#أحدث الأخبار مع #خوسيهماريامارتينيزمونيويراالعربي الجديد١١-٠٥-٢٠٢٥رياضةالعربي الجديدقناة ريال مدريد تشكّك مجدداً في نزاهة التحكيم قبل الكلاسيكو المرتقبيترقب عشاق كرة القدم في إسبانيا والعالم قمة "الكلاسيكو" المرتقبة بين الغريمين التقليديين: ريال مدريد وبرشلونة، يوم الأحد المقبل، والتي قد تلعب دوراً حاسماً في تحديد هوية بطل الدوري الإسباني لهذا الموسم، إذ يأمل "البلاوغرانا" في استعادة التوازن سريعاً بعد خروجه المؤلم من نصف نهائي دوري أبطال أوروبا أمام إنتر ميلان الإيطالي، في حين تعد المباراة الفرصة الأخيرة للنادي الملكي من أجل إنقاذ موسمه، بعد خسارته لقب كأس ملك إسبانيا، وخروجه من ربع نهائي دوري الأبطال على يد أرسنال الإنكليزي. وقبل أيام قليلة من مواجهة "الكلاسيكو" الحاسمة، عادت قناة ريال مدريد تي في لتثير الجدل بنشرها مقطع فيديو هجومياً جديداً ضد طاقم التحكيم المكلّف بإدارة المباراة. وخصّت القناة الرسمية للنادي الملكي الحكم الإسباني أليخاندرو هيرنانديز هيرنانديز (41 عاماً)، بانتقادات لاذعة، معتبرةً أنه "أسوأ حكم في تاريخ مواجهات ريال مدريد"، إذ يمتلك أقل نسبة انتصارات للنادي الأبيض بين الحكّام الذين أداروا له ما لا يقل عن عشر مباريات (54%)، وأشارت القناة إلى أن الحكم ارتكب "أخطاء فادحة" في "الكلاسيكوهات" الأربعة التي أدارها سابقاً، معتبرة أن "قراراته الغريبة أثرت على نتائج تلك المباريات". ولم تكتفِ القناة بالتشكيك في كفاءة الحكم، بل لمّحت إلى انحيازه العاطفي، بالقول إنه "مشجع لبرشلونة منذ طفولته"، وهو ما اعتبرته عاملاً قد يؤثر على نزاهته في اتخاذ القرارات داخل الملعب. كما وجهت القناة انتقادات مماثلة لحكم الفيديو المساعد في المباراة خوسيه ماريا مارتينيز مونيويرا (42 عاماً)، واصفة إياه بأنه "من بين أكثر الحكام الذين ألحقوا الضرر بريال مدريد". واستحضرت القناة واقعة سابقة اتُهم فيها مونيويرا بعدم توثيق الإهانات العنصرية التي طاولت اللاعب البرازيلي فينيسيوس جونيور (24 عاماً)، خلال مباراة ضد أوساسونا. كرة عالمية التحديثات الحية الحكم هيرنانديز يقود كلاسيكو برشلونة وريال مدريد للمرة الخامسة وتعيد هذه الحملة الإعلامية إلى الأذهان ما جرى قبيل نهائي كأس الملك قبل أسابيع، حين شنّت القناة نفسها هجوماً مماثلاً على حكم اللقاء، ما أثار جدلاً واسعاً وانقساماً بين الجماهير والمحللين بشأن تأثير هذه الضغوط الإعلامية على نزاهة التحكيم. وتزداد الشكوك مع تكرار هذه الانتقادات من القناة الرسمية لـ"الميرينغي"، التي باتت تُوجّه سهامها إلى الحكام في كل مناسبة كبيرة، مدعومةً بسردية من إدارة النادي تؤكد فيها تعرض الفريق لظلم تحكيمي متكرر، في وقت لا تزال فيه قضية "فساد نيغريرا" تلقي بظلالها على المشهد الكروي الإسباني.
العربي الجديد١١-٠٥-٢٠٢٥رياضةالعربي الجديدقناة ريال مدريد تشكّك مجدداً في نزاهة التحكيم قبل الكلاسيكو المرتقبيترقب عشاق كرة القدم في إسبانيا والعالم قمة "الكلاسيكو" المرتقبة بين الغريمين التقليديين: ريال مدريد وبرشلونة، يوم الأحد المقبل، والتي قد تلعب دوراً حاسماً في تحديد هوية بطل الدوري الإسباني لهذا الموسم، إذ يأمل "البلاوغرانا" في استعادة التوازن سريعاً بعد خروجه المؤلم من نصف نهائي دوري أبطال أوروبا أمام إنتر ميلان الإيطالي، في حين تعد المباراة الفرصة الأخيرة للنادي الملكي من أجل إنقاذ موسمه، بعد خسارته لقب كأس ملك إسبانيا، وخروجه من ربع نهائي دوري الأبطال على يد أرسنال الإنكليزي. وقبل أيام قليلة من مواجهة "الكلاسيكو" الحاسمة، عادت قناة ريال مدريد تي في لتثير الجدل بنشرها مقطع فيديو هجومياً جديداً ضد طاقم التحكيم المكلّف بإدارة المباراة. وخصّت القناة الرسمية للنادي الملكي الحكم الإسباني أليخاندرو هيرنانديز هيرنانديز (41 عاماً)، بانتقادات لاذعة، معتبرةً أنه "أسوأ حكم في تاريخ مواجهات ريال مدريد"، إذ يمتلك أقل نسبة انتصارات للنادي الأبيض بين الحكّام الذين أداروا له ما لا يقل عن عشر مباريات (54%)، وأشارت القناة إلى أن الحكم ارتكب "أخطاء فادحة" في "الكلاسيكوهات" الأربعة التي أدارها سابقاً، معتبرة أن "قراراته الغريبة أثرت على نتائج تلك المباريات". ولم تكتفِ القناة بالتشكيك في كفاءة الحكم، بل لمّحت إلى انحيازه العاطفي، بالقول إنه "مشجع لبرشلونة منذ طفولته"، وهو ما اعتبرته عاملاً قد يؤثر على نزاهته في اتخاذ القرارات داخل الملعب. كما وجهت القناة انتقادات مماثلة لحكم الفيديو المساعد في المباراة خوسيه ماريا مارتينيز مونيويرا (42 عاماً)، واصفة إياه بأنه "من بين أكثر الحكام الذين ألحقوا الضرر بريال مدريد". واستحضرت القناة واقعة سابقة اتُهم فيها مونيويرا بعدم توثيق الإهانات العنصرية التي طاولت اللاعب البرازيلي فينيسيوس جونيور (24 عاماً)، خلال مباراة ضد أوساسونا. كرة عالمية التحديثات الحية الحكم هيرنانديز يقود كلاسيكو برشلونة وريال مدريد للمرة الخامسة وتعيد هذه الحملة الإعلامية إلى الأذهان ما جرى قبيل نهائي كأس الملك قبل أسابيع، حين شنّت القناة نفسها هجوماً مماثلاً على حكم اللقاء، ما أثار جدلاً واسعاً وانقساماً بين الجماهير والمحللين بشأن تأثير هذه الضغوط الإعلامية على نزاهة التحكيم. وتزداد الشكوك مع تكرار هذه الانتقادات من القناة الرسمية لـ"الميرينغي"، التي باتت تُوجّه سهامها إلى الحكام في كل مناسبة كبيرة، مدعومةً بسردية من إدارة النادي تؤكد فيها تعرض الفريق لظلم تحكيمي متكرر، في وقت لا تزال فيه قضية "فساد نيغريرا" تلقي بظلالها على المشهد الكروي الإسباني.
١١-٠٥-٢٠٢٥
