفاعات الجوية، مضيفا أنها لم تصب أي 'أصول جوية'، وفقا للتقييمات الأولية للأضرار. ودار معظم القتال بين الطرفين، أمس الجمعة، في الشطر الخاضع لسيطرة الهند من كشمير والولايات الهندية المجاورة. وأعلنت الهند أنها أسقطت طائرات باكستانية مسيرة. ومنذ الضربات الهندية التي نُفّذت الأربعاء على الأراضي الباكستانية ردّا على الهجوم المرتكب في الثاني والعشرين من أبريل في الشطر الهندي من كشمير، تتوالى الضربات الصاروخية وعمليات القصف المدفعي والهجمات بالمسيّرات بين الدولتين النوويتين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store