أحدث الأخبار مع #خيل


مجلة سيدتي
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
الممثلة المصرية وعاشقة الفروسية جيسيكا حسام الدين: الخيل علمني القوة وأهداني الحرية
ممثِّلةٌ شابَّةٌ، أثبتت موهبتها الفنيَّة على الرغمِ من صغرِ سنها. في داخلها، تحملُ شغفاً فنياً، يزدادُ مع كلِّ تجربةٍ تخوضها. أدوارها الصعبةُ، صنعت منها شخصيَّةً قويَّةً وناضجةً تماماً كما في The Goat، والذي شكَّل نقطةَ تحوُّلٍ في مسيرتها بعالم التمثيل. الفنَّانة المصريَّة جيسيكا حسام الدين في حوارها مع «سيدتي»، تتحدَّثُ عن كواليس عملَيها الأخيرَين اللذين عُرضا في موسمِ دراما رمضان 2025، كما تكشفُ عن التحدِّيات التي واجهتها، وعلاقتها الخاصَّةِ بالخيل. حوار: ميرنا عادل تصوير: يحيى أحمد جيسيكا حسام الدين متى اكتشفتِ أنكِ تحبين الخيل؟ أحبُّ الخيلَ منذ صغري، لكنَّني اكتشفتُ أنني أرغبُ ركوبَها بعد انتهاءِ فيلم The Goat. بسببِ أجواءِ الصحراءِ في الفيلم، شعرتُ بأنني أريدُ التدرُّبَ على ركوبِ الخيل ، خاصَّةً بعد عودتي من سيوة، إذ كنت مصمِّمةً على خوضِ هذه التجربة. مشاهدُ الفيلم، كانت صعبةً جداً، لذا كنت في حاجةٍ إلى شيءٍ، يساعدني في إخراجِ هذه الطاقة، وقد حاولت ذلك من خلال الرسمِ والرقص، إلى أن قرَّرتُ ركوبَ الخيل. عندما بدأتُ التدرُّب، أدركتُ أن الأمرَ ليس تمريناً، أو رياضةً فقط. إنه شيءٌ، جعلني أشعرُ بالحريَّة. ما سرُّ صداقتكما القويَّة، أنت وبالو؟ الخيلُ وفي جداً، ويشعرُ بمَن حوله. عندما أقدِّمُ لـ «بالو» مشاعرَ صادقةً، يكون هناك تبادلٌ للمحبَّةِ والإخلاصِ بيننا. بماذا تشعرين في كلِّ مرَّةٍ تكونين فيها معه خاصَّةً بالمسابقات؟ اكتشفتُ أننا نشعرُ ببعضنا كثيراً أثناء المسابقات. عندما أكون متوتِّرةً، يكون «بالو» كذلك، لكننا «نُطمِئن» بعضنا في نهايةِ الأمر. هنا أقولُ لنفسي: هذا ليس سباقاً رسمياً، بل وكأنَّنا نتمرَّنُ معاً. أتذكَّر في آخر بطولةٍ خضناها أنني بدأتُ السباقَ بالغناءِ لي ولـ «بالو» كيلا نشعرُ بالقلقِ، وحتى نقدِّم أداءً أفضل. تأثير الفروسية كيف أثَّر «بالو سانتو» في معرفتكِ وتجربتكِ بالحياة؟ علَّمني سرعةَ البديهة، وأنه عندما نسقطُ، يجبُ علينا أن ننهضَ مجدَّداً، كما علَّمني الإصرارَ، وعدمَ الاستسلام. ما الصفاتُ التي اكتشفتِها في ذاتكِ عن طريقه؟ هناك صفةٌ، أحبُّها في الأشخاصِ، ووجدتها في «بالو»، وهي عزَّةُ النفس، فأنا كذلك. أيضاً، هو وفي جداً، خاصَّةً في التمارين والمسابقات. عندما أسقطُ، لا يتركني، بل يبقى إلى جانبي حتى أنهضَ من جديدٍ، عكس بعضِ الخيول التي قد تواصلُ الجري، وتتركُ فارسها. تطور شخصية «أمينة» مسلسلُ «كامل العدد» حقَّق نجاحاً كبيراً في موسمِ دراما رمضان، وأصبح حديثَ الجمهورِ، منذ الجزءِ الأول إلى الثالث، كيف تطوَّرت شخصيَّةُ «أمينة» في هذه الأجزاء؟ في الجزءِ الأوَّل، كانت «أمينة» تفتقدُ مشاعرَ الأبوَّةِ والحنان، ما جعلها عصبيَّةً ومندفعةً، تفعلُ ما تريدُ دون تفكيرٍ، ولا تهتمُّ إلا بنفسها. في الجزءِ الثالث، حصلت على الحبِّ والاهتمامِ اللذين افتقدتهما من والدها، وهذا جعلها أكثر نضجاً. من هنا، ظهرت شخصيَّتها الحقيقيَّة حيث أصبحت أكثر طيبةً ومحبَّةً لمَن حولها، خاصَّةً إخوتها. كيف كان العملُ خلفَ الكواليسِ مع دينا الشربيني؟ الكواليسُ مع النجمةِ دينا الشربيني ، كانت رائعةً. أنا أحبُّها على المستوى الشخصي، وتعلَّمتُ منها الصبر، كما أنها تنشرُ طاقةً إيجابيَّةً أثناء التصوير، وهذا جعلني في أجواءٍ مملوءةٍ بالحيويَّة والمرح، وأسهمَ في تقديمي الدورَ بأفضلِ أداءٍ. تحدّيات «فرح» ما التحدِّياتُ التي واجهتكِ في تجسيدِ شخصيَّة «فرح» في مسلسلِ «منتهي الصلاحيَّة»؟ «فرح» من أقربِ الشخصيَّاتِ إلى قلبي، لأنها تُشبهني في الحقيقةِ، في نضجِ التفكير، والقدرةِ على اتِّخاذِ القراراتِ الصحيحة، لذا كنت مطمئنةً وسعيدةً بتقديمها، لكنَّ التحدِّي كان في إيصالِ المشاعرِ المختلطةِ التي تمرُّ بها الشخصيَّة بشكلٍ واقعي ومؤثِّرٍ. ماذا عن كواليسِ العملِ مع هبة مجدي، ومحمد فرَّاج؟ كانت التجربةُ ممتعةً. للفنَّانة هبة مجدي أسلوبٌ خاصٌّ في التمثيل، يجعلها تظهرُ طبيعيَّةً وحقيقيَّةً للغاية، وهذا يُشعِرُ الفنَّان الذي يعمل معها بالسلاسةِ، والراحة. أمَّا الفنَّان محمد فرَّاج ، فيتميَّز بأسلوبِ تمثيلٍ عميقٍ، ويحرصُ على التحضيرِ لكلِّ مشهدٍ حتى في لغةِ الجسد، وقد تعلَّمتُ منه الكثير خلال التصوير. يمكنك أيضًا الاطلاع على لقاء سابق مع الفنان حمزة دياب دوران مختلفان في موسم رمضان قدَّمتِ دورَ «أمينة» في مسلسلِ «كامل العدد»، و«فرح» في «منتهي الصلاحيَّة» بالموسمِ الرمضاني الأخير، هل شعرتِ بتشابهٍ بينهما، وكيف تمكَّنتِ من تحقيقِ النقلةِ بين الشخصيَّتَين؟ شخصيَّةُ «أمينة» في مسلسلِ «كامل العدد» مختلفةٌ تماماً عن «فرح». «أمينة» تحبُّ الطبيعة، وتحتاجُ إلى مشاعرَ خاصَّةٍ، بينما «فرح» فتاةٌ ناضجةٌ فكرياً، وتعيشُ قصَّةَ حبٍّ. هذا الاختلافُ الكبيرُ بينهما، أبعدَ عني التشتُّت خلال التصوير. بمجرَّد أن أمسك النصَّ، وأبدأ التصويرَ، كنت أستطيعُ الفصلَ بين الشخصيَّتَين بسهولةٍ. فيلم The Goat كيف تصفين تجربتكِ في فيلمِ The Goat الذي يعدُّ من أقوى أعمالكِ، وأصعبها في مسيرتكِ الفنيَّة المبكِّرة؟ هذا الفيلمُ كان مملوءاً بالتحدِّياتِ، والتجاربِ الجديدة التي تعلَّمتُ منها الكثير. في البدايةِ، سافرتُ إلى واحةِ سيوة للتعرُّف إلى طبيعةِ الحياة هناك، وفهمِ التقاليدِ والعادات، وكيفيَّة التعاملِ مع أهلِ المنطقة. كنت أرغبُ في أن يشعرَ المُشاهِد وكأنَّني وُلِدتُ في الصحراء، وأن هذه البيئةَ جزءٌ مني. تحدَّثتِ عن التحدِّياتِ في الفيلم، مثل ماذا؟ رحلةُ الفيلم، انطلقت عامَ 2019. في البدايةِ، لم أكن أفهم تماماً طبيعةَ الدورِ الذي يجبُ عليَّ تقديمه. حاولتُ تعلُّم مشاعرِ هذه الفتاة، خاصَّةً أنها تمرُّ بتجربةٍ، لم أخضها من قبل، وقد ساعدتني والدتي كثيراً، فالشخصيَّةُ لفتاةٍ صغيرةٍ، تعيشُ تجربةَ الولادة، وهو أمرٌ كان صعباً تقديمه بالنسبةِ لي في هذه المرحلةِ من عمري. كذلك، شكَّل التعاملُ مع العنزةِ تحدِّياً كبيراً في البداية، إذ كان من المستحيلِ أن أقتربَ منها، لكنْ مع الوقتِ، أصبحتُ أعتني بها، وأطعمها، وأتحدَّثُ معها، ما جعل الأمرَ سهلاً. شخصيَّةُ «هادية»، تجمعُ بين براءةِ الطفولة، ومسؤوليَّة الأمومة، كيف تمكَّنتِ من تجسيدها؟ مشاهدُ «هادية» كانت صعبةً جداً. كنت أتخيَّلُ أن «جيسيكا» هي التي تعيشُ هذه اللحظات، وليست «هادية»، وهذا ساعدني في تقديمِ المَشاهِد بصدقٍ، خاصَّةً أنني كنت صغيرةً، ولم أكن أتصوَّر أن فتاةً في عمر الـ 12، يمكن أن تمرَّ بكلِّ هذه الأحداثِ القاسية. هل كنتِ تتوقَّعين نجاحَ الفيلم؟ نعم، توقَّعتُ نجاحَ الفيلم، لكنَّني لم أتخيَّل أنه سيحصلُ على 17 جائزةً! هذا إنجازٌ كبيرٌ جداً بالنسبةِ لي، وشعرتُ بالفخرِ عند تحقيقه. مزايا وتحديات التمثيل منذ الصغر أتمنَّى أن أطوِّر نفسي أكثر سواء في التمثيلِ، أو الفروسيَّةِ، أو الرسمِ، أو الرقص. هل ترين أن بدايتكِ المبكِّرة في التمثيل، أثَّرت في طفولتكِ وحياتكِ؟ بالتأكيد، هناك جانبٌ إيجابي، وآخر سلبي. الجانبُ الإيجابي أنني أصبحتُ أكثر نضجاً فكرياً، وأعيشُ حياةً مختلفةً ومتميِّزةً عن أصدقائي ممن هم في عمري. أمَّا الجانبُ السلبي، فهو أنني لا أجدُ دائماً الوقتَ لأفعلَ أشياءَ أحبُّها، أو أقضي وقتاً كافياً مع أصدقائي بسببِ الدراسة، والتمارين، والسفر. ما الدورُ الذي تحلمين بتقديمه؟


المشهد العربي
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- المشهد العربي
الذكاء الاصطناعي يزيد من الإثارة والمتعة في كرة القدم الإسبانية
يكتسب الذكاء الاصطناعي أرضا جديدة كل يوم، ليصبح عنصرا مهما في تطوير كرة القدم خاصة في دوري الدرجة الأولى الإسباني الذي تديره رابطة الدوري (الليجا). ومن أجل معرفة إلى أي مدى وصل استخدام الذكاء الاصطناعي في تطوير كرة القدم الإسبانية، قال خابيير خيل رئيس إدارة تنفيذ وتطوير الذكاء الاصطناعي في الليجا إن الذكاء الاصطناعي أصبح جزءا من هوية الرابطة منذ فترة لتصبح الأفضل استخداما له في مجال كرة القدم. وقال خيل في مقابلة مع عبر البريد الإلكتروني "الذكاء الاصطناعي أصبح جزءا لا يتجزأ من الحمض النووي لليجا لقد مرت سنوات منذ أن قمنا بنشر حلول تعتمد على تحليل التنبؤات والخوارزميات.


النهار
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
كرة القدم الإسبانية: متعة مضاعفة بفضل الذكاء الاصطناعي
يكتسب الذكاء الاصطناعي أرضاً جديدة كل يوم، ليصبح عنصراً مهماً في تطوير كرة القدم خاصة في دوري الدرجة الأولى الإسباني الذي تديره رابطة الدوري "الليغا". ومن أجل معرفة إلى أي مدى وصل استخدام الذكاء الاصطناعي في تطوير كرة القدم الإسبانية، قال خابيير خيل رئيس إدارة تنفيذ وتطوير الذكاء الاصطناعي في "الليغا" إن الذكاء الاصطناعي أصبح جزءاً من هوية الرابطة منذ فترة لتصبح الأفضل استخداماً له في مجال كرة القدم. وقال خيل في مقابلة مع "رويترز" إن الذكاء الاصطناعي أصبح جزءاً لا يتجزأ من الحمض النووي لليغا. لقد مرت سنوات منذ أن قمنا بنشر حلول تعتمد على تحليل التنبؤات والخوارزميات. وأضاف "فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي يُعد خابيير تيباس رئيس الرابطة قائداً جريئاً أدرك منذ البداية إمكانات الذكاء الاصطناعي التوليدي واتخذ قراراً بإنشاء إدارة لتطبيقه وتطويره لضمان دخوله في كافة مجالات الرابطة من خلال التفكير الاستراتيجي لتقييم الحلول والتقنيات والاستفادة منها". وأوضح خيل أن الأمر لا يتعلق بتطبيق حلول الذكاء الاصطناعي لمجرد تطبيقها لكن لما تحققه من قيمة كبيرة لكل من الرابطة والبطولة. ولم يقتصر نجاح رابطة الدوري الإسباني في استخدام الذكاء الاصطناعي على النطاق المحلي فقط، وهذا ما أوضحه خيل قائلاً "لم يثبت الذكاء الاصطناعي التوليدي قدرته على تغيير طريقة عملنا فحسب، بل أثبت أيضاً قدرته على تحويل المجتمع نفسه. لدينا فرصة رائعة للتواصل مع جماهيرنا بطرق جديدة ولإعادة صياغة صناعة الترفيه". وأضاف "بصفتنا رابطة دوري، تقع على عاتقنا أيضاً مسؤولية مشاركة المعرفة مع بطولات الدوري والاتحادات الأخرى لا سيما في بيئة سريعة التغيير تشتد فيها المنافسة. ستظل الليغا منفتحة دائماً على مشاركة المعرفة والخبرات مع أي رابطة أو مؤسسة أو اتحاد مهتم بمشاركة الأفكار وإنشاء قاعدة معرفية مشتركة للاستفادة من قوة التكنولوجيا". وأكد خيل "لا شك أن الشرق الأوسط وشمال أفريقيا منطقة رئيسية لرابطة الدوري الإسباني. وتعكس مبادرات مثل الاستشارات التي نقودها في العراق أو افتتاح مكتبنا في دبي منذ عقد التزامنا الطويل الأمد بتطوير المنظومة المحلية خاصة في ما يتعلق بالابتكار والتحول التكنولوجي". الذكاء الاصطناعي في تحليل المباريات بالطبع كان للذكاء الاصطناعي دور مهم في تحليل المباريات وهذا ما أكده خيل "هناك طرق عديدة لتطبيق الذكاء الاصطناعي اليوم. سجلت الليغا أكثر من 3.5 نقاط بيانات لكل مباراة من خلال نظام كاميرات تتبع مثبت في جميع الملاعب. وتابع "يُشكل نظام البيانات هذا أساس الحل التقني الذي نوفره لأنديتنا للإعداد للمباريات وربما يكون أحد أسباب التنافسية التي تتحلى بها أندية الدوري الإسباني في المنافسات الأوروبية. يتيح لنا ذلك دمج الإحصاءات المتقدمة مع إشارة البث من خلال مشروع 'ما وراء الإحصاءات' الذي نقدمه للجماهير بالتعاون مع مايكروسوفت. كما يساعدنا الذكاء الاصطناعي في إنشاء مقاطع فيديو تلقائياً في الوقت الفعلي ودمجها في قنواتنا الرقمية وقنوات أنديتنا". ومع التطور المستمر للذكاء الاصطناعي أشار رئيس إدارة تنفيذ وتطوير الذكاء الاصطناعي في "الليغا" إلى أنه لا يدري كيف سيصبح الأمر خلال عامين أو حتى شهرين. وقال "من الواضح أن التطور التكنولوجي لن يتوقف لا سيما مع حجم الاستثمار الموجه للذكاء الاصطناعي حالياً. من ناحيتنا نؤمن بأن مسؤوليتنا توفير تدريب مستمر لموظفينا لزيادة مستوى الوعي بالذكاء الاصطناعي وتشجيع الإبداع بين فرق العمل. هذه الطريقة الوحيدة لمواصلة تطوير حلولنا وتحسين قدراتنا". ولا يقتصر دور الذكاء الاصطناعي داخل الملعب فقط بل يتعداه إلى المشاهدين أمام شاشات التلفزيون، إذ قال خيل "بالطبع لن تكون هذه مسؤولية البطولات المحلية الوطنية وحدها. فالعديد من أنديتنا مثل إشبيلية وأتليتيكو مدريد وألافيس تطلق بالفعل تجارب وديناميكيات جديدة لتحسين تجربة الجماهير من خلال التكنولوجيا وأدوات الذكاء الاصطناعي. تتعاون رابطة الدوري الإسباني مع عدة دول في مجال الذكاء الاصطناعي مثل الولايات المتحدة، إذ قال خيل "نعتقد أننا نعيش فترة رائعة ويشهد العالم تطورات كبيرة على جميع المستويات خاصة في مجال التكولوجيا والذكاء الاصطناعي. لطالما كانت الولايات المتحدة مرجعاً في الابتكار والمسؤولية والإلهام ونحرص على الاستفادة القصوى من تبادل المعلومات معها لنبقى على تواصل مع هذه السوق ونتعلم منها كل يوم". وتملك رابطة الدوري مؤثراً افتراضياً خاصاً بها من أجل التواصل مع الجماهير بلغات مختلفة دون قيود جغرافية أو مكانية، كما أنه منصة مثالية لاختبار مشاريع مثل البودكاست الخاص بالذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا. ويشارك "أليكس" المؤثر الافتراضي لليغا ملخصاً أسبوعياً مع جميع موظفي الرابطة حول آخر أخبار الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا ويعتبر طريقة ممتعة لمواكبة أحدث التطورات التي لا تتوقف. وعن كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي في محتوى رابطة الدوري الإسباني قال خيل "الإمكانيات لا حصر لها بدءاً من إنشاء فيديوات تلقائياً كما ذكرنا وصولاً إلى المساعدة في كتابة المقالات والدعم الإبداعي وحملات العلامات التجارية والمؤسسات والإعلانات والتجارب التفاعلية". وأردف قائلاً "لدينا فرصة فريدة لمواصلة الاستكشاف والتعلم من خلال كل ما تقدمه التكنولوجيا. نؤمن بأن تبادل المعرفة مع المؤسسات الرياضية الأخرى في مناقشات مفتوحة ليس مجرد رفاهية بل هو السبيل الحقيقي الوحيد لمواصلة التعلم والتطور معاً".