logo
#

أحدث الأخبار مع #دار«بولغري»

«بولغري» تكشف النقاب عن أكبر مصنع للمجوهرات الثمينة في العالم
«بولغري» تكشف النقاب عن أكبر مصنع للمجوهرات الثمينة في العالم

زهرة الخليج

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زهرة الخليج

«بولغري» تكشف النقاب عن أكبر مصنع للمجوهرات الثمينة في العالم

#أخبار الموضة في إطار جهودها التاريخية والحرفية الاستثنائية، افتتحت دار «بولغري» منشأة تصنيع مجوهراتها الموسعة في فالينزا بإيطاليا؛ «مصنع مانيفاتورا»، ويمتد هذا المجمع المتطور على مساحة 33,000 متر مربع، أي أكثر من ضعف مساحته السابقة، ومن المقرر أن يتوسع إلى 34,000 متر مربع بحلول عام 2029، بجانب افتتاح «مدرسة بولغري»، أول مركز تعليمي تابع للدار، مفتوح للجميع. «بولغري» تكشف النقاب عن أكبر مصنع للمجوهرات الثمينة في العالم ويعد «مصنع مانيفاتورا» أكبر مصنع مجوهرات، يحمل علامة تجارية واحدة في العالم، بالوقت الحالي، ويُمثل مثالاً استثنائياً على المباني والعمليات المستدامة، وصُمم بمراعاة الوعي البيئي في جوهره، فيضم أكثر من 4,100 لوحة كهروضوئية، تُولّد ما يصل إلى 50% من احتياجاته من الطاقة، ويتم الحصول على البقية من الطاقة المتجددة، بالإضافة إلى ذلك يطبق «المجمع» سياسة خالية من البلاستيك، ويضم مزرعة نحل، تنتج عسلًا يحمل علامة «بولغري» التجارية. ويدمج الموقع تقنيات التصنيع المتقدمة مع الحرفية الإيطالية التقليدية، كما يضم المركز «مدرسة بولغري»، المركز المُخصص للتدريب، بالتعاون مع مدرسة «تاري للتصميم» (TADS)، وتهدف إلى تنمية المواهب الحرفية المحلية والدولية. كما يضم المركز مساحة مخصصة للحرف اليدوية، حيث تُمارس تقنيات معقدة، مثل: تطعيم الأحجار الكريمة، وترصيعها. وتوظف «بولغري»، حالياً، أكثر من 1100 موظف، وتخطط لزيادة قوتها العاملة إلى 1600 بحلول عام 2029، ما يعكس التزام العلامة التجارية بالنمو، وتوفير فرص العمل المحلية، حيث يهدف التوسع إلى مضاعفة الطاقة الإنتاجية للموقع بحلول عام 2029، ما يوفر أكثر من 500 فرصة عمل جديدة. «بولغري» تكشف النقاب عن أكبر مصنع للمجوهرات الثمينة في العالم الجدير بالذكر أن موقع التصنيع الجديد لـ«بولغري» يعتبر تعبيراً معمارياً وثقافياً جريئاً، إذ يحتفي بالتناغم بين الابتكار والتقاليد، والاستدامة والفخامة، والحرفية والحجم. وبينما تُواجه العلامات التجارية الفاخرة الأخرى توترات بين الحصرية والطلب العالمي، تُرسي مبادرة «بولغري» معياراً جديداً لمستقبل صناعة المجوهرات.

هناء الملي: أعبر عن تأملاتي من خلال الفن
هناء الملي: أعبر عن تأملاتي من خلال الفن

زهرة الخليج

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

هناء الملي: أعبر عن تأملاتي من خلال الفن

#أخبار الموضة شاركت فنانة الوسائط المتعددة والشاعرة السعودية، هناء الملي، في حملة دار «بولغري» (Bulgari)، بعنوان «رحلات رمضانية»، التي ضمت سلسلة من الأفلام، تسلط الضوء على رحلات ثلاث فنانات مبدعات من الشرق الأوسط، ضمن رؤية فنية تعبر عن القيم العميقة للشهر المبارك. وقدمت الملي عملاً فنياً، يغمر المتلقي بالوهج الذهبي لرحلة الإشراق عند الغروب، حيث تروي التكوينات النسيجية المتقنة سرديات موحية عن التفكير والتأمل الداخلي، باستخدام أقمشة متدفقة.. نحاور هناء الملي؛ للوقوف عند تفاصيل عملها الفني مع «Bulgari»: كيف أثر شهر رمضان، ومعانيه، في إبداعك خلال حملة «بولغري»؟ كونه منبع «الحملة»، أثر رمضان في استنتاجاتي، وإلهامي، في العمل الفني الذي تم إنتاجه خصيصاً؛ لكونه شهراً يجمع بين الدين والثقافة، ويُكَوِّن الاتصال الروحي الذي يلتقي فيه المجتمع كوحدة واحدة في أوقات السحور والفطور، التي يحددها غروب وشروق الشمس، وهما الأمران الملهمان في هذا المشروع. تأمل ذاتي كيف يعكس عملك الفني موضوعات: الإشراق، والتأمل، والمرونة؟ كل عمل فني، يتم إنتاجه، يتضمن عنصراً مهماً جداً هو التأمل. والتأمل جزء أساسي لي كفنانة؛ كونه نقطة بدائية، يستمد منها الفنان أعماله الفنية، التي تعكس تأملاته العاطفية. وهذا العمل الفني يعكس، تماماً، مواضيع: الإشراق، والتأمل، والمرونة. كيف دمجت مفهوم التأمل الذاتي في تعبيرك الفني مع «بولغري»؟ التأمل الذاتي عنصر مهم لكل فنان، إذ تنبع منه أفكاره الإبداعية، التي تعكس شكلها وألوانها وتنسيقها في الحقيقة. إن عملي الفني مع «بولغري» جزء من تأملاتي الفنية، فأعبر - من خلاله - عن أوقات وعناصر مهمة في حياتي.. كفنانة، وإنسانة. كيف أثرت جذورك الثقافية المتنوعة في نهجك الفني بهذا المشروع؟ إن كل أعمالي الفنية تمثل جذوري الثقافية؛ لأنها مصدر إلهامي الدائم، الذي دفعني لأصبح فنانة، وأن أنتج أعمالاً تعبر وتكتب التاريخ في تجسدها. هذا المشروع يعبر عن شهر مبارك، وهذا - في حد ذاته - مهم جداً لي؛ لما يتخلله من شعور يتم الإحساس به من قِبَل الجميع، والتواصل من خلاله مع الجمهور. هناء الملي: أعبر عن تأملاتي من خلال الفن ما الفكرة التي تأملين أن يأخذها المشاهدون من الفيلم؟ أهمية التراث والتاريخ في العالم الفني، وأهمية استخدام منصة العالم الفني؛ لنشر ثقافتنا وتاريخنا العربي والإسلامي. الفن - بالنسبة لي - هو التعبير عن أفكاري وتأملاتي، من خلال إنتاج أعمال فنية، بإمكانها أن تحيي ذكرياتي غير الملموسة، وتكون بمثابة أفكار لا يمكن تجسيدها من خلال الكلام فقط. بين المادي والتأملي أخبرينا بالمزيد عن العلاقة بين البعد المادي والتأملي، التي يرمز إليها الفيلم! أعمالي الفنية تسرد قصصاً وذكريات، وتحافظ على التاريخ، من خلال اختيار المواد، التي بإمكانها أن تعبر عن هذه المواضيع المهمة للجمهور. كفنانة نسيج، أرى أن المنسوجات مادة لها تاريخ عريق في البلاد العربية، ويتم استخدامها بشكل دائم في حياتنا. وبالتالي عملي الفني مع «بولغري»، بإمكانه أن يعبر في تحركاته عن التجدد، وفي ألوانه عن تصورات الغروب، وفي الأصباغ الطبيعية التي استخدمت عن التاريخ الشخصي، والعام. فالشيء المادي بإمكانه أن يجسد تأملات عدة، ويصورها بشكل غير مباشر، وهذا - في حد ذاته - هو النتاج الجميل بالتعبير من خلال الفن. لماذا اخترت هذه الدرجات اللونية، تحديداً، لهذا العمل؟ الألوان، التي استخدمت، انبثقت من أصباغ طبيعية، اختيرت لأنها مستوحاة من وقت غروب الشمس، الذي يشمل اللونَيْن: العنبري والزعفراني. كيف تعاونتِ مع فريق «بولغري»؛ لتحقيق تأثير الضوء والظل الأثيري؟ كان تصوير الفيلم مثيراً جداً بالنسبة لي، وتم استلهام وتنسيق الضوء والظل من العمل الفني، الذي أنتج للفيلم وألوانه. بفضل «بولغري»، وفريق التصوير، تم صنع فيلم يعبر عن مشاعر العمل الفني، من خلال التلاعب بالضوء والظل، بشكل يتناسب مع الرسالة، التي أردنا أن ننقلها من خلال الفيلم. ما التحديات، التي واجهتكِ في تمثيل المفاهيم الروحية المجردة بصرياً؟ في بداية حياتي المهنية الفنية، وجدت صعوبات في اختيار المواد المنسوجة، التي بإمكانها التعبير عن أفكاري الداخلية بشكل مفهوم ومتكامل، ومع الوقت وتراكم الخبرة؛ أصبح الأمر أسهل نسبياً. تعاون مثمر إلى أي مدى يساهم التعاون بين العلامات التجارية الفاخرة، والفنانين، في مستقبل الفن بالشرق الأوسط؟ التعاون أمر أساسي في عالم الفن والتصميم، ومن المهم وجوده؛ لتمكين الفنانين، والعلامات التجارية، من مد جسور التواصل والترابط؛ لبناء مستقبل مثمر وموحد، تُشجع فيه الثقافة، ويُقدم به تاريخ الشرق الأوسط إلى العالم. كيف يتكامل الشعر، والوسائط النسيجية، في تعبيرك الإبداعي؟ الشعر، والوسائط النسيجية المتعددة، جزء مهم في أعمالي الفنية، وأجد نفسي كفنانة أبدأ جميع أعمالي الفنية بكتابة نص شعري، يترجم ويكوّن الأفكار التي يعبر عنها أي عمل فني. فالشعر، و«الفوتوغرافيا»، هما أول ما تعرضت له بالعالم الفني في عمر صغير؛ فأمي كاتبة، وأبي محب للفنون، وجدتي كانت تحيك الملابس.. دفعتني طفولتي لأتابع هذه المهنة، وهذه نتيجة طبيعية. كيف ترين تطور المشهد الفني السعودي المعاصر؟ إن تطور المشهد الفني السعودي المعاصر أمر مميز وفريد، وأنا محظوظة لكوني جزءاً منه في هذه السنوات الأساسية، التي أعتبرها بمثابة بذور مستقبلٍ مثمر؛ فأجد نفسي محاطة بفنانين مبدعين وملهمين، وفخورة بكوني جزءاً من حراك فني مثابر ومتعاون ومشجع للفنانين بشكل تام. يوجد الكثير من الفرص، التي تتيح للفنان أن ينمو ويثابر في هذا المجال بشكل احترافي. إذا كان بإمكانك إنشاء تركيب نسيجي عام في المملكة العربية السعودية.. فأين سيكون، وما رسالته؟ لا يوجد مكان واحد فقط أريد أن أنشئ فيه تركيباً نسيجياً عاماً، بل هناك أماكن متعددة؛ إذا أتيحت لي الفرصة. وأعمالي التي تم إنشاؤها في مدينة الرياض مستوحاة من الصحراء والمحيط الطبيعي لمعظم أنحاء المملكة العربية السعودية. يهمني - كفنانة - وضع أعمالي في أماكن مهمة.. بالنسبة لتاريخي الشخصي، ولتاريخنا السعودي.

عزة القبيسي: «بولغري» تمدّ جسوراً بين الثقافات
عزة القبيسي: «بولغري» تمدّ جسوراً بين الثقافات

زهرة الخليج

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

عزة القبيسي: «بولغري» تمدّ جسوراً بين الثقافات

#مجوهرات وساعات بحس فني، ومهارات استثنائية.. أوجدت الفنانة الإماراتية الشهيرة، عزة القبيسي، ارتباطاً سحرياً بين الحركة المتعرجة للثعبان، والمنحنيات الأنيقة لكثبان الرمال الإماراتية، وعبرت عنه في منحوتتها الفنية «بين السطور»، التي ابتكرتها منذ سنتين، بالتعاون مع دار «بولغري» (Bvlgari) الإيطالية العريقة، بوحي من الأفعى؛ احتفاءً بمرور 75 عاماً على ابتكار أول «سيربنتي»، وعُرِضت آنذاك في معرض احتفالي بدبي. وبعد مرور سنتين، خلال يناير 2025، حطّت قطعتها النحتية الشهيرة رحالها في معرض جديد نظمته «بولغري» (Bvlgari)؛ احتفاء برمزها الأيقوني، بالتزامن مع «عام الأفعى» في التقويم الصيني. فهناك استقرت تحفتها المصنوعة من الفولاذ، بجانب أعمال فنانين آخرين من الصين والعالم، عبروا عن فكرة التحول والتغير واللانهاية، التي يرمز إليها الثعبان من منظورهم الإبداعي الخاص.. نحاورها؛ لمعرفة المزيد عن مشاركتها، وتمثيلها لبلدها الإمارات في هذا المعرض المرموق: عزة القبيسي: «بولغري» تمدّ جسوراً بين الثقافات سياق مُتغير ما الجديد بخصوص عملك الفني «بين السطور»؟ الجديد هو مكانه، فالعمل الفني يتغير سياقه، بحسب العرض. عندما صممت هذه القطعة؛ عُرِضَتْ خلال الاحتفال بـ75 عاماً على «سيربنتي» في دبي. وهنا، نحتفل بـ77 عاماً في شنغهاي بالصين، وبالتالي فإن السياق داخل العمل الفني يتطور، كقطعة مصممة للعيد الـ75، ويعني لي الكثير نقلها إلى دبي، وعرضها في شنغهاي، وبالتالي يعني أن «بولغري» تمد جسوراً بين الثقافات، وتفتح حوارات بينها. وهذا ما يحدث عندما تعرض أعمالي هنا في الصين كفنانة إماراتية، فتُظهر للعالم أن الثقافات لديها العديد من الجوانب المشتركة، التي تتجاوز ما نتصوره داخل الثقافة. وفي سياق معاصر، الثعبان مرتبط بالطبيعة، والتوازن. بالنسبة لي، قد أستمر في عرض العمل الفني نفسه، لكنَّ سياقه يتطور مع طريقة ومكان عرضه، كأن يقترن - على سبيل المثال - بخلفية عمل فنان آخر قام بـ«كاليغرافي»؛ فيبدو كأنه خط صيني مكتوب «إنجليزياً». وهذا يقودني إلى القول، مرة أخرى: «ليس ما تراه هو ما تراه»، وأكرره مع أعمالي الفنية، فالأمر يتعلق بإدراكك الشخصي. عزة القبيسي: «بولغري» تمدّ جسوراً بين الثقافات ما التحديات، التي واجهتك في ابتكار قطعة فنية مرتبطة بـ«بولغري»؟ في هذه القطعة، تحديداً، أمثل اليوم رؤية أكثر مُعَاصَرَةً في عملي كفنانة إماراتية. فالتقنيات التي أستخدمها، حتى لو كانت قديمة، أقوم بتنسيقها وجمعها معاً؛ لتمثيل السيولة، والتغير، والتطور السريع لبلدنا. لذا، أعتقد أنه عندما تتمعن في عملي، بقدر ما، ستشعر بجذور الثقافة والهوية الإماراتيتين، وستشعر بأن هذه هي الحال اليوم. أعتقد أنه ربما لديَّ واحدة من أكبر القطع هنا في المعرض، من حيث الثقل والوزن، ومع ذلك فهي سلسة وأنثوية للغاية، وأنا أحب هذه الثنائية داخل القطع التي أصنعها (أنثوية جميلة، وقوية)، وهذه هي الطريقة التي تربينا بها كنساء في الإمارات. وإظهار هذا الجانب من عملي، هنا، كان فرصة رائعة، وهذا هو ما أريده. لم تكن هناك تحديات، لأن «بولغري» (Bvlgari) تجعل التجربة فريدة، وسلسة للغاية؛ لهذا السبب أحب العمل مع هذه الدار. ورغم أننا واجهنا مشكلات تتعلق باللغة، إلا أنها جعلت الأمر سهلاً للغاية، وأعتقد أنه ليست العلامات التجارية كلها يمكنها القيام بذلك، وهذا ما جعلني أشعر كأنني أقيم المعرض في وطني (الإمارات). عزة القبيسي: «بولغري» تمدّ جسوراً بين الثقافات شعور بالفخر عبر تحفتك الفنية.. ما الشعور الذي تودين نقله إلى زوار معرض شنغهاي؟ أريد، بالتأكيد، أن يتواصل الناس مع عملي، وأن يلتقطوا معه صوراً كثيرة؛ فهذه هي الطريقة، التي تجعل هذا العمل ينبض بالحياة. عزة القبيسي: «بولغري» تمدّ جسوراً بين الثقافات ما الذي ينتابك عند عرض الفن الإماراتي في شنغهاي (مدينة الفن والثقافة)؟ أفتخر وأعتز بهذا الأمر؛ فأنا أعرض عملي الفني، في شنغهاي، مع قطع فنية تعود إلى 15 فناناً، 12 منهم من الصين، ما يتيح أمامي فرصة تقديم ثقافتي كفنانة إماراتية، وامرأة إماراتية بالدرجة الأولى. وفي الوقت نفسه، أطلع على الثقافات العالمية المشاركة، خاصة الصينية. عزة القبيسي: «بولغري» تمدّ جسوراً بين الثقافات ما تأثير مشاركتك بالمعرض في نظرتك للفن والتصميم، وفي نظرة الغرب إلى المبدعات الإماراتيات؟ هذه التجربة تؤكد أن الفن لغة تتجاوز كل الثقافات، وهذا ما أعتقده، وعشته، خلال هذه التجربة، فصار مؤكداً لديَّ أن الفن يتجاوز الفروق الثقافية، ويجمعنا. وفي الوقت نفسه أثر فيَّ كثيراً، والجميل، في هذا المعرض، أنه يعرض قطعاً تربط الماضي بالحاضر. ونحن، في المستقبل، سنصبح جزءاً من هذه الثقافة، وأعتقد أن أعمالنا الفنية ستعيش لأجيال متعاقبة. عزة القبيسي: «بولغري» تمدّ جسوراً بين الثقافات هل من لمحة عن مشاريعك، للعام الجديد؟ هناك معارض، وقطع فنية كثيرة، سنشارك بها في السنة الجديدة. وأرى أن الفرص الفنية، التي أتيحت لنا مهمة وعديدة، وأعتبر أننا - كفنانين - نشهد فترة ذهبية في الإمارات. عزة القبيسي: «بولغري» تمدّ جسوراً بين الثقافات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store