#أحدث الأخبار مع #خوسيهزوريياWinWin٠٤-٠٥-٢٠٢٥رياضةWinWinمؤشر خطير يهدد موسم برشلونة في ختامهخاض برشلونة مباراة أكثر صعوبة مما كان متوقعًا على ملعب خوسيه زورييا ضد ريال بلد الوليد، الهابط إلى دوري الدرجة الثانية، حيث حول النادي الكتالوني تأخره بهدف إلى فوز بهدفين، ليقطع خطوة أخرى نحو التتويج بلقب الليغا. هذا الفوز أوصل الفارق بين برشلونة ومطارده ريال مدريد، صاحب المركز الثاني إلى 7 نقاط، وإذا خسر ريال مدريد أمام سيلتا فيغو اليوم الأحد، فسيكون برشلونة أمام فرصة لحسم لقب الدوري الإسباني في مباراة الكلاسيكو الأسبوع المقبل. عمق التشكيل مؤشر خطير يهدد موسم برشلونة أجرى المدرب الألماني هانز فليك تغييرات كثيرة في تشكيلته الأساسية، مُراعيًا مباراة نصف النهائي ضد إنتر، وبالتالي جلس العديد من اللاعبين الأساسيين على مقاعد البدلاء باستثناء بيدري. كان بيدري اللاعب الأساسي الوحيد في برشلونة الذي بدأ المباراة، وكان حاضرًا في وسط الملعب كعادته، حيث حرص المدرب الألماني على ضمان استقرار خط الوسط حتى مع التبديلات، حيث قدم أداءً جيدًا أسهم به في الاستحواذ، وكان بلا شك اللاعب الأكثر تألقًا في الشوط الأول، إذ جاءت جميع هجمات الفريق من خلاله. فليك كان يعلم أن إجراء مثل هذه التغييرات الجذرية على فريقه مخاطرة كبيرة، في ظل الرغبة بحسم لقب الدوري الإسباني، لكن هناك فارقاً كبيراً بين مستوى العناصر الأساسية ومستوى البدلاء، خاصة في الظهيرين، وإن خسر أي لاعب أساسي فبرشلونة سيكون في ورطة حقيقية في نهاية الموسم خاصة الظهيرين والجناحين. لكن الخطر كله يكون إن غاب الظهيران أليخاندرو بالدي والظهير الأيمن جول كوندي، فالظهير الأيمن الاحتياطي هيكتور فورث مستواه لا يوحي بأنه قادر على خوض مباراة كبيرة أمام منافس بقوة الإنتر، والظهير الأيسر جيرارد مارتن، رغم بعض إسهاماته الهجومية اليوم لم يُظهر ثقة كبيرة خلال غياب أليخاندرو بالدي حتى في مباراة إنتر الماضية. سيكون أهم عمل لإدارة النادي الكتالوني خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية هو تعزيز عمق الفريق وإيجاد لاعبين يقتربون على الأقل من مستوى العناصر الأساسية. إن أراد المنافسة بمنتهى القوة على كل البطولات. دور البدلاء في تغيير النتيجة الأمور تغيرت عندما أشرك هانز فليك لامين يامال ورافينيا وفرينكي دي يونغ بين الشوطين. سجل رافينيا هدفه الـ31 هذا الموسم، وهو متخصص في التسجيل ضد بلد الوليد؛ إذ أحرز ضده 4 أهداف في 4 مباريات في الدوري الإسباني. برشلونة يهزم بلد الوليد ويقترب من لقب الدوري الإسباني اقرأ المزيد دي يونغ قدّم الدعم بالتمريرات إلى منطقة جزاء الخصم ولم يخسر أي كرة، كما حرّك يامال المياه الراكدة بعد دخوله. ولتأكيد فكرة احتياج برشلونة إلى لبدلاء قد سجل 19 هدفًا عن طريق البدلاء في الدوري هذا الموسم، أكثر من أي فريق. تقييم مارك أندريه تير شتيغن بعد العودة عاد الحارس مارك أندريه تير شتيغن لحراسة مرمى برشلونة للمرة الأولى بعد غياب أكثر من 7 أشهر. مع ذلك لم تسر الأمور كما هو مخطط لها، حيث استقبل هدفًا في الدقيقة الخامسة فقط من المباراة وهو يتحمل جزءًا من الهدف بسبب تردده، لكنه تصدى لهدف محقق قبل أقل من 20 دقيقة من نهاية المباراة، ليسهم في الحفاظ على الفوز. المشاركة الأولى لداني رودريغيز شارك اللاعب الشاب داني رودريغيز أساسيًا لأول مرة مع برشلونة لإراحة لامين يامال على الجناح الأيمن. كان فليك واثقًا تمامًا من أن اللاعب الشاب سيرتقي إلى مستوى التوقعات في أول ظهور له مع الفريق الأول. وبالفعل كانت البداية مبشرة، حيث راوغ في بعض اللقطات وحاول تسديد بعض الكرات، وإن لم تُصب المرمى، لكنه خرج وهو مصاب بخلع في الكتف.
WinWin٠٤-٠٥-٢٠٢٥رياضةWinWinمؤشر خطير يهدد موسم برشلونة في ختامهخاض برشلونة مباراة أكثر صعوبة مما كان متوقعًا على ملعب خوسيه زورييا ضد ريال بلد الوليد، الهابط إلى دوري الدرجة الثانية، حيث حول النادي الكتالوني تأخره بهدف إلى فوز بهدفين، ليقطع خطوة أخرى نحو التتويج بلقب الليغا. هذا الفوز أوصل الفارق بين برشلونة ومطارده ريال مدريد، صاحب المركز الثاني إلى 7 نقاط، وإذا خسر ريال مدريد أمام سيلتا فيغو اليوم الأحد، فسيكون برشلونة أمام فرصة لحسم لقب الدوري الإسباني في مباراة الكلاسيكو الأسبوع المقبل. عمق التشكيل مؤشر خطير يهدد موسم برشلونة أجرى المدرب الألماني هانز فليك تغييرات كثيرة في تشكيلته الأساسية، مُراعيًا مباراة نصف النهائي ضد إنتر، وبالتالي جلس العديد من اللاعبين الأساسيين على مقاعد البدلاء باستثناء بيدري. كان بيدري اللاعب الأساسي الوحيد في برشلونة الذي بدأ المباراة، وكان حاضرًا في وسط الملعب كعادته، حيث حرص المدرب الألماني على ضمان استقرار خط الوسط حتى مع التبديلات، حيث قدم أداءً جيدًا أسهم به في الاستحواذ، وكان بلا شك اللاعب الأكثر تألقًا في الشوط الأول، إذ جاءت جميع هجمات الفريق من خلاله. فليك كان يعلم أن إجراء مثل هذه التغييرات الجذرية على فريقه مخاطرة كبيرة، في ظل الرغبة بحسم لقب الدوري الإسباني، لكن هناك فارقاً كبيراً بين مستوى العناصر الأساسية ومستوى البدلاء، خاصة في الظهيرين، وإن خسر أي لاعب أساسي فبرشلونة سيكون في ورطة حقيقية في نهاية الموسم خاصة الظهيرين والجناحين. لكن الخطر كله يكون إن غاب الظهيران أليخاندرو بالدي والظهير الأيمن جول كوندي، فالظهير الأيمن الاحتياطي هيكتور فورث مستواه لا يوحي بأنه قادر على خوض مباراة كبيرة أمام منافس بقوة الإنتر، والظهير الأيسر جيرارد مارتن، رغم بعض إسهاماته الهجومية اليوم لم يُظهر ثقة كبيرة خلال غياب أليخاندرو بالدي حتى في مباراة إنتر الماضية. سيكون أهم عمل لإدارة النادي الكتالوني خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية هو تعزيز عمق الفريق وإيجاد لاعبين يقتربون على الأقل من مستوى العناصر الأساسية. إن أراد المنافسة بمنتهى القوة على كل البطولات. دور البدلاء في تغيير النتيجة الأمور تغيرت عندما أشرك هانز فليك لامين يامال ورافينيا وفرينكي دي يونغ بين الشوطين. سجل رافينيا هدفه الـ31 هذا الموسم، وهو متخصص في التسجيل ضد بلد الوليد؛ إذ أحرز ضده 4 أهداف في 4 مباريات في الدوري الإسباني. برشلونة يهزم بلد الوليد ويقترب من لقب الدوري الإسباني اقرأ المزيد دي يونغ قدّم الدعم بالتمريرات إلى منطقة جزاء الخصم ولم يخسر أي كرة، كما حرّك يامال المياه الراكدة بعد دخوله. ولتأكيد فكرة احتياج برشلونة إلى لبدلاء قد سجل 19 هدفًا عن طريق البدلاء في الدوري هذا الموسم، أكثر من أي فريق. تقييم مارك أندريه تير شتيغن بعد العودة عاد الحارس مارك أندريه تير شتيغن لحراسة مرمى برشلونة للمرة الأولى بعد غياب أكثر من 7 أشهر. مع ذلك لم تسر الأمور كما هو مخطط لها، حيث استقبل هدفًا في الدقيقة الخامسة فقط من المباراة وهو يتحمل جزءًا من الهدف بسبب تردده، لكنه تصدى لهدف محقق قبل أقل من 20 دقيقة من نهاية المباراة، ليسهم في الحفاظ على الفوز. المشاركة الأولى لداني رودريغيز شارك اللاعب الشاب داني رودريغيز أساسيًا لأول مرة مع برشلونة لإراحة لامين يامال على الجناح الأيمن. كان فليك واثقًا تمامًا من أن اللاعب الشاب سيرتقي إلى مستوى التوقعات في أول ظهور له مع الفريق الأول. وبالفعل كانت البداية مبشرة، حيث راوغ في بعض اللقطات وحاول تسديد بعض الكرات، وإن لم تُصب المرمى، لكنه خرج وهو مصاب بخلع في الكتف.