logo
#

أحدث الأخبار مع #دأحمدفؤادهنو

في حفل ختام مهرجان نوادي المسرح
في حفل ختام مهرجان نوادي المسرح

الجمهورية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجمهورية

في حفل ختام مهرجان نوادي المسرح

المتابع للتجربة منذ بداياتها وحتي الآن، يدرك أنه من الضروري مواصلة دعمها، والاهتمام بممارسيها، وتوفير كل السبل أمامهم لمواصلة إبداعاتهم، وهو ما تعيه هيئة قصور الثقافة، وتجلي في حفل ختام ال مهرجان السبت الماضي، حيث أعلن الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، زيادة الميزانيات إلي عشرة آلاف جنيه لكل عرض، وكذلك مضاعفة قيمة الجوائز بدءا من الموسم القادم. إذا كانت الهيئة قد قدمت هذه المبادرة الطيبة، وغير المسبوقة، فإن ذلك يضع لجان المناقشة، وكذلك لجان تحكيم ال مهرجان ات الإقليمية، أمام مسئولية كبيرة، حتي لا يتم إنتاج سوي العروض الجيدة، بعيدا عن فكرة التمثيل الإقليمي، فلا بأس ألا يشارك إقليم بالكامل إذا كانت عروضه دون المستوي، وحتي نكون صادقين مع أنفسنا، فقد شهدت الدورة الأخيرة بعض العروض التي كانت دون المستوي، ولا تستحق المشاركة في ال مهرجان الختامي، وهو أمر لا تتحمله الإدارة العامة للمسرح، بل تتحمله لجان التحكيم التي لها الحق وحدها في تصعيد هذا العرض أو ذاك. أيضا، وأرجو ألا يغضب أحد، فإن تجربة إقامة ال مهرجان في القناطر الخيرية، شابها بعض المشاكل، منها إقامة العروض علي مسرح واحد، وهو ما يمثل إرهاقاً شديداً لمتابعي ال مهرجان ، وكذلك عدم قيام المسئولين بالفرع الثقافي بالقليوبية بالدعاية الكافية ل مهرجان تستضيفه محافظتهم بالقدر الكافي، لم يكن الحضور الجماهيريفي بعض العروض جيدا، وهو أمر يجب وضعه في الحسبان، فلنقم ال مهرجان في أي مكان بعيدا عن القاهرة، لكن يجب علي المحافظة المضيفة ومسئولي الثقافة بها أن يبذلوا قدرا من الجهد في الدعاية لل مهرجان. لم يشهد ال مهرجان ، هذه الدورة، ندوات نقدية تعقب العروض كما جرت العادة، وقيل إن الندوات أقيمت في ال مهرجان ات الإقليمية وهذا يكفي، والواقع أنه لا يكفي، فمن الضروري وجود ندوات نقدية تناقش صناع العروض. بما يسهم في تطوير تجاربهم، أما أن يقدم صناع العروض أعمالهم ويمضون إلي حال سبيلهم، فهذا يقلل كثيرا من حيوية ال مهرجان وفاعليته. اختتمت مساء السبت الماضي علي مسرح السامر بالعجوزة فعاليات الدورة الثانية والثلاثين من ال مهرجان الختامي لنوادي المسرح، الذي أقيم علي مدار أسبوعين منذ 24 أبريل الماضي بقصر ثقافة القناطر الخيرية، تحت رعاية د.أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة ، ونظمته الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، والكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، وقدم بإشراف الإدارة المركزية للشئون الفنية والإدارة العامة للمسرح. شهد الحفل الختامي وإعلان جوائز ال مهرجان الكاتب محمد عبدالحافظ ناصف نائب رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة ، والفنان أحمد الشافعي رئيس الإدارة المركزية للشئون الفنية، وسمر الوزير مدير عام المسرح، والمخرج محمد الطايع، مدير النوادي، ولفيف من المسرحيين والنقاد والفنانين وأعضاء لجنة التحكيم د.محمد زعيمة، المخرج سامح مجاهد، الكاتب سعيد حجاج، الموسيقار وليد الشهاوي، مصمم الديكور مصطفي حامد، وقيادات قصور الثقافة والإعلاميين. نقل ناصف تحيات وزير الثقافة ورئيس الهيئة للحضور موجها الشكر والتقدير لهما لدعمهما لل مهرجان ، وأكد أن هذه الدورة تمثل محطة فارقة في مسيرة ال مهرجان ، مشيرا إلي أنها أقيمت وفق فلسفة جديدة تمثلت في توسيع نطاق العروض لتقام داخل القاهرة وخارجها، مما أتاح الفرصة لجمهور أوسع للتفاعل مع التجربة المسرحية. وأكد علي أهمية قصر ثقافة القناطر الخيرية كموقع مسرحي بارز تابع للهيئة العامة لقصور الثقافة خارج العاصمة، مثمنا دور إقليم القاهرة الكبري وشمال الصعيد الثقافي، وفرع ثقافة القليوبية، في استضافة العروض المسرحية داخل القصر. كما عبر عن سعادته وإعجابه بالأوبريت الختامي، إخراج محم الطايع، كتابة سامح عثمان، استعراضات محمد ميزو، موسيقي شريف ياسر، مقدما الشكر لكل من ساهم في إنجاح هذه الدورة. وقدم ناصف الشكر للمخرج عادل حسان، مدير المركز القومي للمسرح والموسيقي والفنون الشعبية، مشيرا إلي دور المركز في توثيق العروض المسرحية هذا العام لأول مرة بشكل احترافي ومهني عالي الجودة. وأعلن موافقة وزير الثقافة ورئيس الهيئة علي مضاعفة ميزانية عروض النوادي من 5 آلاف إلي 10 آلاف جنيه، فضلا عن مضاعفة قيمة الجوائز ، بدءا من العام المقبل، دعما لاستمرارية وتطوير ال مهرجان إلي جانب اعتماد المخرجين الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولي، وأيضا العرض الفائز بجائزة لجنة التحكيم الخاصة.

بحضور أبناء الفنانين.. "القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية" يحتفل باليوم العالمي للفن
بحضور أبناء الفنانين.. "القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية" يحتفل باليوم العالمي للفن

بوابة الأهرام

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

بحضور أبناء الفنانين.. "القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية" يحتفل باليوم العالمي للفن

منة الله الأبيض ضمن برامج احتفالات وزارة الثقافة باليوم العالمي للفن، وبرعاية د.أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، احتفل المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية باليوم العالمي للفن. موضوعات مقترحة فتح أبواب متحف المركز القومي للمسرح بشكل استثنائي الاحتفال الذي أقيم بإشراف المخرج خالد جلال رئيس قطاع المسرح، أقيم بالقاعة الرئيسية لمتحف المركز، وتضمن البرنامج فتح أبواب متحف المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية للجمهور بشكل استثنائي، ابتداءً من العاشرة صباحًا وحتى العاشرة مساءً، لإتاحة الفرصة أمام الزوار للاطلاع على مقتنيات المتحف التي توثق تاريخ الفنون المسرحية والموسيقية والشعبية في مصر، بالإضافة إلى بث فيلم وثائقي- عبر وسائل التواصل الاجتماعي- عن فنان الشعب الراحل سيد درويش، من إنتاج المركز وإعداد د. محمد أمين عبد الصمد و إخراج الراحلة، مها عرام، يستعرض الفيلم المسيرة الفنية لسيد درويش، وإرثه الموسيقي الخالد، كما تضمن برنامج الاحتفال فقرة موسيقية راقية بعنوان "تريو موسيقى الحجرة"، قدمها كل من: العازف كريم عافية، على آلة الفلوت، ومصطفى سعيد، على آلة الكلارينت، وعمرو صبحي، على آلة التشيللو، ومجموعة مختارة من روائع الموسيقى الكلاسيكية والعالمية، في عرض يُجسد جماليات التناغم بين الآلات ومهارة العازفين، وتنوع ثقافتهم الموسيقية، والتي امتدت لمدة ٣٠ دقيقة ؛ بإشراف الفنانة رانيا عمر . أبناء وأسر فناني مصر حضر الاحتفال عدد كبير من أبناء وأسر فناني مصر الذين أهدوا المركز مقتنيات ذويهم من رواد الفن المصري وكان في استقبالهم المخرج عادل حسان رئيس المركز القومي للمسرح والموسيقي والفنون الشعبية، وكان من أبرز الحضور من أبناء الفنانين ماضي توفيق الدقن، خالد إبراهيم سعفان، إيمان محمد شوقي، حنان حسن الديب، منال فاروق يوسف، سارة المنتصر بالله، إيمان عبد الحفيظ التطاوي، وسمر محمد متولي، ووالدتها السيدة وفاء أرملة الفنان الراحل محمد متولي، وعدد من فناني مصر والجمهور . القومي للمسرح والموسيقي والفنون الشعبية يحتفل باليوم العالمي للفن القومي للمسرح والموسيقي والفنون الشعبية يحتفل باليوم العالمي للفن القومي للمسرح والموسيقي والفنون الشعبية يحتفل باليوم العالمي للفن القومي للمسرح والموسيقي والفنون الشعبية يحتفل باليوم العالمي للفن

أحمد فؤاد هنو: الثقافة قاطرة رئيسية للتنمية.. والتحول الرقمي ضرورة حتمية لحماية التراث
أحمد فؤاد هنو: الثقافة قاطرة رئيسية للتنمية.. والتحول الرقمي ضرورة حتمية لحماية التراث

الصباح العربي

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الصباح العربي

أحمد فؤاد هنو: الثقافة قاطرة رئيسية للتنمية.. والتحول الرقمي ضرورة حتمية لحماية التراث

د.أحمد فؤاد هنو: الاقتصاد الإبداعي من أهم محركات النمو ويسهم بأكثر من 3% من الناتج الإجمالي العالمي بعائدات تتجاوز 2.25 تريليون دولار سنويًا :هناك فرصة ذهبية لدول العالم الإسلامي لدعم سوق إبداعية مشتركة تعزز التبادل التجاري للمنتجات الثقافية وتفتح آفاقًا أوسع أمام المبدعين :ندعو لإنشاء منصة رقمية موحدة تضم الأرشيف الثقافي والفني للدول الإسلامية تحت مظلة "الإيسيسكو" مع وضع إجراءات قانونية وتقنية لحماية حقوق الملكية الفكرية. :لا يمكن الحديث عن التنمية الثقافية دون التأكيد على ضرورة الحفاظ على الممتلكات الثقافية وحماية التراث في أوقات الطوارئ والأزمات أكد الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة المصري، أن الاقتصاد الإبداعي يعد من أهم محركات النمو العالمي، إذ يسهم بأكثر من 3% من الناتج الإجمالي العالمي، بعائدات تتجاوز 2.25 تريليون دولار سنويًا، ويوفر أكثر من 50 مليون فرصة عمل، نصفها للنساء. وأضاف أن 'هذا القطاع يمثل فرصة ذهبية لدول العالم الإسلامي لدعم سوق إبداعية مشتركة، تعزز التبادل التجاري للمنتجات الثقافية، وتفتح آفاقًا أوسع أمام المبدعين، بما يضمن تحقيق تنمية مستدامة قائمة على الابتكار والإبداع'. جاء ذلك خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية لمؤتمر وزراء الثقافة في دول العالم الإسلامي، الذي يُعقد تحت رعاية منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو)، في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، تحت عنوان 'أثر الثقافة على التنمية الاجتماعية والاقتصادية'. وقال الوزير: 'يجمعنا اليوم إيمان مشترك بضرورة الحفاظ على الحق الثقافي لشعوبنا، وضمان وصول المنتج الثقافي للجميع دون إقصاء، وتعزيز المبادرات التي تطور البرامج الثقافية، وتدمج ذوي الاحتياجات الخاصة والأقليات، باعتبار الثقافة حقًا أساسيًا من حقوق الإنسان. ومن هنا، تتأكد العلاقة الوثيقة بين الثقافة والتنمية المستدامة، حيث تمثل الثقافة قاطرة رئيسية للنمو الاقتصادي والابتكار الاجتماعي'. سياسات متكاملة تُعزز من دور الثقافة في التنمية المستدامة أشار الوزير إلى أن الثقافة ليست مجرد تراث أو تاريخ، بل هي ركيزة أساسية لتحقيق التنمية الاقتصادية، والمساواة، والابتكار، والتماسك الاجتماعي، والسلام، مشددًا على أهمية تبني سياسات ثقافية متكاملة تُعزز من دور الثقافة في التنمية المستدامة التحول الرقمي لحماية التراث وتعزيز الإبداع وأكد الدكتور هَنو أن التحول الرقمي لم يعد خيارًا، بل أصبح ضرورة حتمية، ليس فقط لنشر الثقافة والفنون عالميًا، ولكن أيضًا لحماية الموروث الثقافي من التحديات الجديدة، مثل القرصنة الرقمية، والتزييف العميق، والاستغلال غير المشروع للمحتوى الثقافي. وأوضح أن التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي، والواقع الافتراضي، وتقنيات البلوك-تشين، توفر أدوات قوية لتوثيق التراث وحمايته من الاندثار، داعيًا إلى العمل تحت مظلة 'الإيسيسكو' لإنشاء منصة رقمية موحدة تضم الأرشيف الثقافي والفني للدول الأعضاء، مع وضع إجراءات قانونية وتقنية لحماية حقوق الملكية الفكرية. وأضاف أن هذه المنصة يمكن أن تكون قاعدة لدعم المشاريع الإبداعية الرقمية، وتمكين الفنانين من الوصول إلى أسواق أوسع، مما يعزز دور 'الاقتصاد البرتقالي' الذي يجمع بين الإبداع البشري والتكنولوجيا والمعرفة. الثقافة والاستدامة البيئية كما تطرق الوزير إلى أهمية ربط الثقافة بالاستدامة البيئية، مشيرًا إلى مبادرة 'الاقتصاد الثقافي الأخضر' التي أطلقتها مصر خلال COP27 وتم تفعيلها في COP28 بالإمارات، ثم في باكو بأذربيجان، لتعكس التزام دول العالم الإسلامي بمواجهة التغيرات المناخية وتأثيرها على الممتلكات الثقافية والتراث. وأشار إلى أن 'مجموعة أصدقاء العمل المناخي المتعلق بالثقافة' تمثل خطوة مهمة لتعزيز التعاون بين الدول، عبر دعم الحرف التقليدية المستدامة، والحفاظ على الموارد البيئية، وتكثيف الممارسات الثقافية الخضراء. حماية الممتلكات الثقافية في أوقات الأزمات وأكد وزير الثقافة أنه لا يمكن الحديث عن التنمية الثقافية دون التأكيد على ضرورة حماية الممتلكات الثقافية في أوقات الطوارئ والأزمات، داعيًا إلى اتخاذ خطوات عملية للحفاظ على التراث في ظل النزاعات، باعتباره مسؤولية دولية يجب تحملها لحماية ذاكرة الشعوب وإرثها الثقافي للأجيال القادمة. تعزيز التعاون الثقافي بين دول العالم الإسلامي وفي ختام كلمته، شدد الوزير على أن هذا المؤتمر يمثل فرصة ذهبية لتوحيد الرؤى، وتعزيز الثقافة كركيزة للتنمية المستدامة، من خلال دعم الاقتصاد الإبداعي، والتحول الرقمي، والاستدامة البيئية، وحماية التراث. كما توجه بالتهنئة إلى المملكة العربية السعودية لرئاستها المؤتمر، مشيدًا بالحفاوة وحسن الاستقبال، ووجه الشكر إلى الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان آل سعود، وزير الثقافة السعودي. كما هنأ وزير الثقافة في دولة قطر، الشيخ عبد الرحمن بن حمد آل ثاني، على نجاحه في رئاسة الدورة السابقة، التي شهدت إنجازات مهمة على مستوى التعاون الثقافي الإسلامي، موجهًا الشكر إلى 'الإيسيسكو' ومديرها العام الدكتور سالم بن محمد المالك على جهوده في تعزيز التعاون الثقافي بين الدول الأعضاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store