أحدث الأخبار مع #دارPrada


الرجل
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
فرقة ENHYPEN تشعل مهرجان كوتشيلا بإطلالة كاوبوي فاخرة من Prada
أحيت فرقة ENHYPEN أول حفل لها في مهرجان كوتشيلا الشهير بإطلالة لافتة، حيث ارتدى النجوم السبعة أزياء "كاوبوي" مخصصة من دار Prada الإيطالية، ضمت سراويل دنيم واسعة، وأحزمة جلدية، ووشاحات حريرية. وقال العضو Jungwon: "أن نكون أول فرقة K-pop يصمم لها Prada ملابس مخصصة هو أمر مذهل". تفاصيل التصميم المبهرة تميّزت الإطلالات بتطريزات دقيقة، أزرار من عرق اللؤلؤ، ياقة جلدية، وخطوط متباينة، لتعكس روح كوتشيلا بأسلوب Prada الراقي. وأوضح Heeseung أن هذه الإطلالة جعلت الأداء أكثر تميزًا، بينما عبّر Jay عن ثقته بأن الملابس سترتقي بأداء الفرقة. رؤية مستوحاة من الغرب الأمريكي الفرقة، التي أصبحت سفيرة Prada منذ 2023، قدمت هذا التعاون ضمن أغنيتها الإنجليزية الجديدة "Loose"، حيث قال Sunoo: "تصاميم Prada مناسبة تمامًا لأجواء كوتشيلا". اقرأ أيضًا: تومي هيلفيغر يحتفل بإعادة افتتاح متجره الرئيسي في دبي حضور لافت على المسرح العالمي جاء هذا العرض بعد ظهورهم في برنامج Jimmy Kimmel Live!، كأول ظهور تلفزيوني أمريكي لهم، مما يؤكد دخول الفرقة بقوة إلى السوق العالمية، مدعومين بالأزياء والأداء.

الدستور
٠٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
معطف «الفنان».. ورمضان !
بعد أن لفت الفنان المصري أحمد سعد الأنظار إليه في حفل «جوي اووردز»، الذي أقيم اخير في السعودية، بسبب ملابسه المختلفة والغريبة، طرح سعد المعطف الطويل، ما غيره والذي يقال بأن سعره بلغ 18 ألف يورو، أي ما يعادل مليون جنيه مصري و» شوي «، وهو من تصميم دار Prada العالمية، للمزاد العلني ليذهب ريعه لمستشفى سرطان الأطفال في مصر.احمد سعد، من وجهة نظري فنان ذكي، اختار اطلالة لافتة وغريبة، كانت فعلا ناجحة في خطف الأنظار وجذب الانتباه، خاصة اننا نتحدث عن اعلام أيضا يتصيد، كل ما هو غريب ولافت.سعد وبعد أن حقق، بقصد أو دون، والله اعلم بالنيات، هدفه وتم تسليط الضوء عليه وعلى اطلالته اللافتة، قرر ان يستثمر أكثر في المعطف، الذي لن يستطيع بالطبع ارتداءه في مناسبة قادمة، فطرحه للمزاد بدافع «فعل» الخير.لا أنا ولا أنتم، مسؤولون عن نوايا الناس، ولكنني أعي تماما ان الإطلالات الغريبة، جزء من ثقافة المهرجانات الكبيرة، وهذا ما يجعل تركيز الجمهور والاعلام على أصحابها أكبر. ومن ثم تشكل هذه المناسبات فرصة ثمينة للظهور والاستعراض ايضا، ومن يقدم ويلفت انتباه الاعلام والسوشل ميديا ايضا يصبح حديث الساعة ولربما «نجمها».يطل علينا شهر رمضان المبارك بعد أيام معدودة، ولا ادري لماذا ذكرتني قصة احمد سعد مع المعطف، بكثير من أعمال الخير التي تسعى لحصد التصفيق والتصوير والنشر.لا تفعلوا مثل سعد، يجب الّا تكون نوايا العطاء في رمضان «مناسبة « للشهرة والاستعراض ، بل اذهبوا إلى العطاء مباشرة دون المرور على سجادة حمراء أو حتى «خزامية».يجب ألّا يكون عطاؤك «معطفا» يخطف الأنظار ثم يذهب للخير من أجل... الاستثمار.كان بإمكان سعد دفع 18 ألف يورو مباشرة لمستشفى الأطفال، أو أي جهة خيرية بعيدا عن الكاميرات والاستعراض و»العرط».اتذكر منذ سنوات حين كنت أعد صفحة اخبار المجتمع في صحيفة الدستور، حين احضر أحدهم صورة وخبرا لحفل إفطار رمضاني لاطفال ايتام نظمه رجل أعمال.. الصورة كانت مستفزة جدا وقد شخصت رجل الأعمال وهو يضع الطعام في فم احد الأطفال الحاضرين للافطار في لقطة «استعراضية» واضحة المقصد.بالطبع مزقت الصورة والخبر.هذا ما اتمناه في رمضان وغير رمضان، من اعلام ونشر، لا يهتم بزي، أو حضور أو عمل خير هدفه خطف الأنظار.لا أخفيكم ان سعد ذكرني «بعملته هاي « بكلمات جدتي حين كانت رحمها الله تقول.. «يلا أجره ولا هجره»..!