#أحدث الأخبار مع #دأسامةفخري،الدستورمنذ 3 أياممنوعاتالدستورالجندي: من استوثق بقسمة الله أدرك أن الرزق يسعى إلى صاحبهقال د.أسامة فخري، من علماء وزارة الأوقاف إن طلب الرزق يظل هاجسًا يشغل القلوب ويقود الخطى، لكن بين عجلة الساعين وصبر المتوكلين، يتراءى حديث النبي (ص): "يا أيها الناس، اتقوا الله وأجملوا في الطلب، فإن نفسًا لن تموت حتى تستوفي رزقها، وإن أبطأ عنها" كمنارة تهدي الباحثين عن الكفاف إلى جادة الحكمة واليقين. وأوضح الجندي، خلال مشاركته في برنامج "مع الناس" عبر قناة الناس، أن الحديث النبوي ينسج خيوط الوعي بين التقوى والرزق، حيث يدعو أوله إلى جعل القلب وقفًا لله، إذ منه تصدر أفعال الإنسان، فإن صفا القلب واستقر في مدارج التقوى، جاءت الجوارح متناسقة مع مراد الله في الكون، أما في شقه الثاني، فهو دعوة لأن يكون طلب الرزق متزنًا، هادئًا، بعيدًا عن التهافت أو الجري وراء الحرام، إذ ما استعجل المرء رزقه من غير بابه الصحيح، فقد يدفعه ذلك إلى تجاوز الحدود الشرعية، والتعدي على مال ليس له، سواء كان عامًا أو خاصًا. وأكد أن التوكل والرضا صنوان لا يفترقان، فمن احتمى بالتقوى، أكرمه الله برزق حلال لا تشوبه شبهة، ومن استوثق بقسمة الله أدرك أن الرزق يسعى إلى صاحبه متى آن أوانه، مشددًا على أهمية الثقة بالله والسعي المطمئن.
الدستورمنذ 3 أياممنوعاتالدستورالجندي: من استوثق بقسمة الله أدرك أن الرزق يسعى إلى صاحبهقال د.أسامة فخري، من علماء وزارة الأوقاف إن طلب الرزق يظل هاجسًا يشغل القلوب ويقود الخطى، لكن بين عجلة الساعين وصبر المتوكلين، يتراءى حديث النبي (ص): "يا أيها الناس، اتقوا الله وأجملوا في الطلب، فإن نفسًا لن تموت حتى تستوفي رزقها، وإن أبطأ عنها" كمنارة تهدي الباحثين عن الكفاف إلى جادة الحكمة واليقين. وأوضح الجندي، خلال مشاركته في برنامج "مع الناس" عبر قناة الناس، أن الحديث النبوي ينسج خيوط الوعي بين التقوى والرزق، حيث يدعو أوله إلى جعل القلب وقفًا لله، إذ منه تصدر أفعال الإنسان، فإن صفا القلب واستقر في مدارج التقوى، جاءت الجوارح متناسقة مع مراد الله في الكون، أما في شقه الثاني، فهو دعوة لأن يكون طلب الرزق متزنًا، هادئًا، بعيدًا عن التهافت أو الجري وراء الحرام، إذ ما استعجل المرء رزقه من غير بابه الصحيح، فقد يدفعه ذلك إلى تجاوز الحدود الشرعية، والتعدي على مال ليس له، سواء كان عامًا أو خاصًا. وأكد أن التوكل والرضا صنوان لا يفترقان، فمن احتمى بالتقوى، أكرمه الله برزق حلال لا تشوبه شبهة، ومن استوثق بقسمة الله أدرك أن الرزق يسعى إلى صاحبه متى آن أوانه، مشددًا على أهمية الثقة بالله والسعي المطمئن.