أحدث الأخبار مع #خورخي


الأنباء
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الأنباء
سحابة كلور ترغم 160 ألف إسباني التزام منازلهم
أمرت السلطات الإسبانية أكثر من 160 ألف شخص بملازمة منازلهم أمس بعد اندلاع حريق في مستودع صناعي أدى إلى انبعاث سحابة كلور سامة غطت منطقة واسعة قرب برشلونة. واندلع الحريق فجر أمس في مدينة فيلانوفا إي لا غيلترو الساحلية، جنوب برشلونة، داخل مستودع تخزن فيه مواد تنظيف أحواض السباحة، وفقا لما ذكرته هيئة الإطفاء الإقليمية. وقال الدفاع المدني عبر مواقع التواصل الاجتماعي «إذا كنت داخل المنطقة المتأثرة، فلا تبرح منزلك أو مكان عملك». وأوصت السلطات السكان بإغلاق الأبواب والنوافذ في المناطق المعرضة للخطر، والممتدة على الساحل من فيلانوفا إي لا غيلترو إلى قرية كالافل قرب طركونة. وقال مالك المستودع خورخي فينياليس ألونسو في مقابلة إذاعية «من النادر أن يشتعل الكلور، لكن إذا نشب الحريق يصبح من الصعب جدا إخماده»، مرجحا أن يكون سبب اندلاعه بطارية ليثيوم.


البوابة
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
نافذ الرفاعي: خرجت من الواقع السياسي إلى الاجتماعي في رواية "أحلام القعيد"
قال الروائى الفلسطينى نافذ الرفاعى، إنه قرر الخروج من عباءة السياسة في روايته "أحلام القعيد" وهي الرواية الوحيدة ذات البعد الاجتماعي وتتحدث عن أحلام رجل كسر عموده الفقري وكيف واجه الحياة بدءا بمحاولة الانتحار ولاحقا إلى أحلامه الكبرى في تسلق شجرة الجميزة على درب القرد الكسلان لرجل مشلول القدمين، لتبدأ الحكايته. وأضاف "الرفاعى" فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، أن رواية "أحلام القعيد، قيد الطباعة حاليا، وتجيب عن الاسئلة التالية: هل يصل إلى قمة الشجرة والتي عمرها ألفا عام وارتفاعها عشرون مترا، وكل خطوة له لا تتجاوز المتر؟، وما واجهه من صعاب وانزلاق وصعود، واستعادة مراحل الحلم الحياة؟ وعن تجاربه فى المسرح، أكد انه له مسرحية بعنوان " اغتيال قارع الأجراس" وتحكي عن حصار كنيسة المهد عام ٢٠٠٢ لمدة ٤٣ يوما، حيث صعد خورخي على برج الكنيسة ليقرع الجرس لم ينتبه إذا بالرصاص يأتيه من كل ناحية واستتر بعمود البرج وواصل قرع الجرس، وكانت مدينة بيت لحم تنتظر يوميا خورخي الذي يتسلل نحو البرج ليقرع الجرس ويتفنن في ألحانه وأصوات رصاص القناصين والتي تفشل في إسكاته. وأوضح: "إلى أن جاء يوم اهتز حبل الجرس وأدرك الناس أن خورخي قتل، حزن عليه مؤذن مسجد عمر بن الخطاب المقابل ومات في نفس الأسبوع ، رأى البعض طيفهم في الساحة ما بين الكنيسة والمسجد يضحكان، وتتناول المسرحية نشوء المدينة ونهايتها في جدار العزل العنصري في مشهدية مسرحية متميزة".